|
أمريكا ترفع الحظر عن "سكر النيل الأبيض" وإلزام "جنرال إلكتريك" الأمريكية بدفع تعويضات
|
Quote: منح رخصة لشركة أميركية لإيفاء التزاماتها بالسودان
الأحد, 03 نوفمبر 2013 22:46 التحديث الأخير ( الاثنين, 04 نوفمبر 2013 10:08 )
شركة سكر النيل الأبيض قالت إنها وقعت اتفاقاً مع الشركة الأميركية منح مكتب المقاطعة الأميركية أمس رخصة لشركة جنرال إلكتريك الأميركية للوفاء بجميع التزاماتها تجاه شركة سكر النيل الأبيض، الخاصة بجميع البرمجيات الأصلية لمحرك السرعات المتغيرة لطواحين عصر القصب. وكانت الشركة الأميركية حجبت برمجياتها في مارس 2012.
وقالت شركة سكر النيل الأبيض - في تعميم صحفي - إنها وقعت اتفاقاً مع الشركة نهاية الشهر الماضي على أن تلتزم الشركة الأميركية بالحصول على الرخصة من مكتب المقاطعة الأميركية، حيث تمكنت من تنفيذ الاتفاقية.
ونصت الاتفاقية وفقاً لبيان الشركة أن تقوم شركة جنرال إلكتريك الأميركية بتعويضات نقدية لشركة سكر النيل الأبيض من الخسائر التي لحقت بها نتيجة لحجب البرمجيات في مارس 2012، وأن تقدم الشركة الأميركية خدمات وتوريد قطع غيار حسب طلب شركة سكر النيل الأبيض لفترة تمتد لعدة سنوات، وضمن الاتفاق موافقة جنرال إلكتريك على توريد قطع غيار إضافية لتشغيل المحطة لفترة أربعة أعوام متتالية بدون مقابل.
رغبة الشركة المتعاقدة
" النيل الأبيض أوضحت في بيانها أنه منذ مارس الماضي تبين لها رغبة الشركة المتعاقدة في حجب البرمجيات والسرعات المتغيرة في محطة طواحين القصب، وأنها لم تولِ جهداً وسعياً في الحصول على البرمجيات الأصلية من الشركة الموردة "
كما أوضحت الشركة في بيانها أنه منذ مارس الماضي تبين لها رغبة الشركة المتعاقدة في حجب البرمجيات والسرعات المتغيرة في محطة طواحين القصب، وأنها لم تولِ جهداً وسعياً في الحصول على البرمجيات الأصلية من الشركة الموردة.
بجانب قطع الغيار والخدمات المستقبلية على مدى عمر المشروع ولسنوات قادمة، ومن ضمن هذه الجهود واصلت الشركة مفاوضات واتصالات على مدى زمني طويل ومناقشات معينة شملت مواقع الشركات ذات الصلة حول العالم حتى أثمرت بتوقيع الاتفاق مع هذه الشركة.
وأضاف البيان أن هذا الاتفاق سيمكن الشركة من تحقيق أهدافها في اكتمال مكونات المشروع وفقاً للمواصفات العالمية التي تم وضعها من ضمن برامج تنفيذ المشروع.
كما أنه يفتح الطريق أمام المشاريع العملاقة الأخرى بالسودان للحصول على تقنيات متطورة من شركات أميركية مشهود لها بالكفاءة والامتياز.
سونا |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا ترفع الحظر عن andquot;سكر النيل الأبيضandquot; وإلزام andquot;جنرال إلكتريكandquot; الأم (Re: Frankly)
|
طبعاً أكثير ما تاسف له أمريكا هو توقف شركة شيفون عن العمل في مجال النفط في السودان ظناً منها أنّ ذلك سيسهم في تضييق الخناق على السودان وإنسان السودان وتفاجات بانفتاح الحكومة السودانية شرقاً للصين والهند وأندونسيا للتنقيب وانتاج وتصدير وشراء النفط السوداني في وقت وجيز
تحسرت أمريكا كثيراً على فقدها موطئ قدم في صناعة النفط السودانية والجنوبسودانية لاحقاً بعد الانفصال وفقدها بفعل انفتاح السودان شرقاً لكرت ضغط مهم جداً كان سيفيدها كثيراً في ممارسة صلفها وعنجهيتها على السودان
الآن تبحث أمريكا عن مدخل للشركات الأمريكية في السودان ولن يكن غريباً إن صدر قريباً قرارة من الإدارة الأمريكية باستثناء شركات النفط الأمريكية فقط من الدخول في الصناعة النفطية في السودان
وأرجو حينئذ أن لا تقبل حكومة السودان وتقول لهم Too Late
والسودان أولاً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا ترفع الحظر عن andquot;سكر النيل الأبيضandquot; وإلزام andquot;جنرال إلكتريكandquot; الأم (Re: Mohamed Suleiman)
|
يا فرانكلي .... لا تصدق أي كلمة من القائمين بأمر هذا المصنع أو وزير الصناعة أو الحكومة. هؤلاء ليسوا فقط ثلّة حرامية و فاسدون... بل مؤهلات القائمين بالأمر في غاية التواضع ... لحد السذاجة... هؤلاء هم من يفاوضون تماسيح الشركات العالمية مثل جنرال اليكتريك.
هل تصدق أن مصنعاً جديداً يكلف قرابة ملياري دولار أمريكي ... لم يجري إختباره إلاّ قبل يوم من إفتتاحه رسميّا بواسطة رئيس النظام و قد وصل الضيوف الأجانب (شركاء خليجيون و مصريون و أتراك و غيرهم) الي الخرطوم و البعض وصل الي كنانة لحضور إحتفال الإفتتاح .. و لكن بعضمة لسان سكرتير مجلس الإدارة لسكر كنانة (المالكة و المشرفة علي إنشاء مصنع سكر النيل الأبيض ) فريد عمر مدني يقول لوسائل الإعلام العالمي ببلاهة و بلادة: هم ما ورونا ... و نحن لم نكتشف إغلاق البرنامج إلا حين ضغطنا علي زر تشغيل المصنع قيل يوم الإفتتاح !!!!
أهو ده كلامو نشروهو ناس فاينانشيال تايمز:
“They didn’t tell us, we just found out when we pushed the button,” says Fareed Omer Medani, company secretary of Kenana Sugar Company, a state-backed entity that has a 30 per cent share in the White Nile Sugar Company, which has also attracted Gulf and Egyptian money for the project, intended to make cash-strapped Sudan a net exporter.
المصدر
| |
|
|
|
|
|
|
|