دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: عبد الحميد البرنس)
|
سلام ايها المتفرد البراك ... البرنس .
بالمناسبة كلمة ( براك ) دي بالنسبة لي انا بتعني التفرد ..والتمييز .
فاجدك متفرد دومآ ومن حقي ان ابوح . لفت نظري في هذا البوست تفرد الاسم ( لعناية الحياة ) .. وافلام براها برضو .. عمومآ جيت احجز درجة اولي عشان الكراسي ما تتملئ هههههههههه . ولي عودة .
ولي قدام ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: عبد الحميد البرنس)
|
Quote: لقد أردت لهذا البوست أن يكون |
العزيز البرنس .. واليك كما اردت بالنسبة لي .
Quote: ألا ترين كم هو جميل ما ندعوه "الإنسان"!. |
اري اكتر من ذلك ... ولا يدعو الي الجمال الا ماهو هو اجمل كشخصك البراو !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: مني عمسيب)
|
العزيزة منى:
Quote: ري اكتر من ذلك ... ولا يدعو الي الجمال الا ماهو هو اجمل كشخصك البراو !!!
|
أشكرك لكرم لا أستحقه.
لم أعد أقلق كثيرا لمسألة حضور أوغياب الناس. ثمة مسائل يكون عاملها الحاسم: الوقت. أي أنها متعلقة بما هو كائن هناك في الخارج. وما هو متعلق بك أنت يتمثل في أهمية أن تكون جيدا ما وسع الجهد. وإن لم تكن جيدا فتعلم كيف تكون جيدا. وما قد يتعلمه المرء أحيانا قد يكون الوقوع فريسة لتسلية الحاضر. والأخير غالبا ما يكون ضجرا فيحضر إليك بطبوله فتظن أن الصليل المصاحب للنسيان مجد عزك الخالد.
لعل وجودك هناك, في هولندا, وهذا حديث موجه كذلك إلى آخرين يعيشون في سياقات ثقافية أخرى, أن يفتح آفاقنا على سينما أخرى غير الأمريكية. وأذكر أنني شاهدت منتصف التسعينات فيلما بولنديا لا تزال ذكراه تأسرني حتى الآن. الفيلم بعنوان The book of great wishes للأسف لم أعثر له على أثر بعد. ثمة أفلام في الأطراف وعلى الرغم من شح الإمكانيات إلا أنها كفيلة بقلب نظرتك إلى الناس والأشياء أحيانا.
وعلى ذكر هولندا, كما تلاحظين ضمن قائمة الأفلام المتقدمة, يعكس أويصور فيلم البيت الأصفر لقاء غوغان بفان جوخ, وهي فترة خصبة تماما بالنسبة لكليهما, على الرغم مشاقها النفسية المكلفة. التقديرات المصاحبة لخاتمة الفيلم تقول أن القيمة المادية لما أنتجاه معا خلال شهري الإقامة بلغت 1.5 بليون دولار. لقد كانا يحترقان بالمعنى الكامل للكلمة.
أما الفيلم الأخير, الوصايا العشر, فيتناول قصة نبي الله موسى عليه السلام, وهو ما يحلو لي دائما التأمل في سيرته.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: عبد الحميد البرنس)
|
Quote: Originally filmed in South Africa, CBS/Fox Video (the 20th Century Fox home video label of the 1980's and 1990's) released "The Gods Must Be Crazy" on Laserdisc in 1987 after a successful international release.
Like the lead character, Xi, the actor portraying him, named N!Xau (pronounced En *click* ow) was a real Bushman who, according to the Laserdisc jacket, before the making of this film had seen only two white people and one vehicle. And, like Xi, the biggest problem for the filmmakers was how to pay N!Xau, who (again, as the story goes from the Laserdisc jacket) had no concept of "work" or "money." |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: شهاب الفاتح عثمان)
|
ذلك من دواع السعادة, يا دكتور شهاب. ذلك أن أشياء مثل الترفيه أوالفكاهة أواللعب من الأهمية بمكان في حياة الإنسان. والله نفسه يفرح حين يستيقظ الفرح في دواخلنا. أجل, "الله محبة", والذين لم يروا منه سوى أشياء مثل عذاب القبر حجب خوفهم عنهم مرأى العظمة الكلية للخالق. كما أردت عبر هذا البوست والبوست الآخر الخاص بالغناء أن يختبر الناس فرضية مفادها أن هذا العالم أكثر غنى واتساعا مما نظنه أحيانا.
كن بألف خير.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: عبد الحميد البرنس)
|
يا سلام يا ( برنس ) .. هذا والله من أعظم الأفلام في تاريخ السينما .. وواحد من أروع 10 أفلام شاهدتها في حياتي ..
شكراً يا برنس .. علة الإختيارات أعلاه ..
ووالينا ( الهمام ) في ( سنار ) ينزع ( أرض السينما ) من ( أسيادها ) .. ( عنوة ) .. ويبيعها ( دكاكين ) ... يا الله ..
شركة سنيما سنار تأسست عام 1958 .. فتأمل ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: فيصل محمد خليل)
|
عارف, يا محمد الشيخ الفيلم دا ذكرني بأمسية لمحمود درويش في بداية الألفية بدار الأوبرا بالقاهرة, وكعادته كان قمة في الإبداع, وبعد الأمسية كنت ممتلئا بكل مشاعر العالم الجميلة, وكنت أتجنب تجمعات الناس كما لو أنني لا أراهم, فإذا تحدثت لأحدهم كان من الممكن أن أستمر في الحديث بلا توقف حتى صبيحة اليوم التالي. لذلك طويت تلك الأحاسيس الجميلة داخل نفسي بعناية. وذهبت إلى شقتي في مدينة نصر وغرقت رأسا في نوم وادع بلا أحلام. لاحقا أخبرت صديقة فلسطينية بما حدث. قالت إنها حضرت أمسية محمود درويش في مكتبة الاسكندرية. وإنها كذلك شعرت أنها ممتلئة تماما بكل جمال العالم. فلم تكلم أحدا. بل ذهبت رأسا إلى البحر وغطست هناك بكامل ثيابها. فتأمل?.
تشكرات كثيرة يا فيصل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: عبد الحميد البرنس)
|
زمااااااااااااااااااان .. شتاء 1997 - في فيرجينيا - جامعة جورج مايسون - قاعة المسرح الكبرى .. معي المهندس ( أسامة فرحان ) .. حضرنا سوياً .. ليلة ( لمارسيل خليفة ) .. وبعد إنتهاء العرض .. قررنا أن نجلس في المسرح .. وهو خالي .. لأنه ( غلبتنا القومة ) .. من ( شحن الحياة ) التي أضافها لنا مارسيل و أميمة الخليل .. وإنتظرنا لحد ما جابوا لينا ال Security ..
تصدق بالجد .. ما قدرنا نتحرك !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: نعمات عماد)
|
حياك الله أستاذة نعمات:
شكرا للترفيه المرهف الذى اهديته للمنبر
في الواقع, "الترفيه المرهف", هو هدف أساس من أهداف هذا البوست والبوست الآخر. الفن يرقق المشاعر على نحو يجعلنا أكثر تفهما لحقيقة وضعنا الإنساني الفانية. وما حدث وعلى نحو مؤسسي ومنذ بداية التسعينات أنه جرت تقسية (من القسوة) الوجدان الجمعي وصبغه بطابع عنفي لا ينتج سوى تدميرا وتدميرا مضادا. فكان أن أخذت إرادة الحياة تضعف وتنزوي في مقابل تغلغل ثقافة الموت وانتشارها على نطاق واسع. فالغناء صار دعوة للموت في الجنوب وغيره ونداء لعقد القران على بنات الحور في العالم الآخر وما إلى ذلك.
أما البيت الأصفر فهو فيلم مشحون بتوتر درامي عال لجهة فضاء الصراع الذي يجمع بين شخصيتين ثريتين على النقيض تقريبا فيما يتصل بالمعيش اليومي, وقريبا من ذلك أشارت عبلة الرويني إلى أنه على الرغم من الصداقة العميقة التي تجمع بين أمل دنقل ويحيى الطاهر عبدالله, إلا أن من أسوأ ما اختبراه معا لحظة أن تقاسما السكن بعض الوقت. كان أمل دنقل يميل إلى الصمت والهدوء بينما يحيى يعلن عن نفسه في كل خطوة يخطوها داخل الشقة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أفلام مختارة لعناية الحياة (Re: عبد الحميد البرنس)
|
Quote: زمااااااااااااااااااان .. شتاء 1997 - في فيرجينيا - جامعة جورج مايسون - قاعة المسرح الكبرى .. معي المهندس ( أسامة فرحان ) .. حضرنا سوياً .. ليلة ( لمارسيل خليفة ) .. وبعد إنتهاء العرض .. قررنا أن نجلس في المسرح .. وهو خالي .. لأنه ( غلبتنا القومة ) .. من ( شحن الحياة ) التي أضافها لنا مارسيل و أميمة الخليل .. وإنتظرنا لحد ما جابوا لينا ال Security ..
تصدق بالجد .. ما قدرنا نتحرك !!! |
هكذا, يا محمد, سحر الفن وقوته وشاعريته, ما إن يطرق وجدانك, حتى تبدو الأشياء غير الأشياء, فإذا من كان من التناقض بمكان يكشف عن تناغم مدهش, وإذا ما كان يبدو لعينيك من التناغم بمكان فإذا هو غارق في نشازه وحاملا لبذور تجاوزه للأفضل. وكم بدا لي أحيانا أن قوة الفن وشاعريته لا تقف فقط على تأثيراتها الساحرة علينا كمستهلكين, بل تتعداها إلى منتجها بدءا, فمايكل جاكسون مثلا حين يتحدث تظن أنه لا يصلح لأمر من أمور هذه الحياة, وما أن يبدأ في الغناء والتحرك على خشبة مسرح حتى تتساءل: أي رعود تدوي على مدارات بعيدة ونائية, وأي براكين وحمم تتفجر في قلب الأشياء, وهل غدا المركز طرفا والأطراف مراكز لا أطراف لها?.
| |
|
|
|
|
|
|
|