عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 01:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-07-2013, 01:36 PM

راشد سيد أحمد الشيخ
<aراشد سيد أحمد الشيخ
تاريخ التسجيل: 11-15-2012
مجموع المشاركات: 478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي)

    ا عَبْد السّلام يُسَافِرُ في الأحمرِ ذَهَاباً وإيابْ
    ( إِلَى الصَّدِيق عَبْد السّلام حَسَن عَبْد السّلام)
    (وَإِلَى كوةِ النُّور الَّتِي زادَ عَنْهَا حَتَّى آخر قَطْرَة فِي شَرَايِينِه)

    فِي جَنُوبِيِ الْمَدِينَة ....
    حَيْثُ الْبُيُوت الصَامِتَات المُتْعبَة
    و الدُّرُوبُ حافِلَات بأقصِيصَ و حَكَاّيا مُرْعِبَة
    كُنْتَ كالنسّمةِ تَسْرِي بَيْنَهَا
    و يغْتفِّي خطوَكَ سِرْبٌ مِنْ فَرَاشَاتٍ
    وَ زَوْجٌ مِنْ حمامْ
    وَ عَصَافِيرَ مِنْ الوُّدِ انتثّرن في الْفَضَاءِ
    كَمَا الغمّامْ
    تَبَلّدِيَّةٌ لِلْحَبِّ ... كُنْتَ ،
    و لِلْمحِبَّةِ وَالسّلام
    نَرْتَاحُ تَحْتَ ظِلالِهَا
    و تَرْتَاحُ أحلامٌ و آمالٌ وَنَاس
    .........
    وَ في شَماليِّ الْمَدِينَة
    ...
    وَعَلَى أَرباضِهَا الْمُتَرَامِيَاتِ الْكَالِحَاتِ المـُترِّبةْ
    يَسْتَوْطِنُ الصمتُ
    و يرفّضُ شذّاكْ
    و فِي المآقي مِنْ صَبِيبِ الدَّمْعِ فِيضٌ و اِحْتِبَاسَ
    و قُلُوبٌ غَارِقَاتٍ فِي النَّحِيبِ
    ذاهِباتٍ فِي الأسى والبَأس
    وَ رُفْقَةٌ يُبحّلقُونَ فِي مَتَاهَاتِ الذُّهُول
    بِعُيُونٍ سَاهِرَاتٍ لَا يواتيها نُعاسْ
    أَيُّهَا الْمَمْدُودُ لاَفِتَةً عَلَى شباكِ ذاكّرتِي
    .... تمهَّلْ
    لَا تُغَادِرَنَا كَمَا الطّيفِ
    بَلَّا وَعْدٍ عَلَى أُنسٍ وَقَافِيَةٍ وكأسْ
    لَا تُبَارِحَنَا ...
    تمهَّلْ
    لَا تذهبِ الْآنَ ...تَمهَّلْ
    فالطريقُ يمرُّ بالدغْلِ المريبْ
    الطَّرِيقُ الصَّعْبُ يا خدْنَي
    مَخَاضَةُ الْوَحِلِ الْمُثَبِّطِ للنَوايّا الحَالـِمّات
    لَا تُغَادِرَنَا .... تمهَّلْ....
    لَا تُغَادِر .......
    دونَمَا تَلْويحَةً أَوْ نَظْرَةً نَرْضَى بِهَا
    أوربما طَيْفَ اِبْتِسَامٍ صَامِتٍ ثَرْثَارِ
    يا أَيُّهَا الإنسّانُ فِينَا .....
    فِيك شَيْئٌ لَا يُقَاسُ
    تَنْثُرُ الحًبَ عَمِيماً دُونَ مَنٍّ للصِحّابْ
    وَ تِبْرُ النَّاسَ حَوْلَك .....
    ثَاقِبُ النَّظَرَةِ مِنْ غَيْرَ إلتبّاس
    يُرامِقّني خَيَالُكَ كُلَّمَا لَاحَ بعينيَّ الوطنْ
    ويُراقبُنِي حَزِيناً....
    كُلَّمَا استفّرغَ الْمِذْيَاعُ أَخَبَارَ المِحّنْ ،
    يجالسُّني - كُلَّمَا كَنَتُ وَحَيَّدًا -
    طَيْفُكَ ( الماهّلُ ) فِي الطُّرَفِ الْمُقَابِلِ
    يحدثُنِي بِصَوْتٍ رَاعِفٍ مِثْلُ خَرِير
    و عَيُونٍ مُلِئَهَا الْحَزْنَ .... تُسائِلّ :
    هَلْ يَسْتَلْزِمُ الْمَوْتُ دِمائِيِ كَجَوَازٍ لِلْمُرُورِ ؟
    أَمْ يُبَاعِدُ بَيْنَنَا الْآنَ حَنوطٌ و كفنْ ؟
    أَمْ فى غُفْلَةٍ مُني امتطيتُ الريحَ عَكْسَ الأمنياتْ ؟
    أَمْ أَنْ لِلْغَفْوَةِ كَالْمَوْتِ شَجِّنَّ ؟
    .................
    مَا أَكْثَرُ الْحاجَةَ فِي التَّوِّ إِلَيك
    لِتَمْنَحُنَا التجّلُدَ وَالثّبَاتَ .
    مَا أَكْبرُ الْحاجَّةَ فِي التَّوِّ إِلَيك
    و الْحُتوفُ تَجَمَّعَتْ فَوْقَ الْحُتوف
    فَلِلْخُيُولِ صَهِيلُهَا
    وَ لِلْسُيوفِ صَلِيلُهَا
    و الثكلُّ في كُلَّ الْبِلادِ يطُّوف
    هَذِي السّهامُ تناوشت جَسَدَ الْوَطَنِ
    و هَذِي الإحّنْ
    جَلَلَتَنَا بِالْفَجِيعَةِ و الْوَهْنَ
    فَحَصَدَنَا الحِصّرمَ الْمرَّ قُطُّوف
    ففي كُلِّ دَغَلٍ ...
    كُلِّ رَابِيَةٍ
    نُبُوءَاتُ التَشّظْيّ و الدَّمارَ
    مَا أَعَظْمُ الْحاجَّةَ فِي التَّوِّ إِلَيك
    في زَمانِ اللَّوْعَةِ
    وَ الْحُزْنَ
    وَ خَوْفَ الإنشّطار
    مَا أفدّحُ الْحاجَّةَ في التوِّ إِلَيك
    عَلَّنَا نَجْتَازُ بِالْحُكْمَةِ و الحُبِّ
    طَرِيقَ الجلّجلّةْ
    لِيَعُودُ لَوْنُ الضوءِ متسقاً مَعَ إيقاعِهِ
    و للأزهارِ قافيةً
    و للأشجارِ مُوسِيقَى
    وَ لِلْوَقْتِ بوصلةً تُسْمَى الإنتظار
    وَ فَي الْمَسَاءَاتِ التي يَحْلُوُ بِهَا سمّري إِلَيكَ
    أَرْفُعُ الأنخابَ في سِرّي
    وَ أشْربُ كأسكَ الْمُدُودَ تَرْحَابًا مِنْ الشطِّ الـمُقابِلْ
    ..... و نواصِلْ
    في أحاديثَ الْفُنُونِ
    وَ فَي السياساتِ الْمُرِيبَةِ للبُـنّوكِ
    و جلافةِ التلفاز ،
    أَخَبَارِ الْكَوَارِثِ
    وَ الطُّغَاةِ الْغَافِلِينَ
    وَ فِي شُئونِ الْحُبِّ وَ اللّاَهُوتِ
    فِي الطِّبَابَةِ وَ الصِّرَافَةِ وَ الْفُكَاهَة
    فِي قَضَايَا الْمَوْتِ وَ الشَّعْرِ الْمُعَاصِر ....
    فِي كُلَّ الْحَيَاة
    كُلَّ الْحَيَاةَ بَلَّا حُدودَ و لَا فَوَاصِل
    يا صِدِّيقَي غَابَ عَنَّا ذَهِنُكَ اللّماحَ فِي عَامِّ الرَّماد
    و اِنْطَوَى رأيُّكَ الْوَضَّاحَ فِي الزَّمَنِ الْمُخَاتِل
    حَيْثُ النَّهَارَاتِ يُجَلِّلُهَا الْحِدَّاد
    وَ هَذَا اللَّيْلُ تَكْسُوهُ الرّتابةُ وَ الْحِيَاد
    وَ هَذَا الْحُزْنُ مُمْتَدَّا بَلَّا سَاحِل
    ........... نبدِّده بِتَرْدِيدٍ حَزِينٍ و ثَمِلّْ
    و طَيْفُكَ يرّمُقّني- كَمَا الْعَادَةَ –
    متهللُ الْوَجْهِ جزِلّْ
    فَنَغْنَي بِغِنَاءٍ كَالْنَّشِيج :

    "يا بِلادَي يا بِلادَي
    يا بِلادَي اِسْلَمِي
    حُبُّكِ فِي الْقُلَّبِ بِلادَي
    وَ هُتَافُكِ فِي فَمِيِ
    وَ حِينَ يدّعُونِي مُنَادِيَكِ
    بِلادَي فَاِعْلَمِي
    قُرْبَانَكِ رُوحِيّ
    وَ شَرْيَانَي وَ دَمِّي "
    ......................
    وَ يَغْمَرُنَا شَجْوٌ حَزِينٌ وَ بُكاء
    ثَمَّ صمتٌ ،
    ثَمَّ نَخْبٌ آخرُ ....
    قُلُّ يا صِدِّيقَي كَيْفَ تَمَضِّي الأمْسِيّات ؟
    فَنَحْنُ مِنْ غَيْرَكِ غرباءَ هُنَا
    لَيْلُنَا لَيْسَ كَلَيْلٍ
    و النهاراتِ هَباءْ
    فَعِّمْ صَبَاحاً أَيُّهَا الْوَلَدُ النبيلْ
    سَوْفَ نَأْتِيكَ تِبَاعاً عندما يَزِفُ الرَّحِيل
    بِالتَّوَهُّجِ كَالْنَّيَازِكِ مُفْعَمُون
    مِيتاً إثر قَتِيل
    كُلًّ عَلَى أيقَاعّهِ الذّاتِيَّ يُرْقِصُ
    رَقْصَةَ الْمَوْتِ الْخُرَافِيِّ الْجَلِيل
    فَاِنْتَظَرَنَا في الهُناك ...
    في الضِفّةِ الأُخرى .. صدِّيقِي ،
    و افتحِ الأحضانَ بالترحابِ مشرعةً
    وَهَيِئَ لَنَا في النيلِ مُنْتَجَعاً بِقُرُبِكَ
    و عبيء كُؤُوسَ الحُبِّ مُتْرَعَةً
    رفّيقِي
    و ابتدّرنا بالغِنّاء
    يا مُفْرَداً فِينَا يا وَاحِداً فِي الْجُمْعِ مُتَّحِدُ
    عَزَّ الْخِيَارُ و قَلَّ الْوَاثِقُ الصَّلْدُ
    و يا وَاهَباً مَاءَ الْعُيُونِ سماحَةً
    فإن إقتضانا الْبَذْلُ و لا نجدُ
    إلاّكَ مُبتَدِراً
    لِلْجُودِ وَ مَوْفُورِ الْعَطَاء
    فابتدّرنا بالغِنّاءْ
    لَأَنّا قَدْ اضّوانا التَحسّر وَ الْبُكاء
    فابتدِّرنا بِالْغِنَاء ...
    ابتَدِّرنا بِالْغِنَاء .

    راشد سّيد أَحمد الشّيْخ
    لندن 26 يوليو 8 سِبْتمبَر 2010

    اكتب النص

    (عدل بواسطة راشد سيد أحمد الشيخ on 03-07-2013, 04:27 PM)

                  

03-07-2013, 01:49 PM

راشد سيد أحمد الشيخ
<aراشد سيد أحمد الشيخ
تاريخ التسجيل: 11-15-2012
مجموع المشاركات: 478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)

    و هذه ترجمة للقصيدة بعالية وهي أولى محاولاتي لترجمة الشعر
    للضالعين والضالعات في هذا الضرب من ضروب الترجمة أرخي السمع و الحواس
    لنقدهم و تقويمهم لما إجترحت من محاولة

    ويقى ودي والعرفان


    A two way red ticket for Abdul Salamِ
    (A Requiem of Love)

    At the southern quarters of town
    Stands reticent and worn-out houses,
    Dim alleyways laden with a chilling tale
    As you pass through,
    Like a gentle breath,
    Swarm of butterflies on your trail
    So doe’s pairs of white doves
    A flock of paradise birds
    Loops and whirl
    Like a hallo of tranquillity
    And a bountiful cloud

    There you are; a baobab tree of love and peace,
    Under your cooling shadow, we rest
    Reclining beside us, dreams, hopes
    And many a people crowed

    In the northern parts of town
    Within its frowning frontiers
    Muteness and silence leisurely grow,
    A trace of your scent lingers in the air
    And softly disperses away
    Leaving behind broken hearts
    Submerged in salty tears
    Vanquished souls with sadness overflow
    Transfixed forever in a consuming woe
    Your loved ones staring at the abyss of disbelief
    With insomniac eyes filled with pain and grief

    O Abdul my friend,
    You stand distinct like a standard-banner
    Peering from the aperture of my memory
    Engraved in gleaming serrations,
    Like an ancient Meroitic pottery.

    Halt your saunter Abdul, my friend
    Do not abandon us yet
    Like a munificent phantom and walk
    Before sharing a glass of wine
    And an intelligent talk
    Or heeding your enchanting poetry recitation

    Do not leave…. My friend
    Arrest your movement now, and wait
    Do not abscond, please stay
    For the road you are treading on
    Penetrates the jungle of transgression
    The thorny road, that takes you away
    To the swamps of indiscretion

    Wait my friend … do not leave us now
    Do not leave on a trip you did not intend
    Without a cordial wave
    Without a glance, chockfull of joy and content
    Or a shadow of your endearing leers
    A unique one amongst us, you are
    A beacon of virtues amid your peers
    Offering those around you
    Lucid visions, eloquent and true

    Whenever I think of home, nostalgic and alone
    Nudged by actions, weight down by apathies
    Your placid spectre watches me
    Listening to the radio’s relentless drone
    Heaving menacing and ominous prophecies
    And hopes forlorn

    Each time I am jaded, disheartened and alone
    Stares solemnly from the opposite seat
    Your giant spectre, ubiquitous and sweet
    Your bright eyes speaks without voice
    Asking me in an earnest heat:
    Was my blood the rite of passage?
    Did death decree my death, clear and aloud?
    Or is it this opaque death shroud
    Soaked in funeral perfumes separate us now?
    Or did you – in your mystical rope -
    Rode the stallion of wind into the opposite direction of hope?
    Or are siestas – tranquil as they are –
    Made from the same fabric of death?

    How much we need you now
    To summon endurance onto us:
    How genuinely we need you now
    As death looms over the horizon,
    Without fail
    As musty air with horses neighs, avow,
    Clinking swords set to assail
    And a storm of dejection engulfs the land
    Pierced by venomous archery
    Flaccid, our land, tired and frail
    Plummeting into panic and disarray
    Alas, the harvest of misfortune
    Abundant and sundry

    In every jungle and on each mount
    Prophesies of mayhem and demolition
    While we need your wisdom and bravery
    In this era of anguish and misery
    When (Things fall apart)
    Lest we patiently endure the road to Calvary
    Where light adjusts its tune,
    Rose-buds harmonise its prose,
    Trees perform its songs
    And time, its compass calibrate
    On the (Thing) called eternal wait.

    In our evening reunions,
    I furtively toast your health,
    In a jovial yell and a cheerful roar
    Slurp the glass you extend to me
    Poured From the tub of apathy
    Brewed and matured by time
    In the mysterious tavern on the other shore
    Then we resume our stalled conversations
    About arts, banks and dubious policies
    About inexplicable TV programmes
    Idiotic political invocations
    About misleading news and media plots
    About senile tyrants and brutal despots
    About love and theology,
    About medicine and comedy
    About death, poetry and ideology
    About life
    The whole life
    Without confines or boundaries

    O treasured friend Abdul Salam
    We miss your sharp and judicious mind
    In this ashen year of (ashes)
    In this precarious juncture
    Of perilous and futile clashes
    Where days cloaked in mourning colours
    And nights packed with tedium and bore
    Utterly soaked in sadness and terrors
    And an expanding melancholy without shore

    Overcome it, we try,
    Sad and tipsy, we chant,
    Our trembling voices haunt the space
    While you observe us – as usual –
    With a merry smile on your face:
    “O my land, O my forefathers land
    I wish you well,
    Your love is in my heart
    Your name on my lips still
    Rest assured O my land
    I offer my life and blood at will
    Once you’re beckoning trumpet sounds”

    We briefly sink in the grip of grief,
    And a discomfited moment of hiatus
    Raising another toast and a sigh of relief

    How do you spend your evenings, dear friend?
    We are left like strangers here
    Our nights not the usual nights
    Our days but void without end

    Good morning Abdul, O noble comrade of ours
    Behold, the carnival of ascendance
    When times arrive
    Like burning meteoroids we come
    Bathed in fire, we dive
    One following the other
    Dead or slain,
    Each one dancing to his tempo
    The ballet of death, again

    So, wait for us my friend, wait for a while
    On the shore of reality
    And enfold us in your warm embrace
    Before you arrange for us a befitting place
    By the banks of the Nile
    Fill our empty cups with nectar of grace
    And our souls with your delightful smile

    O my comrade,
    Let our voices in merriment and glee explode
    While our melodious choir is in a singing mood
    Unique one amongst us, you are
    (The one who embodies the multitude)
    The giver of the dear and rare
    The first to offer when the need is there
    Let us chant our last requiem and elegy
    Then discard this ugly mourning attire

    Lead us in singing, Abdul my friend
    With a jovial ending to a sad prelude
    In the way singing should be
    With a merry note to conclude
    Lead us in singing
    My dear friend
    Lead us in singing.

    Rashid Sid Ahmed Elsheikh
    London: 10 September – 12 October 2010

                  

03-07-2013, 01:57 PM

Adil Isaac
<aAdil Isaac
تاريخ التسجيل: 12-02-2003
مجموع المشاركات: 4105

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)

    التحية لك يا راشد و لروح المرحوم عبد السلام حسن
                  

03-07-2013, 02:39 PM

راشد سيد أحمد الشيخ
<aراشد سيد أحمد الشيخ
تاريخ التسجيل: 11-15-2012
مجموع المشاركات: 478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: Adil Isaac)

    سلمت يا دكتور
    أين أنت والزمان ...؟
    سعيد بمرورك و مكان عبد السلام الخالي توهوه فيه الريح

    سلام على روحه الشفيفة
                  

03-07-2013, 03:32 PM

Muna Khugali
<aMuna Khugali
تاريخ التسجيل: 11-27-2004
مجموع المشاركات: 22503

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)

    سلام علي روح عبد السلام الطيبة المرحة!
                  

03-07-2013, 04:02 PM

راشد سيد أحمد الشيخ
<aراشد سيد أحمد الشيخ
تاريخ التسجيل: 11-15-2012
مجموع المشاركات: 478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: Muna Khugali)

    شكراً يا منى
    كان مرحاً بشوشاً في وقار
    كان حاذقاً (لكاره) موسوعي المعرفة
    يحادثك بالشعر و اللغة كأحد أساطينها
    يحدثك عن الأدب والنقد حديث العارف المتبحر
    يلج بك للفلسفة و السياسة وعلم النفس كأحذق ما يكون
    وفوق هذا حسه الفكاهي وتعليقاته الذكية الساخرة
    وكبده الرطبة التي تتآزر مع المظلمومين والمحرومين بصدق وإستقامة

    كم نفتقده يا صديقة في هذا الزمان الجهم
                  

03-07-2013, 04:35 PM

Nagat Sid Ahmed Elshiekh
<aNagat Sid Ahmed Elshiekh
تاريخ التسجيل: 03-04-2011
مجموع المشاركات: 3222

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)

    التحية لك يا راشد وسلام لروح عبد السلام.
                  

03-07-2013, 04:46 PM

راشد سيد أحمد الشيخ
<aراشد سيد أحمد الشيخ
تاريخ التسجيل: 11-15-2012
مجموع المشاركات: 478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: Nagat Sid Ahmed Elshiekh)

    سلام أم أيوب

    عبد السلام كان ذؤابة في المعرفة واللطف الإنساني

    نفتقده و نفتقد حضوره الضخم المهيب

    سعدت لمرورك
                  

03-07-2013, 07:10 PM

محمد فضل الله المكى
<aمحمد فضل الله المكى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 4846

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)

    Quote: and#211;فَعِّمْ صَبَاحاً أَيُّهَا الْوَلَدُ النبيلْ
    سَوْفَ نَأْتِيكَ تِبَاعاً عندما يَزِفُ الرَّحِيل
    بِالتَّوَهُّجِ كَالْنَّيَازِكِ مُفْعَمُون
    مِيتاً إثر قَتِيل



    غشيت قبر عبدالسلام سحائب الرحمة
    ولك الصبر راشد، في حزنك النبيل
                  

03-07-2013, 08:58 PM

راشد سيد أحمد الشيخ
<aراشد سيد أحمد الشيخ
تاريخ التسجيل: 11-15-2012
مجموع المشاركات: 478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: محمد فضل الله المكى)

    سلمت يا ود فضل الله
    ليتك عرفته فقد كان من أجمل معاصرينا خلقاً وأدباً وبشاشةً ومعرفة
    له الرحمات والخلود
                  

03-07-2013, 10:15 PM

راشد سيد أحمد الشيخ
<aراشد سيد أحمد الشيخ
تاريخ التسجيل: 11-15-2012
مجموع المشاركات: 478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد السلام يسافر في الأحمر ذهابًا وإياب (نص عربي و إنجليزي) (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)

    أتعشم في نقد و تصويب من يملكون ناصية الإنجليزية لمحاولة ترجمتي للقصيدة
    أخص الأساتذة الشقليني وحافظ خير ومولانا محمد المرتضى حامد
    والزملاء الذين لا تتوفر لديّ معرفة بمقدراتهم في الترجمة
    هذا رجاء سأسعد به وربما صوبني نقدهم عند ترجمة بقية أشعاري

    لكم جميعاً الشكر مقدماً (سمبهار)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de