دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: رجعنا لكـ ، رجعنالكـ . وهمــة للتأمل ! (Re: عمران حسن صالح)
|
والتأمل حق موهوب من عند الرحمن لمن شاء من خلقه ، بشراً كانو ام عساكِر ، إبتهجت بالنتيجة أم كانت سببا لتكدر غيركـ . والتنظير كذلكـ سار في ذات الطريق حتى أنّ خلفيتكـ الثقافية أو التعليمية أو ادوات تنظيركـ ، نوع العبارات أو المادة التي ستتناولها ، كل ذلكـ لا علاقة له بمفتاح دخولكـ لأيّ حوش كان فالفضاء مبذول للكل ، سابلة كانو أم هوام حتى أن الخالق نفسه صار مادة للتناول أحياناً كثيرة دون ان يرف لاحدهم طرف وهو يردد أن لا إله ، تجلى في عُلاه .
....................... دي ورطة شنو دي ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجعنا لكـ ، رجعنالكـ . وهمــة للتأمل ! (Re: عمران حسن صالح)
|
والعسكري يظل بشراً طالما ابتعد عن الإحساس بأن بوته يحمل أفكاراً وإلا فإن نتائج تفكيره نهايتها هلاكـ الحرث والنسل والمبادي .
... والوهمة من التوهُّم أو من الهِمًّة حتى أن بني ذلكـ الوطن المفجوع صارت الهِمًّة والتوهُم عند معظمهم سيان فالتكبير يتم والقوم يضربون بعضهم ونصفهم جوعى إلا أن السلطان يبذل الغالي والنفيس حتى تعلو التكبيرة ولا يهم إن كانت على حق أو باطل وإن أشارت نتائج التكبير " كشعار فقط " إلى خلل جديد ، لا يهم فالكرسي أولى .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجعنا لكـ ، رجعنالكـ . وهمــة للتأمل ! (Re: عمران حسن صالح)
|
¬خيالنا إلى عدم طالما مسارات سيره تقلصت إلى نشرات أخبار قنوات العرب وبرامج تلفزيونات الوطن تستخدم كل شي للوصول إلى كمال يخصهم ولا يمر عبر بطون الجوعى أو محاسبة سارقي القوت ، يسرق أهل التكبير ثم يدفعون للوزير من المسروق بقدر الرضى من السلطان ومن ثم يأتي السلطان ليوزع صكوكه سيارات أو وشاحات دمورية مكتوبة على بلوتر طباعة واطرافة من الترتر أو السايكوبيس وزغاريد هناكـ ومن ثم يبدأ الإنشاد الجميل دون شكـ ، ويبتسم الوزير ويصفق المدير ولا يتململ سبدرات في جلسته فالكلام قيل قبل سنين عددا أمام سلطان كان سعر الدولار حينها جنيهات معدودة وذات الشاعر يأتي ليستمع لذات الكلام أمام سلطان آخر والدولار إلى تسلط فوق روسين العباد : رجـعـنـالـك عشـان تـاه الـفـرح مـن دارنــا
رجـعـنـالـك وانـت ديــــــــار فـرحنــــا
رجـعـنـالـك عـشـان نـاحــت سـواقــيـنا
رجـعـنـالـك وبـكـت شـتـلات قـمـحـنــا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجعنا لكـ ، رجعنالكـ . وهمــة للتأمل ! (Re: عمران حسن صالح)
|
وهو جزء مما حدث ، يجلس بيننا مُحتلاً شاشات الوطن ليبشرنا بعهد السلطان الدائم ابداً ، بمدى عدم انقطاع انفاسه ، ولا يبذل وقتاً ليشرح شيئاً ، شعراً أو نثرا بل يتشاركـ دولاراتنا معه ثم يبتسم وهو يسمع شعر السبعينات بخلفية جامعة الخرطوم في الستينات يُغنّى في الثمانينات ، كان حينذٍ يملكـ إبتسامةً أكبر فهو مايوي حتى النخاع متدرجا إلى العهد الموشح بالهتافات الكذب (هي لله هي لله) . ماذا عن توهان الفرح وسط الناس الآن ؟ الم تسمع صوت النواح ؟ إن كان فيما كتبته سابقاً صدق فقد ذهب بذهابكـ وتبقى رجعنالكـ شعار لأناس قادمون لا محالة قادمون . وقتها هي ملكهم متى ما حسوا بنواح السواقي وتوهان الفرح .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجعنا لكـ ، رجعنالكـ . وهمــة للتأمل ! (Re: عمران حسن صالح)
|
ونعود لسيد اسم القصيدة ، رجعنالو الوطن المسلوب الحزين ، سيد أسباب الغبائن المالية بطون من يحبه لماذا يعتقد تنابلة السلطان اننا لا نحبه ؟ نحبه وعناوين جرايد البلاد ، حيث نعيش ، يمجدون أفعالنا ، هم يربطوننا باسمه ، سوداني فعل ، أتى من بلاد اخبارها في المنتديات والشاشات بلاد جوع وفقر ولكنه غني بمحبة أخرى هو يعيد آلافاً لخزينة الدولة التي يعيش فيها لأنه يعرف أنها لا يستحقها هو يرفض بيع نعجة بمائة ألف لأنها ليست ملكاً له . أمن حب أكثر من هذا للوطن ؟ وهنا المفارقة التي تدعو للإفلاس ، يمجد سبدرات تلكـ البلاد وافعال أصحابها يستحقون التمجيد !! ولكنه يشاركـ السارقين قوت من مجدهم في شعره ويواصل إبتسامته نفسها فرحاً بِشِعرِه . من يستحق أن يحكم بلاد النور ؟؟
.....
....... إن تاهت الفكرة أو زينتها الضبابية فلكم إعتذاري هو حب أبذله لبلد يجري هواهو في دمي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجعنا لكـ ، رجعنالكـ . وهمــة للتأمل ! (Re: عمران حسن صالح)
|
سبحانكـ خالقي !! حسي انا لفتي دي كلها كانت لوم ساي يعني يا سب درات تقول كلام زي رجعنالكـ دي وتجي تصافح الشيطان زعلتني بس لكن كمان بعد قصة المليارات والقطن وجريدة الجريدة والمليار القبضتو فقد تقرر حين يتم كنس آثاركم ان يتم تسمية شاعر مجهول لما كتبت . يعني لامن تتغنى بواسطة نجوم الغد مثلا ويتم كتابة شريط معلومات تحت صورة " نجم الغد " مشاركة أداء فلان الفنان الحان بشير وكلمات : شاعر مجهول .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجعنا لكـ ، رجعنالكـ . وهمــة للتأمل ! (Re: معاوية الزبير)
|
سبحان الله يا معاوية الزبير المرارة كانت بس اني سمعت رجعنالكـ طازة والبلابل يستلمون السيارة الهدية وسبدرات يبتسم وفجأة ارتفع اسم الرجل وهو يقبض بالمليار ثم تخرج أحشائه عبارات الإسفاف والسقوط وهو يدافع عن وجوده اما الخال الرئاسي . يعني صادف الامر " وســـــــخ " دواخل سب درات هذا واستحق فعلا ان يقول الحقيقة عن رجعنالكـ
| |
|
|
|
|
|
|
|