استمعوا لـ راديو مدينة البط .

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 04:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-14-2013, 12:26 PM

shaheen shaheen
<ashaheen shaheen
تاريخ التسجيل: 11-13-2005
مجموع المشاركات: 5039

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
استمعوا لـ راديو مدينة البط .
                  

04-14-2013, 12:41 PM

مزمل خيرى
<aمزمل خيرى
تاريخ التسجيل: 03-29-2009
مجموع المشاركات: 5652

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استمعوا لـ راديو مدينة البط . (Re: shaheen shaheen)
                  

04-14-2013, 12:52 PM

shaheen shaheen
<ashaheen shaheen
تاريخ التسجيل: 11-13-2005
مجموع المشاركات: 5039

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استمعوا لـ راديو مدينة البط . (Re: مزمل خيرى)

    dalia-shams.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    داليا شمس
    صحيفة الشروق المصرية الاحد 14 ابريل 2013
    اين تقع مدينة البط ؟
    الإجابة: فى ولاية كاليزوتا الخيالية على المحيط الهادى، فى مكان ما بين كاليفورنيا وأوريجون.. ظهر اسم «مدينة البط» لأول مرة عام 1944، أى بعد عشر سنوات من ابتكار شخصية بطوط الكرتونية، وكان ذلك على لافتة فى نهاية قصة مصورة للرسام كارل باركس. استقال هذا الأخير من شركة «ديزنى» مع نهاية 1942، اعتراضا على استخدام شخصية بطوط فى الدعاية الخاصة بالحرب من قبل ديزنى، وبما أنه كان من أهم من رسم مغامراته المصورة فقد فضل أن يحتفظ بحسه الفكاهى ومقالبه المضحكة، ونأى بنفسه عن السياسة، وطور من عالم البط فأنشأ له مدينة، وأضاف شخصيات كعم دهب والجدة بطة.. فى حين استمرت شركة ديزنى فى إنتاج قرابة عشرة أفلام شهريا، جعلت من بطوط بطلا للحرب والسلام، وصورته فى الأغلب كمتطوع فى الجيش أو كوماندوز أو دافع للضرائب.
    طرأت هذه الأفكار على بالى عندما تردد مؤخرا ذكر اسم مدينة البط بين مستخدمى شبكات التواصل الاجتماعى، سواء من خلال إنشاء «هاشتاج أخونة مجلة ميكى» على موقع تويتر للتعبير بأسلوب ساخر عن رفض «أخونة» كل شىء بما فيها مدينة البط، أو من خلال نشر بعض الرسومات لبطوط على فيس بوك وهو فى انتظار عبقرينو ليخترع له حلا يخلصه من الوضع الحالى فى مصر، أو من خلال الصفحة الرسمية لمحبين عم دهب، كبير مدينة البط، والتى تعلن عن أخبار على شاكلة «بطوط رئيسا لمصر» أو «البط يريد تغيير النظام».. وأخيرا ظهر فى نهاية شهر مارس راديو انترنت يحمل اسم «مدينة البط» (radio-mb.com)، بتوقيع مجهول أو مجهولين لأن القائمين عليه هما شابان لا يريدان الإفصاح عن هويتهما، ويفضلان مشاركة الآخرين فقط فى الاستمتاع بالموسيقى التى يعرضاها ( كلاسيك ــ جاز ــ شرقى ــ فلكلور ــ كانترى ــ بلوز ــ روك.. وبرامج إذاعية قديمة)، وقد استطاعا فعليا جذب الانتباه بما أن البعض ذكر تسجيل أربعة آلاف معجب على صفحة الإذاعة الرسمية، وحوالى سبعين ألف مستمع، خلال الأسبوع الأول.
    ولكن لماذا «مدينة البط»؟! هل لأن سكانها يشبهوننا؟ ففيهم الطماع والخامل والبخيل والغضوب وخفيف الظل.. وهؤلاء أيضا يعتقدون أن الجمعة 13 يجلب النحس ويتفاءلون بحدوة الحصان ويؤمنون بوجود الأشباح والأيدى الخفية والأشياء الغامضة.. أم لأن المشكلات تحل فى هذه المدينة على طريقة أفلام الكارتون ويعاقب أعضاء عصابة القناع الأسود فى النهاية؟ أم لأن المدينة مهما ساءت أحوالها فهى أفضل من قاهرتنا؟ أم لأنها فى أمريكا وتتسع للجميع؟ أم لأنها تحمل ذكريات طفولتنا؟ أم لأن المؤلف جعل منها حالة خاصة على غرار الفاتيكان؟ أم لأن الدين فى عالم البط لا يسبب مشكلة، بل يمارس دون جَلبة؟ القائمون على الراديو لا يعطون إجابة وافية عن سر اختيار الاسم، لكن قطعا أصبحت إذاعة «مدينة البط» ملاذا هادئا للكثيرين من محبى الموسيقى المختلفة عما تبثه إذاعات الإف.م.
    وهكذا يكفى، وسط الفوضى التى نعيشها، خاصة أن أحد رسامى المدينة وهو «دون روزا» قال عن ولاية كاليزوتا ــ حيث تقع مدينة البط ــ إنها لم تتورط قط فى الحرب الأهلية الأمريكية (1861/1865)، بل وقفت على الحياد كغيرها من الأراضى الغربية، وبالتالى عندما نلجأ لمدينة البط فنحن نعلم مسبقا أن أهلها مسالمون، لن يجرونا إلى أتون حرب أهلية.
    على راديو «مدينة البط» ندخل عالم الموسيقى من أوسع أبوابه بمجرد كبسة زر، وبدون مقابل، كما حدث من قبل مع راديو «جراموفون» المخصص أيضا للموسيقى المغايرة على الإنترنت، أو الراديو الأحدث الذى دشنه شباب من الإسماعيلية بهدف التواصل مع آخرين من منطقة الشرق الأوسط عن طريق الموسيقى والأخبار وسموه «أنتيكا».. كلها إذاعات على الإنترنت كتلك التى انتشرت فى الغرب منذ منتصف التسعينيات، والعديد منها يركز على الموسيقى بحثا عن فضاء جديد، بعيدا عن الراديو التقليدى. وقد كانت الموسيقى دوما عنصرا مهما فى تطور المشهد الإذاعى، فمنذ عام 1945 والإذاعات تغير من جلدها لتواكب تغير حال الموسيقى، فبعد الحرب العالمية الثانية ظهرت محطات البيج باند big band مع وجود فرق الجاز التى كانت تعزف على الهواء مباشرة من الاستوديو، ثم مع بزوغ موسيقى الروك أندرول فى الستينيات ظهرت إذاعات التوب فورتيز Top 40 ثم تصاعد أعداد موجات الإف إم، خاصة فى المدن، أدى إلى ذيوع شكل جديد للموسيقى المتطورة والسوداء خلال حقبة السبعينيات، ثم أصبح الإيقاع راقصا أكثر فأكثر مع ديسكو إف إم الثمانينيات، وهكذا.. أما مع «مدينة البط» ومثيلاتها من إذاعات الإنترنت التى تظهر وتختفى، غالبا لعدم التفرغ أو ضعف الإمكانات، فنحن فى مرحلة «موسيقى العالم الواسع» التى تتخطى الحدود وتعبر القارات، على طريقة لا يهمنى اسمك، لا يهمنى عنوانك.. لذا لا يهم كثيرا أين تقع مدينة البط جغرافيا، فهى تسكن الخيال.
                  

04-15-2013, 10:50 AM

shaheen shaheen
<ashaheen shaheen
تاريخ التسجيل: 11-13-2005
مجموع المشاركات: 5039

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استمعوا لـ راديو مدينة البط . (Re: shaheen shaheen)

    انكسرت وللابد أسطورة مبانى الاذاعة الضخمة والفخمة والتى يتم اقتحامها فى ساعات صفر الانقلابات العسكرية .
    من خلال غرفة صغيرة للغاية يمكن ان تبث اذاعة يستمع لها الملايين .
    يا لروعة الحضارة الغربية التى سمحت لنا بهذا .
    ويا لخيبة هذا الوطن المتلقى فقط وغير القادر على ابداع حتى علبة صلصة ليساهم بها فى ثورة التقنية العالمية .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de