سبعة مطالب و يستمر الاضراب يا عمر

Quote: ليست مطالب مستحيلة .. أو سياسية بل منطقية

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم خطاب اللجنة لوكيل وزارة الصحة/كمال عبدالقادر حول مشكلات النواب قبيل الإضراب مشكلات تتطلب الحل الآني و لا تقبل التجزئة: 1. دفع كل علاوات التدريب ( العلاوة الموحدة للمبعوثين) من 1/1/2008 و الي الان: • تبلغ قيمة علاوة التدريب 200 جنيه لكل شهر ابتداءا من 1 يناير 2008 • صرف كل قيمة علاوة التدريب للشهور التي لم تصرف لكل النواب ، يستلمها النواب دفعة واحدة في وزراة الصحة ابتداء من الاول من فبراير 2010 • تصرف كل العلاوات السابقة للنواب و ذلك علي حسب بداية شهر التدريب و تعطي اجمالا علي هذا الاساس ( 200 جنيه × عدد الشهور بعد الاول من يناير 2008). • تدفع كل علاوة تدريب شهريا مع المرتب منفصلة عنه او بداخله. 2. قضية المرتب و المتاخرات للدفعة 22 • دمج العلاوة و المرتب في قائمة مالية واحدة تصرف عند بداية كل شهر مجتمعة. • جدولة و دفع كل متاخرات الدفعة 22 المالية من شهر مايو 2008 و هي الشهور التي لم يتسلم فيها النواب أي مرتبات من الوزارة. 3. قضية المخصصات المالية للنواب الجدد الدفع 24: • اعطاء كل نواب الدفعة 24 وظائف نواب بادارة التدريب. • صرف كل متاخرات الدفعة 24 دفعة واحدة تستلم من الوزارة. • مساواة كل النواب في الدفعيات المالية و ذلك علي حسب قانون الخدمة العامة 4. قضية نواب الاختصاصيين الذين اكملوا التدريب و لم يتوفقوا في الامتحان النهائي: • استمرار مرتبات النواب و كافة مخصاصتهم المالية حتي يتم الانتهاء من التخصص المعين. • عدم سحب الرقم الوظيفي و الوظيفة من كل نائب لم يوفق في الامتحان النهائي. 5. مشكلة الاجور و الحوافز و النوبتجيات: • تحسين حوافز النواب بالمستشفيات المختلفة، بما قيمته 400 جنيه للشهر الواحد. • زيادة مخصصات الاطباء في النوبتجيات بما يشمل 5 جنيهات كحد ادني لكل ساعة فوق الزمن الرسمي، ابتدا من شهر فبراير 2010 6. تحويل كل مخصصات النواب الي البنوك( المرتبات، العلاوات، الحوافز): • التحويل التلقائي لكل المخصصات المالية في حسابات للنواب في مختلف البنوك السودانية.بما يشمل ذلك الاجور و حوافز التدريب و أي علاوات مالية اخري، لاستلامها عند بداية كل شهر، منعا للصفوف و التزاحم في وزارة الصحة. مشكلات تتطلب التعهد المكتوب و ضمانات حقيقية من الجهات المختصة بحل يمكن التفاوض حوله بفترة زمنية محددة: 7. مشكلة توزيع النواب في المراكز الطرفية: • توفير ترحيل من و الي الولاية المحددة للتدريب. • توفير سكن للنواب في حالة التوزيع للولايات. • عدم التوزيع للولايات ما لم تستوفي الولاية كل الشروط اللازمة للتدريب • التزام الولاية بدفع مستحقات النواب بدفع حافز 750 جنيه للنواب. 8. مشكلة الميزات • صيانة الميزات الموجودة، صيانة كامة. • معالجة قضية تسرب المياه من ميز اطباء الخرطوم. • التعهد ببناء ميزات جديدة للنواب، حتي تستوعب العدد الكبير للاطباء، خاصة للطبيبات. • ايجار ميز للطبيبات الان للطبيبات في امدرمان. • ترحيل الاطباء من و الي المستشفيات. 9. تحسين بيئة العمل بداخل المستشفيات المختلفة لعمل النواب: • تحسين بيئة العمل بداخل المستشفيات. • تحسين السكن بداخل المستشفيات عند تغطية النوبتجات. • تحسين الوجبات المقدمة بما يشمل الثلاث وجبات. • تخصيص استراحات خاصة لهم اثناء الدوام اليومي. اللجنة الدائمة لنواب الأخصائيين بعد النجاح التام لإضراب الأول من فبراير الذي إستمر 3 أيام، تدخل نفر كريم من أساتذتنا و ضغطوا علينا بشدة لنرضى بجدولة مستحقاتنا التي أثتبنا تماما إستلام وزارة الصحة لها بالوثائق الدامغة و قد فعلنا حرصا على صحة المرضى و إبعاد شبهة السياسي رغم أن القاعدة الطبية التي إجتمعت آخر أيام الإضراب بالميز عارضت بشدة رفع الإضراب سوى بالتسوية الفورية للحقوق. فماذا حدث؟؟ إن لم تستح فاصنع ماتشاء هذا هو نص الإتفاق الموقع بين وزارة الصحة الإتحادية و اللجنة الدائمة لنواب الأخصائيين .. و سنحلله معا بندا بندا د.الزين كرار هو رئيس المجلس الطبي د.عثمان طه هو رئيس مجلس التخصصات الطبية (قالوا لنا بالحرف الواحد أن هذا الإتفاق على ضمانتهم الشخصية) البند (أ) المتأخرا المعنية هي العلاوة الشخصية للدفعات 22و23 التي أسقطت بلا وجه حق منهم، هذا لا يشمل مرتبات 24 التي لم تصرف منذ بدء عملهم منذ 9أشهر, الدفع الأخرى ليس عندها متأخرات في المرتب و لكن متأخرات أخرى الإتفاق حدد تاريخ 31/1/2010 و لكن لم تصرف إلا في يوم إجتماع التهديد بالإضراب 7/3/2010 ، فلنعتبره تنفيذ جزئي لهذه النقطة رغم الخروقات البند (ب) تم صرف 7 أشهر من متأخرات علاوة التدريب قبل التوصل لهذا الإتفاق أصلا كخطوة تهدف لكسر الإضراب و فرض أمر التجزئة كواقع رغم أن المتأخرات هي لـ 24 شهر و وصلت الوزارة كاملة من المالية في 2008 و 2009 الإتفاق حدد يوم 3/3/2010 للقسط الثاني و لكن قالت الوزارة أنها ستصرف عبر البنوك بشهر أبريل متعللة بعدم إكتمال إجراءات البنوك رغم أن الأطباء قد قدموا طلبات فتح الحسابات منذ الإسبوع الأول من فبراير و قد صرف الأطباء رواتبهم من شباك الخزنه بشكل عادي فلم يكن هناك مايمنع من إدراج القسط عبر الشباك مع المرتب و هذا ماحدث فعلا في اليوم الأول من الإضراب 8/3/2010 و لكن مع سقوط أسماء 980 طبيبا من الكشوفات رغم أنهم قد إستلموا القسط الأول!! و طولبوا بتقديم طلبات جديدة و لم يتم صرف قسطهم حتى اليوم. هذاه مماطلة واضحة و تنفيذ غير مكتمل تحت التهديد البند(ج) الدفعة 24 التي تعمل منذ 9 أشهر بلا رقم وظيفي و لا مرتب .. لم يتم تسكينهم حتى الآن ، لم يصرفوا أي مرتبات حتى الآن ، لم تصرف لهم سلفية حتى الآن رغم أنهم تلقوا عرضا يوم 13/3/2010 بصرف سلفية 200جنية ليكسروا الإضراب ثم زاد العرض إلى 600جنية في نفس اليوم و لكنهم تعلموا درس ألاعيب الوزارة. لم ينفذ هذا البند الهام بتاتا البند (د) تكونت اللجنة و لكن لم تدعم أي من الميزات كما هو منصوص حتى الآن، لم تحسن الميزات،لم تحل مشكلة الطبيبات بصندوق دعم الطلاب تم فقط تأجير داخلية للطبيبات ببحري دون ضمانات حول الإلتزام بفواتير الكهرباء/المياة/الإعاشة و لربما كانت هذه خطوة جاهزة أصلا لأنها لم ترد بصلب الإتفاق. البند (هـ) هذا هو مربط الفرس تكونت لجنة بقرار وزاري لرفع تصور لتحسين شروط الخدمة لكل العاملين بالحقل الصحي على أن تختم أعمالها في يوم 28/2/2010 تمهيدا لرفعها لرئاسة الجمهورية للتصديق مع عضوية أحد أعضاء لجنة النواب بها،لم تلتزم الوزارة بتسهيل عمل اللجنة التي ضمت نفرا كريما من ديوان شئون الخدمة و آخرون، منحتهم لجنة النواب تصورا متكاملا للتعليق عليه بلا إستجابه، أمهلناهم حتى 7/3/2010 لتحديد سقف زمني جديد لعمل اللجنة بلا فائدة هذا هو السبب الرئيسي للإضراب ، عدم الجدية في تحسين شروط الخدمة لكل الأطباء و العاملين في الحقل الصحي، هذا ماتكونت لأجله لجنة إضراب أطباء السودان للدفاع عن هذا الحق الذي يشمل كل العاملين بالقطاع البند (و) لم ترفع أي مستشفى من الحوافز رغم مخاطبتها بخطابات من الوزارة حتى الآن البند (ز) ملأ الأطباء الإستمارات و لم تلتزم الوزارة بالتنفيذ (لسه بنتكدس في الشباك تحت الشمس و مضايقات الشرطة) إذن أين هذا الإلتزام بتنفيذ 99% من الإتفاق كما تصرح الوزيرة صباح مساء و كما إدعى وزير الدولة بالصحة من على شاشات التلفاز القومي متبوعا بتهديده اللاأخلاقي بالفصل التعسفي؟؟؟!!!!!!!!! حقا إن لم تستحي فاصنع ماتشاء لجنة أطباء إضراب السودان 17/3/2010 الملاحظ أن الإتفاق إستجاب لبعض مطالب النواب الأصلية ثم عاد فأفرغها تماما من محتواها في التنفيذ و تزامن هذا التلكؤ مع فشل اللجنة الوزارية في إعداد نصور تحسين أوضاع العاملين بالحقب الصحي الشيء الذي أدى لتفجر الأوضاع و حتمية الرد بالإضراب، و رغم هذا فقد كان إضرابا لمدة 3 أيام فقط (8/3/2010 حتى 10/3/2010) و تم رفعه لمدة 5 أيام لإتاحة الفرصة للوزارة لتنفيذ الإتفاقات و لكنها ردت بالعنف(التهديد بالفصل) و الألاعيب(محاولة إستمالة الدفعة 24 بالوعود و بسلفية 600جنيه) فلم تترك لنا خيارا سوى إعلان الإضراب يوم 15/3/2010 لمدة إسبوع. ترى هل يجيب هذا على سؤال لماذا الآن؟؟؟؟

(عدل بواسطة محمد قرشي عباس on 03-20-2010, 11:04 AM)

Quote: وجذب، بل حتى يتم فهم المقال يجب قراءته بمعزل عما يدور من أحداث.. (يعني) أعيروني عقولكم للحظات لأطوف بها في مأساة أخواننا وأبناء هذا الشعب ممن سهروا لياليهم من أجل صحة طفل مريض أو هرم أعجزه الألم. أبحروا معي داخل أعماق هؤلاء القوم لنرى أبشر هم، يأكلون الطعام ويمشون في الأسواق و ذلك من احتياجات الإنسان الضعيف أم هم حقيقة ملائكة خلقوا لمداواتنا، لا يسألون الناس أجراً. حسناً.. يجدر بي أن أجعلكم تثقون في صحة ودقة معلوماتي.. حيث أنني تخرجت من كلية الهندسة في العام 1999، سبقني بالتخرج قبلها بأربع سنوات شقيقي الأكبر متخرجاً من كلية الطب بجامعة الخرطوم.. الحق يقال، كنت أحتقر أوقاتي التي أقضيها في مراجعة واستذكار دروسى مع اعتكافه الدائم على أمهات كتب الطب التي يعجزك مجرد وزنها عن التفكير في أن تقلبها حتى لترى ما فيها.. ولم نكن نراه معنا في المنزل إلا لماماً فجل وقته كان بداخلية الطلاب وعشت معهم فترة من أهم فترات حياتي بداخليتهم.. داخلية حسيب.. ووجدتهم كلهم على قلب رجل واحد.. يتحدثون لغة واحدة.. ينامون ويستيقظون على لغتهم الجافة تلك.. وهي للأمانة من متطلبات وضعهم الأكاديمي. طيب.. لا أطيل عليكم.. كان أول راتب رسمي لي استلمه في يدي ضعف راتب شقيقي الطبيب ذاك بخمسة أضعاف.. وتزوجت قبله.. ولم أعاني في حياتي من ضغط نفسي جراء مريض قد يموت على يدي أو يوقظني أحد في الثالثة صباحاً لرؤية ابنه المريض ولم أرى نفسي يوماً في مأزق يحتم عليّ القبول بدريهمات لا تكفي (حق المواصلات والفطور) ثم أجد نفسي مضطراً لقبولها إذ لا بديل لوزارة الصحة إلا وزارة الصحة. أعلم حالات كثير منهم.. يكاد الواحد فيهم لا يملك ما يسد به حاجته من ملبس محترم ومصاريف يومية وحركة دعك من أن يمد يد العون لأسرته، ثم نطالبه في المستشفى أن يكون ملاكاً.. لا.. هم ليسوا ملائكة.. هم بشر مثلنا.. لهم احتياجاتهم وطموحاتهم .. تنتظرهم أسر ويفكرون في الزواج والأولاد.. دعك من هؤلاء.. بل حتى من تقدمت به الخبرة ووسع الله عليه في الرزق وكان له مشفاً خاصاً،نطالبه بأن يكون رحيماً بالناس فيعالجهم مجاناً.. هو ليس ملزماً بذلك فإنما هو مصدر رزقه وما كان من صدقة منه فيجب أن تكون بطيب نفس.. وإلا فمن يرى غير ذلك عليه أن يسدد القيمة بدلاً عن ذلك المحتاج حتى إن كان من يرى ذلك هو أجهزة الدولة. لقد ظلم المجتمع أطباء بلادي يوم أن جعلهم ملائكة فقط وجردهم من صفات البشر.. لقد ظلمناهم مرتين.. مرة أن شكرنا لم يصلهم لجليل ما يقدمون من تضحيات باعتبار أنهم ملائكة وإنما تفعل الملائكة ذلك لأنها ميسرة له، وظلمناهم ثانية حين تملكتنا أنانية في أنفسنا فكنا نحن البشر نغضب و يرتفع صوتنا ونؤذي و .. وكل صفات البشر .. ثم نطالبهم هم بأن يتحملوا.. فهم ملائكة الرحمة.. إنها إذا لقسمة ضيزى. أختصر فأقول.. إن كان من مهنة يتعب خلفها المرء ويشقى حقيقة في بحورها حتى ينال إجازتها فهي مهنة الطب.. يدخلونها بأعلى الدرجات فهم خيرة أبناء بلادي.. ويمكثون فيها ست سنوات حسوماً (في أغلب الأحوال).. ثم حولين كاملين في الامتياز (تم تعديلها مؤخراً لعام ونصف) ثم عام آخر للخدمة الوطنية بدون راتب تقريباً.. ثم .. ثم إلى الشارع حتى تقول فيهم وزارة الصحة قولاً ويقضي الله في حقهم أمراً كان مفعولاً.. (مرمطة وبهدلة) لا يستحقونها.. ثم نعاقبهم أن علا صوت واحد منهم بتذكيرهم بأنهم ملائكة ولا يجب أن يصدر منهم هذا الأمر.. لعله شظف عيش طال عليه امده .. لعلها والدته المريضة لا يملك لها ثمن الدواء.. لعل ولعل مما يحدث للبشر.. لكننا كنا أنانيين فنحن البشر وهم الملائكة. أنا والله أعلم أن المسألة معقدة ومتشابك أمرها ومتفرق دمها لكن الأمر تطاول.. وأعيد القول بأنهم خيرة أبناء هذا البلد أم نسيتم النسب العالية التي أحرزوها وتميزوا بها على أقرانهم. سيدتي وزيرة الصحة الاتحادية د. تابيتا بطرس.. سيدي الدكتور كمال عبد القادر وكيل وزارة الصحة الاتحادية .. أنا لا أحملكم المسؤولية.. لكنها أقدار الله قذفت بكم لتكون أول خطوات حل المشكلة تقع على عاتق وزارتكم.. دعكم من مشكلة النواب (فديل دربهم مرق).. ولكن (الفزعن خلهن.. أقرع الواقفات). سادتي في اتحاد الأطباء.. أغيثوا أبناءكم الأطباء الجدد وطلاب الطب فهم ملائكة حين نغنيهم من حقوق البشر.. أقول هذا القول الآن وأظن بنفسي وبمؤسسات بلادي الخير.. و لربما كان المقال القادم بعنوان إلى طلاب الشهادة السودانية.. احذروا دراسة الطب.

Quote: ) توظيف الأطباء العاطلين عن العمل لمواجهة تكدس المرضى بالمستشفيات و توفير مستوى خدمات علاجية أفضل للمرضى حيث أن الطبيب الآن يتبطل لسنوات عدة رغم الحوجة الماسة إليه خاصة بالولايات الطرفية.

Quote: 1) توظيف الأطباء العاطلين عن العمل لمواجهة تكدس المرضى بالمستشفيات و توفير مستوى خدمات علاجية أفضل للمرضى حيث أن الطبيب الآن يتبطل لسنوات عدة رغم الحوجة الماسة إليه خاصة بالولايات الطرفية. 2) تأهيل المستشفيات و أماكن العمل في كل أرجاء السودان ليتمكن الطبيب من أداء واجبه بإحترافية بدلا عن الواقع المزري للخدمات حاليا و التي تلمسونها يوميا، نطالب ببيئة عمل مجهزة و حديثة لصالح مرضانا. 3) مجانية الفحوصات و العلاجات بالمستشفيات و المراكز الصحية و توفير كل معينات التشخيص لئلا يعاني المرضى بالسعى وراءها بالقطاع الخاص الفاحش الغلاء، و ليتمكن الطبيب من ممارسة عملة بمهنية عالية. 4) الوفاء بالمتأخرات المالية المتراكمة للأطباء منذ سنين عددا بطرف وزارة الصحة فورا. 5) تحسين مرتبات الأطباء و العاملين بالحقل الصحي حيث لا تتجاوز حاليا حد الكفاف ، كيف يستطيع طبيب العمل ليل نهار بالمستشفيات الحكومية و مرتبه لا يتجاوز 650جنية (لنائب الأخصائي). 6) حماية الطبيب في مكان عملة من الإعتداءات المتكررة و توفير حقيبة طوارئ منقذة للحياة لكل طبيب مجانا. 7) تفعيل الدورات التدريبية و المكتبات الإلكترونية الحديثة و الأبحاث لضمان مواكبة التطورات الطبية العالمية.

Quote: 2) تأهيل المستشفيات و أماكن العمل في كل أرجاء السودان ليتمكن الطبيب من أداء واجبه بإحترافية بدلا عن الواقع المزري للخدمات حاليا و التي تلمسونها يوميا، نطالب ببيئة عمل مجهزة و حديثة لصالح مرضانا.