|
|
|
 Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: بكرى ابوبكر)
|
سلام ياريس ورمضان كريم
وشكرا لك مرة اخرى وانت تحاول ربط الاجيال والسودانيين اكثر
لله درك يارجل وفي ميزان حسناتك
كما نشكر الاخ منتصر اباصالح الذي ظل يدعو لهذا المؤتمر لكل المعارف والاصدقاء وها انت الان تنشره على الملأ الاسفيري للتعريف بهذه المنظمة الغير ربحية
لمساعدة الاهل في السودان ومناقشة همومهم
حضور ان شاءالله وبمقترحات تنتظر ذلك اليوم
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: عادل خياري)
|
Quote: تدعو لجنة تسيير الجمعية السودانية الأمريكية للشئون العامة (سابا) عموم السودانيين ذوي الأصول الأمريكية لحضور تدشين فعاليات مؤتمرها التأسيسي الأول، والذي يعد أيضاً الأول من نوعه في هذا المضمار، ويشتمل البرنامج على العديد من الأنشطة المتعددة والمتنوعة.
الجمعية السودانية الأمريكية للشئون العامة (سابا) منظمة مجتمع مدني، مستقلة، وغير ربحية. تأسست حديثاً لمخاطبة قضايا الأمريكيين من ذوي الأصول السودانية، بهدف تجسير الهوة العميقة التي باعدت بين الهويتين، وتستهدف (سابا) في هذا الإطار الأجيال الناشئة، وتعمل على مساعدتهم للاستفادة من حقوقهم الكاملة والتي تكفلها القوانين والدستور الأمريكي
|
إعتقد بأن المقصود
عموم السودانيين ذوي الأصول السودانية (الأمريكيين)
أو
عموم الأمريكيين ذوي الأصول السودانية
أو بمعنى آخر
السودانى الأصل .. الأمريكى الجنسية
رداً للأخ Niyazi Mustafa
| Quote: السودانيين ذو الاصول الامريكية والا العكس يا ريس ؟؟ |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: الجمعية السودانية الأمريكية)
|
هذا عرسك يا محمود، و محمود المقصود هنا شخصية حقيقية، شاب سودانى، أحد ممثلى الجيل الأول أو الثانى من الأمريكيين من أصول سودانية.
هذا عرسك يا عزة - بتشديد حرف الزين، أو عازة كما ينطقها بعض أهلنا فى مناطق كثيرة بالبلد القارة، المسمى بالسودان، المقصود هنا شابة أمريكية من ذات الأصول المشار إليها اعلاه، أو رمزا لمن يحب الدلالات الوطنية العميقة أو ذات الإرتباط الوجدانى العميق.
الإبن/ الأخ محمود، الإبنة/الأخت علية النعيم، و لجميع منظمى المؤتمر الفكرة جيدة، و الأهداف نبيلة، و أنتم شباب و شابات تحلمون و تعملون لخير جيلكم و الأجيال الأخرى.
ولهذا و إعتمادا على تقليد قديم فى مثل هذه الحالات نورد الإقتباس "Speak now or forever hold your peace" ،
ألف مبروك. أتمنى لكم مؤتمرا ناجحا، و إلى الأمام.
و الشكر أجزله لسيد الحوش الكبير، و سأواصل التعليق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: خالد العطا)
|
أضم صوتى لصوت الأستاذ ABDALLAH ABDALLAH، نطالب بمعرفة أسماء مجلس الإدارة التمهيدى أو أسماء لجنة تسيير منظمة SAPAA، و كذلك نرجو أن تعلن المنظمة إسم شخص بعينه للرد على أسئلة القراء - أقصد هنا بالمنبر. لأنو موضوع الشفافية موضوع مهم فى عمل المنظمات.
من متابعتى للعمل العام وسط السودانيين، ومن صفحة المنظمة ال Website ظهرت أسماء مدراء المناطق الإقليمية الأربعة، و هؤلاء الأربعة بناء على الهيكل الإدارى للمنظمة يقوم بتعيينهم مجلس الإدارة.
أنزل الأستاذ بكرى أبوبكر إعلان المؤتمر التأسيسى و بداية فعالياته بإسمه الشخصى و ليس إنابه عن مجلس الإدارة التمهيدى.
أكرر هذا الجزء من مداخلتى السابقة :
ولهذا و إعتمادا على تقليد قديم فى مثل هذه الحالات نورد الإقتباس "Speak now or forever hold your peace" ،
ألف مبروك. أتمنى لكم مؤتمرا ناجحا، و إلى الأمام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Elmoiz Abunura)
|
الإخوة الأفاضل
عبد الله عبد الله
محمد جاد كريم
المعز أبونورة
رمضان كريم وشكرا على دعمكم وتشجيعكم لهذا العمل.
| Quote: لكن هل من الممكن أن نعرف أسماء أعضاء اللجنه ? |
بدأت الفكرة قبل مدة ليست بالقصيرة من ولاية تكساس وتحديدا من الأخوين فريد عثمان زين ود. أحمد الصائم
تضم لجنة التسيير كل من:
محمود عز الدين- السكرتير العام والناطق الرسمي بإسم الجمعية
فريد عثمان زين
د. أحمد الصائم
د. عامر لبس
سيف اليزل أبايزيد
علياء النعيم
د. ندى عبد اللطيف
ويضم مجلس الإدارة التمهيدي بالإضافة للجنة التسيير مدراء المناطق الإقليمية الأربعة:
منتصر أباصالح
فتحي الضو
حامد صديق
عماد خليفة
ومن المُفترض أن تُستكتمل هياكل الجمعية بعد نهاية المؤتمر التأسيسي بإنتخاب اللجنة التنفيذية ومجلس الإدارة الجديدين بعد حصر العضوية.
لكم التحايا والشكر مجددا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: موسى أحمد مروح)
|
شكرا جزيلا يا أستاذ Imad Khalifa ، على المعلومات الأولية، و الشكر كذلك للإخوة فريد عثمان زين، د. أحمد الصائم ، و محمود عز الدين و لجميع من أسهم فى هذا العمل الذى نأمل أن يعود بالنفع على الأجيال القادمة.
الأخ Imad Khalifa، الراجح أن أغلب الأسماء المذكورة من خارج منطقة واشنطن الكبرى، و بالرجوع لل Website، نرى العنوان P.O. BOX 1281 Centreville, VA 20122
فهل للقراء معرفة أين تم تسجيل هذه المنظمة أولا، و أسماء الضباط الثلاثة الذين قاموا بالتسجيل؟
أكرر تقديرى للجهد، و أتمنى للإبن/ الأخ محمود عز الدين و مجموعته التوفيق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Imad Khalifa)
|
نعود الآن لقضية تتعلق بالمفاهيم، و هى إختيار المنظمات لأهدافها - دينية، إجتماعية، تعليمية، مجموعات الضغط ، ...، و يشمل ذلك إختيار أسمائها.
هل إختيار إسم هذه المنظمة صدفة؟ إجابتى الشخصية، لا أعتقد. دعنى أكون أكثر وضوحا، إختارت المنظمة SAPAA مجال (Domain) ال Public Policy، و ال Advocacy كمجالات تركيز لإستقطاب السودانين - أنظر مهمة المنظمة، الفقرة الأولى، التى تقرأ:
تسعى أسباك لإستقطاب السودانيين الأمريكيين وأصدقاء السودان للمشاركة من أجل التأثير على السياسات العامة بشأن القضايا والقرارات المتعلقة بالسودان والتي تهم مجتمع السودانيين الأمريكيين في الولايات المتحدة. هذا الهدف يجعل هذه المنظمة أقرب لمجموعة المنظمات التى تعمل ك مجموعة ضغط أو as lobbying group،
و خير مثال للمنظمات التى تعمل ك مجموعة ضغط ، منظمة ال American Israel Public Affairs Committee، و التى يختصر إسمها إلى AIPAC، أنظر http://en.wikipedia.org/wiki/American_Israel_...ic_Affairs_Committee
و التى وصفتها مجلة النيويورك تايمز، بأنها - أكثر المنظمات أهمية فى التأثير على العلاقات الإسرائيلية الأمريكية. العلاقات المقصودة هنا، هى علاقات بين الدول. و المجموعات السكانية أو المنظمة تلعب دور التأثير لصالح دولة إسرائيل.
السؤال الذى يطرح نفسه بإلحاح هو فى أى إتجاة تود SAPAA، الدفع بالعلاقات السودانية الأمريكية؟
الإجابة الواردة فى ال Mission statement، العلاقة التى تود أسباك بنائها هى بين الولايات المتحدة (الدولة)، و شعوب السودان.
السؤال الثانى، هل تشجيع مشاركة السودانين المهاجرين فى النهج السياسى على المستويين المحلى و القومى يمكن أن يدفع بالتحول الديمقراطى بالسودان، مع الوضع فى الإعتبار أن أحسن العلاقات بين السودان و الولايات المتحدة كانت فى عهود الأنظمة العسكرية - نظامى الفريق عبود، و المشير جعفر نميرى.
فى رأيى الشخصى، أن الأفضل فى الوقت الراهن، إعتمادا على أعداد السودانيين، و مقدرتهم المالية، و مستوى تنظيمهم أن يكون التركيز على المنظمات ذات الأهداف الإجتماعية و التعليمية.
Essentially, I am debating the validity and usefulness of the advocacy public affairs model at this stage of the Sudanese American community. To advance their influence the Sudanese Americans communities across the United States have to create their wealth or be financially competent, well organized, or seek alliance with other communities sharing similar interests. Perhaps a better model is a community development model, a grass root based community organization, with a bottom-up brainstorming, leadership and community organizational structure.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
Quote: الإخوة الأفاضل
عبد الله عبد الله
محمد جاد كريم
المعز أبونورة
رمضان كريم وشكرا على دعمكم وتشجيعكم لهذا العمل.
Quote: لكن هل من الممكن أن نعرف أسماء أعضاء اللجنه ?
بدأت الفكرة قبل مدة ليست بالقصيرة من ولاية تكساس وتحديدا من الأخوين فريد عثمان زين ود. أحمد الصائم
تضم لجنة التسيير كل من:
محمود عز الدين- السكرتير العام والناطق الرسمي بإسم الجمعية
فريد عثمان زين
د. أحمد الصائم
د. عامر لبس
سيف اليزل أبايزيد
علياء النعيم
د. ندى عبد اللطيف
ويضم مجلس الإدارة التمهيدي بالإضافة للجنة التسيير مدراء المناطق الإقليمية الأربعة:
منتصر أباصالح
فتحي الضو
حامد صديق
عماد خليفة
ومن المُفترض أن تُستكتمل هياكل الجمعية بعد نهاية المؤتمر التأسيسي بإنتخاب اللجنة التنفيذية ومجلس الإدارة الجديدين بعد حصر العضوية.
لكم التحايا والشكر مجددا |
شكراً الأخ عماد خليفه على ردكم الضافى على مداخاتى .
بكل تأكيد ندعم هذا التوجه , على أمل أن تتوحد كلمة السودانيين فى أميركا أسوةً بالأقليات
والتى إستطاعت توصيل كلمتها وتأثيرها على أعلى مناطق إتخاذ القرار الأمريكى عن طريق اللوبى
أوعبر وسائل تكتيكيه أخرى .
التحيه للأخوين العزيزين
محمد جادكريم
ود. المعز إبى نوره .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: ABDALLAH ABDALLAH)
|
تداخلت الأخت بإسم الجمعية السودانية الأمريكية، و التى شاركت بمجموع 9 مشاركات منذ تاريخ تسجيلها فى 17 أغسطس 2012، و أنزلت بوستر جميل عن هذا المؤتمر الهام - المؤتمر التأسيسى لمنظمة SAPAA، لهذا رأيت أن أتقدم بالسؤال التالى.
السؤال الذى يطرح نفسه هل تم تغيير الإسم من سابا إلى الجمعية السودانية الأمريكية، أم أن المتداخلة تمثل منظمة أخرى.
الأخ بكرى، الرجاء التكرم بالإفادة، و من حق القراء عليك إزاله الإلتباس.
ملحوظة، إخترت صيغة التأنيث لأنها الأنسب مع الجمعية السودانية الأمريكية، و ليس لأى سبب آخر.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
موضوع تجسير الهوة العميقة التي باعدت بين الهويتين (الهوية الأمريكية، الهوية السودانية)، و قضايا الإندماج فى المجتمع الجديد/ القديم، مفاهيم العلاقات الأسرية و الأجيال الجديدة،...، هذه قضايا شائكة و معقدة، و الموقف منها بالضرورة ليس موحدا بين المجموعات السكانية من أصول سودانية. ترتبط هذه القضايا بالتعليم، الثقافة، الهوية، المعتقد الدينى و درجة التسامح الدينى، طبيعة العمل، ...، إلى الآخر. و كما ذكرت سابقا أن الموقف من هذه القضايا ليس بالضرورة موحدا بين المجموعات السكانية من أصول سودانية. هل نحن(السودانيون) حالة خاصة؟ الإجابة، بالطبع لا. و للفائدة العامة، نشير لأحد أعمال الكاتب Eugene Robinson ، و هو كتابه المعنون Disintegration: The Splintering of Black America أنظر،
http://www.amazon.com/Disintegration-The-Spli...dp/0767929969[/green]
“There was a time when there were agreed-upon 'black leaders,' when there was a clear 'black agenda,' when we could talk confidently about 'the state of black America'—but not anymore.” —from Disintegration The African American population in the United States has always been seen as a single entity: a “Black America” with unified interests and needs. In his groundbreaking book, Disintegration, Pulitzer-Prize winning columnist Eugene Robinson argues that over decades of desegregation, affirmative action, and immigration, the concept of Black America has shattered. Instead of one black America, now there are four:
• a Mainstream middle-class majority with a full ownership stake in American society; • a large, Abandoned minority with less hope of escaping poverty and dysfunction than at any time since Reconstruction’s crushing end; • a small Transcendent elite with such enormous wealth, power, and influence that even white folks have to genuflect; • and two newly Emergent ]groups—individuals of mixed-race heritage and communities of recent black immigrants—that make us wonder what “black” is even supposed to mean.
[/green
Robinson shows that the four black Americas are increasingly distinct, separated by demography, geography, and psychology. They have different profiles, different mindsets, different hopes, fears, and dreams. What’s more, these groups have become so distinct that they view each other with mistrust and apprehension. And yet all are reluctant to acknowledge division. Disintegration offers a new paradigm for understanding race in America, with implications both hopeful and dispiriting. It shines necessary light on debates about affirmative action, racial identity, and the ultimate question of whether the black community will endure.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
فى مداخلة سابقة ذكرت موضوع الشفافية موضوع مهم فى عمل المنظمات، عليه نرجو من لجنة التسيير، ومن الأخ الباشمهندس بكرى إعطاء المزيد من التفاصيل، و ليس مجرد وصف الحدث بالتاريخى. لم نطلب المحاضر، رغم معقولية هذا الطلب، نود أن نعرف طريقة التفكير و العمل. تقدمنا بالسؤال : فهل للقراء معرفة أين تم تسجيل هذه المنظمة أولا، و أسماء الضباط الثلاثة الذين قاموا بالتسجيل؟
و رد مشكورا الأخ Imad Khalifa ببعض المعلومات المهمة، و كتب الجملة التالية: Quote: حقيقة لاعلم لي بأسماء الضُباط الثلاثة الذين قاموا بالتسجيل. End Quote:
عليه، السؤال ما زال قائما، كذلك نحول السؤال للأخ كوستاوى- أحد أعمدة واشطون الكبرى ، أو أى شخص آخر للإجابة على هذا السؤال البسيط.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
دكتور محمدةجاد كريم سلام
الباشمهندس بكرى سيد الحوش يرفع من يشاء وينزل من يشاء!!!
رأت عنوان هذا البوست المثير وقلت الحق عشان اشوف صناع التاريخ السودانى الأمريكى او ابقى واحد منهم خاصة وان الحدث سيتم فى تايسون كورنر وفى خلال يومين ستحدث المعجزة وتتم صناعة التاريخ السودانى الأمريكى... لا بأس فأمريكا هى أرض الأحلام ... قرأت البوست وابتسمت حتى بدت نواجزى فالحدث هو المؤتمر التأسيسى الأول لجمعية وليدة ذات اطروحة ضخمة وتبين لى ان مؤسسيها الأوائل دكتور منتصر أبا صالح ودكتور عامر لبس فاجآنا ببيان عن تأسيس هذه الجمعية وفى مظاهرة عامة أعلن دكتور منتصر أباصالح امام السفارة السودانية انضمامه لحركة العدل والمساواة وعلى ما أعلم أن الناشط فى منبر الهامش دكتور عامر لبس عضو فى حركة العدل والمساواة لذا فان الجمعية حسب فهمى ستكون تابعة لحركة العدل والمساواة وليس فى ذلك عيب او خطأ فحركة العدل والمساواة تعتبر إحدى الحركات الرئيسية المكونة للجبهة الثورية وللمعارضة السودانية لذلك فان قيام منظمة او جمعية لها ارتباط او بعض مؤسسيها الأوائل أعضاء فى الحركة لا يقدح فى صورة الجمعية او يقلل من شأنها ... تمنياتنا للجمعية بالتوفيق بين الجمعيات والمنظمات السودانية الكثيرة التى تعج بها أمريكا وأرجو لها التوفيق فى صناعة التاريخ الأمريكى او السودانى ولكن ليس بالطريقة التى أعلن عنها الباشمهندس بكرى ابوبكر...
مقتطف من بوست سابق لمؤسسى الجمعية:
Quote: تتقدم الجمعية السودانية الأمريكية (سابا) بأسمى آيات الشكر للإدارة الأمريكية ومجلس النواب (الكونجرس) على كافة الجهود المبذولة من قِبل الحزبين، الجمهورى والديمقراطى والهادفة إلى تعزيز حقوق الإنسان في السودان. كما تأمل الجمعية من المسؤولين عن خطط السياسة الأمريكية نحو السودان، أن يضعوا فى الاعتبار رأي الأمريكيين من ذوي الأصول السودانية.
واشنطن دي. سي. 22 يوليو 2012
د. منتصر أبا صالح
د. عامر لبس الجمعية الأمريكية السودانية للشئون العامة (سابا)
ص ب 23141 الاسكندرية، فرجينيا 22304
[email protected] http://www.sapaa.org
ملحوظة: نسخة مترجمة بتصرف من النسخة الانجليزية. http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-65788.htm [URL] [Profile] [Edit] |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mannan)
|
الاعزاء محمد جاد كريم ونورى
عيد مبارك وسلامات
اتفق مع محمد جاد كريم فى مسألة الشفافية والافصاح عن خطوات الجمعية الاجرائيه فى تسجيل الجمعيه. ورغم معرفتى بمتابعة صديقى نورى للاحداث والمتغيرات فى العمل السياسى والطوعى فى اميركا منذ نهاية الثمانينات الا اننى اتمنى ان يكون مخطئا فى تقديرة ان الجمعية الجديده ستكون احدى واجهات تنظيم العدل والمساواة. ارتباط اللوبى السودانى-الاميركى بمنظمة سياسيه سودانية هو بمثابة تحرير شهادة وفاة للوبى.
اعرف يانورى مثلا ان احد المؤسيسين
فريد عثمان زين العابدين
لاينتمى اطلاقا للعدل والمساواة. عموما يانورى سأحضر انا كما تعلم مع الابناء غسان ومروان يوم 15/8 ميعاد التحاق غسان بجامعة هوارد, فدعنا نذهب سويا ومعنا الناشطات ميادة, ومعالى لحضور الاجتماع وعندئذ نكون فى وضع افضل لتقييم المبادرة
مع ودى وتقديرى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Elmoiz Abunura)
|
نشكر للجميع مشاركاتهم ودعمهم، كما ونشكر للأخ محمد جاد كريم أسئلته الهامة.
نعم فقد تم تغيير إسم المنظمة من ASPAC الى SAPAA بعد مشاورات وإستشارات قانونية شارك فيها عدد من المختصين
السودانيين والأمريكان. ولقد تم الإتفاق على أن تهتم المنظمة في هذه المرحلة بشؤون السودانيين الأمريكان
من تعليم وصحة وغيره أسوة بالمنظمات المشابهة في الدول الأخرى، مع التركيز على قضايا الشباب والأجيال
القادمة. ولقد تم إستقطاب عدد من الشباب ليشاركوا في قيادة هذا العمل أملاً أن تؤول قيادة المنظمة بالكامل لهم
في خلال السنوات القليلة القادمة خدمة لقضايا جميع السودانيين في أمريكا، ومن ثم أهلهم في السودان حيث
أن فئة الشباب هم الأقل تأثراً بتعقيدات السياسة السودانية التي كانت سبباً مباشراً في فشل الكثير من المبادرات القيمة.
الجمعية السودانية الأمريكية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: الجمعية السودانية الأمريكية)
|
الأعزاء الأفاضل لكم الشكر فى إضاءة بعض الجوانب، و نشكر الإخوة و الأخوات فى الجمعية السودانية الأمريكية على إجابتهم على بعض الأسئلة، و أتمنى صادقا أن نجد إجابة على سؤال الضباط الثلاثة، و أين تم التسجيل الأولى.
ثانيا، بأمانة ان الغرض الأساسى من أسئلتى تلك هو الدفع للأمام بعمل منظمات السودانيين بالولايات المتحدة لتحقيق أغراضها فى خدمة مجتمعات السودانيين و الأجيال القادمة. بمعنى آخر الغرض ليس التشويش.
نهدف حقيقة تصحيح مسار هذه المنظمات، لخدمة المهاجرين و أوطانهم الأصلية.
ثالثا، تعرفت عن طريق الأخ محمود عز الدين بالإخوة الأفاضل فريد عثمان زين العابدين ، و د. أحمد الصائم. وتداخلت معهم (الثلاثة) فى Conference call فى نوفمبر 2012، و فى تقديرى أن النقاش كان إيجابيا.
و لهذا و عندما ظهر أن المنظمة سجلت فى منطقة واشطون الكبرى، رأيت ضرورة معرفة أسماء الضباط الثلاثة، و أين تم التسجيل الأولى.
بخصوص إشارة أستاذنا منان، و الذى نعتقد أنه متابع حصيف لما يحدث فى منطقة واشطون الكبرى، نشكره أولا على ما أورده، و يصبح لزاما على الجمعية السودانية الأمريكية توضيح هذه المسائل.
نواصل...،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
بالضغط على الرابط الذى أشار إليه مشكورا أستاذنا نورالدين منان بموقع صحيفة الراكوبة، http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-65788.htm
يجد القارئ الكريم نداء من الجمعية السودانية للشئون العامة (SAPAA) بتاريخ 22 يوليو 2012 ، إبان الإعتقال التعسفى الذى تعرض له الأخ رضوان داؤد و آخرين، من النظام الفاشى بالخرطوم. النداء موجه إلى السودانيين الأمريكيين والسودانيين المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية. و نداء آخر للعمل من أجل السودان، موجه لأعضاء الكونجرس الأمريكى.
النداء الأخير وقعه نيابه عن الجمعية السودانية للشئون العامة (SAPAA)، الإخوة د. منتصر أبا صالح و د. عامر لبس.
ما يهمنا هنا هو موضوع الشفافية فى عمل هذه المنظمة، و هل فعلا ينتمى المشار إليهما أعلاه لحركة العدل و المساواة كما أشار بذلك الأستاذ منان، و أحب أن أوضح و بصريح العبارة تقديرى لحركة العدل و المساواة كفصيل معارض، و لكن قد نختلف فى اسلوب العمل المعارض.
الشئ الذى يتطلب التوضيح هنا، نود معرفة من قام بتسجيل هذه المنظمة فى ولاية فرجينيا الأمريكية، و مدى صحة إنتماء الإخوة المشار إليهم لحركة العدل و المساواة.
السؤال الذى نكرره للتنظيمات السياسية بمنطقة واشنطون الكبرى، هل الشأن العام أصبح يدار خلف الكواليس، أو على طريقة ... استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
تساؤل مشروع، هناك أسئلة كثيرة تقدم بها القراء لهذه المنظمة و إسم المنظمة يحتوى على العبارة (الشئون العامة)، هذه الأسئلة قدمت فى هذا الفضاء العام أقصد ال public sphere أو public space، وتحديدا فضاء سودانيز أون لاين. هناك أعضاء مجلس إدارة و أصدقاء لهم فى هذا الفضاء الإسفيرى، من بينهم الصديق بكرى ابوبكر (سيد الحوش) الذى وصف هذا الحدث بالتاريخى، و آخرين نعرفهم ب سيماهم و أسمائهم، فلماذا الصمت؟
و كاتب هذه السطور بارك هذا العرس منذ البداية، و كتب مداخلاته باللون الأخضر الخفيف، و هو لون له مدلولاته البيئية، الروحية، و الحركية، فلماذا الصمت؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
فى أمسية الأثتين 12 أغسطس 2013 (البارحة)، حضرت عرضا عن Freedom Riders ، العرض قدمته إحدى المجموعات المهتمة بالسلام، و بعد العرض قابلتنى سيدة أمريكية، و سألتنى إنت من وين؟ إجابتى، I am originally from Sudan. كان تعليقها، My father was there. سألتها، هل تعرفى تقريبا متى زار السودان؟
كانت إجابتها بعد الحرب العالمية الثانية، وقبل زيارة “Ike” للسودان، و إحتمال أثناء تلك الزيارة. و “Ike” المقصود هنا، هو الجنرال السابق فى الجيش الأمريكى Dwight D. Eisenhower (1890–1969 و الرئيس رقم 34 للولايات المتحدة الأمريكية.
إحتمال اعود للتعليق على العنوان الصارخ للإعلان عن هذا المؤتمر، أو تقديم التساؤل هل التاريخ يصنعه/ تصنعه المجموعات الصغيرة أو الأفراد.
أو إحتمال فى المرة القادمة، أتناول موضوع القيادة للتنظيمات الصديقة أو التى لى بها علاقة سابقة ، لهذا فالأفضل أن نسمع صوتهم قبل فوات الاوان. هل صامتين لسبب أو لضعف فى المعلومات و التحليل ، أو لدواعى تحالفات غير معلنه؟
للقراء، الذين يستغربون من أسئلتى للتنظيمات السياسية، الموضوع فى بعض أجزائه يرتبط بعلاقات الولايات المتحدة (الدولة ) بالسودانيين (الأمريكان )، و يرتبط أيضا بمفهومى السلام و الأمن، و قضايا ال Integration or assimilation و العلاقة بين الدولتين، و مواضيع أخرى ذات صلة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
التحية لفكرة هذا المشروع الكبير والاشادة بمجهود القائمين بأمرة
الأماني الطيبة بالنجاح و التوفيق
اسئلة محددة
حسب مداخلة كوستاوي, هل حصل تعديل في التاريخ و حزف يوم 16 أم هذا خطأ
متي يتم نشر البرنامج بالاجندة المحددة ووقت الجلسات
الاجابة سوف تساعدنا علي ترتيب وقتنا للحضور و المساهمة
و بالتوفيق انشاء اللة
نايلة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Kostawi)
|
التحية لفكرة هذا المشروع الكبير والاشادة بمجهود القائمين بأمرة
الأماني الطيبة بالنجاح و التوفيق
اسئلة محددة
حسب مداخلة كوستاوي, هل حصل تعديل في التاريخ و حزف يوم 16 أم هذا خطأ
متي يتم نشر البرنامج بالاجندة المحددة ووقت الجلسات
الاجابة سوف تساعدنا علي ترتيب وقتنا للحضور و المساهمة
و بالتوفيق انشاء اللة
نايلة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Kostawi)
|
شكرا جزيلا للصديق هشام هبانى على المداخلة، و خاصة الفديوهات. شاهدت كل الفديوهات التى أوردتها، من رسالة الأخت حواء جنقو و تكريمها المستحق بواسطة السيدة الأولى ميشيل، ووزيرة الخارجية السابقة هليرى. التحية للأخت حواء أينما حلت.
مرورا بمخاطبة الأخ رضوان داؤد، للجالية السودانية بواشنطون، و إستمعت جدا بالترحيب الحار و الحميم من الأخت إحسان، تلك المرأة التى خاطبته من بين الصفوف الأولى للحاضرين، عرفتها من صوتها و عمق ترحابها.
و إسهام Sierra فى عرض قصة نجاح و تجربة الأخ محمد و نجاحه فى مجال الإقتصاد و إدارة الأعمال و المال.
و يا سلام على العرض الجميل لبناتنا العظيمات من كاليفورنيا، و ديل بنات أسر ديمقراطية، أعرف بعض أفراد اسرهن بالإسم، و ميولهم الثقافية و المعرفية و حسهم الوطني، و لهم / لهن ذكريات جميلة فى هندسة، إقتصاد، قانون ... جامعة الخرطوم. نتمنى لهم جميعا الصحة، و العافية، و التوفيق.
و كذلك الحديث المرتب للشابة الأمريكية ذات الأصول السودانية من مقاطعة Minnesota، أعجبنى إعتزازها بهويتها و جذورها السودانية.
وواصلت المشوار حتى حج فيصل غربا، و الأمريكى الذى يتحدث اللغة العربية بلهجة سودانية واضحة، و تحديدا بلهجة غربى السودان لأنه عاش فى تشاد و السودان.
قصدى من هذا العرض أن أوضح للقارئ الكريم متابعتى الجيدة لهذا البوست، ولشأن السودانيين بالولايات المتحدة، و إهتمامى اليومى بذلك الشأن.
تخريمة، أخى هشام هبانى، نعرف ناس Texas، و نعرف تاريخ و محتوى العبارة Don't Mess with Texas، ولكن و بما إنكم خالفتم طريقة فيصل حاجى غربا، و إتجهتم شرقا، عابرين و لايات كثيرة، حجكم أصبح تجاة الشرق حتى العاصمة واشنطون، و هذه حمالة أوجه، و لهذا نود أن نتأكد من حصولكم على الترخيص، و من قام به.
شئ آخر، آخر رئيس للولايات المتحدة من عندكم ، الرئيس رقم 43، سبب لنا أو ساهم بشكل كبير فى الأزمة الإقتصادية، التى تسببت فى الهجرة العكسية للكثير من السودانيين، مما جعل قصة فيصل شيقة جدا. بالإضافة لإشعاله للحرب الغير مبررة فى العراق و قصة ال Weapons of Mass Destruction التى لم توجد حتى الآن ليست بعيدة عن الأذهان، ...،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
التحية للقائمين بهذا العمل ونسأل الله ان يوفقهم ويؤلف بينهم .
أثنى على مداخلة الأخ الصديق هشام هبانى وهو شخص وطنى أصيل وصاحب فكر نير.
الأخ عماد خليفة شخص مكسب لاى عمل عام.
واتيحت الى الفرصة للحديث مع الأخ فتحى البحيرى وهو شخص غنى عن التعريف وإضافة الى هذة المنظمة.
دعونا ان نمنح فرصة لقيام عمل ناجح وان يكون التفاؤل وحسن النية هما الأرضية التى نرتكز عليها بدل تثبيط الهمم والتشاؤم .
أتمنى لكم النجاح فى هذا العمل الضخم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Kostawi)
|
الأخ الفاضل ابراهيم حجازي
شكرا جزيلا على الدعم والتشجيع لهذا العمل والذي نأمل أن يكون بداية لإنطلاق مسيرة سابا
والتى تستهدف بصورة أساسية الجيل الثاني من المهاجرين السودانيين (الشباب) ليكونوا جسراً متيناً
بين الثقافة الأمريكية والسودانية.
وشكرا على ثقتك الكبيرة في شحصي الضعيف، وأسمح لي أن اٌقلد شهادة ثقتك الكبيرة هذي لكل الماجدات والأماجد
الذين عملوا ويعملون أكثر منى وفي صمت شديد (لجنة التسيير وأعضاء لجنة المؤتمر) ولكل الزملاء والزميلات الذين يعملون
بمثابرة وإجتهاد مع لجنة المؤتمر ولكل الذين شجعوا ودعموا هذا العمل منذ بداياته.
لك التحايا والشكر مجدداً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Kostawi)
|
ولية يا كستاوي النفس حار كدا?
أنا لمن كتبت الا سئلة دي البرنامج ما كان نزل أو نزل في بوست جديد ودي زاتها بتخليني يكون عندي سؤال ثالث! وعايزة اكلم مكتبي عشان اخد اليوم اوف بالبساطة دي.
:وانا ببقول ليك ياكستاوي شكرا على النصيحة وانا برضو بنصحك
Try to know the facts as well.
And Mohamed Jad Kareem is trying to know the facts as well.
بصراحة كدا: لية ممنوع الاسئلة ولية مافي اجوبة
دعوني ان ادعو من منبر سابا- الذي انتميت الي عضويتة حديثا اتوسم كل خير-الي اريحية التعامل وضمان حق السؤال و الجواب من دون غبينة.....و عشمي ان يتم الرد الكامل علي تساؤلات محمد جاد كريم
بالتفصيل لان هذة الاسئلة جديرة بالاهتمام في راى الخاص
أم أن الشأن العام أصبح يدار خلف الكواليس، أو على طريقة ...
استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ؟ كما قال جاد كريم
و شكرا
نايلة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: SAWO)
|
Quote: دعوني ان ادعو من منبر سابا- الذي انتميت الي عضويتة حديثا اتوسم كل خير-الي اريحية التعامل وضمان حق السؤال و الجواب من دون غبينة.....
و عشمي ان يتم الرد الكامل علي تساؤلات محمد جاد كريم
بالتفصيل لان هذة الاسئلة جديرة بالاهتمام في راى الخاص
أم أن الشأن العام أصبح يدار خلف الكواليس، أو على طريقة ...
استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ؟ كما قال جاد كريم
و شكرا
نايلة |
الأخت الفاضلة نايلة
سلامات
أسمحي لي بدايةً أن أرحب بك عضواً جديداُ في سابا فهذا مكسب عظيم لهذه الجمعية الوليدة.
لا شئ يٌدار في الخاص ولا بالكتمان، والأخ محمد جاد كريم ذكر أنه تحدث قبل فترة عن طريق الكونفرنس كول مع الأخوان د. أحمد الصايم وفريد
والأخ محمود عز الدين بخصوص هذا العمل، وهذا يدل على أنه على علم بما يدور قبل هذا الإعلان، أراد أن يعرف أسماء لجنة التسيير فذكرناهم ومعه
أسماء اعضاء مجلس الإدارة التمهيدي.
وما ظل يُردده الأستاذ جاد كريم من أسئله لا يخرج في تقديري الخاص (وأتمنى أن أكون مخطئا) عن إثارة الشوشرة حول هذا العمل ومحاولة التشكيك في القائمين على أمره.
فما الفائدة التى يمكن أن يجنيها محمد جاد كريم أو أي شخص من معرفة أسماء الضُباط الثلاثة الذين قاموا بالتسجيل مثلا؟
أنا عضو بمجلس الإدارة التمهيدي ومتابع لهذا العمل منذ بداياته الأولى، لا أعرف ولا رغبة لي في معرفة من هم الضباط الثلاثة، لا تعنيني الأسماء بقدر ما يعنيني الهدف والفكرة، فكل القائمين على
لجنة التسيير هم مصدر ثقة بالنسبة لي وأي ثلاثة منهم يمكنهم عمل ذلك.
وما أكد شكي في نُبل مقصد الأستاذ جاد كريم ترديده لفرية سعادة السفير منان بأن هذا العمل تقف خلفه حركة العدل والمساواة، ، فسعادة السفير
منان أبدى إعتراضه على هذا العمل منذ إعلانه الأول قبل عدة سنوات في هذا المنبر، وها هو يواصل اعتراضاته بنسب هذا العمل لحركة العدل والمساواة هذه المرة.
لك التحايا والشكر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Imad Khalifa)
|
شكرا يا استاذة نايلة على المداخلة، و التى حولت تفكيرى الى التعليق عليها، بدلا عن الرد على آخرين.
الحقيقة، بعضنا يستند بالإضافة إلى التجربة العملية و الخبرة على معرفة نظرية عند طرحه لهذه الأسئلة، و ليس مجرد تثبيط للهمم كما تخيل البعض. نحن نسأل بشكل نزيه، و لا نميل لإتهام الناس بالباطل.
فمثلا، عند سؤالنا عن من قام بالتسجيل بمنطقة واشنطون، نتخطى جودة الأهداف المنشورة، إلى التبين أو التحقق أو التدقيق فى شكل القيادة و عناصرها فى المنطقة الأساسية.
و هل يعقل، أن الإجابة على ذلك السؤال البسيط، يعرفها إلا الراسخون فى المنظمة، و يطلب منا من يتداخل لأول مرة فى هذا البوست يوم 14 أغسطس 2013، Just buy-into the leadership. لأن الأهداف كويسة.
يا أخى، نحن متابعين المنظمة دى من قبل أن يصبح ال Web-site ، Restricted و يتطلب Password ، و دايرين نسمع حلو الحديث من أهل الشأن.
نايلة، Would you please elaborate on the concept of “Public affairs” and its connection to policies?
نواصل المرة الجاية فى موضوع المصداقية فى عمل المنظمات.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: SAWO)
|
شكرا يا أستاذ Imad Khalifa ، يا أخى، أنا أطرح راى بصراحة و بسأل أسئلة، أعتقد أنها مهمة و جادة، و فوق ذلك تلك الأسئلة مبنية على أسس علمية.
أوردت ما أستند عليه أستاذنا منان، و أوردت الرابط لذلك، و ليس من طبيعتى المهاترة.
و كتبت يوم 7 أغسطس 2013، الآتى :
الأعزاء الأفاضل لكم الشكر فى إضاءة بعض الجوانب، و نشكر الإخوة و الأخوات فى الجمعية السودانية الأمريكية على إجابتهم على بعض الأسئلة، و أتمنى صادقا أن نجد إجابة على سؤال الضباط الثلاثة، و أين تم التسجيل الأولى.
ثانيا، بأمانة ان الغرض الأساسى من أسئلتى تلك هو الدفع للأمام بعمل منظمات السودانيين بالولايات المتحدة لتحقيق أغراضها فى خدمة مجتمعات السودانيين و الأجيال القادمة. بمعنى آخر الغرض ليس التشويش. نهدف حقيقة تصحيح مسار هذه المنظمات، لخدمة المهاجرين و أوطانهم الأصلية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Imad Khalifa)
|
أخى الكريم عماد خليفة سلام
إندهشت من وصفك لكلامى البسيط بأنه "فرية" ولا أدرى إن كنت تقصد أننى أطلقت كذبة بلقاء فالفرية هى الكذب والإفتراء على الحقائق وأنا لم أطلق فرية بل تساءلت عن هوية الجمعية إنطلاقا من حقائق بسيطة تجمعت لدى من خلال معلوماتى المتواضعة التى تلقيتها وتساءلت إن كانت الجمعية تابعة لحركة العدل والمساواة ولا أملك حق الإعتراض على إنشاء أى منظمة ولكن الغريب فى الأمر أن يعتبر تساؤلى فرية وقصدى كما هو واضح وفهمه الاستاذ محمد جاد كريم ... الشفافية هى الشرط الأول لنجاح أى منظمة او جمعية ومن حق الجميع أن يعرفوا مؤسسى الجمعية وخلفياتهم وأدوارهم فى العمل العام حتى يطمئن الجميع ويباركوا نشاط الجمعية الوليدة وبصراحة لم أسمع بهذه الجمعية من قبل إلا من خلال البيان الذى أصدره الأخوان دكتور اباصالح ودكتور لبس ولا أدرى من أين جاء الاستاذ عماد خليفة بمعلومته أننى وقفت ضد هذا العمل قبل سنوات!!! يا أخى والله لم أسمع بهذه الجمعية قبل قراءتى للبيان الذى اصدره الدكتوران أباصالح ولبس وأنا أعتبر اتهام الاستاذ عماد لى "فرية" واضحة وكذبة بلقاء ... أين هى الفرية فى كلامى أدناه يا أخى العزيز؟؟؟
Quote: دكتور محمد جاد كريم سلام الباشمهندس بكرى سيد الحوش يرفع من يشاء وينزل من يشاء!!! رأت عنوان هذا البوست المثير وقلت الحق عشان اشوف صناع التاريخ السودانى الأمريكى او ابقى واحد منهم خاصة وان الحدث سيتم فى تايسون كورنر وفى خلال يومين ستحدث المعجزة وتتم صناعة التاريخ السودانى الأمريكى... لا بأس فأمريكا هى أرض الأحلام ... قرأت البوست وابتسمت حتى بدت نواجزى فالحدث هو المؤتمر التأسيسى الأول لجمعية وليدة ذات اطروحة ضخمة وتبين لى ان مؤسسيها الأوائل دكتور منتصر أبا صالح ودكتور عامر لبس فاجآنا ببيان عن تأسيس هذه الجمعية وفى مظاهرة عامة أعلن دكتور منتصر أباصالح امام السفارة السودانية انضمامه لحركة العدل والمساواة وعلى ما أعلم أن الناشط فى منبر الهامش دكتور عامر لبس عضو فى حركة العدل والمساواة لذا فان الجمعية حسب فهمى ستكون تابعة لحركة العدل والمساواة وليس فى ذلك عيب او خطأ فحركة العدل والمساواة تعتبر إحدى الحركات الرئيسية المكونة للجبهة الثورية وللمعارضة السودانية لذلك فان قيام منظمة او جمعية لها ارتباط او بعض مؤسسيها الأوائل أعضاء فى الحركة لا يقدح فى صورة الجمعية او يقلل من شأنها ... تمنياتنا للجمعية بالتوفيق بين الجمعيات والمنظمات السودانية الكثيرة التى تعج بها أمريكا وأرجو لها التوفيق فى صناعة التاريخ الأمريكى او السودانى ولكن ليس بالطريقة التى أعلن عنها الباشمهندس بكرى ابوبكر... مقتطف من بوست سابق لمؤسسى الجمعية:
Quote: تتقدم الجمعية السودانية الأمريكية (سابا) بأسمى آيات الشكر للإدارة الأمريكية ومجلس النواب (الكونجرس) على كافة الجهود المبذولة من قِبل الحزبين، الجمهورى والديمقراطى والهادفة إلى تعزيز حقوق الإنسان في السودان. كما تأمل الجمعية من المسؤولين عن خطط السياسة الأمريكية نحو السودان، أن يضعوا فى الاعتبار رأي الأمريكيين من ذوي الأصول السودانية. واشنطن دي. سي. 22 يوليو 2012 د. منتصر أبا صالح د. عامر لبس الجمعية الأمريكية السودانية للشئون العامة (سابا) ص ب 23141 الاسكندرية، فرجينيا 22304 [email protected] http://www.sapaa.org ملحوظة: نسخة مترجمة بتصرف من النسخة الانجليزية. http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-65788.htm [URL] [Profile] [Edit] |
أين هى "الفرية" يا أخى عماد فى كلامى أعلاه... طالما أصبحتم توزعون الإتهامات وتصفوننى بالكاذب فسوف اتابع من الآن ما يدور وادلى بدلوى وكنت قد التزمت الصمت ووقفت بعيدا بعد تساؤلى ذلك وهو تساؤل مشروع يتعلق بالشفافية المطلوبة من كل مسؤولى المنظمات... سأتابع معكم من هذا البوست وقد أذهب للبوست الآخر الذى قام منظموا المؤتمر بافتراعه وشتتوا جهود القراء والمتابعين ولا أدرى ما هو الغرض من فتح بوستين حول موضوع واحد؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mannan)
|
لماذا لا نركز على الجوانب الهامة ونتوقف عن توجيه مثل هذه الأسئلة التعسفية في الوقت الحالي ليتم إثارتها ومناقشتها أثناء إنعقاد المؤتمر.
حتما ستلقى مثل هذه الأسئلة القبول والترحاب من الأخوة المسؤولين وبالتالي إيجاد إجابة شافية وكافية لكل التساؤلات.
هذا المؤتمر أفتتح يوم أمس الجمعة 16 أغسطس وسيتناول العديد من الموضوعات والقضايا التي تهم السودانيين في أمريكا الشمالية
وسيتم مناقشة جوانب مختلفة خلال أيام المؤتمر من أجل مصلحة السودانيين الأمريكيين وأبناؤهم من الجيل القادم.
لذلك يجب أن لا نضيع مثل هذه الفرصة التأريخية من حياتنا للأستفادة من خبرات وتجارب بعضنا البعض في شتى المجالات،
خاصة وأن هنالك مجموعة طيبة من الأخوة المتخصصين والأكادميين المتحدثين سيكونوا من ضمن الحضور.
أدعو جميع الأخوة السودانيين بمختلف أطيافهم وألوانهم وأشجعهم هم وعائلاتهم وبالأخص أبناؤهم الشباب لحضور هذا المؤتمر الهام.
نأمل أن تتحقق كل الآمال والتطلعات والخروج بنتائج إيجابية ترضي الجميع.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: عزيز عيسى)
|
الأخ عزيز عيسى ، كلامك معقول، و لكن وصفك للإسئلة بالتعسفية، شئ نختلف فيه كثيرا، لاننا نرى هذه الإسئلة و نصفها بالأساسية والهامة، وقد لا يستطيع بعضنا الحضور لذا راينا سؤالها مقدما، حتى يستطيع القائمون بأمر المنظمة أو لجنة التسيير أو العقل الجماعى الإجابة عليها.
أطلب منك أن ترجع للبرنامج المعلن، هل ترى أى فقرة مخصصة لنقاش قضايا المنظمة، رؤيتها العامة، إنتخاب قيادتها بصورة ديمقراطية فى هذا المؤتمر التأسيسى؟
نحن، نعرف بعض الشخصيات التى تصدت لهذا العمل، و نود إستجلاء مواقف و رأى بعض الآخر - الذين لانعرفهم، حتى يتثنى لنا الحكم و نقرر نهائيا فى أمر الإنضمام أو عدم الإنضمام إليها.
نواصل...،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: معتصم احمد صالح)
|
نواصل النقاش و بنفس هادئ حول مؤتمر الجمعية السودانية الأمريكية للعلاقات العامة.
أبرزت المنظمة إلى السطح القدرات القيادية لشباب الجيل الثانى (الأول)، مثل الإبن محمود عزالدين، أقول إبرازه للسطح، فقد تم تدريبه على العمل العام أولا، فى ايوا ستى، و خلال دراسته الأكاديمية، مرورا بالفترة التى شغل فيها موقع سكرتير العلاقات الخارجية للجمعية السودانية بولاية أيوا، و عمله المخلص خلال الأعوام 2009 - حتى 2011 فى عدة منظمات سودانية، من بينها إتحاد الجاليات السودانية، و بالطبع ملتقى أيوا للتحول الديموقراطى، حيث عمل فى سكرتارية الملتقى لفترة ليست بالقصيرة.
نجح الدكتور احمد الصايم، فى حشد عدد كبير من الأطباء لهذا المؤتمر، و يظهر ذلك بوضوح فى جلسات يوم الأحد، مما جعل المؤتمر يأخذ طابع المؤتمرات الأكاديمية التخصصية. هذا جهد يجب تقديره، رغم الملاحظات التى أوردناها سابقا و الآتية. و نجح أو نجحت المنظمة فى دعوة المحامى فاروق Mitha ، و الذى يبدو ان خبرته المهنية، و أن تأهيله الأولى - أقصد درجته للبكالريوس فى العلوم الصحية، Interdisciplinary Health Sciences - University of South Florida، قبل أن يدرس القانون بجامعة فلوريدا ، و أستقر به المقام حاليا فى إدارة Office of Small Business Programs. التابعة ل .DOD
نعتقد أن الفكرة الأساسية، نبعت من الإخوة فى ولاية تكساس، و لهذا نرجح ان الأخ فريد عثمان زين له القدح المعلى فى هذا الأمر، و يتضح هذا فى وضعه فى مقدمة البرنامج، و هو على حسب إعتقادى من الجيل الأول - أقصد نال درجته الأولى (الجامعية) بالولايات المتحدة الأمريكية، ، و جاء فى عمر أصغر نسبيا ، و فى الفترة الزمنية التى كان فيها السودان بخير، تلك الفترة التى لم يعرف فيها السودانيون اللجوء و لا الهجرة . و يعمل حاليا فى إحدى شركات البترول الكبرى، لهذا نتمنى أن نسمع آرائه أكثر.
كذلك، نجحت المنظمة أيما نجاح فى دعوتها لبروفسر عبدالرحمن، العالم السودانى كضيف شرف، متحدثا حول أطروحته عن تأثير النظام التعليمى السودانى، الجدوى الاقتصادية و / ( أو) الحراك الاجتماعي: السودانيين في الولايات المتحدة الأمريكية. التحية و التقدير له على إسهامه الواسع و االغزير.
يا كوستاوى، حالت ظروف كثيرة من عدم حضورنا، ما تقصر جيب لينا التسجيل.
تعليق أساسى، أعتقد أن الإتجاة نحو قضايا التعليم و الصحة، و القضايا المشابهة هو الأفضل، بديلا عن Public Affairs Approach
إحدى جوانب الضعف، عدم تخصيص جلسة لمناقشة قضايا المنظمة، رؤيتها، إنتخاب قيادتها، إعطاء إجابات جماعية للأسئلة الهامة.
نتمنى لجميع من ساهم أو حضر مؤتمرا ناجحا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
الأخ السفير منان
سلامات وكل عام وأنت بخير
كتبت:
Quote: ولا أدرى من أين جاء الاستاذ عماد خليفة بمعلومته أننى وقفت ضد هذا العمل قبل سنوات!!!
يا أخى والله لم أسمع بهذه الجمعية قبل قراءتى للبيان الذى اصدره الدكتوران أباصالح ولبس وأنا أعتبر اتهام
الاستاذ عماد لى "فرية" واضحة وكذبة بلقاء |
أولا أنا لم أكذب في أنك قد سجلت إعتراضك على هذا العمل قبل عدة سنوات في هذا البورد.
ادناه بعض الإقتباسات التى نؤكد ما ذكرته:
كتبت في هذا البوست:
نص المذكرة التي سترفعها اللجنة السودانية الأمريكية للرئيس باراك أوباما
Quote: لينا اكتر من عشرين سنة فى امريكا واول مرة اسمع عن مجموعة اسمها اللجنة السودانية الأمريكية للعلاقات العامة
وهى محاكاة للجنة العلاقات العامة الإسرائيلية الأمريكية (أيباك) ... هذا عمل حكم عليه القائمون به بالموت قبل ان يولد...
حتى الترجمة ركيكة ففى النص العربى إشارة لدولتين فاشلتين وفى النص الإنجليزى اشارة فقط لدولة فاشلة فى الشمال...
وهذا مثال عابر وسريع فقط وسأعود لذلك بتفصيل أكثر اذا سمح الوقت.. اخفاء اسماء القائمين بالأمر هو كعب أخيل هذه المنظمة
التى تحلم بأن تكون نواة للوبى سودانى فى امريكا...ما هكذا تورد الإبل يا اعضاء اللجنة الخفية...
نورالدين منان
|
ثم واصلت انتقاداتك فكتبت:
Quote: بالمناسبة فى منظمة او مؤسسة عمرها 44 سنة تقريبا بنفس الإسم (أسباك) تابعة لجامعة بورتلاند وتعنى بالشؤون الآسيوية...
شغل فطير ومن مجموعة مجهولة لا تريد الكشف عن اسماء مؤسسيها... ممكن التعرف على مؤسسى المنظمة من مكتب تسجيل النظمات فى
واشنطن دى سى او من وزارة العدل باعتبار ان ذلك معلومات عامة Public Record
شوفو ليكم اسم تانى يا لوبيستس...
نورالدين منان
===================
الرابط للمنظمة الأصلية
ASPAC 2010 Conference
June 18 — 20, 2010
Sustaining Asian Studies: Bridging Regions, Cultures, and Disciplines
--------------------------------------------------------------------------------
44th Annual Conference of Asian Studies on the Pacific Coast
Hosted by the Institute for Asian Studies (IAS) and the Confucius Institute (CI-PSU) at Portland State University
June 18—20, 2010
--------------------------------------------------------------------------------
ASPAC 2010 Conference
Organizers:
Institute for Asian Studies
Portland State University
P.O. Box 751, OIA-IAS
Portland, OR 97207-0751
Tel: 503-725-8576
Fax: 503-725-5320
To contact IAS, please email:
[email protected]
--------------------------------------------------------------------------------
AsPac
Asian Studies on the Pacific Coast
ASPAC 2010 Home Page
and Conference Information
Event Highlights
Highlights include:
•43 panels covering a wide range of topics throughout the diversity of regions in Asia. (All panels will be in Shattuck Hall on the PSU campus at the intersection of SW Hall and Broadway.)
[Please link here for the Abstracts of the Conference Papers]
•K-12 Teachers Workshop: Islam in Asia — Saturday and Sunday, June 19 - 20
•Conference Reception at the Portland Art Museum, followed by a curator-led tour (by reservation only) of the Museum's Asian art galleries
•Bollywood Film Festival — Fri. and Sat., June 18 and 19 @ 9:00pm - 12:00am
•Banquet Dinner with Keynote Speaker — Sat., June 19 @ 6:30 - 8:30pm
[Please link here to the Event Highlights page for more information on the K-12 Workshop, Bollywood Film Festival, and Banquet Dinner/Keynote Speaker.]
--------------------------------------------------------------------------------
The Program Committee for the 44th Annual Conference of Asian Studies on the Pacific Coast (ASPAC) has invited proposals for individual papers, panels, and roundtables on all aspects of Asian Studies, and particularly encourages proposals that provide opportunities for discussion of methodological issues across regional and disciplinary boundaries.
As the term "sustainability" has been applied to a wide array of phenomena — from economies and political systems to social and cultural institutions and practices — we employ the concept to provoke reflection on the contemporary state of Asian Studies and to consider future directions shaped by technological and methodological transformations experienced globally. For example, how do Asian and Asian-American Studies intersect? What does Asian Studies — like other area studies — offer the disciplines? What can the disciplines learn from Asian Studies?
In addition to proposals that address such questions, we have also welcomed proposals on all aspects of Asian Studies from any regional or disciplinary focus.
--------------------------------------------------------------------------------
|
وقد قمت بالرد علي مداخلاتك في البوست المشار اليه أعلاه.
أيضاً إبتدارك لمداخلتك مع الأخ محمد جاد كريم بكمية من التهكم والإستخفاف بهذا العمل لا تُخفى على فطنة القارئ.
كما أن تجاهلك متعمدا لبقية أعضاء لجنة التسيير وإنتماءاتهم السياسية جعلتني أقطع الشك باليقين بأنك تريد أن تنسب هذا العمل لحركة العدل والمساواة لشئ في نفس يعقوب.
فاذا تكرمت وقرأت الصفحة الأولى من الويب سايد المرفق في بداية هذا البوست لما تسرعت بنسب هذا العمل لحركة العدل والمساواة لمجرد
وجود الأخوين منتصر وعامر في قيادة هذا العمل.
فهدف الجمعية الأساسي هو:
Quote: OUR MISSION
SAPAA is an independent, non-partisan, non-religious member-driven national organization focused on serving the interests of Sudanese Americans, building stronger ties between the USA and the people of Sudan and South Sudan, promoting peace, democracy, good governance, and prosperity in Sudan and South Sudan at large.
SAPAA seeks to engage Sudanese Americans and friends of Sudan in order to build stronger, prosperous communities, and impact public policy on issues of concern to the Sudanese American community in the USA. Through such engagement SAPAA hopes to contribute to the transformation of Sudan and South Sudan into multi-ethnic, open democracies at peace with themselves, and neighbors, strong and reliable partners of the USA. Through such engagement SAPAA serve as a catalyst for self-empowerment, civic education and a networking forum encouraging full participation of its members in local and national political processes.
SAPAA has no affiliation with the Governments of Sudan and South Sudan or any other governmental or political party, and aims to integrate wide perspectives around the common interests of Sudanese Americans, friends of Sudan, and the people of Sudan and South Sudan.
SAPAA believes in the values of American constitutional democracy, and separation of religion and state in conducting its business.
|
وبما انك قيادي في منبر الهامش هل لي أن أنسب هذا العمل للحركة الشعبية لوجود الأخ أمين زكريا وكم عضو من الحركة الشعبية في قيادة هذا العمل؟
فمن المعروف سلفاً وأنت سيد العارفين سعادة السفير أن الأشخاص ينتمون لهذه الكيانات والتجمعات بصفاتهم الشخصية وليست الحزبية.
لك تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Imad Khalifa)
|
بناتى وأبنائى؛ أخواتى وإخوانى
لكم عاطر التحايا وأمنيات بمؤتمر ناجح، بإذن الله
ظللت أتشوق لإنعقاد هذا المؤتمر الهام لألتقيكم وأعمق معرفتى بكم وأطرح تجاربى ومعارفى وخبراتى حتى أشرككم فيها فأصحح ما أعوج منها وأتمم مانقص من معارف فيها. وقد بذلت جهدا فى البحث والإعداد لأتمكن من تقديم ورقة تكون محورا للنقاش وإستخلاص الفوائد والعبر. فيكون نقاشها إضاءة تمكن من تعميق روح المثابرة لإثبات الذات وتهيئة الواقع والمستقبل للسودانيين الذين أرادت الأقدار أن يقيموا بالولايات المتحدة أو يولدوا فيها. فينتفعوا بما تهيئه مثل هذه المجهودات من خير لهم وللوطن الأم.
ولكن شاءت إرادة المولى أن لا أتمكن من الحضور إلى واشنطن من بوسطن نتيجة لوعكة طارئة لم يكن بالإمكان السفر معها. ولذا فإننى أتقدم بخالص إعتذارى خاصة لمن وعدت بلقائهم فى المؤتمر. وقد إتصلت بسكرتارية المؤتمر وشرحت لهم ظروفى فأبدوا تفهما مقدرا؛ فلهم شكرى.
ومرة أخرى أقدم لكم إعتذارى وأعدكم بالتعويض فى القادم من الأيام.
وفقكم الله فى إكمال مؤتمر ناجح ومفيد، بإذن الله. ودمتم ذخرا.
عبدالرحمن إبراهيم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: عبدالرحمن إبراهيم محمد)
|
الأستاذ الجليل بروفسر عبد الرحمن إبراهيم، نتمنى لك و نسأل الله أن
تكون بكامل صحتك فى القريب العاجل إن شاء الله.
إعتزاركم قُبل ونتمنى أن نلتقى بكم وننهل من خبراتكم لنزداد منها ونزود بها أجيالنا الحالية والقادمة.
ودمتم زخرا لأبناء بنات السودان فى المهجر(وطنهم الثانى) والوطن الأم.
ولك التحية والتقدير مرة أخرى.
إبنك سيف اليزل أبايزيد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: معتصم احمد صالح)
|
أخى معتصم سلام
يا أخى اقرأ كلامى اولا ورد عليه ولا تطلق الإتهامات الجائرة بدون أدلة.. لقد قلت:
| Quote: لا اعرف ماذا يريد السيد/ نور الدين منان ان يقول! أورد ان الأخ/ منتصر أبا صالح عضو بحركة العدل والمساواة وكذلك د. عامر محمد صالح وبعدئذ أبدى تخوفه ان المنظمة ستتبع للعدل والمساواة أو تكون إحدى واجهاتها وهذا لعمري أمر غريب ،. ما العيب لو ان عضوا في العدل والمساواة اصبح مؤسسا أو عضوا في منظمة مجتمع مدني سوداني أو غربي |
هذا هو كلامى يا معتصم:
.| Quote: فى مظاهرة عامة أعلن دكتور منتصر أباصالح امام السفارة السودانية انضمامه لحركة العدل والمساواة وعلى ما أعلم أن الناشط فى منبر الهامش دكتور عامر لبس عضو فى حركة العدل والمساواة لذا فان الجمعية حسب فهمى ستكون تابعة لحركة العدل والمساواة وليس فى ذلك عيب او خطأ فحركة العدل والمساواة تعتبر إحدى الحركات الرئيسية المكونة للجبهة الثورية وللمعارضة السودانية لذلك فان قيام منظمة او جمعية لها ارتباط او بعض مؤسسيها الأوائل أعضاء فى الحركة لا يقدح فى صورة الجمعية او يقلل من شأنها ... تمنياتنا للجمعية بالتوفيق بين الجمعيات والمنظمات السودانية الكثيرة التى تعج بها أمريكا وأرجو لها التوفيق فى صناعة التاريخ الأمريكى او السودانى |
لقد استفسرت عن هوية الجمعية لأن مؤسسيها اعضاء فى حركة العدل والمساواة :
| Quote: تتقدم الجمعية السودانية الأمريكية (سابا) بأسمى آيات الشكر للإدارة الأمريكية ومجلس النواب (الكونجرس) على كافة الجهود المبذولة من قِبل الحزبين، الجمهورى والديمقراطى والهادفة إلى تعزيز حقوق الإنسان في السودان. كما تأمل الجمعية من المسؤولين عن خطط السياسة الأمريكية نحو السودان، أن يضعوا فى الاعتبار رأي الأمريكيين من ذوي الأصول السودانية. واشنطن دي. سي. 22 يوليو 2012 د. منتصر أبا صالح د. عامر لبس الجمعية الأمريكية السودانية للشئون العامة (سابا) ص ب 23141 الاسكندرية، فرجينيا 22304 [email protected] http://www.sapaa.org ملحوظة: نسخة مترجمة بتصرف من النسخة الانجليزية. http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-65788.htm [URL] [Profile] [Edit |
ارجو ان تقرأ كلامى أعلاه بتمعن يا أخى معتصم وبطل اتهاماتك الهوجاء التى تعودنا عليها منك... انا لا اتخوف من العدل والمساواة بل احترم دورها فى الجبهة الثورية وفى مقاومة نظام البشير وعندما اتفقنا جميعا كمعارضين لإقتلاع نظام الإنقاذ الإرهابى وإقامة الدولة الديمقراطية ودولة المواطنة فهذا لا يعنى أننا متفقون فى كل شيئ فنحن نختلف فى طبيعة الدولة بين العلمانية والدينية والأخيرة تسمونها بالدولة المدنية ولا أدرى ما هى الدولة المدنية إن لم تكن علمانية وليس هنا مجال النقاش..
اؤكد لك أننى لم ابد تخوفى من المنظمة وتبعيتها لحركة العدل والمساواة ولكن تساؤلى يتعلق بالشفافية ومعرفة قادة الجمعية الجديدة والتى قدمت نفسها على انها اول جمعية سودانية امريكية تعمل لصناعة التاريخ السودانى الأمريكى!! يا معتصم انا أعترض على أى جمعية سواء كان وراءها منظمة نوبية او دارفورية او غيرها تدعى انها هى الجمعية التى ستصنع التاريخ وكأن التاريخ عجينة بيتزا يستطيع أى انسان أن يشكلها بطريقته... صدقنى سانتقد أى جمعية سواء كانت تابعة للحركة الشعبية او النوبة او دارفور او البجة تحتكر او تدعى انفرادها بصناعة التاريخ لوحدها .. لا يمكن يا أخى معتصم أن اقوم بتأسيس منظمة نوبية وأخفى أنها منظمة نوبية واقول لكل السودانيين الأمريكيين أننا اول منظمة تمثل الأمريكيين السودانيين وتصنع التاريخ السودانى الأمريكى بهذه البساطة وكأن التاريخ يصنع فى يومين ومن خلال مؤتمر لا يتناول قضايا ومآسى السودان كما هو واضح من برنامج المؤتمر التأسيسى ... هذا المؤتمر الذى تم تضخيمه لم يشر من بعيد او قريب عن مذابح دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وانتهاكات نظام المؤتمر الوطنى الحاكم... ويمكنك الرجوع لبرنامج المؤتمر التأسيسى للجمعية السودانية الأمريكية للعلاقات العامة التى يشبه اسمها الجمعية الأمريكية الإسرائيلية للعلاقات العامة وكأنها تريد محاكاتها وهذا شيئ حسن على الأقل للإستفادة من تجارب الشعوب..
بالنسبة للقائمة التى ذكرتها فليس من حقى الإعتراض عليها واتمنى لهم التوفيق فى مسعاهم وهذا ما نتمناه لهم وللجيل الثانى ولكنى بصراحة لم اتشرف بمعرفتهم او العمل معهم من قبل خلال كل العمل المعارض الذى شهدته واشنطن ونيويورك (مواقع التأثير والقرار السياسي) خلال ال24 سنة الماضية التى عشتها فى امريكا .. ربما كانوا ناشطين فى الولايات الاخرى وارجو منهم ان يكونوا قريبين من المركز لصناعة التاريخ السودانى الأمريكى بضربة لازب فى الذى فشل فى صنعه السودانيون المقيمون فى واشنطون ونيويورك والمناطق المجاورة منذ اكثر من ثلاث عقود... بالتوفيق..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mannan)
|
الأستاذ الجليل بروفسر عبد الرحمن إبراهيم، نتمنى لك و نسأل الله أن يمتعك بالصحة و العافية.
إسهامك المتفرد فى المجالات الفكرية، و المعرفية، و الثقافية، و فى قضايا التعليم، و الوعى، و الأيدولوجيا، و حب الوطن السامق بتاريخه و حضارته منذ القدم، أثار إهتمام الحضور فى ملتقى أيوا الأخير بمدينة دنفر، كلورادو، و فى مؤتمر الدراسات السودانية الأخير بمدينة فلادلفيا، بنسلفانيا.
دمت ذخرا للوطن، و نبراسا للأجيال السودانية القادمة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
نشير لهذا الإسهام الفكرى لصاحبه بروفسر عبدالرحمن إبراهيم، حيث يقوم باعادة صياغة بعض المفاهيم كالأيدولوجيا، و التقاليد، ...، لدراسة و فهم التخلف والديكتاتورية في السودان
جزء من المحاضرة القيمة التى قدمها بروفسر عبدالرحمن إبراهيم فى إحدى جلسات مؤتمر الدراسات السودانية الأخير. أملنا كبير أن نسمع أو نرى إسهامه فى قضايا التعليم فى قادم الأيام. نسأل الله له عاجل الشفاء.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
تغطية كاملة للمؤتمر
الطاقم الإعلامي:
* الأستاذ بكري أبو بكر (Sudaneseonline) والأستاذ الشافعي دفع الله و المخرج السينمائي عبد القادر داؤود وشخصي الضعيف (فيديو و تصوير فوتغرافي)
* الأستاذ الإعلامي لقمان أحمد ( Chief Correspondent at the Washington Bureau (BBC) و الكاتب فتحي الضو و صلاح شعيب و هشام هباني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mohamed Gadkarim)
|
Quote: تغطية كاملة للمؤتمر
الطاقم الإعلامي:
* الأستاذ بكري أبو بكر (Sudaneseonline) والأستاذ الشافعي دفع الله و المخرج السينمائي عبد القادر داؤود وشخصي الضعيف (فيديو و تصوير فوتغرافي)
* الأستاذ الإعلامي لقمان أحمد ( Chief Correspondent at the Washington Bureau (BBC) و الكاتب فتحي الضو و صلاح شعيب و هشام هباني |
شكرا الكرمبة كوستاوي
وشكرا لكل من جعل هذا ممكنا ، خاصة الطاقم الإعلامي وللأخ بكري أبوبكر.
منعنا الشديد القوي من الحضور في آخر لحظات استعدادنا للسفر.
وفي انتظار التلخيص، الصور والفيديوهات لهذه الفعالية التاريخية.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Imad Khalifa)
|
أخى معتصم
اولا: سلام
ثانيا: تمنياتنا لمؤتمركم بالنجاح
ثالثا: ضحكت من اختراعك لمصطلح جديد أسميته الجيم فوبيا وأسالك بالله ما هو الذى يخيف فى حركة العدل والمساواة وارجو أن لا تطرق على هذه الكلمة حتى لا تصبح مرادفة للحركة وتصبح كلمة دالة التخويف والترهيب .. مجرد نصيحة لله .. ثانيا يا أخى هناك فرق بين أن يكون قادة الجمعية ومؤسسيها من تنظيم بعينه وبين أن يكون اعضاؤها الآخرون من منظمات عديدة يمينية كانت ام يسارية.. ثالثا ما هو العيب فى أن أتساءل ؟ أليس ذلك حقا مشروعا أم أنك تريدنى أن أبلع لسانى وأسكت فى هذه الدولة الديمقراطية التى تحترم الشفافية وتعتبرها الشرط الأول لنجاح أى منظمة!! نحن لسنا فى السودان يا أخى حتى تتهمنى اتهاماتك الباطلة وتصفنى وكأننى أعيش فى ذعر وفوبيا... بالله عليك لا تبالغ وتترك السؤال الأساسى لتقف مدافعا عن حركة العدل والمساواة وكأنك بذلك تبرئها من جرم أو تنفى صلتها بالجمعية المذكورة... لقد ذكرت لك بوضوح أنه لا بأس من أن تقيم الحركة منظمة تابعة لها ولا أملك حق الإعتراض على ذلك وهنا نحترم قرارها بل ونرحب بجمعيتها مثل الجمعيات الاخرى التى نعرف ان وراءها أحزاب ومنظمات معروفة ولكن أن تتخفى وراء مؤسسين معروفين بولائهم او تبعيتهم لحركة او جبهة معينة فهنا مربط الفرس أو بيت القصيد...فإذا قال مؤسسوها الأوائل (وليس الأعضاء) انها جمعية تابعة او تعبر عن لسان حال حركتهم فاهلا وسهلا ونرحب بها وقد نشجعها ونباركها كما نعلن مرارا تأييدنا لمواقف الحركة رغم إختلافى معها فى مواقف معينة وهذا حق امارسه بلا جيم فوبيا او خوف كما تظن... باختصار يا أخى مرة اخرى اؤكد لك أن تساؤلى مشروع وأنا أتساءل وعلى مؤسسى الجمعية أن يردوا على تساؤلى بالنفى او الإيجاب ولا يسكتوا فالسكوت قد يكون علامة الرضا .... وأمر آخر وهو ان هناك فرق بين "البيزنس" والعلاقات العامة حسب فهمى لمصطلح العلاقات العامة التى تقتصر طبيعة عملها على عمل اللوبى مثلا لإقناع الجهات المسؤولة او صانعة القرار او التأثير عليها وكنت اتوقع من هذا المسمى ان يكون من أهداف الجمعية القيام بأعمال اللوبى والتأثير على مواقع صناعة القرار الأمريكى كالكونجرس والإدارة الأمريكية تجاه الحكومة السودانية وليس تجاه المواطنين السودانيين الأمريكيين الذين يتساوون فى الحقوق والواجبات مع غيرهم من الأمريكان ولا يحتاجون الى خلق لوبى خاص بهم وكأنهم يعانون من تفرقة او معضلة كبرى ... هناك فرق بين اللوبى وال entrepreneurship كما فهمت من جدول أعمال المؤتمر واهداف ومقاصد الجمعية ودونك يا أخى ما تقوم به جمعية شقيقة لجمعيتكم مشابهة لها فى الاسم وهى الجمعية الإمريكية الإسرائيلية للعلاقات العامة والتى تقوم بعمل اللوبى ويمكنكم الإستفادة من خبراتها...وعدم ذر الرماد على العيون والخداع وكأننا بقنابير على رؤوسنا يا أخى العزيز كما يقول المثل... وسأجيئك بتفصيل أكثر طالما تصديت لهذا الأمر ووضعت نفسك فى خانة: "رمتنى بدائها وانسلت"...
نحن مختلفان فى الرأى وهذا حق مشروع واختلاف الرأى لايفسد للود قضية..
ولك ودى..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Mannan)
|
Quote: ثانيا يا أخى هناك فرق بين أن يكون قادة الجمعية ومؤسسيها من تنظيم بعينه وبين أن يكون
اعضاؤها الآخرون من منظمات عديدة يمينية كانت ام يسارية.. ثالثا ما هو العيب فى أن أتساءل ؟ |
الأخ منان
سلامات
اراك ما تزال مُصراً على إفتراءك بأن هذه الجمعية تتبع لحركة العدل والمساواة، يا أخي الأمانة تقتضي أن تأتي بال(بروفايل) السياسي لبقية
أعضاء لجنة التسيير والمؤسسين المذكورين بالصفحة الأولى من البوست لنعرف عدد الأعضاء المنتمين لحركة العدل والمساواة.
Quote: باختصار يا أخى مرة اخرى اؤكد لك أن تساؤلى مشروع وأنا أتساءل وعلى مؤسسى
الجمعية أن يردوا على تساؤلى بالنفى او الإيجاب ولا يسكتوا فالسكوت قد يكون علامة الرضا .. |
بعدين تساؤلك ردينا عليه قبل ردك الأول للأخ معتصم، لا أدرى لم تراه؟ أم قرأته وعملت رايح ؟
Quote: لقد ذكرت لك بوضوح أنه لا بأس من أن تقيم الحركة منظمة تابعة لها ولا أملك حق الإعتراض على ذلك
وهنا نحترم قرارها بل ونرحب بجمعيتها مثل الجمعيات الاخرى التى نعرف ان وراءها أحزاب ومنظمات معروفة
ولكن أن تتخفى وراء مؤسسين معروفين بولائهم او تبعيتهم لحركة او جبهة معينة فهنا مربط الفرس أو بيت القصيد. |
يا سعادة السفير المجال ليست مجالا للكتابة عن حركة العدل والمساواة، ولكن دعني أقول رغما عن إختلافي الإيديولوجي مع فكر وطرح الحركة
واتفاقي التام معها في مشروعها (مثلك تماما) الأّ أنني لا أرى أن حركة العدل والمساواة تحتاج أن تخفى نفسها تحت أي مسمي، يا أخي ناس قالوا
على الهواء مباشرة ونُقل عبر كل وسائط البث المباشر وغير المباشر قالوا (كل القوة خرطوم جوة) وبعد أقل من إسبوع كانوا على مشارف كبري
النيل الأبيض والفتيحاب، هل أناس بهذه الشجاعة والإقدام يحتاجون للتخفي تحت أي مسمي مهما كانت الظروف؟؟؟؟
يا أخي السفير أعد ضبط بوصلتك لقراءة الأشياء، أعتقد أنها اُصيبت بخلل ما أفقدها القدرة على القراءة الصحيحة.
كما نتعشم أيضاً في إعتذار لوصمك لنا بالكذب.
لك تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Imad Khalifa)
|
الأستاذ الجليل بروفسر عبد الرحمن إبراهيم، نتمنى لك و نسأل الله أن
تكون بكامل صحتك فى القريب العاجل إن شاء الله.
إعتزاركم قُبل ونتمنى أن نلتقى بكم وننهل من خبراتكم لنزداد منها ونزود بها أجيالنا الحالية والقادمة.
ودمتم زخرا لأبناء بنات السودان فى المهجر(وطنهم الثانى) والوطن الأم.
ولك التحية والتقدير مرة أخرى.
إبنك سيف اليزل أبايزيد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لأول مرة: كن أحد صنّاع التاريخ السوداني الأمريكي (Re: Ashrinkale)
|
سابا تنظيم جديد بآفاق "سودانوأمريكية" رحبة
صلاح شعيب
ليومين متتاليين تلاقى نفر من كرام السودانيين والسودانيات في الولايات المتحدة لتدشين فاعليات مؤتمر المنظمة السودانية-الأميركية للشؤون العامة (سابا)، والتي تأسست من أجل خدمة الوجود السوداني هنا، ولبحث السبل لترقية العلاقة بين عموم السودانيين المقيمين في أمريكا وبين وطنهم. ولقد تمظهر الملتقى نوعيا في حضوره، وفكرته، وكذا المواضيع التي بحثت ونوقشت عبر أوراق العمل المقدمة التي تم التداول حولها في فندق ويستين بفرجينيا. ولقد ضم المؤتمر رموز العمل المدني، والسياسي، والأكاديمي، والثقافي، والاجتماعي، والفني، في بادرة هي الأولى من نوعها من ناحية تمثيلها لكل الأجيال. مثلما أن هذا الوجود مثل نسبيا قطاعات واسعة من مختلف مناطق السودان، وبالتالي منحنا الأمل في إمكانية توافق السودانيين المعنيين بالعمل المدني على رسم سياسة بليغة لحاضر ومستقبل وجودهم في الولايات المتحدة، وكذلك كيفية تقنين علاقتهم مع بعضهم بعضا، من جهة، وتفعيل هذه العلاقة لخدمة السودان والولايات المتحدة من الناحية الأخرى.
لقد لبى عدد غفير، ممثل للوجود السوداني في الولايات المتحدة، دعوة المنظمة، وشارك بالنقاش حول القضايا التي طرحت بشكل منظم بدقة متناهية تندر في التجمعات السودانية. ولقد تنوع تناول هذه القضايا لتشمل كيفية حث السودانيين على المشاركة الجماعية في تدعيم أسس وجودهم في الولايات المتحدة، مثلما تم تناول وضعهم الديموغرافي وقضايا الهجرة المتعددة. كما شملت فاعليات المؤتمر شهادات لعدد من رجال ونساء الأعمال الذين حققوا نجاحات باهرة في مجال الاستثمار في أمريكا. وبحثت أيضا قضايا الأطفال، وهموم وأولويات الشباب، وإمكانية الاستفادة من ثورة الاتصالات عبر التقنيات الحديثة المتمثلة في شبكات العلوم التي أنتجتها. وكذلك قدمت اوراق عن الوعي الطبي الجديد وكيفية الاستفادة منه للوقاية المبكرة من الأمراض العصرية. كما تناول مؤتمر سابا قضايا تتعلق بمواقف الإدارة الأمريكية بدعم برامج محاربة الأيدز في أفريقيا والأسباب التي قادت إلى حرمان السودان من هذا الدعم. وشملت الاوراق مواضيع بشأن تأثيرات الغربة وما تسببه من ضغوط نفسية على الحضور السوداني في الولايات المتحدة.
وكان أمر التعليم بكل مراحله قد حظي بنقاش وافر من المؤتمرين، وتحدثوا عن السبل التي تمكن المجتمع السوداني المقيم في الولايات المتحدة من الاستلهام من النجاحات الأكاديمية التي حققها عدد كبير منه، وكذلك كيفية تثوير ذهن السودانيين في البلاد بالاستفادة من القدرات التعليمية الهائلة التي تتوفر في بيئة وجودهم. فضلا عن ذلك واكب المؤتمر مشاركات لمبدعين سودانيين في مجالات فن الشعر، والتشكيل، والغناء، وكان لهم رؤي ثرية في دفع الحوار. وقد أسهم الأستاذان عبد الكريم الكابلي ويوسف الموصلي بدور مقدر في إثراء الحوار حول الجوانب الثقافية والفنية، مثلما ساهمت فرقة "أوتار النيل" في إضفاء جو من الروح الوطنية من خلال الأعمال الموسيقية التي قدمتها.
سابا، انطلاقا من ديباجة تعريفها لنفسها، منظمة مستقلة غير حزبية أو دينية وتركز على خدمة مصالح الأميركيين من أصول سودانية، وبناء علاقات أقوى بين الولايات المتحدة وشعبي السودان وجنوب السودان، وكذلك تسعى إلى تعزيز السلام والديمقراطية، والحكم الرشيد، والرخاء في الدولتين السودانيتين. كما أنها تهدف إلى إشراك الأميركيين، وأصدقاء السودان، من أجل بناء مجتمعات مزدهرة أقوى، وتهدف أيضا إلى التأثير على القضايا التي تهم المجتمع الأمريكي السوداني. وتأمل سابا من خلال فاعلياتها في الإسهام في تحول السودان وجنوب السودان إلى قطرين ديمقراطيين على خلفية تعددهما العرقي، على أن يعيشان في جوار آمن لا يقف عند حدودهما فحسب وإنما يمتد كذلك إلى البلدان التي تجاورهما، وإقامة علاقة قوية وموثوق بها مع الولايات المتحدة. وتدعم سابا توحيد مفاهيم واسعة حول المصالح الكامنة وسط الأميركيين من أصول سودانية وأهل السودان وجنوب السودان. وتعتقد سابا في "القيم الأساسية للديمقراطية الأمريكية، وتدعم في نشاطاتها مبدأ الفصل بين الدين والدولة " إن المنظمة الوليدة، باختصار، تعمل على تدعيم الثقة الذاتية في قدرات مواليد السودان، والتوجه نحو التعليم الحديث، وكذلك تبدو سابا كملتقى جامع للتشاور، مشجعة للمشاركة الكاملة لعضويتها في النشاطات السياسية المحلية والوطنية، ومعززة لقيم التواصل بين السودانيين.
هكذا قدمت سابا نفسها بهذه القوة ضمن مجهودات مقدرة للسودانيين لتفعيل وجودهم من خلال منظمات أوسع تستفيد من إيجابيات وإخفاقات الوجود السوداني الجماعي الذي ناهز وجوده نصف قرن من الزمان في الولايات المتحدة. ومن غير المشكوك فيه أن هناك فرصا كبيرة أمام التنظيم الجديد لتحقيق أهداف عظيمة للسودانيين الموجودين في الولايات المتحدة من الذين يحملون جنسيتها، وكذلك الذين يتطلعون إلى حملها، أيضا الذين يحتفظون بالجنسية السودانية. ولقد لاحظنا أن معظم من قام بهذا الجهد مشهود له بالكفاءة الفائقة في مجالات العمل المدني من ناحية، وكذلك بدا المؤسسون في تأهيل أتم في مجالات تخصصهم، ومحاطين بحسهم السودانوي العالي في خدمة وطنهم، والوفاء لوطنهم الجديد. ولعل هذه العوامل الثلاثة للمؤسسين، مع قدرتهم وعزيمتهم على تجاوز عقبات التجمع السوداني، سيسجلون بدايات معلمنة، وأكثر تنظيما لجلب قدرات السودانيين عبر سابا لتنطلق كمنظمة قادرة على تجاوز الحساسيات السياسية، والايدلوجية، والمناطقية، التي سمت العمل المدني للسودانيين الموجودين في هذه البلاد.
ولعل تأسيس سابا، الآتي عقب إخفاقات كثيرة للمنظمات وبعض من الجاليات السودانية، مع التقدير لبعض النجاحات التي حققتها، محملة بأمل وافر، ومحتاجة كي تبني فوق هذه النجاحات وتتفادى السلبيات التي أقعدت السودانيين هنا دون استظهار كل طاقات التعاون بينهم. ولا أعتقد أن سابا جاءت لترث دور الجاليات والمنظمات القومية والمناطقية في الولايات المتحدة وإنما جاءت لتسعى، كما أدركنا من خلال مؤتمرها المثمر، إلى توفر مظلة أكبر تنصهر فيها كل الآمال والمجهودات لتتم الاستفادة من معطيات الوجود في مجالات التعليم، والاستثمار، والأكاديما، والالتفات إلى الجيل الجديد للمهاجرين المستقرين في الولايات المتحدة وربطهم بأوطان آبائهم. ولعل هذا هو جوهر فكرة سابا وينبغي أن تركز أكثر في الاستثمار على الجيل الجديد، والذي كثيرا ما يلقى الإهمال في عمل تنظيمات المجتمع المدني السوداني. وبوصف أن هذا الجيل "السوداني الأمريكي" يملك قدرا من الوعي المستلهم من مثل الحرية، والابداع في العمل، والانطلاق من هويتين، يمكن له أن يؤدي دورا إيجابيا في السودان، وفي دفع العلاقات بين البلدين.
ولقد تبين من خلال فاعليات المؤتمر كيف أن هناك شبابا سودانيا ولد في الولايات المتحدة استطاع الحفاظ على هوية الآباء وعزز الانتماء إلى الولايات المتحدة عبر قاعدة الوعي بأهمية التحصيل العلمي والمواصلة في تجاوز كل مراحله حتى الوصول إلى درجة التدريس في الجامعات، وإدارة أقسامها. ولقد وقفنا على حجم تمثل هذا الجيل للقيم الأميركية في أهمية العمل، عموما، والعمل المدني خصوا المعتمد على دقة التنظيم، والإيمان التام بضرورة إشراك كل الفاعليات دون إقصاء، والقدرة على الاعتراف بالأخطاء وتصحيحها، والقناعة بمبادئ الحرية الفردية، والمثابرة في ملاحقة الأهداف، والإيمان بدور مشاركة الجنسين في دفع العمل الاجتماعي إلى الأمام. ولعلنا أحوج ما نكون إلى تمثل هذه القيم الأميركية الإيجابية التي كانت منصة انطلاق لنجاحات الشباب الأمريكي من أصل سوداني، إذ صاروا مفخرة لكل السودانيين هنا، ونموذج استلهام لمن يتطلعون إلى تحقيق النجاح الذاتي في الحياة ما ينعكس ذلك إيجابا في نجاح الأسرة وتربية ابنائها وبناتها.
صحيح أن سابا، وهي تتلمس في أولى خطواتها، الطرق التي تفضي بها إلى الاستمرار في أداء رسالتها، ومع ذلك فإنها بحاجة أكبر لمضاعفة تمثيل كل السودانيين من خلال مجلس إدارتها، وذلك ما يساعد في استقطاب الوجود المناطقي الذي لاذ إلى تكوين منظمات خاصة به في ظل عدم وجود أجسام قومية تعكس حقيقة التعدد العرقي الذي أشارت إليه ديباجة سابا. وفي ظني أن الإخوة في سابا يقدرون أهمية هذا التمثيل بل وسعوا إلى الوصول إلى كل السودانيين بمختلف مشاربهم، فضلا عن ذلك فإن الأفكار التي قاموا بطرحها ـ والفائدة منها هي الأهم ـ تشمل كل السودانيين المقيمين في أمريكا بلا فرز، ونعتقد أن الظرف السياسي في داخل السودان قد أثر على إخفاق العديد من تنظيمات العمل المدني في الدياسبورا، وبالتالي تبعثرت طاقات السودانيين في تنظيمات جهوية تنجح هنا وتخفق هناك. ومع ذلك فإن سابا بحاجة إلى مخاطبة هذه التنظيمات الجهوية ودعوتها إلى اكتساب عضوية سابا دون أن تتخلى عن تنظيماتها حتى تبقى سابا إطارا جامعا لكل هذه التنظيمات التي لها أيضا فاعليات كثيرة في إطار خدمة مناطقها، وبهذا الأفق يمكن أن تكون سابا قد وظفت طاقات عديدة من خلال عضوية هذه التنظيمات المناطقية لدفع برامجها التي تعود بالنفع إلى كل السودانيين. ولا نشك أن هذه التنظيمات المناطقية التي تمثل الشمال، والجنوب، والغرب، والشرق، تملك أيضا قدرات ومحفزات علمية وعملية هائلة يمكن إن اكتسبت عضوية سابا أن تساهم كثيرا في تحقيق برامجها، وفي ذات الوقت يمكنها أن تجعل من سابا مجالا لتطوير وإنجاز برامجها الاجتماعية والثقافية. وبخصوص جنوب السودان فالالتفاتة العميقة من أسرة سابا إليه، وتضمين القول بخدمته من خلال ديباجة التأسيس تستلزم السعي أكثر إلى تمثيل الإخوة الجنوبيين في التخطيط في عمل المنظمة وربما يسهم ذلك أيضا في جلب أعداد هائلة من الإخوة من جنوب السودان ليقدموا جهدهم. والبلدان بحاجة إلى تنظيم مثل سابا كونه يستطيع أن يكون جسر تواصل موثوق به بين الشعبين، ولقد كانت لمشاركة أخوان من جنوب السودان في المؤتمر أثره الكبير في تأكيد المثابرة من أجل تحقيق المصالح التاريخية التي تربط السودانين المستقلين. والأهم من ذلك أن المنظمة وهي الوحيدة التي أتاحت الفرصة لأبناء جنوب السودان لاكتساب عضويتها إنما تقدم مثالا أن قدر سودانيي الدولتين هو التواثق على عمل جماعي يكون له ما بعده على صعيد مستقبل العلاقة الشعبية بين دولتي السودان وجنوب السودان.
كذلك ينبغي أن يكون هناك تمثيل أكبر للشباب والمرأة في سابا، ذلك أن وجود هذين القطاعين هو الغالب في الولايات المتحدة، وكل هذه الآمال التي ننشدها يمكن أن تتحقق لو أن سعى القائمون على الأمر بعمل فروع للمنظمة داخل المناطق التي يتكاثف فيها عدد السودانيين، ذلك أن سابا تحتاج إلى قواعد فرعية لا مركزية تعفي مؤسسيها من مشقات تنظيمية كبيرة ومقلقة، وتوفر لهم الوقت والطاقة للتفكير، وتنفيذ الأولويات المطلوبة، والمحافظة على الشكل التنظيمي الدقيق الذي يصبون إلى تكوينه كمدخل للإبداع في العمل المدني. على كل حال فلتكن تطبيقات سابا لأفكارها أكثر قدرة على الاستفادة من تجارب عمل المنظمات السودانية طوال هذه الفترة، ودعنا نأمل أن يكون مؤسسوها أكثر انفتاحا في تقبل الأفكار، ومراجعة التطلعات، والاستماع إلى ملاحظات الحادبين حتى لا تنغلق - مثل انغلاق منظمات كثيرة - دون مراجعة أوضاعها. وبالتوفيق إن شاء الله.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
بكرى ابوبكر
عادل خياري
محمد الرفاعى
محمد حمزة الحسين
Imad Khalifa
Elmosley
سارة عيسى أحمد
Kostawi
ABDALLAH ABDALLAH
Elmoiz Abunura
موسى أحمد مروح
Mannan
سابا
هشام هباني
SAWO
عزيز عيسى
Ebrahim Hijazi
معتصم احمد صالح
عبدالرحمن إبراهيم محمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست