|
|
 ما يكتبه زملاء الهندي عزالدين عنه ومستوي صحافتنا
|
الطريق الثالث- بكري المدنى
الهندي عزالدين –هات يدك يازميل!
*رغم نصحنا له بالإعتراف بالخطأ واشتراطنا على الواساطات الكريمة بيينا وبينه لا يزال الهندي
عزالدين مصرا اصرارا غريبا على الكذب وهو يكتب اي شئ لنسفى المهم عنده ان ينتصر في الآخر ولو باي وسيلة واي ثمن!
*وجدت من ابناء وبنات الوطن مساندة مفتوحة طلب بعضهم فيها منا الإذن لتأديب الهندي (علقة) حتى يرعوى
*البعض رأى ان نرد له الإساءة بمثلها او ضعفها وآخرون رووا ان نتجاهله ونمضى
*خبربتي الشخصية ان كل ذلك لا يجدي مع الهندي فانا شخصيا حضرت له (دقة)وسمعت بأكثر من واحدة ولكنها كلها لم تجعله يرعوي وقرأت اكثر من رد عليه بالمثل ويزيد ولكنه كان دائما يزيد في الأمر(كل الكلام الشين قالوه فيه وكل الكلام الشين قالو) ولأنه ولأنهم لم يتركوا لنا في القاموس سوف انتهج معه نهجا مختلفا علنى اساعده في الآخر واصنع منه انسانا جديدا
*ان عدائية الهندي مع اقرانه ومعارك معهم اسبابها –في تقديري – اقوالهم المكررة انه غير مؤهل اكاديميا وانه قد مارس قبل الصحافة مهنة محصل جمع النفايات اضافة الي حديثه عن ام درمان واحاديثهم عن ام مغد
*اعتقد ان مواجهة الهندي لهذا الأمر كله وتصالحه مع الماضى سيغير من واقعه كثيرا وسيجعل منه انسانا اكثر ايجابية في المستقبل
*موضوع الجامعة سهل –اي والله -ولم يفت على الهندي فوات حتى الآن هو في منتصف الأربعينات ويمكنه الإنتساب لأي جامعة في مستوي الناضجين ويدرس (اي حاجة) للحصول على البكالريوس وبعد اربع او خمس سنوات اي في الخمسين او يزيد قليلا من عمره يكون قد حصل على البكالريوس- صعبة دي ؟لا اعتقد !
*لا شك ان الهندي حاصل على القيد الصحفي بالخبرة شخصيا لا احبذ لمن هم في سنه العمل بقيد صحفي قائم على الخبرة والهندي بعد حصوله على الشهادة الجامعية يمكنه الجلوس لإمتحان القيد الصحفي وتجاوز هذا الأمر ايضا وبعد عشر سنوات حسب قانون الصحافة يستحق موقع رئيس التحرير- صحيح انه سيكون عندها في الستين لكنه عمر الحكمة ورئاسة التحرير تحتاج الي حكمة
*طبعا ربما قد لا تعيش الصحافة الورقية حتى ذاك اوقد يتم تعديل قانون الصحافة مما يعقد الأمر ولكنه الحل المتاح والذى يريح الهندي والجميع معا
*بعدها يكون من حق الهندى ان يتدخل في عمل التحرير فلا يضطر للدفاع عن نفسه في شكوى من صحفي يعمل معه مثلما شكته الزميلة الأستاذة فاطمة الصادق (مرفق مستند الشكوى )هناك نمازج اخرى لتدخل الهندي شهودها حاضرون سنلجأ لها ولهم مضطرين
*الشئ الثاني الذى يعاير به اقرانه حكاية بلدته (ام مغد) وذلك لأنه لم يذكرها شفاهة ولا كتابة ولطالما ذكر انه من ام درمان مما دفعهم دائما على تذكيره بأنه من ام مغد وليس ام درمان ومعروف ان لأغلب السودانيين في الحضر جذور في الريف وهم يعتدون بذلك ولاشك عندي ان ام مغد واهلها مكان فخر الناس و قد لا يكون الهندي عاش هناك ولكن بما ان والده من هناك فهو منها وليضع حدا لهذا الامر عليه ان يصطحب والده ومصور الصحيفة في زيارة تاريخية لأم مغد يقول للناس بعدها بفخر انا من ام مغد ولاشك ان لوالده الكريم ذكريات هناك مع اخوانه واخواته وجميع ناس الحلة
*حكاية عمل الهندي السابق للصحافة والذى يعايره به اقرانه ان صدق فما العيب فيه ؟انا نفسي كنت نادلا في فندق بالخرطوم وترقيت لموظف استقبال ثم مديرا للوردية المسائية قبل واثناء عملي الصحفي وكان يزورني من الزملاء والأصدقاء في تلك الأيام الأستاذ ضياءالدين بلال وخالد فضل وانور عوض وغيرهم –لا زالت علاقتى بالفندق وادارته وعماله بل ونزلائه الدائمين قائمة وما تعقدت من ذلك التاريخ يوما ولطالما افتخرت ومعظم علاقاتى العامة بنيتها من عملي السابق في الفندق وان رجع الهندي لذلك التاريخ القريب وتصالح يستطيع ان يصطحبه معه بفخر وغير ذلك فهو لا يستطيع تجاوزه ما دامت هناك اقلام وآلالام
*اذا ما عالج الهندي الأمور اعلاه فسيجد في مجتمعه الصحفي خير اسرة اخرجت للناس ويستطيع العودة لبعض مجموعاتهم في العالم الإفتراضى والتى طرد منها ويعود للأخرى التى خرج منها والبعض كان يعرف انه سيخرج ولن يعود!
*سؤالي اليوم للهندي لماذا رددت على مقال قهوة الدامر (امس)ولم ترد على المقال الذى ناديت فيه بالسكوت عن حلايب وقلت فيه ان مصر خط احمرا ؟!على الرغم من ان اشارتي للأخير قد سبقت الأول –تحسب ان الدامر اغلى علينا من حلايب ؟لا والله ومع ذلك فإن ردنا على خبر قهوة الدامر اليوم هو ابراز التناقض في الروايتين والتى كانت صحيفتك مصدرهما الواحد(مرفق صورة من الروايتين )وتأهب لقراءة حوار قريب مع رحمة الله منصور على صفحات الوطن (مرفق صورته )!
على الطريق الثالث
*قلت ان دوري لسة ما جا ؟اسرع انت يااخوي قبل دخول رمضان وتقييد الشياطيين
*قلت ان المعركة بيننا ليست مكتافئة اقول نعم –اخلاقيا هي كذلك ولكن اخلاق الرجال تضيق فمن يدري الي اين تقودنا يارجل فقط لا تتجاوز ام مغد فهى محطة اساسية في الجغرافيا والتاريخ!
*عيون وآذان ترى وتسمع البعيد فحاسب يا صديق وانت تسير على السراميك!
*دع للقراء ما فوق السطور وغص عميقا تحت السطور وتعال طالع بسرعة!
|
|
 
|
|
|
|
قريب المصري
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست