|
Re: ما بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والاسلامية الخيار الافضل( على الورق) لحكم السودان (Re: Elhussein Ahmed)
|
Quote: الدولة المدنية هي دولة تحافظ وتحمي كل أعضاء المجتمع بغض النظر عن انتماءاتهم القومية أو الدينة أو الفكرية. هناك عدة مبادئ ينبغي توافرها في الدولة المدنية والتي إن نقص أحدها فلا تتحقق شروط تلك الدولة أهمها أن تقوم تلك الدولة على السلام والتسامح وقبول الآخر والمساواة في الحقوق والواجبات، بحيث أنها تضمن حقوق جميع المواطنين، ومن أهم مبادئ الدولة المدنية ألا يخضع أي فرد فيها لانتهاك حقوقه من قبل فرد آخر أو طرف آخر. فهناك دوما سلطة عليا هي سلطة الدولة والتي يلجأ إليها الأفراد عندما يتم انتهاك حقوقهم أو تهدد بالانتهاك. فالدولة هي التي تطبق القانون وتمنع الأطراف من أن يطبقوا أشكال العقاب بأنفسهم.[1]
|
وكبيديا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والاسلامية الخيار الافضل( على الورق) لحكم السودان (Re: jini)
|
العلمانية تعني
أن لا قداسة للحاكم
ولا لتصرفاته وقراراته
فهو محاسب امام الشعب
الذي يملك عزله
كما تعني أن الشعب مصدر السلطة
ومصدر التشريع
فهو ينتخب النواب وهم يشرعون
أو .. يصوت مباشرة في استفتاء في الأمور الكبيرة ..
وأساسها كما ذكر الأخوة أعلاه المساواة بين المواطنين
غض النظر عن اختلافاتهم
بما فيها الدينية
حيث للجميع حرية الإعتقاد وممارسة أديانهم
ولكن أمام الدولة .. يتساوى الجميع
فليس للدولة أن تقرر أن هذا الدين أصح من الآخر
لأن ذلك كان طوال تاريخ البشرية مدخلا لإضطهاد معتنقي الأديان أو المذاهب الأخرى وللحروب
ويتفرع عن ذلك التعايش tolerance واحترام عقائد الآخرين
السؤال بالنسبة لنا في السودان ليس نظريا
فلقد جربنا عمليا حكمين بإسم الدين أو ثلاثة إذا حسبت المهدية
لقد عشنا شريعة نميري والبشير
وكان عيبهما الأساسي أن الحاكم يدعي قدسية
ويكفر المعارضة
فيفسد بالضرورة .. ولا يقبل نقدا أو محاسبة
التمييز ضد معتنقي الأديان الأخرى بل ومعتنقي المذاهب الإسلامية الأخرى
فصل الجنوب .. ثمنا للشريعة كما عبر أهل السلطة مثل نافع
الذي يمكن أن يكون بداية لفصل أقاليم أخرى .. وليس نهاية
مصادرة كل الحريات (النقابية السياسية الصحفية المرأة الإبداع إلخ)
استخدام العقوبات لإرهاب الخصوم السياسيين (وتحلل وستر أهل النظام)
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والاسلامية الخيار الافضل( على الورق) لحكم السودان (Re: Elbagir Osman)
|
إستبعدت عن قصد الفكرة الجمهورية لما تعانيه من قصور واضح فيها وعدم قبولها اصلاً هذا غير تشويهها للاسلام باسم التجديد فلا هي علمانية ولا هي اسلامية واعني الاسلام السياسي حاولت ان ترضي العلمانيين بطرحها وبنفس الوقت محافظة على خلفيتها الاسلامية فخرجت مشوهة مرفوضة قرأت كثيراً للمناويين للفكرة الجمهورية وممن ينظر اليها باستحقار وتحقير ولم اهتم به ما كتب وقتها حتى اتاحت لي الظروف قرأت الافكار الجمهورية ودعاة التجديد فوجدت ان ما كتب عنهم لا يختلف كثيرا عن واقع الفكرة من افواه اصحابها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والاسلامية الخيار الافضل( على الورق) لحكم السودان (Re: عبد الله شم)
|
كرع الكثيرين من معين الفكرة محاولين ايجاد صيغة مقبولة تقدم حلولا جذرية حول المشاكل الازلية للسودان واعتقد انها تعنون بانثين الهوية الازلية هل هي عربية ام افريقية هل هي دولة اسلامية يظل على راس هؤلاء الزعيم الراحل جون قرنق صاحب فكرة السودان الجديد والتي حاول فرضها بالسلاح ومن ثم جاءت نيفاشا وبعدها جاء الموت فماتت معه الفكرة بعد ان اكتفى رفقاء السلاح حول جنوبهم محاولون ترميم دولة فتية وليدة تعاني من كل مشاكل الدنيا اما منصور خالد منظرها الاكبر فاكتفى بعريشة يكتب فيها افكاره بعيداً عن ضوضاء المنابر وقعقة السلاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والاسلامية الخيار الافضل( على الورق) لحكم السودان (Re: عبد الله شم)
|
لنبحر في سفر قرنق لابد لنا من استصحاب هذا المقال المتاخر
Quote: فيصل محمد صالح
وما زلنا في سيرة جون قرنق والحسرة على غيابه المفاجئ الذي لخبط حسابات كل البلد.
ورغم شخصيته القوية وحضوره الطاغي وأفكاره التي جذبت مؤيدين من كل أنحاء السودان، إلا أن من الواضح أن قرنق لم يستطع خلق مؤسسة قادرة على حمل أفكاره ومبادئه، بدليل التراجع الذي حدث فور غيابه. كما أن من الواضح أن العمل السياسي والفكري داخل الحركة الشعبية كان ضعيفاً بحيث لم يستطع أن يوحد الكوادر حول خطاب ورؤية السودان الجديد الموحد المبني على أسس ديمقراطية ومدنية تعلي شأن المواطنة على كل ما عداها.
عندما جاءت قوات الحركة الشعبية التحرير السودان للجبهة الشرقية، وتلك صفحات من كتاب يجب أن يروى، لاحظ بعض قيادات التجمع الوطني، الحليف للحركة الشعبية، أن الخطاب التعبوي للحركة داخل المعسكرات كان بعيداً عن أفكار السودان الجديد التي ينادي بها قرنق. وأذكر نقاشات مطولة دارت في أسمرا بين ناشطي التجمع وبعض قيادات وكوادر الحركة الشعبية حول هذا الأمر، كنت شاهدا على بعضها. كان غريباً أن يكون خطاب التعبئة قائماً على مفردات المندكورو والجلابة الذي يقوم على تأليب الجنوبيين على الشماليين، في حين أن خطاب السودان الجديد يفترض أنه يقوم على فكرة ومفردات مختلفة.
وكان رد كوادر الحركة أن الجنوبيين يأتون إلى صفوف الحركة الشعبية لأسباب مختلفة، ومعظمهم يأتي بالضغينة التقليدية للجنوب على الشمال، لذلك فإن خطاب الاستقطاب والتجنيد يقوم على كل عوامل الجذب المفترضة. لكنهم أضافوا أنه وبعد تجنيد الفرد داخل الجيش الشعبي فإنه يخضع لدراسات فكرية وسياسية وتعبوية لتلقين فكرة وخطاب السودان الجديد، ونقله من مقاتل جنوبي ضد الشمال، لمقاتل من أجل السودان الجديد الذي لا يخص منطقة جغرافية بعينها في السودان.
ولكن من الواضح أن عمليات التعبئة السياسية وتدريس الخطاب السياسي الجديد للحركة لم تمضي بالشكل الصحيح، بدليل أنه وبعد 25سنة على تأسيس الحركة الشعبية وخمس سنوات من اتفاقية السلام، عاد الخطاب السياسي لقادة الحركة الشعبية لنفس المفردات القديمة. لقد أتيح لي أن أتابع عبر فضائية جنوب السودان الاحتفال الرسمي الذي أقيم في جوبا بمناسبة الذكرى الخامسة لرحيل جون قرنق، وتابعت كلمة الفريق الفريد لادو مستشار رئيس حكومة الجنوب للشؤون الدبلوماسية الذي عرف العلاقة بين الجنوب والشمال بأنها علاقة رق وعبودية Slavery، يجب أن تنتهي في يناير 2011.
ومع كامل الاحترام والتقدير للفريق لادو، لكن هذا النوع من الخطابات هو نفسه الخطاب السياسي الجنوبي التقليدي الذي انقلب عليه الدكتور قرنق وقدم سنوات حياته ونضاله ثمناً لفكرة بديلة هي فكرة السودان الجديد.
أنا شخصياً لا أملك إجابة على سؤال كبير مثل: لماذا ماتت نبتة الدكتور جون قرنق التي زرعها في الحركة الشعبية، ولماذا تراجعت أفكاره لصالح أفكار خصومه التقليديين، وأتمنى أن يحاول قادة الحركة الشعبية الإجابة على السؤال.
الأخبار
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والاسلامية الخيار الافضل( على الورق) لحكم السودان (Re: عبد الله شم)
|
ونترك هذا المقال للكاتب جاستن نقلا عن احدى البوستات القديمة والمقال يتحدث عن معوقات فكرة السودان الجديد
Quote: By Justin Machien Luoi
However, its interpretation has been made in such a way that makes it feel personal or an organizational opinion on how the problem of Sudan should be resolved. As Mr. Bor Gatwech wrote in his article, ‘New Sudan Agenda: the only option to redress the troubled Sudan,’ Southern Sudanese view New Sudan agenda differently than their Northern counterparts and probably the Western and Eastern Sudanese also have their own ways of interpreting the idea. But why is the case? I personally believe that Northern Sudan is the problem because race, religion and culture intertwined as one have far more gravitational pull than the ‘New Sudan’ ideology in that part of our country and as a consequence comprehensive unity and harmonious co-existence cannot be arrived at through the ideology.
To start with, although it needs time for it to be well understood, the idea of ‘New Sudan’ resonates with people of Southern Sudan, Abyei, Blue Nile and Southern Kordofan more than any other people in the country. I believe that it would be less costly to achieve the ideology with these people than any other people in the country for several reasons. First and foremost this ideology was born out of their resistance to Northern Sudan hegemony. Secondly, the people of these areas are not in any case imperialists and would be comfortable to practice their religions and cultures at their smallest groupings without putting at risk other peoples’ liberties and freedom. Thirdly, the people of these areas have suffered under several Khartoum regimes as well as at the hands of their own brothers at some point, particularly Southern Sudanese. This experience has helped them understood the need to have a nation where no one’s culture or religion overrides other people’s rights to have and practice religions and cultures. Fourthly, Southern Sudanese, Abyei, Blue Nile and Southern Kordofan people have so much respect for their dead hero and the only long known leader, Dr. John Garang De Mabior. This man championed their cause and made their problems known worldwide. His death was of “shock and awe” to them and if there is anything they are capable of doing to keep his name and legacy striving, they would do that at all costs. Therefore, ‘New Sudan’ ideology is Sudan People Liberation Movement (SPLM) idea and more so, Dr. John Garang’s personal involvement made this idea acceptable. As a corollary, ‘New Sudan’ idea would not be that painstaking to put into practice in Southern Sudan, Abyei, Blue Nile, and Southern Kordofan for they understand what it meant to Garang, SPLM and to them. However, I would hesitate to say the same about the West, East and the Northern Sudan.
Primarily, I do not know what East and West Sudan’s understanding of the ‘New Sudan’ ideology may be. They probably do not share the same interpretation or the need for a ‘New Sudan’ as Southern Sudanese, Abyei, Blue Nile and Southern Kordofan people do. But they do have their own ways of interpreting this ‘New Sudan’ idea based on their political, cultural and religious needs. To me, the East and the West are not potential threats to the ideology because they have also suffered to some extent under Khartoum. The main obstacle to this idea of ‘New Sudan’ comes from the North. Looking at the past history of Sudan to the current situation, I find it really difficult to comment on how the ‘New Sudan’ idea could be put to work in that part of Sudan. For one, it is very difficult to distinguish between, Northern Sudanese race, religion and culture. It seems like every time any of the three is mentioned, three of them seem to be involved. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والاسلامية الخيار الافضل( على الورق) لحكم السودان (Re: عبد الله شم)
|
قاتل قرنق وقاتلت الحركة الشعبية لتحرير السودان يحملون لواء السودان الجديد تحت مقولة قرنق التاريخية التي اجمل فيها حل معضلة السودان العروبة لن تستطيع توحيدنا الافريقانية لن تستطيع توحيدنا الاسلام لن يستطيع توحيدنا المسيحية لن تستطيع توحيدنا السودانية هي من تستطيع توحيدنا التف الكثيرون حول قرنق وفكرته كلً جاء باسبابه ينشد عنده الحل فقويت شوكة الحركة الشعبية واصبحت حركة قومية بعد ان سحق قرنق كل الحركات المتمرده في الجنوب وقتل منافسيه واخمد صوت الانفصال مؤقتاً ورهيناً بالظرف الزماني
| |
|
|
|
|
|
|
|