|
الي متي نصدق هؤلاء الذين قتلونا وعذبونا واغتصبونا ونهبونا وشردونا؟!
|
والمفجع حد الدهشة انهم بعد قرابة ربع قرن من الزمان وهم بكل السجل اعلاه من الموبقات لازال لديهم بعض التأثير علي بعضنا في اوقات ( زنقتهم) الي درجة ان هؤلاء الغافلين والاغبياء يصدقون ترهاتهم ان البلاد مستهدفة والدين مستهدف بينما هم في الاساس سبب كل هذه الكوارث والفواجع والاحزان والالام وان ما نقوم به سلميا ويقوم به بعضنا بالبندقية لا تعدو كونها ردود افعال الضحايا وهم فقط يدافعون عن اهاليهم وقراهم بنخوة وطنية في حدها الادني وهي ردة فعل الي الان لم ترتق لمستوي الفعل!!
|
|
|
|
|
|