|
أيظن الكيزان ان فكرة الترابي عدوهم وأن قوش حاول الانقلاب عليهم تنطلي علي شعبنا الواعي؟؟؟؟؟؟؟؟
|
لا يخفى علي أحد فبركة الكيزان لأحداث وتصديقها ! إن الترابي والذي واضحة بصماته في كل قرار اتخذوه او مؤامرة دبروها وخرجوا بها علينا , أيعقل ان يكون عدوا لهم ؟ وبالرغم من المحاضرات والخطب التي تكبد مشاق السفر خارج البلاد فإنها لا تعدو كونها مسرحيات لم يحكم إخراجها. ثم تأتي أم الأكاذيب وهي موضوع محاولة صلاح قوش الانقلابية!!! وبنظرة فاحصة لمكائد الطغمة وما يقومون به من تنكيل بخصومهم , هل تعرض الترابي أم قوش لبضع ما ينال المعارضين الآخرين ؟ فكيف يكون حال الخصم حين يقوم بمحاولة انقلاب عليهم ؟؟؟ وما حدث للثمانية وعشرين ضابطا ليس بخاف عن الجميع , إذ قتلوهم في نهار رمضان وقبروهم ولا تزال بهم روح في مقابر مجهولة حتي علي ذويهم وأصدقائهم!
رؤيتي أن الترابي يدعون بأنه معارضا حتي يعاد تمثيلهم في شخصه وقاعدته في أي حكومة قادمة فيرثون بصورة دائرية ولا تنقطع الرئاسة علي نسلهم ! فاسألوا أنفسكم هل حدث أن عاش بيننا أي من حاول الانقلاب علي الكيزان وسلطتهم ؟؟؟ ست البنات.
|
|
|
|
|
|