|
مهنة فنانك المفضل ( السابقة ) قبل احترافه الفن ؟؟
|
مهنة فنانك المفضل ( السابقة ) قبل احترافه الفن ؟؟ محمد وردي --- معلم - مصطفى سيد احمد --- معلم - محمد ميرغني --- معلم - عبد الكريم الكابلي --- موظف ( الهيئة القضائية ) - عثمان حسين --- ترزي - محمد الأمين --- صبي ترزي - إبراهيم عوض --- حداد - إبراهيم الكاشف --- نجار - بادي احمد الطيب --- صاحب مطعم - صلاح مصطفى --- موظف ( البريد والبرق ) - حسن خليفة العطبراوي --- جزار - محمد احمد عوض --- جزار - عبد الله البعيو --- عسكري - ميرغني المأمون --- تاجر خضار - احمد حسن جمعة --- تاجر خضار حمد الريح موظف بجامعة الخرطوم ( المكتبة ) علي ابراهيم اللحو عسكري
عثمان الشفيع ترزي
مجذوب اونسة صائغ ذهب
حسين علي جبريل ( حسين شندي ) معلم
الطيب عبدالله معلم محمد حسنين( ترزي ) الحاج عبد الحميد يوسف ( مقاول مباني ) منقول
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مهنة فنانك المفضل ( السابقة ) قبل احترافه الفن ؟؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
Quote: حسن عطيه فى كسرته بعيده شندى يحث سائق الاتومبيل على الاسراع" طير يا تومبيل وصلنى المطار" من اغنيات البنات خلال الحرب العالميه الثانيه وسفر الاحباب لجبهات القتال ضد هتلر..كذلك كما قال احمد عجوز اغنيه" ست العربيه" التى لها لحنان اولهمالشاعر الاغنيه نفسه الزراعى العليل بشير عبد الرحمن مؤلف اغنيه جبال التاكاوبنت النيل ويؤديه حسن عطيه اما لحنها الاخر فلعبدالمعين ويؤديه ثنائيا مع الفلاتيه فى اكثر من مناسبه..عبيد الطيب الذى اعاد استنساخ صوت سرور صدح ب " ياسايق يارايق النظره ماشى وراك وقف وقف وسوقنى معاك" كذلك يغنيها الاتبراوى وابو داؤد...ثنائى النغم زينب وخديجه تغنيان " سايق العظمه سافر خلانى" واحيانا يؤديها زيدان فى قعداته التى يصفو فيها ويتجلى كثيرا وينفح الاذن باغنيات لاخرين كحسن عطيه الشفيع وابراهيم عوض....زكى عبدالكريم غنى " سايق القطار قم بينا لبت الشمال ودينا "...ود المقرن غنى " سافر قطارو حبيبى ودع قام"...ود القرشى على حنجره الكنار الشفيع صدح كثيرا للقطار وحركته ...بلبل كردفان ناشد الكباشى السائق الشهير ان يوصله ود بنده فى اغنيته الليمونى وعبد القادر سالم " اللورى حل بى دلانى فى الودى" وموسى ابا غنى" بركب الكركابه بدلى فى امروابه " .. كثير من الفنانين والشعراءعملوا سائقين مثل سرور الذى كان هو نفسه سائق الفيات مع العبادى وزين الشباب وامين الناس على الاطلاق وسيد عبدالعزيز عمل سائقا بالنقل الميكانيكى واغنيته الرائعه "مسوا نوركم وشوفوا من جبينا صباح..الصباح ان لاح شن فائده فى المصباح" من وحى سفريه تعطلت بها شاحنته فاعاقته من حضور تكمله زواج خدنه عبيد الرحمن ف"اشتكى للقمرى ولم يعيره جناح" والقصيده الاغنيه ملهمتها زوجه عبيد صديقه .. ود ماحى عبدالله كان يعمل سائقا فى الثلاثينات بوزاره الصحه بين مكوار ومدنى السنى..
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مهنة فنانك المفضل ( السابقة ) قبل احترافه الفن ؟؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
Quote: تحياتي و أشكرك على هذا الجهد القيِم .. في بداية التسعينات و في أحد مكاتب القومسنجية بمدينة الأبيض ( الأبيض / النهود ) كنت أجلس مع صديقي و بعض السواقين و عرفني بواحد منهم هو الأشهر في الغرب و هو العم كباشي المذكور في الأغنية الشهيرة ( كباشي كان برضى وصلني و د بندة .. خلي نأخد سندة .. الفرع البي فوقي .. قمريتا بتقوقي .. جراري خاجوقي .. نساني أشيل توبي .. زراعنا في البورة .. واطاتا ممطورة .. زولن سمح صورة .. بالفاتحة بندورا .. الوالد سيبيني .. الجراري راجيني .. برادك الصيتي .. قريافة راميني .. ) |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مهنة فنانك المفضل ( السابقة ) قبل احترافه الفن ؟؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
Quote: يا اللوري تشيل منو ...غير شباب نوري تشيل منو
يا حلة تنوري...
سوق يا سواق بي شارع السوق
وممكن نضيف ليكم مدحة علي طريقة نطق بنيتي الصغيرة:
سوقك سوا الدمير... بطراك منايا اطير
وسايق العظمة سافر:
--------------------------------------------
محجوب كبوشية: هسي سواق
اما الفنانين الجداد فاغلبهم سواقين رقشات: محي الدين اركويت: سائق منهم
عمي محمود حسين الله يرحمو: شاعر لاغنيات كثيرة لصلاح مصطفي: وعائشة الفلاتية ومني الخير وتيمان عطبرة...ونادر خضر حديثا...ومصطفي سيد احمد قديما...برضو كان سائق تاكسي حريف
بالمناسبة موصلي كمان لحن ليه اغنية يا خدارنا: |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مهنة فنانك المفضل ( السابقة ) قبل احترافه الفن ؟؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
الحاج عبد الحميد يوسف -مطرب الجماهير
ولد عام 1918م فى الخرطوم وعند السابعة التحق بالخلوة اسوة باقرانه ثم التحق بعد ذلك بالمدرسة الارسالية الامريكية التى تعمل بنظام التعليم الحديث اى ما يعرف عند علماء التربية -بمنهج النشاط - كانت تهتم هذه المدرسة بجانب اهتمامها بالدرس بتعليم النشىء والترتيل -ترتيل الاهازيج الصلوات الكنسية -التى كانت مقررة على الطلاب المسلمين والمسيحيين -تعلق عبد الحميد بهذا الجانب الفنى من المقرر وارتبط به دون غيره من الجوانب الاخرى التى تهتم بالتحصيل المدرسى الاكاديمى--بينما كان عبد الحميد يمر بهذه المرحلة الحرجة بين المدرسة والحرفة بدا حسه الفنى فى التبلور وتاكد للجميع قوة وحلاوة صوته ومقدرته الفائقة فى الاداء والانشاد--وكان ان وصلت انذاك اول اسطوانة سودانية للمطرب الكبير عبد الماحى بعد طباعتها فى مصر بواسط ديمترى الباذار الدنقلاوى النمساوى-شدت هذه الاسطوانة عبد الحميد فكان يخرج من المدرسة قبل نهاية الدرس للاستماع للاسطوانة من الفونغراف بميدان المحطة الوسطى بالخرطوم حتى حفظ اغنية - يا امانى وجار بى زمانى - حفظا متقنا وظل يرددها بين اهله واصدقائه بالحى --ولما بلغ عمره 12 عاما احس بالقبول المتزايد لصوته--فازداد انجذابه نحو الغناء فترك الدراسة بالمدرسة النظامية وتمكنت منه الهواية واتسعت دائرة معجبيه فترك منزل اهله بالخرطوم وانتقل ليستقر بالديوم عام 1933م ثم انتقل الى السجانة التى كانت تزخر بالمغنيين والشيالين والمهتمين بالغناء والموسيقى --فبدا يغنى فى بيوت الافراح كلما حانت او سنحت فرصة وكان يشترك فى مجموعة الشيالين الكورس الذى يغنى مع الفنان الشاب براهيم عبد الجليل -بلبل السودان- -فى عام 1938م بدا فى انتاج اغانى خاصة به للشعراء -عبد الوهاب الطاهر -عبد الرحمن فضل- وكان تزوج زوجته زاكية بالسجانة-وتعرف على الشاعر يوسف احمد المكى ولحن له اغنية -يا معنى الجمال الحائر-واغنية -يا حمام سيب هديلك -للشاعر عبد المعطى-واغنية خدعوك وجرحوا سمعتك-للشاعر حسن محمد الحسن-وغناها لاحقا خضر بشير-وغنى للشاعر على محمود التنقارى وحميدة ابو عشر ومحمد بشير عتيق-واعجب عبد الحميد باغانى عتيق التى لحنها كرومة فسعى للتعرف عليه فى مقر عمله بسكك حديد السودان فلم يبخل عليه واثمر هذا اللقاء اغنية اذكرينى يا حمامة -التى لقيت شهرة واسعة واثارت ضجة كبرى عام 1943 م واصبحت فيما بعد اغنية اختيار مقدرة الفنانين الجدد للدخول للاذاعة ومع ذلك فلم يكن عبد الحميد من اوائل المغنيين بالاذاعة ويعزى ذلكلعدم اهتمامه بها ولم تسع هى اليه كما فعلت ود حلتهم القديمة حسن عطية --
ربطت علاقة فنية بين عثمان حسين وعبد الحميد يوسف وكان من ضمن عازفى عبد الحميد بالعود واصبح عثمان ملازما لعبد الحميد فى الجلسات الخاصة والحفلات فى الحى واحيانا الحفلات العامة وكان من ضمن الفرقة عازف الكمان بدر التهامى --وفى احدى الرحلات لغرب السودان -ام روابة والابيض-وكان من المفترض ان يكون معهم عازف العود محمد محجوب ولغيابه حل محله عثمان حسين وفى هذه الرحلة تبلورت الفكرة فى ذهن عثمان فكرة الغناء بدل الاكتفاء بالعزف على العود-شجعه عبد الحميد حيث التمس فيه الموهبة والمقدرة -بعد ان عادوا من تلك الرحلة الناجحة قدمه عبد الحميد لصديقه على حمود التنقارى الذى اهدى لعثمان اغنيته الخالدة -كيف لا اعشق جمالك وما رات عيناى مثالك- لانو لعب بقلبه وقلبى لاعبيه مالك- ففتحت الطريق امام عثمان ليدخل دنيا الغناء الواسع -
عندما اطلق اغنيته -غضبك جميل زى بسمتك-بلغت جماهيريته اقصاها بنهاية الاربعينات واطلق عليه حسين طه زكى -مطرب الجماهير - وكان حسين مدير الاذاعة انذاك-وهى للشاعر حميدة ابوعشر --كان عبد الحميد عندما يترك المسرح بعد الغناء فى الحفلات العامة تحمله الجماهير وتطوف به وقد كان عبد الحميد فعلا جنة دانية القطوف -
كان عبد الحميد يقول - ان الاغنية التى لا يردها رجل الشارع فى الطريق والبنت فى بيت الفرح والعامل فى المصنع والزارع فى الحقل فى يسر دون عناء فهى اغنية معقدة اللحن غير مفيدة ولن يكتب لها الخلود -
من اغنياته الناجحة -غضبك جميل لحميدة ابوعشر -روحى العزيزة -عيد الرياض-واذكرينى يا حمامة-وهى جميعها امحمد بشير عتيق -
فى جلسة ظللها الغمام واحاط بهاالمن والسلوى وتخللتها زقزقة العصافير ورائحة الازاهير سمعت كل ما سبق من عمنا السر احمد قدور -الله يديهو العافية والصحة - كلمات أغنية غضبك جميل زى بسمتك للشاعر حميدة ابوعشر..
غضبك جميل زى بسمتك .....على كل حال شكلك بديع ************** حكم الغرام بتذللي ..............وحكم الجمال بتدللك الاشتياق والاحتراق والوجد لي والابتسام والانسجام والحسن لك عجبا تكون قاسى ووديع ************** نظرة عيوني لمحنتي ............سحر الجمال في بهجتك خائف عيونك تنجرح من نظرتي خائف فؤادك يذوب غرام من نظرتك يا أية المعنى الرفيع ***************** كيف الخلاص يادنيتى .........ما بين خضوعي وجبرتك أراك قريب لكن بعيد عن بغيتي من بعد ما اوقعتنى في فتنتك جرت وجفيت وجفاك مريع التفت عازف اكورديون شاب من ابناء الخرطوم يعزف فى مركز الخرطوم جنوب الى قيمه عبدالحميديوسف فانجز رساله ماجستير حول عبدالحميد وفنه كما تحدث ذات العازف الشاب عن عبدالحميد وفنه اكثر من مره فى قناه النيل الازرق وبرنامج عوض بابكر التلفزيونى بالفضائيه السودانيه فتحدث عن الكثيرمن خفايا عبدالحميد عبر استنطاق الذين عاصروه كذلك تحدث عنه عازف الكمنجه الرائد فتاح الله جابو فى اكثر من حوار تلفزيونى ... اضافه الى ماذكره الدكتور احمد القرشى عن حديث داؤد لابى العزائم فى برنامجه الراقى " كتاب الفن " عن عبدالحميد ذكر ابوداؤد ان عبدالحميد كان غزير الانتاج واللحون ذاكرا انه طلع ذات موسم عشرة اغنيات دفعه واحدها فاطلق عليها رواد الفن " العشره الكرام" ثم صدح داؤد برائعه عتيق لحن عبدالحميد " اذكرينى يا حمامه" التى كتبها عتيق من وحى لقاء مع فاتنه اسرت لبه التقاها فى ممر الدرجه الاولى بالقطار فى احد رحلاته فدعاها وابنها الى داخل القمره كى تستريح من وقفتها فى الممشى قدم لهما بعدها الفاكهه ثم كان لقاء وحب " من اول نظره" حتى الفراق بالخرطوم بعدها ارسلت له الفاتنه الخجوله رسال بالبريد بها عباره " اذكرونا مثل ذكرانا لكم رب ذكرى قربت محبينا" فاستشاطت شاعريه عتيق ليكتب : ذنبى ايه لو كنت مغرم عنى دايما يكون سؤالك اذكرينى ياحمامه .... ثم انسابت القصيده المقياس لتظفر بهاحنجره الاسطى عبدالحميد ولقد استمتعت لهذه الاغنيه باكثر من حنجره ذهبيه لكن من يسمعها من ابى عفان عثمان حسين على عوده فقط يكاد يفقد عقله من شده الطرب وروعه الاداء وحسن الدخلات وصفاء الصوت والتمكن الراقى من الطرب والتطريب فهل يبلغ عثمان حسين ذلك المدى لانه طابق عبدالحميد كثيرا على العود فى بروفات هذه الاغنيه وغيرها من درر عبدالحميد اثناء سمرهم القديم فى" بيت عوض الله " بالسجانه ومعهم عازف الكمتنجه الشاب وقتها فتاح؟ ام لانى عند سماعى له اى عثمان حسن يؤديها كنت مشتاق الى .....وانا مغرم وحيد بتالم بتلك المدينه " التى تموت من البرد حيتانها" او كما قال احمدشوقى وليس محيميد...تحياتى مره لذوق صاحب البوست والمهندس الراقى خليل وكل المتداخلين وذكرى عبدالحميد وجيله فى عصر الغناء النابح سلوى وعزاء اذكريني ياحمامة كلمات الشاعر محمد بشير عتيق عام 1940 والحان الحاج عبدالحميد يوسف اذكريني ياحمامه كلما ساجع ترنم بى هواي وحب جمالك ********* اذكريني ياحمامه كلما هطلت غمامه في مساءك أو في صباحك وفى غدوك أو في رواحك وكلما بارق تنسم أو نسيم الصبح نسم عنى دائما يكون سؤالك ************ فيم هجراني وعلاما يا الهواك صار لي علاما شاهره لي دائما سلاحك وموتى واجب في اصطلاحك طرفي عن رؤياك يحرم وذنبي إيه غير أنى مغرم ولى هواك من بدري مالك ***************** كل من في الكون ناما وعيني ليه فقدت مناما وانتى يالكاحلك نعاسك يزدرى الأغصان مياسك............. حظي زى ليل فرعك أسحم والجحيم من هجرك ارحم عنى يا الشاغلك دلالك *********** صرت اعشق فيكى قاما ..........خصرها يعيرني السقاما فيها أشرق نور صباحك .........لي سنا البرق افتضاحك فكرى زى خصرك مقسم.......وخطبي زى ردفك مجسم هل يصح ويرضيك ذلك ************ روحي لو وافت حماما ........اذكريني ياحمامه في ذهابك أو في إيابك ثم في فترة غيابك .........وهاكى در شعري المنظم ودمتى يا القدرك معظم في نعيم جنات ظلالك الحاج عبد الحميد يوسف -مطرب الجماهير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مهنة فنانك المفضل ( السابقة ) قبل احترافه الفن ؟؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
سلام : سيف اليزل على ما أظن محمود تاور : معلم صديق عباس : معلم سمية حسن : عسكري ( سلاح الموسيقى ) عبد الرحمن عبد الله : موظف بيطري عبد القادر سالم : مشرف تربوي القلع عبد الحفيظ : بوليس الحسين الحسن ( حبيبة قلبي ) : القضاء العسكري ( جيش ) عمر الشاعر : ضابط جيش هاشم ميرغني : رائد مهندس بالمعاش محمد ميرغني : معلم محمد وردي : معلم
| |
|
|
|
|
|
|
|