ما بين الضربة السورية ودور المؤمس الذي تقوم به الانقاذ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 06:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-29-2013, 08:48 AM

فرح الطاهر ابو روضة
<aفرح الطاهر ابو روضة
تاريخ التسجيل: 10-22-2012
مجموع المشاركات: 11112

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما بين الضربة السورية ودور المؤمس الذي تقوم به الانقاذ

    رغم قناعاتي بادراك الولايات المتحدة الامريكية لخطورة التدخل العسكري بسوريا نتيجة لتعقيدات كثيرة مرت بها الثورة السورية بما فيها
    تسليح الثورة والاستقطاب المذهبي الحاد الذي لربما يقود الي صعود جماعات ارهابية تكفيرية للسلطة مع الفوضى التي تحدثها مثل هكذا ضربة ولكن فيما يبدو الضربة الامريكية لسوريا وشيكة وقادمة لا محال
    ولا يخفى على احد بان الولايات المتحدة الامريكية لا تستهدف النظام السوري من اجل خلاص الشعب السوري من قضبة ديكتاتورية
    ولا البحث عن اسلحة كيماوية ارهق استخدامها الشعب السوري الاعزل وقاده الي الهلاك
    فامريكيا تعلم قبل غيرها بان ما ذهبت اليه ما هو الا بدعة وتبريراً للغزو لانهاء النظام السوري ووقف ممانعته في طريق اعاقة السلام مع اسرائيل وما يخططه الغرب لمستقبل الشرق الاوسط الجديد
    وما فرية غزو العراق ببعيدة عن الاذهان وباعتراف الولايات المتحدة نفسها وليس غيرها
    ومقارنة بممارسات كل الانظمة التي اسقطتها الولايات المتحدة الامريكية
    منذ غزو العراق مروراً بالتدخل السافر في ليبيا وشانها الداخلي وما يحاك الان ضد سوريا
    فلنرى ماذا قدم النظام السوري لشعبه او في سبيل نصرة القضية الفلسطينية ومواقفه الثابتة تجاه كل ما يحاك ضد المنطقة مقارنة بممارسات نظام المؤتمر الوطني تجاه الشعب السوداني مع قناعاتنا بان كل من النظام السوري والمؤتمر الوطني انظمة ديكتاتورية قمعية ولو تفاوتت درجة القمع والاستئصال ولو اجرينا مثل هكذا مقارنة لوقفنا مذهولين امام صمت العالم وتدليله لنظام الجبهة الاسلامية الذي يتخذ دور المومس في الموازنات الاقليمية والدولية ومعني بمن يدفع اكثر دون ثوابت تجاه اي قضية كانت
    لذا فهو مصدر رعاية واهتمام من كل اطراف النزاع والتجاذبات الدولية
    على سبيل المثال لو بدأت عسكرة الثورة السورية وهذا خطأ وقعت فيه دول الجوار اسهم في تاخير نجاح الثورة السورية واعطت الضؤ الاخضر للنظام السوري لممارسة القتل والارهاب منذ عامين فقط
    فنظام المؤتمر الوطني يقتل الشعب السوداني (( الاعزل)) ويمارس جرائم ضد الانسانية شهدها العالم اجمع فضلاً عن التهجير والقرى المحروقة ومستمر هذا النظام في ممارساته تلك منذ اكثر من عقدين من الزمان الي يومنا هذا والعالم والولايات المتحدة الامريكية ولا من يسبحون بحمدها يحركون ساكناً غير بعض توبيخات خجولة لا تترقي الي دور دول تدعي بانها معنية بالديمقراطية والمحافظة على انسانية الانسان .
    ولو منح النظام السوري ارضه ومواقفه لنصرة القضية الفلسطينية وسمح لرتل من المقاوميين الفلسطيين بالبقاء على الارض السورية وكان ولا يزال داعماً اساسياً للخط المقاوم بما في ذلك حتى الدعم بتمرير السلاح والمون الغذائية للقاومة اللبنانية والسورية
    فلم يعمل النظام السوداني منذ اعتلائيه سدة الحكم الي يومنا هذا لنصرة اي قضية اخلاقية غير انه اسهم في تنشيط حركة الارهاب العالمي وفتح ارض السودان علي مصرعيها لهم ثم ارتد عن وعوده اليهم بعد ان ابتز زعيهم وسلب امواله فسلم من سلم الي الدول الاروبية وفق ممارسات افعال المومسات المعروفة للنظام (( الاهتمام بمن يدفع اكثر )) وطرد بموجب ذلك من طرد الي جبال افغانستان
    الم نقل بان النظام السوداني يلعب دور المومس في التجاذبات الدولية والتوازنات الاقليمية والكل معني بتدلليله والاصرار على بقائيه
    ولو قدم النظام السوري القمعي لشعبه نموذجاً عروبياً معني بوحدة سوريا وكان له شرف الحفاظ على هكذا وحدة مهما كانت علاتها ومن بعد ذلك وحدة الصف العربي لم يقدم النظام السوداني غير مشروعاً فاشياً لم يفعل بالسودان والسودانيين غير الاستئصال والتشرذم وثقافة القبلية والمناطقية التي ذهبت بارض الوطن الي الهاوية بغير رجعة .. كما لا تخفى ممارساته تجاه دول الجوار والتي استهدفت حتى تصفية واستهداف روساء الدول بشي من اجرامية وممارسات رجال العصابات .
    من كل ذلك نحن لا نراهن على ضربة جوية او تدخل دولي سافر على ارض السودان فللشعب السوداني نضالته ومواقفه الثابتة التي ظلت تكيل الصفاعات لهذا النظام الفاشي الفاجر فحتى القوات الدولية الموجودة بارض المليون ميل غير مرحب بها وغير مرغوب فيها لولاء ممارسات وافعال النظام التي افقدت المواطن البسيط اي ثقة فيه فاستعان بالاجنبي عوضاً عن قوات مرتزقة تسهم في ابادته وتصفيته
    فقط علينا ان لا ننجر وراء تضليل العالم لنا ولا نضع كبير اكتراث في ادعاء سعيه الحثيث لمساعدة الشعب السوداني في القضاء على عهد الانقاذ البغيض وما يطلقه من شايعات من محاولات لايقاف رحلة الرئيس السوداني للصين (( فشلت ))
    او (( سعي نيجيريا لتسليم الرئيس السوداني لمحكمة العدل الدولية لولاء فراره في الوقت المناسب ))
    او اعاقة الطائرة الرئاسية والاحالة دون دخولها الاجواء السعودية او حصار اقتصادي مزعوم النظام العالمي يعلم قبل غيره بان النظام السوداني الكريه يتجاوز هذا الحصار بما هو مشروع وما هو دون ذلك فلو ارادت المساعي الدولية والاقليمية الحد من خطورة هذا النظام على البشرية والشعب السوداني لفعل الكثير من الوسائل الداعمة والمساندة للشعب السوداني للخلاص من هذا النظام
    ولو اراد المجتمع الدولي والاقليمي تسليم الرئيس المجرم القاتل للمحكمة الدولية لفعل ولو رجع البشير الي بطن امه ..
    ولكن هيهات ان يفعل النظام العالمي ومن بعد دول الجوار ذلك فالنظام العالمي الجديد نعم معني باسقاط الديكتاتوريات تحت ستار الديمقراطية ومظالم الشعوب ولكن في حقيقته فهو لا يسقط لا ديكتاتوريات تحترم مواقفها وشعبها وتدرك على الاقل خطورة الانظمة الراسمالية الانتهازية بقيادة الولايات المتحدة الامريكية وما تمارسه من اجندة لمحاولات السيطرة على العالم بمثل هكذا حروب تدخل سافر في شأن الدول اما نظام كنظام المؤتمر الوطني فهو كما قلنا نظام كالمومس يجد من خلاله كل ساقطي العالم تمرير اسقاطاتهم ويفرغون من عليه غازوراتهم فلندرك ذلك جيداً ولنتحد ولنعي بان العدؤ الوحيد الذي يهددنا هو هذا النظام المجرم وليس غيره ولنعلم علم اليقين بان لا معين ولا سند لنا غير وحدتنا وارادتنا وعدالة قضيتنا في مواجهة هذا النظام الفاسد المترهل
    ولنترك كل خلافتنا جانباً ولنقم لاكمال طريق ثورة الخلاص دون انتظار لفحول السياسة العالمية والاقلمية والتي تفتح اليهم الانقاذ عوراتها على مصرعيها لفض بكارتها واخذ كل ما يطمعون فيه
    وعلى النظام السوداني الفاجر ان يخرس ويكيل فمه رماداً لحظة يدعي بانه خط ممانع او مقاوم او بان الولايات المتحدة الامريكية تكيد له العداء وتتمنى زواله لان لديه رسالة فاضلة يحسد عليها .. فليس في جعبة هذا النظام الفاشي غير كل ما يشبه الولايات المتحدة الامريكية وما هو في حقيقته الا ربيب للرسمالية الطفيلية العالمية والانتهازية
    مع التحيييييييييييييييييييييييييييييييية
                  

08-29-2013, 10:04 PM

فرح الطاهر ابو روضة
<aفرح الطاهر ابو روضة
تاريخ التسجيل: 10-22-2012
مجموع المشاركات: 11112

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما بين الضربة السورية ودور المؤمس الذي تقوم به الانقاذ (Re: فرح الطاهر ابو روضة)

    Quote: على المسلحين بالعراق

    تعاون استخباراتي سري بين البلدين يمتد للصومال رغم عقوبات دارفور
    واشنطن: غريغ ميللر وجوش ماير*
    عمل السودان سرا مع الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي إيه) في التجسس على الجماعات المسلحة في العراق وذلك في مثال يظهر تعاون الولايات المتحدة مع الحكومة السودانية حتى وهي تدينها بتهمة قتل الالاف في دارفور.

    وادان الرئيس الاميركي جورج بوش القتل في دارفور واعتبره تطهيرا عرقيا وفرض عقوبات على الحكومة السودانية، لكن منتقديه فسروا العقوبات المخففة بأنها رغبة في ابقاء التعاون الاستخباراتي مع السودان. وتظهر هذه العلاقة تعقد عالم مابعد 11 سبتمبر حيث اعتمدت الولايات المتحدة على حكومات مثل السودان وكازاخستان اللتين تنتقدهما بسبب سجل حقوق الانسان فيهما. وقال مسؤول استخباراتي اميركي طلب عدم ذكر اسمه ان التعاون الاستخباراتي يعتمد على طائفة كبيرة من العوامل وهو ليس دائما بين اناس يحبون بعضهم بعمق. واصبح السودان مهما للولايات المتحدة منذ 11 سبتمبر لان الدول الاسلامية السنية اصبحت معبرا لمقاتلين اجانب يذهبون الى العراق بما مكن المخابرات السودانية من زرع جواسيس في العراق كما قال المسؤول الاستخباراتي.

    وقال مسؤول من السي آي ايه مطلع على العملية انه اذا كان هناك جهاديون مسافرون عبر السودان الى العراق فان هناك اسلوبا لا يثير الشكوك، وتعاون السودان مع وكالة الاستخبارات المركزية يخلق الفرصة لإرسال سودانيين عبر هذا الخط.

    ونتيجة لذلك اصبح الجواسيس السودانيون في وضع افضل من الاستخبارات الاميركية لجمع معلومات عن وجود القاعدة في العراق وكذلك انشطة الجماعات المسلحة الاخرى. وشرح مسؤول اخر في السي آي ايه انه ليس هناك الكثير مما يمكن ان يفعله اشقر ذو عيون زرق في الشرق الاوسط او في العراق تحديدا بينما يمكن للسودانيين ان يذهبوا الى اماكن لا نستطيع الذهاب اليها لانهم عرب، ويمكنهم التجول بحرية. ورفض المسؤول الاستخباراتي الافصاح عما اذا كانت المخابرات السودانية ترسل ضباطها هي الى العراق، مشيرا الى ان ذلك يمس امن المصادر والأساليب. لكنه قال ان السودان اقام شبكة مخبرين في العراق تقدم معلومات استخبارية عن المسلحين وبعض هؤلاء المخبرين تم تجنيدهم بينما كانوا مسافرين عبر الخرطوم. وتتجاوز العلاقة الاميركية السودانية العراقو فالسودان ساعد الولايات المتحدة في الصومال عن طريق علاقات مع الميليشيات والمحاكم الاسلامية لتحديد اماكن نشطاء القاعدة المختبئين هناك. كما قدم السودان تعاونا مكثفا في عمليات مكافحة الارهاب واعتقل مشتبهين مارين بالخرطوم بناء على طلبات اميركية. واستفاد السودان من هذه العلاقة التي فتحت له اتصالات مع الحكومة الاميركية بينما استغلت واشنطن هذه العلاقة للضغط على السودان في ازمة دارفور وقضايا اخرى.

    وفي الوقت الذي كان فيه السودان يتعرض الى ادانات لقيت جهوده في مجال مكافحة الارهاب ثناء واشنطن حيث اصدرت الخارجية الاميركية أخيرا تقريرا تصف فيه السودان بالشريك القوي في الحرب على الارهاب. وينتقد البعض ادارة بوش بأنها تأخذ موقفا لينا من السودان خوفا من افشال التعاون في مكافحة الارهاب.

    ووصف جون برندجراست مدير الشؤون الافريقية في مجلس الامن القومي الاميركي في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون العقوبات الاخيرة التي فرضها بوش على السودان بانها عملية استعراضية تهدف الى اظهار انه يتخذ موقفا حازما بينما هي في الواقع تضع ضغطا خفيفا على الحكومة السودانية. واضاف ان احد الحواجز التي تمنع ردا حقيقيا على عمليات الابادة ف يدارفور هي التعاون المتزايد بين حكومتنا والخرطوم ف يمكافحة الارهاب. وقال برندجراست الذي يعمل الان مع مجموعة الازمات الدولية ان هذا هو السبب ف يالفجوة الواسعة بين الكلام والعمل.

    وفي مقابلة قال سفير السودان في الولايات المتحدة جون اكويج ان العقوبات ستضعف رغبة بلاده في التعاون ف يالمجال الاستخباراتي. وكان ادارة بوش فرضت حظرا على 31 شركة مملوكة للحكومة السودانية من الاستفادة من الانظمة المالية الاميركية. واضاف السفير ان العقوبات المالية ليست فكرة جيدة وتؤثر على تعاونناو وتجعل المترطفين المعارضين للتعاون مع اميركا اكثر قوة.

    لكن المسؤولين ف يالبيت الابيض والاستخبارات الاميركية قللوا من شان تعرض التعاون الاستخباراتي الى مشلكة قائلين انه في مصلحة البلدين. وقال جوردون جوندرو المتحدث ابسم مجلس الامن القومي ان الاعتبار رقم واحد لفرض عقوبات اشد على الخرطوم هو عدم توقف العنف واستمرار الناس في المعاناةو ونحن نتوقع من الحكومة السودانية ان تواصل التعاون ف يمكافحة الارهاب لانه في مصلحتها وليس مصلحتنا وحدنا. ولدى السودان مصلحته الخاصة في متابعة المسلحين لان المتطرفين السودانيين والمقاتلين الذي يمرون بالبلاد من المرجح ان يمثلوا عنصر عدم استقرار عندما يعودون.

    وقد ادى سهولة حركة السفر من والى السودان الى جعله محطة مرور للجهاديين ليس فقط من شمال افريقيا ولكن ايضا من مصر والسعودية ودول الخليج الاخرى.

    لكن مسؤولي استخبارات اميركيين سابقين قللوا من شان مساعدة السودان قائلين ان قيمتها محدودة لان حصته في المقاتلين الاجانب صغيرة ومعظمهم من المستويات الدنيا في النمرد بالعراق. وقال مسؤول سابق في السي أي ايه عمل في العراق انه لن يكون سودانيا في قيادة القاعدة بالعراق، وقد يكون لديهم بعض المقاتلين هناك ولكن لاتوجد ثقة او قدرات تسمح لهم بالصعود الى قيادة القاعدة هناكو فمعظم الذين يقودون التنظيم عراقيون او اردنيون او سعوديون.

    لكن اخرين يجادلون بان مساعدة السودان مهمة لتان السودانيين بشكل دائم يشغلون مواقع مساندة بما يمنحهم القدرة على متابعة التحركات وحركة الامدادات. وقال ضابط استخبارات اميركي رفيع سابق عمل في مجال جمع معلومات عن العراق «كل جماعة تحتاج الى سلاح والى مكان تجتمع فيه والسودانيون منخرطون في شبكات الدعم والتهريب من السعودية والكويت». وقال مسؤول في الخارجية الاميركية ان السودان قدم معلومات حيوية ساعدت الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب حول العالم ولكنه لاحظ ان هناك مشكلة في العلاقة. واضاف انهم قدموا اشياء انقذت ارواح اميركيين، لكنهم يقصفون مواطنيهم في دارفور.

    وقال السفير السوادني في واشنطن ان تفاصيل العلاقة في مكافحة الارهاب ليست متاحة للنقاش لكنه اشار الى ان الخارجية الاميركية قالت بصراحة اننا منخرطون في مكافحة الارهاب وان المساعدة التي يقدمها السودان ليست في السودان فقط.

    وكانت العلاقة بين السودان ووكالة الاستخبارات المركزية قد قطعت في منتصف التسعينات عندما وفر السودان ملجأ لأسامة بن لادن وآخرين من زعماء القاعدة، لكن العلاقات استؤنفت بعد هجمات 11 سبتمبر عندما اعادت السي آي ايه افتتاح محطتها في الخرطوم.

    وتركز التعاون على معلومات عن القاعدة قبل مغادرة بن لادن السودان في 1996 وشركاتها وجهودها لاقتناء اسلحة دمار شامل وبعد ذلك انتقل التعاون من المعلومات التاريخية الى العمليات الراهنة لمكافحة الارهاب. وحسب مسؤول استخباراتي اميركي فان اهم الاماكن الآن هو العراق.

    وكانت السي آي ايه ارسلت في عام 2005 طائرة خاصة لنقل رئيس المخابرات السودانية صلاح عبد الله غوش لاجتماع في واشنطن، ولم يعد الى هناك منذ ذلك الوقت، لكن حسب مسؤول سابق اصبحت الان زيارات يومية بين السي آي ايه والمخابرات.

    * خدمة لوس انجليس تايمز (خاص بـ«الشرق الأوسط»)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de