|
|
|
 Re: 10 سنوات سجن بعد ما زروه يمارس الجنس مع andquot;غنمايّةandquot; (Re: Sameer Kuku)
|
الأخ سمير لك تحياتي،
السؤال المطروح هو: طالما أن هذه البهيمة لا تنطق ولا حتى بالإشارة ولا تفهم لغة البشر ولا تستطيع التعبير عما أصابها من اعتداء، فلماذا أوتي بها إلى المحكمة؟ يمكن القول أن المعروضات يتم تقديمها للمحكمة للاستشهاد بها أمام هيئة المحلفين وباعتراف الفاعل. اعتقد أن هذه الماعز اقتيدت إلى المحكمة لاستدرار عطف المحلفين والقاضي.
طيب ... لو كان المفعول به بقرة أو زرافقة أو فيلاً، هل يؤتي به إلى المحكمة؟
لقد حُكم على الجاني بعشر سنوات سجن مع قابلية اسئتناف الحكم بسبب معاقرة البهم، علماً أن هذه الظاهرة شائعة بين المجتمعا ت الرعوية أو القائمة على تربية الحيوانات الأليفة وفي المزارع، وطبعاً بصورة أوسع مع الخنازير. ولكن عادة ما يتم التستر عليها بسبب فظاعة الفعل ولا يتم تداولها، ومثل هذا الشاب سيئ الحظ لابد أنه من أفقر فقراء المنطقة وليس لديه من يقوم بـ"تغطية" الفضيحة. في مثل هذه الحالات وفي المجتمعات المتحضرة التي يكون فيها شخصاً شاذاً جنسياً أو مفرط الجنس لابد أن يخضع لدراسة اجتماعية ونفسيه لإيجاد الحلول الناجعة لمشكلته لأنه يمكن أن يشكل خطورة على المجتمع حيث بإمكانه أن يخرج من السجن أكثر شذوذاً وضرراً على الآخرين، والسجن في مثل هذه الحالات ليس حلاً ولكن عقاباً، والله أعلم.
ببـــــــــــــــو
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 10 سنوات سجن بعد ما زروه يمارس الجنس مع andquot;غنمايّةandquot; (Re: الصادق الزين)
|
اسماعيل ببو:
أسئلتك في الصميم و ده سبب ضحكتي، و الفهمتو انو البهيمة واجه هذا الشخص البهيمي كمجني عليها و ليس كمعروضات جريمة.
و في هذ الحالة، هل سئل الغنماية عن العملية: هل كانت اغتصاب ام تمت بكامل رضاءها؟
محمد علي عثمان:
العقوبة قاسية بكل تأكيد، و يبدو انها نابعة من قيم المجتمع الاخلاقية التي تجرم الزوفيليا، و ليس بسبب العدوان
الجسدي على البهيمة، لأن الشاب لو كان كتل الغنماية لما كلفه سوى دفع ثمنها.
الحبيب الصادق الزين:
قالو الشينة منكورة، بتاع الفيسبوك تحت قال الحمد لله الما طلع سوداني، و حسب كلام سمعة الفوق ده، انو الحاجات موجودة في السودان
يعني ما حاجة غريبة.
احمد محمد بتاع الفيس، شايفك طوالي بتدافع عن البشير، و اقول حاجة البهيمي ده أحسن من البهيمة بتاعكم الاسمو البشير.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد علي عثمان
الصادق الزين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست