Quote: مهزلة محاكمة البطلة سمر ميرغني ابنعوف : شهادات كاذبة وتلفيقات October 8, 2013 التعذيب على سمر (حريات) لليوم التالي على التوالي ترابض البطلة سمر ميرغني في محكمة بحري الوسطى ومعها هيئة الدفاع من المحامين و يصحبها لفيف من النشطاء والسياسيين انتظارا للمحكمة، وأمس تم عقد الجلسة في الثانية عشر والثلث ظهراً، وفي نهايتها تم تحديد جلسة أخرى للبت في القضية غداً الأربعاء لحين الاستعانة بخبير في أجهزة (سامسونج) للهواتف المحمولة، لتعذر فتح جهاز الموبايل بعد أن قام عناصر جهاز الأمن بالعبث به وتغيير كلمة السر الخاصة به. وكانت هيئة الدفاع انتظرت الشاكي (جهاز الأمن) ليحضر للنظر في دعواه الكيدية المقدمة في حق سمر أول أمس الأحد من الساعة التاسعة صباحا وحتى الثانية ظهراً حينما انفضت المحكمة وأجلت للثانية عشر من ظهر أمس الاثنين، وللمرة الثانية انتظرت هيئة الدفاع برئاسة الأستاذ نبيل أديب وعضوية الأستاذ مصطفى عبد القادر والأستاذة آمال الزين، والأستاذ خالد صادق شامي، ونحو إحدى عشرة محاميا ومحامية آخرين كانوا كلهم حضوراً بالمحكمة أمس، مع لفيف من الناشطين وأسرة البطلة سمر على رأسهم والدها البروفسر ميرغني عثمان ابنعوف البيطري السوداني الحائز على جائزة عالمية عن التغير المناخي لسنة 2007م. انتظر الجميع حتى حضور الشاكي متأخرا لثلث ساعة رافضين تأجيل الجلسة ليوم آخر مفضلين الانتظار حتى حضور الشاكي. فتم عقد الجلسة مع حجز عدد كبير من النشطاء بالخارج بحجة امتلاء قاعة المحكمة، وكان من أبرز الحضور إضافة لأسرة سمر الأستاذة سارة نقد الله والأستاذة ناهد جبرالله ود. مريم الصادق، ود إحسان فقيري، ورباح الصادق. وحوى البلاغ المقدم ضد سمر ثلاث مواد متعلقة بالإزعاج العام، وإثارة الشغب، وحيازة مواد مخلة بالآداب العامة، وفي بداية الجلسة قال الشاهد من جهاز الأمن إنه لم يرها تهتف ولكن تهمتها أنها صورت وحينما فتح موبايلها وجد صوراً فاضحة، ولكن الموبايل لم يفتح، فاستدعوا خبيراً للمحكمة ليساعد على فتح الجهاز. وفي النهاية لم يستطع الخبير فتح الجهاز، وتم الاتفاق على استدعاء خبير بأجهزة (سامسونج) وعقد الجلسة غداً الأربعاء. وحينما سألت (حريات) الأستاذ نبيل أديب عن مجريات المحكمة أكد ان ما حدث نوع من التلفيق يوحي بانعدام العدالة في القضية، وقال: لقد جاءوا بشاهدين كاذبين، قالوا فتحنا الموبايل ولقينا صور خليعة، لكن المشهد كله يوحي بالريبة فالموبايل الآن مغلق وقد غيروا كلمة السر (الباسوورد) واتوا بخبير من السوق وقالوا إنه لا يفتح، وبعد غد سيأتون بمهندس لفتحه. ورأى أعضاء اخرون في هيئة الدفاع عن سمر أن القصة فيها تلفيق واضح إذ كيف يستقيم أن يظل الموبايل فاتحا لأكثر من ثلث ساعة هي المسافة بعد اعتقالهم لسمر وسوقهم لها وذهابهم لمظاهرة أخرى ثم اقتيادها لقسم الصافية ؟! وقطع المحامون بأنه تم التلاعب في هاتف سمر حتى أن كلمة السر تغيرت من شكل هندسي إلى أرقام، وكذلك خلفية الموبايل تغيرت، وهذا كله يدحض أية تهمة لفقت ضدها. وعبر نشطاء حضروا المحكمة عن أنهم يخافون من تلفيق تهم أخرى لسمر كالتخابر، خاصة بعد حديثها لفضائية العربية، ولكن آخرين رأوا أن الحضور الكثيف للمحكمة سوف يجعلهم ينهون هذا المسلسل سريعاً خوفاً من مزيد من التصعيد الإعلامي. ادناه مداخلات الدكتوره سمر ميرغني ووالدها ووالدتها ومحاميها حول اعتقالها وتعذيبها ومحاكمتها فى قناة ( (ANN
جهاز الأمن دخل في ورطة في قضية سمر.. التلاعب في الهاتف، والادعاء بأنه لا يفتح، القصد منه إخفاء المشهد الذي صورته سمر وهو يظهر مواطن سوداني يتعرض لإطلاق الرصاص من أشخاص بزي رسمي. الزعم بأن الموبايل يحوي صورا فاضحة هو لمجرد تضييع القضية الأساسية وهي التي قبض على سمر على أساسها. فهي لم يقبض عليها لأن هاتفها به صور أو غير ذلك. وطبعا لا يخفى على أحد أن جهاز الأمن الذي استولى على جهاز الهاتف يمكنه أن يضع أي صور بداخله.. ياسر
10-09-2013, 11:43 AM
Asim Fageary
Asim Fageary
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 7810
لا أشك في أن شرفاء وشريفات السودان يؤازرون الدكتورة سمر، ولكن المطلوب أكثر من ذلك، وهو المطالبة بإلغاء القوانين التي يستغلها النظام لإرهاب المواطنين والمواطنات وسوقهم إلى الاستكانة عن طريق إذلالهم، والحمد لله الآن وقعوا في شر أعمالهم فبرزت لهم سمر الشجاعة ووالدها الكلس البروفيسور ميرغني عثمان ابنعوف. شكرا يا عاصم فقيري وعبد الباقي الجيلي لما تفضلتما به.
Quote: نظام البشير الفاسد يحاكم اليوم الدكتورة سمر .. خفوا لمؤاذرتها الصورة .. مرباع القدال . تصميم عصام عبدالله
10-09-2013 08:16 AM أسعد علي
زميلتنا الدكتورة الصيدلانية سمر ميرغني.. لم أعرفها الا من خلال ما نشرته قناة العربية عن تعذيبها.. تحصلت قبل قليل على رقم هاتفها من زميل كريم فاتصلت عليها مؤازرا معاضدا علني اسهم في تخفيف آلامها وتطبيب بعض من ما أصابها من جراح النفس لكنها أذهلتني! ردت علي في ثبات.. تحدثت الى بعزة وكبرياء وشموخ سوداني أصيل.. ملؤه الايمان واليقين بأن الحق منتصر وأن الباطل زهوق.. خبرتها أننا كسودانيين اخوة لها وكأطباء زملاء لها، نقف الى جانبها بكل ما أوتينا ونشد من أزرها.. فكلفتني بتبليغ شكرها وامتنانها لكل من وقف معها و وعدها للجميع بأن مستقبلا مشرقا ينتظر السودان وأنها على استعداد لسداد كلفة ميلاد ذلك المستقبل مهما كان الثمن باهظا.. ثم ناولت سماعة الهاتف لوالدها البروفيسور ميرغني ابن عوف فوجدته رجلا كما النخل باسق، كما الجبال شاهق، كما الماء عذوبة ونقاء.. قال لي في هدوء.. يا بني المسألة ليست سمر فحسب، فكم من سمر كل يوم؟؟!! كم من فتاة وسيدة بل وحتى رجل يتعرضون لمثل ما تعرضت له سمر بل ولربما أبشع؟؟! يا بني ليس المهم أن تبرأ سمر أو تدان.. بل المهم أن نضع حدا لكل هذا.. يا بني هذه الأرض لنا.. أرض أجدادنا وآبائنا.. ان لم نعش فيها بعزة وكرامة فباطنها خير لنا من ظاهرها.. فأيقنت حينها أنني في حضرة أسرة ملوكية.. من عهد تهراقا وبعانخي والملكة الكنداكة أماني ريناس وأماني شخيتو.. وأيقنت أن مهيرة بت عبود لم تمت.. والميرم لم تمت.. وأن الزبد يذهب جفاء ويمكث في الأرض ما ينفع الناس،، وأن الخير في بني السودان باقي الى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
وكان الشاعر الكبير محمد طه القدال قد أهداها مرباعه اليومي حيث كتب:
فلا تستبعد أن يسعوا إلى إخفاء أداة الجريمة (الجوال) ....
تسلم يا أخي عبد الباقي الحاصل أن ناس الأمن في ورطة، وقد تأخروا في الحضور إلى المحكمة عمدا، ولكن الهاتف في حرز المحكمة وأي إخفاء أو ادعاء بأن الهاتف قد تعطل سوف يكشف التلاعب. وهذا سوف يتم نشره على الرأي العام على أوسع نطاق، والحمد لله البركة في الإنترنيت الديمقراطي و"ابنته" اليوتيوب الحقَّانية. شفتا كيف؟
Quote: وإن تعذر ذلك ضحوا بكبش فداء من عناصر جهاز الأمن
وحكم عليه بتهمة تقديم بلاغ كاذب وإزعاج السلطات ...
المسألة ليست بلاغ كاذب في صور فاضحة؟ المسألة اعتقال الدكتورة سمر وتعذيبها.. والمسألة الأخطر هي في قتل الشاب الذي قامت سمر بتصوير مشهد قتله، وقام جهاز الأمن بمحاولة إخفاء هذا الدليل. الجهاز في ورطة مافي اتنين تلاتة.. وأي محاولة لمزيد من التلاعب سوف يورِّط المحكمة وقاضيها.
تفاصيل ما جرى في محاكمة الدكتورة سمر ميرغني ظهر اليوم
مليشيا الأمن تعتقل عدد من المحامين وخال الدكتورة سمر 10-09-2013 05:51 PM أسعد علي
كان الحضور كثيفاً من المتضامنين، محامين، ناشطين حقوقيين، حركات شبابيبة، ومواطنين عاديين.. بدأت الجلسة متأخرة وكانت الأجواء مشحونة.. تم منع المتضامنين من الدخول الى قاعة المحكمة وكان من بين الممنوعين عدد من محامي هيئة الدفاع! عجز جهاز الأمن عن فك شفرة جهاز موبايلها IPhone بعد أن عبثوا بكلمة السر خاصته، حيث انه من المستحيل فكها الا بواسطة الشركة المصنعة Apple وهي شركة أمريكية لا تقدم خدماتها في السودان بسبب الحظر الامريكي على السودان بسبب دعمه للارهاب. قرر القاضي تأجيل الجلسة الى يوم 23 اكتوبر لاعطاء جهاز الامن فرصة جديدة وللاستماع لمرافعة الدفاع.. على ان يكون النطق بالحكم في 28 اكتوبر.. حدثت مشادات كلامية بين افراد جهاز الأمن وعدد من المحامين أمام قاعة المحكمة عقب الجلسة فقاموا بالإعتداء على المحامين بالضرب بهراوات صاعقه واعتقلوا عددا منهم كما اعتقلوا خال الدكتور السمر وهو شاب يدعى وليد عمر الفاروق.. الدكتورة سمر روحها المعنوية عالية والدها ووالدتها وكافة افراد اسرتها يحيطون بها بكل فخر واعزاز وكبرياء وتحدي.
استمعت لمقابلة مع والدة سمر فى برنامج فجر الحرية وما قالته يدين جهاز الشرطة على وجه التحديد. فقد ضربوا هذه الشابة امام والدتها فى داخل قسم الشرطة الذي ذهبت اليه لتسأل عن سلامة ابنتها فوجدتها تضرب من حماة الامن. وقعت كسرة يدها فى القسم وفقدت الثقة فى الشرطة
الحساب جاي
تحياتى ياسر الشريف
10-09-2013, 08:23 PM
ست البنات
ست البنات
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 3639
مع أن المحكمة كانت محضورة من عدد كبير من الصحفيين، وجاءت في قنوات فضائية وفي عديد الصحف الإلكترونية في الانترنيت.
Quote:
فى مهزلة محاكمة البطلة سمر : استمرار التلفيق ، وقفة احتجاجية، واعتقال وليد الفاروق وناصر حاكم October 10, 2013 (حريات)
انعقدت محكمة الدكتورة سمر ميرغني عثمان ابنعوف ظهر أمس للاستعانة بخبير أجهزة (سامسونج) في فتح جهاز الموبايل الخاص بها الشيء الذي تعذر واتضح استحالته بدون فقدان كل المواد داخل الجهاز، فاستعاضت المحكمة بشهود جهاز الأمن، وحددت جلسة يوم 23 أكتوبر الجاري لتلقي مرافعة كتابية من الدفاع، ويوم 28 للنطق بالحكم. وتلت المحكمة وقفة تضامنية أمام مبنى محكمة بحري، وتم اعتقال وليد عمر الفاروق ابن خالة دكتورة سمر، والأستاذ ناصر عبد العزيز أحمد علي حاكم المحامي. وقال الأستاذ نبيل أديب المحامي رئيس هيئة الدفاع عن سمر لـ(حريات) إن (الخبير غلبه يفتح الموبايل، وقال إن الموبايل تعرض لحاجة تجعله لا يفتح، لكن ممكن ببرنامج معين يفتح ولكن لن يكون فيه اية معلومة وسوف يكون كأنه طالع من المصنع)، وواصل أستاذ نبيل رواية ما حدث قائلاً: (جاءوا بشاهدين من الشرطة قالوا إنهم فتحوا الجهاز وشافوا فيه بنات عريانات، يعني صور فاضحة)، وعلق قائلاً: (هي نفسها بنت اذا قلعوا قدامها ما بيكون فاضح). وأضاف أستاذ نبيل ما يؤكد أن القصة مجرد تلفيق المقصود به محو الصور الخطيرة التي صورتها سمر وتثبت قتلهم لشهيد قائلاً: (الحكاية تلتيق. بوظوا الموبايل لأنها صورت الشرطة وهي تقتل زول، وطبعا ما دايرين الصور دي تطلع). وأكد أديب أن هيئة الدفاع عن الدكتورة سمر طلبت المرافعة عن موكلتها وقد أعطيت لهم الفرصة في الترافع كتابياً يوم الأربعاء الموافق 23 أكتوبر الجاري على أن يصدر الحكم بعدها بخمسة أيام، قائلاً: (نحن طلبنا فرصة نقدم مرافعة، القاضي أعطانا جلسة يوم 23 لمرافعة مكتوبة وهو سوف يصدر الحكم يوم 28 أكتوبر). هذا وكانت المحكمة حاشدة بشكل لافت، حيث حضرت اعداد كبيرة من المحامين ، كما حضر عدد كبير من الناشطات والصحفيين والصحفيات، حرم غالبيتهم من حضور المحكمة. وعقب المحكمة نظّم المحامون والناشطات وقفة احتجاجية أمام مبنى المحكمة استمرت لحوالي نصف الساعة رفعوا فيها لافتات منددة بالاعتقالات وبكبت الحريات، وانتهت في النهاية بتطويق كثيف من عربات الأمن والتاتشرات وكان عناصر الأمن يحملون العصي الكهربائية فيما أكد شهود العيان. وروى الأستاذ خالد صادق شامي عضو هيئة الدفاع عن سمر تفاصيل ما حدث لـ (حريات) ذاكراً ان حشداً ضخماً من المحامين حضر الى المحاكمة وقال إنه شخصيا مع أنه عضو في الهيئة لم يسمح له بالدخول وقدّر عدد المحامين الذين لم يتح لهم الدخول بحوالي الثلاثين، إضافة للناشطات، وقال إنه (بعد انتهاء المحاكمة حاول ابنة خالة دكتورة سمر (وليد عمر الفاروق) ووالدتها التحدث مع الشاكي من جهاز الأمن (فيصل عبد الرحيم)، وبينما كان يتحدث إليه، في هذه اللحظة جاء حوالي خمسة من جهاز الأمن وخطفوه وأخذوه بعربة الأمن إلى جهة غير معروفة). وأضاف: (في هذه اللحظة والدتها انهارت وحاول البعض التخفيف عليها. بعد ذلك توجهنا جميعاً للوقوف أمام المحكمة ووقفنا أمامها، فجاء ناس شرطة المحكمة قالوا امشوا الجهة التانية مشينا. وقفنا. وبعد فترة جاء البعض من الأمن واحتدوا في الحديث مع المحامي الأستاذ ناصرعبد العزيز أحمد علي حاكم، من المحامين في الوقفة الاحتجاجية، رجل شجاع حقيقة، قال لهم نعم أنا أقف هنا هذا حقي الدستوري وهذا واجبنا تجاه بلدنا ولن نتراجع عنه، وبعد مشادة قاموا باعتقاله. والد دكتورة سمرميرغنى ابنعوف احتك معهم وقال لهم ده زول جاي يدافع عن بنتي ما ممكن اسيبه). وأضاف: (دخلوا في مشادات مع ناس كثيرين، وأذكر مثلاً المحامية الأستاذة سلوى ابسام دخلوا معها في نقاش حاد، قالت ليهم انا جدودي ماتوا في كرري ما بخاف منكم، وكانت هناك كمية كبيرة من عربات جهاز الأمن ، وانفضت الوقفة بعد حوالي نصف ساعة تقريباً).
Quote: المسألة اعتقال الدكتورة سمر وتعذيبها.. والمسألة الأخطر هي في قتل الشاب الذي قامت سمر بتصوير مشهد قتله، وقام جهاز الأمن بمحاولة إخفاء هذا الدليل. الجهاز في ورطة مافي اتنين تلاتة.. وأي محاولة لمزيد من التلاعب سوف يورِّط المحكمة وقاضيها.
اللهم اكشفهم وعرهم ك لا ب امن البشير ونافع ...
اللهم انصر ابنة الشرفاء سمر واجعل الحجة لها ..
وإن ينصركم الله فلا غالب لكم ..
اللهم انصر الشرفاء فى السودان ..
10-10-2013, 06:05 PM
Yasir Elsharif
Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48724
لو كان هناك قضاء نزيه ومستقل عن السلطة التنفيذية لتحولت هذه القضية من اتهام الدكتورة سمر الى اتهام رجال الشرطة والامن بإطلاق الرصاص على المتظاهرين، وربما مقتل ذلك الشاب الذي قامت سمر بتصويره وتصوير الشخص الذي أطلق عليه الرصاص. ولأصبح واجب القاضي هو كشف ما حدث في ذلك اليوم، وكشف محاولات جهازي الامن والشرطة لإخفاء ما حدث، وتضليل العدالة بقصة الصور الفاضحة، وهي فبركة مفضوحة.
10-11-2013, 04:16 AM
BALLAH EL BAKRY
BALLAH EL BAKRY
تاريخ التسجيل: 04-04-2013
مجموع المشاركات: 517
التحبة والأجلال للدكتورة (سمر ميرغني ابنعوف) ولأسرتها الأبيّة. فجرحها وألمها نشعر به حتي هنا في منافينا علي بعد آلاف الأميال. هو فداء للوطن كله وسنكتب معه اسمها في تاريخه بأحرف من نور. والخزي والعار للمعتدين ولحكومتهم ولحراس ابوابها وحارقي بخورها.
10-11-2013, 04:22 AM
BALLAH EL BAKRY
BALLAH EL BAKRY
تاريخ التسجيل: 04-04-2013
مجموع المشاركات: 517
أن ما وقع علي سمر جريمة نكراء أقدم عليها رجال منكسرون ذوي نفوس مريضة استأسدوا علي انسانة رقيقة مسالمة صاحبة ضمير حي . والزول الأعتدي علي سمر دي ما اظن جماعتو كلمّوا انو أهلها (كما جسد صورتهم والدها الهُمام) لا زالوا سودانيين علي السكين؛ فيهم اخلاق الشعب السوداني الكَلَس؛ مخطئ من ظن يوما انه سيسومهم الضيم الي الأبد! وقديما قالوا: الفُولة بتنملي وبقًّارة بجوا!!
10-11-2013, 04:43 AM
عبدالعزيز عثمان
عبدالعزيز عثمان
تاريخ التسجيل: 05-26-2013
مجموع المشاركات: 4037
Quote: لو كان هناك قضاء نزيه ومستقل عن السلطة التنفيذية لتحولت هذه القضية من اتهام الدكتورة سمر الى اتهام رجال الشرطة والامن بإطلاق الرصاص على المتظاهرين، وربما مقتل ذلك الشاب الذي قامت سمر بتصويره وتصوير الشخص الذي أطلق عليه الرصاص. و لأصبح واجب القاضي هو كشف ما حدث في ذلك اليوم، وكشف محاولات جهازي الامن والشرطة لإخفاء ما حدث، وتضليل العدالة بقصة الصور الفاضحة، وهي فبركة مفضوحة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة