على وزارة الرعاية الاجتماعية تخصيص مقابر للجالية الشيوعية المقيمة بالسودان

Quote: فالسنة لمن تبع الجنازة السكوت، فلا يرفع صوته بقراءة ولا ذكر ولا نشيد ولا غيره، وذلك لما رواه البيهقي وأبو نعيم عن قيس بن عباد قال: (كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يكرهون رفع الصوت عند الجنائز.) قال الألباني في أحكام الجنائز: رجاله ثقات. ثم قال: (ولأن فيه تشبها بالنصارى، فإنهم يرفعون أصواتهم بشيء من أناجليهم وأذكارهم مع التمطيط والتلحين والتحزين، وأقبح من ذلك تشييعها بالعزف على الآلات الموسيقية أمامها عزفاً حزيناً، كما يُفعل في بعض البلاد الإسلامية تقليداً للكفار. والله المستعان). ثم نقل عن النووي رحمه الله كلاماً مهما، نذكره بتمامه، قال رحمه الله في كتاب الأذكار: (واعلم أن الصواب والمختار وما كان عليه السلف رضي الله عنهم السكوت في حال السير مع الجنازة، فلا يُرفع صوت بقراءة، ولا ذكر ولا غير ذلك. والحكمة فيه ظاهرة، وهي أنه أسكن لخاطره، وأجمع لفكره فيما يتعلق بالجنازة، وهو المطلوب في هذا الحال، فهذا هو الحق، ولا تغتر بكثرة من يخالفه، فقد قال أبو علي الفضيل بن عياض رضي الله عنه ما معناه: الزم طرق الهدى، ولا يضرك قلة السالكين، وإياك وطرق الضلالة، ولا تغتر بكثرة الهالكين، وقد رُوّينا في سنن البيهقي ما يقتضي ما قلته [يشير إلى قول قيس بن عباد السابق].

صوت الدلوكة نغمة كاملة في جنازة نقد



وهذا الحزب أدخل فيما تعارف عليه مسلمو السودان عند تشييع الجنائز أمورا نهى عنها الشرع، فمن ذلك اتباع النساء للجنائز، وهو مما نهى عنه الشرع على سبيل الكراهة، ومما سار عليه العرف السوداني ... فلم يعرف السودانيون أبدا تشييع الجنائز ولا مخالطة ومزاحمة الرجال، في الصحيحين: عن أم عطية رضي الله عنها قالت : " نهينا عن إتباع الجنائز و لم يجزم علينا"، والنهي كما قلت على سبيل الكراهة إلا أنه من الأعراف السودانية (الموافقة للشرع) التي يجب أن تحترم ويعمل بها، ومن جوز اتباع النساء للجنائز قيده بعدم مخالطة ومزاحمة الرجال وعدم النياحة (لأن المرأة غالبا يتوقع منها ذلك) ... وكلنا شايفين النياحة البتحصل من تعداد صفات الميت ورفع الأصوات بها، والليلة يا فلاااااااااااااااااااااااان نف نف نف نف !! المشكلة إنو البنوحوا في المقابر رجال ونسوان!

انظر ترانيم الحزب الشيوعي في تشييع محجوب شريف، أخشى بمرور الوقت أن يستبدل الاستغفار والدعاء للميت بهذه الترانيم التي تشابه ترانيم النصارى!



وفي جنازة نقد



ومما أدخله لنا الشوايعة في تشييع الجنائز ومما يخالف الدين والعرف، هذه الصور التي لا أدري ما الهدف منها؟ وبماذا ستنفع المتوفى عند الله، وهي ليست من عادات السودانيين ولا المسلمين بل هي عادات النصارى والغربيين في جنائزهم:



في الأخير: الشوايعة لو معتبرين نفسهم مسلمين يلتزموا بتعاليم الإسلام في الدفن فلم يعرف المسلمون قديما ولا حديثا مثل هذا الهراء والتلاعب بالدين،
وممكن بعد داك لو دايرين يعملوا تأبين وللا ليلة غنائية يسكسكوا فيها زي ما عايزين (لاكين وين يلقوا العدد ده اللي السواد الأعظم منه ليسو شيوعيين)، ولو معتبرين نفسهم حاجة كده خاصة وسط المسلمين خلاص يطالبوا بمقابر خاصة يقيموا فيها شعائرهم وترانيمهم والدفن على الطريقة الشيوعية! ولو بقى عندهم مقابر خاصة يعملوا فيها الدايرنو إن شاء الله يلعبوا فيها سك سك، لكن مقابر المسلمين يزعجوا فيها الأحياء والأموات بالطريقة دي؟؟ ياخي أنا جاي عندي جنازة داير أشيعها .. ذنبي شنو أسمع كورال الحزب الشيوعي وماشين في السكة نمط .. من سيرتك للجايين! مش من حق باقي المسلمين يشيعوا مقابرهم بالطريقة الشرعية بدون الإزعاج ده؟؟

ملاحظة: انتظرت إطناعشر صباح عشان أطرح الموضوع ده عشان ما يجيني زول يقول لي احترم مشاعرنا وشنو ما عارف ,, أنا أحترم جدا المشاعر الإنسانية حتى لو اختلفت مع أصحابها.

Quote: حياك الله يا ود المسلمي الجماعة ديل لو جادين أنا عندي قطعتين أرض واحدة في الحلفايا400 متر والتانية في الوادي الأخضر300 متر حقت الحلفايا دي بالسعر الجاري وممكن أراعيهم لكن حقت الوادي الأخضر دي ممكن أديها ليهم مجاني أصلو قالوا المغتربين أخدوا فيها بمبة :)

Quote: عبادة إسلامية

Quote: يا راجل إنت متأكد من إنه تشييع الجنازة عبادة ؟ افليست من حق المسلم على المسلم وكما أنها تندرج تحت فرض الكفاية أفليست من المعاملات وليست من العبادات ؟ أول حاجة ورينا هل هي عبادة أم لاء ؟

(عدل بواسطة محمد جلال عبدالله on 04-13-2014, 10:44 AM)

Quote: نعم عبادة باعتبار التعريف الشامل للعبادة وهو: (كل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة). وانظر معي إلى : تلقين المحتضر الشهادتين: عبادة وللا ما عبادة؟ غسل الميت: عبادة وللا ما عبادة؟ تكفين الميت: عبادة وللا ما عبادة؟ اتباع الجنازة وقد ترتب عليه قيراط من الجنازة والصلاة عليها وقد ترتب عليه قيراط من الأجر: عبادة صلاة الجنازة: عبادة وللا ما عبادة؟ دفن الجنازة وقيراط آخر من الأجر: عبادة وللا ما عبادة؟ الاستغفار للميت والدعاء له: عبادة وللا لا؟ التعديل لإضافة كلمات

Quote: الكيزان والختمية .. ما فعلوه هذا مخالف لسنة سيد الخلق عليه الصلاة والسلام فأي السنن نتبع؟

Quote: قال الحافظ أبو عبدالله محمد بن احمد بن عبدالهادي المقدسي رحمه الله في العقود الدرية من مناقب شيخ الإسلام أحمد بن تيمية ( ص 385 – 387 ) : ( ما كتبه العلماء في وفاة الشيخ : قال الشيخ علم الدين وفي ليلة الإثنين لعشرين من ذي القعدة من سنة ثمان وعشرين وسبعمائة توفي الشيخ الإمام العلامة الفقيه الحافظ الزاهد القدوة شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد بن شيخنا الإمام المفتي شهاب الدين أبي المحاسن عبدالحليم بن الشيخ الإمام شيخ الإسلام مجد الدين أبي البركات عبدالسلام بن عبدالله بن أبي القاسم بن محمد بن تيمية الحراني ثم الدمشقي بقلعة دمشق التي كان محبوسا فيها ، وحضر جمع إلى القلعة فأذن لهم في الدخول وجلس جماعة قبل الغسل وقرأوا القرآن وتبركوا برؤيته وتقبيله ثم انصرفوا وحضر جماعة من النساء ففعلن مثل ذلك ثم انصرفن . واقتصر على من يغسل ويعين في غسله فلما فرغ من ذلك أخرج وقد اجتمع الناس بالقلعة والطريق إلى جامع دمشق وامتلأ الجامع وصحنه والكلاسة وباب البريد وباب الساعات إلى اللبادين والفوارة وحضرت الجنازة في الساعة الرابعة من النهار أو نحو ذلك ووضعت في الجامع والجند يحفظونها من الناس من شدة الزحام وصلى عليه أولا بالقلعة تقدم في الصلاة عليه الشيخ محمد بن تمام ثم صلى عليه بجامع دمشق عقيب صلاة الظهر وحمل من باب البريد واشتد الزحام وألقى الناس على نعشه مناديلهم وعمائمهم للتبرك وصار النعش على الرؤوس تارة يتقدم وتارة يتأخر وخرج الناس من الجامع من أبوابه كلها من شدة الزحام وكل باب أعظم زحمة من الآخر ثم خرج الناس من أبواب البلد جميعها من شدة الزحام لكن كان المعظم من الأبواب الأربعة باب الفرج الذي أخرجت منه الجنازة . ومن باب الفراديس ومن باب النصر وباب الجابية وعظم الأمر بسوق الخيل . وتقدم في الصلاة عليه هناك أخوه زين الدين عبدالرحمن وحمل إلى مقبرة الصوفية فدفن إلى جانب أخيه شرف الدين عبدالله رحمهما الله وكان دفنه وقت العصر أو قبلها بيسير ، وأغلق الناس حوانيتهم ولم يتخلف عن الحضور إلا القليل من الناس أو من أعجزه الزحام . وحضرها نساء كثير بحيث حزرن بخمسة عشر ألفا وأما الرجال فحزروا بستين ألفا وأكثر إلى مائتي الف وشرب جماعة الماء الذي فضل من غسله واقتسم جماعة بقية السدر الذي غسل به وقيل إن الطاقية التي كانت على رأسه دفع فيها خمسمائة درهم وقيل إن الخيط الذي فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل دفع فيه مائة وخمسون درهما وحصل في الجنازة ضجيج وبكاء وتضرع وختمت له ختم كثيرة بالصالحية والبلد ، وتردد الناس إلى قبره أياما كثيرة ليلا ونهارا ورؤيت له منامات كثيرة صالحة ورثاه جماعة بقصائد جمة ) .

Quote: إذا كانت هذه عادة عند كل أهل السودان (وليس منسوبي الحزب الشيوعي)، فمن باب أولى أن تخصص مقابر منفصلة لمن لا يتبع سنتهم.

Quote: لكل مقام مقال .. لكل مقام مقال .. لكل مقام مقال يا بشر

Quote: أراضي وليداتنا ديل مابنلعبهم مع الشوايعة وكمان الجمهورين حقهم براه

(عدل بواسطة مريم بنت الحسين on 04-13-2014, 04:07 PM)

Quote: وقيل إن الخيط الذي فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل دفع فيه مائة وخمسون درهما

Quote: بالله بن تيمية كان مقمل ؟!!

Quote: ممكن نقول القمل عادى في الوقت داك لكن المصيبة الكبيرة في العقول المقملة اللى ماشة وسطنا شى تكفير وشى تفجير ووووو

Quote: الراجل مات في السجن يا اخواننا ... مرقوهو لى صلاة الجمعة المصلّين دقوهو بالبراطيش لامن غِمِر ... رجعوهو السجن غمران ... اتلحس ...

Quote: دقو ماالو يا تبارك

Quote: أصلو قالوا المغتربين أخدوا فيها بمبة :)

Quote: وهل مل هذه المطاعنات أو الشماتة من العبادات أيضاً يا هذا !

Quote: انتظرت إطناعشر صباح عشان أطرح الموضوع ده عشان ما يجيني زول يقول لي احترم مشاعرنا وشنو ما عارف ,, أنا أحترم جدا المشاعر الإنسانية حتى لو اختلفت مع أصحابها.

Quote: لن تستطيع أي قوى ان تحكم بالشريعة الاسلامية في السودان

Quote: ودابوسن متحدر وانت مخدر !

Quote: أسوة بالجالية القبطية

Quote: أنا بسألك عن تشييع الجثمان وأعتقد إنت عارف تشييع الجمان يعني شنو ما ترص لي كلام كتير تششيع الجثمان ليس عبادة بل يندرج تحت حقوق المسلم على المسلم وبالتحديد القيام به فرض كفاية يعني ممكن تكون واقف قدام بيتكم وتجي جنازة شايلنها وما تمشي معاهم زي لمن تكونوا قاعدين مجموعة يجيكم واحد ويسلم عليكم ممكن واحد فقط يرد السلام لأن رد السلام فرض كفاية مع إنها المبادرة بالسلام سنة فقط !

Quote: الموت في بلاد الأنقسنا نجد أن ذوي المريض نساء ورجالاً يجلسون حوله فإذا وصل إلى مرحلة الاحتضار خرج الرجال وتركوا النساء لوحدهن وبعد خروج الروح تعلن النساء الوفاة فيبدأ الرجال خارج الغرفة بالعويل حاملين حرابهم وهم يلعنون الموت لأنه ج ب ا ن حيث يأخذ الأرواح خلسة ولا يواجه فرسان القبيلة.. النساء جوار الجثة يقمن بحلاقة رأس الميت ودهن سائر الجسم بالزيت ثم يكفنون المرحوم بثوب من الدمور ويلفونه في برش ثم يأخذنه إلى المقابر.. هنلك يُحضر أبناء الميت ثورًا منيعًا ثم يتقدم أحد أبناء الميت ويخاطب الجثمان: إن الله قد احتاج إليك وأخذك وهذا الثور هو نصيبك من الأبقار وأرجو ألا تعود مرة أخرى وتطالب بالزيادة .. بعد المخاطبة يُطلق الثور فيجري ويركض خلفه الناس يطعنونه بحرابهم وعندما يقع يتقاسمون لحمه ويتركون الرجل الخلفية والرأس لأسرة المتوفى، بعد ذلك يرجع الناس للدفن فيضعون الميت في حفرة عميقة ومعه كيس تمباك وحربته وجرابه الذي كان يحمله طوال حياته.. عند جلوس الناس لتلقي العزاء يأتي أحدهم ويطوف بمنزل الميت باكيًا ثم يسأل مستنكرًا «كيف يسافر الميت دون مشاورتنا؟؟» ويخرخ كيس تمباك ليستنشقه ثم يمده لابن الميت على سبيل المجاملة... مجتمع الأنقسنا مسالم جدًا ويمارس التعايش السلمي في كل مناشطه فقد تجد في البيت الواحد الوثني والمسيحي والإسلامي دون أي حساسيات أي أنهم يتعاملون بسياسة لكم دينكم ولي دين. هؤلاء سودانيون هل نطردهم من سودانهم هذا لان متاسلمى السودان يرغبون فى حياة تماثل معتقداتهم هم وثقافة تتطابق مع افكارهم وحدهم وموت يتطابق مع موتهم ولا عجب بالطبع اذا كان عمر البشير فى القضارف رفض تعدد الثقافات فى السودان ورفض الشريعة المدغمسة، ان عدم الاعتراف بالتعدد فى السودان هو الذى يولد هذه الحروب ويولد الأحقاد ، الذين يتعتقدون انهم هم وحدهم على حق دائم وما عداهم على باطل دائم هم قصيرى النظر يعتقدون انهم يملكون الحكمة الكاملة ، هؤلاء ومن يتماهى معهم هم سبب كوارث السودان المتعدد الأعراق والأديان والثقافات واللغات والألوان والأفراح والاتراح

Quote: عاصم فقيري Quote: أنا بسألك عن تشييع الجثمان وأعتقد إنت عارف تشييع الجمان يعني شنو ما ترص لي كلام كتير تششيع الجثمان ليس عبادة بل يندرج تحت حقوق المسلم على المسلم وبالتحديد القيام به فرض كفاية يعني ممكن تكون واقف قدام بيتكم وتجي جنازة شايلنها وما تمشي معاهم زي لمن تكونوا قاعدين مجموعة يجيكم واحد ويسلم عليكم ممكن واحد فقط يرد السلام لأن رد السلام فرض كفاية مع إنها المبادرة بالسلام سنة فقط ! أول شي أنا أرص كلام زي ما داير ,, ما بتحدد لي انت الطريقة البكتب بيها والزيك ده لازم أرص ليهو كلام كتير عشان يفهم والظاهر عليك انت فاهم العبادة بي فهم سنة خامسة ابتدائي وإلا .. فعرف لي أنت ما هي العبادة؟؟؟ بعدين الحاجة إلا تكون فرض عين عشان نسميها عبادة وللا شنو؟ فهمك غريب خالص ياخي صلاة الجنازة فرض كفاية .. أها عبادة وللا ما عبادة؟؟ ياخي صلاة التراويح ذاااتها ما فرض ذاتو .. بس برضو عبادة! شي عجيب والله. Quote: أصلو قالوا المغتربين أخدوا فيها بمبة :) -------------- وهل مل هذه المطاعنات أو الشماتة من العبادات أيضاً يا هذا ! مافي داعي للتساخف أنا ذاتي اشتريت في الوادي الأخضر وأخدت فيها بمبة الشماتة دي لمن أكون أنا ما مشتري وأجي أقول كده .. ممكن كده تبقى شماتة أو مطاعنات يا فهيم.

Quote: كرهتونا الدين البقيتو وكلاؤه فى الأرض

Quote: هسه الردحي بتاعك دا بتصنفوا في ياتوا عبادة خامسة إبتدائي في عينك هو لو ما منبر بكري دا الزيك دا نحنا بنتناقش معاه يا جهلول

Quote: الاخ ابو عبدالله. سلام يوجد من شاركك في هذا البوست من يستهزئون بالدين وينطبق عليهم هذا الحكم

Quote: ده في عبادة (يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار) رايك شنو؟ قلت لي أنا جهلول؟ طيب ما اختلفنا .. لكن انت علمول؟ انت إنسان متخلف ومغفل ليس إلا .. وحركاتك ومداخلاتك تدل على ذلك ما جيتك قبل كده في موضوع من مواضيعك الهبلة الكنت بتعملها لكن تجيني في موضوعي ما بخليك ... فهمت؟ سؤال جادي بالله يا عاصم: انت شيوعي؟

Quote: وهل تستاهل أن أجيب سؤالك وهذه هي حالتك التي أرى !

Quote: وقد أدى البوست غرضه تماما والحمد لله

Quote: على العموم سأتوقف عن التداخل في هذا الموضوع استجابة لمراسلة أخ عزيز لي ولا يسعني رد طلبه وقد أدى البوست غرضه تماما والحمد لله

Quote: . اخر لحظة أصدرت محكمة جنايات أمبدة برئاسة القاضي السيد أحمد عبد الماجد أمس حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت قصاصاً في مواجهة شاب متطرف ديني قتل والدته وشقيقه وسدد عدة طعنات لشقيقته بالسكين في منزلهم بمنطقة أمبدة بأم درمان لرفضه مواصلة شقيقته للدراسة الجامعية، وقضت المحكمة على المتهم بالإعدام بعد تمسك أولياء الدم بالقصاص من الجاني. وتشير الوقائع إلى أن المتهم دار بينه وأفراد أسرته شجار لرفضه ذهاب شقيقته للجامعة لمواصلة تعليمها الشيء الذي رفضته أسرته فقام بتسديد عدة طعنات لوالدته وشقيقه وأخته وتم إسعافهم إلى حوادث أم درمان إلا أن والدته وأخاه لفظا أنفاسهما الأخيرة متأثرين بجراحهما ونجت الابنة من الموت المحقق، وأوقفت الشرطة المتهم الذي أقر بارتكابه للجريمة ودونت في مواجهته بلاغاً تحت المادة (031) و(931) من القانون الجنائي، وبعد اكتمال التحريات وجهت النيابة المختصة بإحالة المتهم للمحكمة التي استمعت لكافة أطراف القضية وأصدرت القرار أعلاه