لابديل لتفكيك الإنقاذ

Quote: لنكن واضحين وصرحاء للنهاية, هنالك حل واحد للأزمة التى تخيم على الوطن, ويحاول الإسلاميون التذاكى على الناس فيها ويتبعهم فى ذلك جوقة الصحفيين المنتمين للنظام. الحل الأوحد هو تفكيك النظام, بدلا من هذه اللفة الطويلة لم يعد لدينا ترف المناورة وكسب الوقت. مياشرة تحل الحكومة نفسها وتشرع بالإتفاق مع الأخرين فى تكوين حكومة إنتقالية لاعلاقة لها بإلإنقاذ. البعض يحاول أن يقنعنا بأنه لاتوجد حكومة فى العالم فى السلطة تفكك نفسها بنفسها, أرجو أن يعلم هؤلاء أن نتيجة هذا التعنت والتفكير الرغائبى بأن هذه الحكومة حكومة مستقرة سينتهى بهم – فى النهاية – إلى أن تحرم جماعة الإسلام السياسى من ممارسة أى نشاط سياسى, كما هو الحال الأن فى مصر, ولاننسى أن الألمان منعوا الحزب النازى من أى نشاط (وألمانيا الأن ديمقراطية مستقرة بدون الحزب النازى), وكذلك الحال مع حزب موسولينى. يخرج الأخوان المسلمون فى السودان من السلطة ويكتفوا بالعودة الى المقاعد مع بقية الأحزاب يتنافسوا معها تنافسا حرا ويأكلوا من خشاش الأرض بعد أن يفطموا من ثدى الدولة. هذا بالقطع يبقى لهم شرعية الوجود كحزب سياسى.. البديل حرمانهم الكامل من أ ى حقوق سياسية ومنع أى حزب سياسى يقوم على أساس الدين, بل ويقدمو لمحاكمات عادلة تكشف مخازيهم خلال الربع قرن الماضى

Quote: لنكن واضحين وصرحاء للنهاية, هنالك حل واحد للأزمة التى تخيم على الوطن, ويحاول الإسلاميون التذاكى على الناس فيها ويتبعهم فى ذلك جوقة الصحفيين المنتمين للنظام. الحل الأوحد هو تفكيك النظام, بدلا من هذه اللفة الطويلة لم يعد لدينا ترف المناورة وكسب الوقت. مياشرة تحل الحكومة نفسها وتشرع بالإتفاق مع الأخرين فى تكوين حكومة إنتقالية لاعلاقة لها بإلإنقاذ. البعض يحاول أن يقنعنا بأنه لاتوجد حكومة فى العالم فى السلطة تفكك نفسها بنفسها, أرجو أن يعلم هؤلاء أن نتيجة هذا التعنت والتفكير الرغائبى بأن هذه الحكومة حكومة مستقرة سينتهى بهم – فى النهاية – إلى أن تحرم جماعة الإسلام السياسى من ممارسة أى نشاط سياسى, كما هو الحال الأن فى مصر, ولاننسى أن الألمان منعوا الحزب النازى من أى نشاط (وألمانيا الأن ديمقراطية مستقرة بدون الحزب النازى), وكذلك الحال مع حزب موسولينى. يخرج الأخوان المسلمون فى السودان من السلطة ويكتفوا بالعودة الى المقاعد مع بقية الأحزاب يتنافسوا معها تنافسا حرا ويأكلوا من خشاش الأرض بعد أن يفطموا من ثدى الدولة. هذا بالقطع يبقى لهم شرعية الوجود كحزب سياسى.. البديل حرمانهم الكامل من أ ى حقوق سياسية ومنع أى حزب سياسى يقوم على أساس الدين, بل ويقدمو لمحاكمات عادلة تكشف مخازيهم خلال الربع قرن الماض

Quote: لنكن واضحين وصرحاء للنهاية, هنالك حل واحد للأزمة التى تخيم على الوطن, ويحاول الإسلاميون التذاكى على الناس فيها ويتبعهم فى ذلك جوقة الصحفيين المنتمين للنظام. الحل الأوحد هو تفكيك النظام, بدلا من هذه اللفة الطويلة لم يعد لدينا ترف المناورة وكسب الوقت. مياشرة تحل الحكومة نفسها وتشرع بالإتفاق مع الأخرين فى تكوين حكومة إنتقالية لاعلاقة لها بإلإنقاذ. البعض يحاول أن يقنعنا بأنه لاتوجد حكومة فى العالم فى السلطة تفكك نفسها بنفسها, أرجو أن يعلم هؤلاء أن نتيجة هذا التعنت والتفكير الرغائبى بأن هذه الحكومة حكومة مستقرة سينتهى بهم – فى النهاية – إلى أن تحرم جماعة الإسلام السياسى من ممارسة أى نشاط سياسى, كما هو الحال الأن فى مصر, ولاننسى أن الألمان منعوا الحزب النازى من أى نشاط (وألمانيا الأن ديمقراطية مستقرة بدون الحزب النازى), وكذلك الحال مع حزب موسولينى. يخرج الأخوان المسلمون فى السودان من السلطة ويكتفوا بالعودة الى المقاعد مع بقية الأحزاب يتنافسوا معها تنافسا حرا ويأكلوا من خشاش الأرض بعد أن يفطموا من ثدى الدولة. هذا بالقطع يبقى لهم شرعية الوجود كحزب سياسى.. البديل حرمانهم الكامل من أ ى حقوق سياسية ومنع أى حزب سياسى يقوم على أساس الدين, بل ويقدمو لمحاكمات عادلة تكشف مخازيهم خلال الربع قرن الماضى

Quote: لنكن واضحين وصرحاء للنهاية, هنالك حل واحد للأزمة التى تخيم على الوطن, ويحاول الإسلاميون التذاكى على الناس فيها ويتبعهم فى ذلك جوقة الصحفيين المنتمين للنظام. الحل الأوحد هو تفكيك النظام, بدلا من هذه اللفة الطويلة لم يعد لدينا ترف المناورة وكسب الوقت. مياشرة تحل الحكومة نفسها وتشرع بالإتفاق مع الأخرين فى تكوين حكومة إنتقالية لاعلاقة لها بإلإنقاذ. البعض يحاول أن يقنعنا بأنه لاتوجد حكومة فى العالم فى السلطة تفكك نفسها بنفسها, أرجو أن يعلم هؤلاء أن نتيجة هذا التعنت والتفكير الرغائبى بأن هذه الحكومة حكومة مستقرة سينتهى بهم – فى النهاية – إلى أن تحرم جماعة الإسلام السياسى من ممارسة أى نشاط سياسى, كما هو الحال الأن فى مصر, ولاننسى أن الألمان منعوا الحزب النازى من أى نشاط (وألمانيا الأن ديمقراطية مستقرة بدون الحزب النازى), وكذلك الحال مع حزب موسولينى. يخرج الأخوان المسلمون فى السودان من السلطة ويكتفوا بالعودة الى المقاعد مع بقية الأحزاب يتنافسوا معها تنافسا حرا ويأكلوا من خشاش الأرض بعد أن يفطموا من ثدى الدولة. هذا بالقطع يبقى لهم شرعية الوجود كحزب سياسى.. البديل حرمانهم الكامل من أ ى حقوق سياسية ومنع أى حزب سياسى يقوم على أساس الدين, بل ويقدمو لمحاكمات عادلة تكشف مخازيهم خلال الربع قرن الماضى