الزبير باشا رحمة الجميعابى مائة عام على الرحيل

Quote: لو تدرى دا الرجل اللى فصل الجنوب يا صديق

Quote: هو بالله الزبير باشا اخرتها طلعتوه من سلالة ابن عبدالمطلب طيب شنو الفرق بين ابي لهب وزبير باشا الاول كفر بالله والثاني قتل وتاجر ببني البشر بالله هذه مفخرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الشعوب تتهرب من وصمة تجارة الرق والجرائم ضد الانسانية واخرون يردون ان يخلقوا منها مجدا الزبير باشا يجب ان يحاكمه التاريخ لا ان يذكر ذكره خاليا من الادانه.

(عدل بواسطة امجد الجميعابى on 02-05-2013, 03:52 PM)

Quote: سلام للجميع بالنسبة لموضوع تجارة الرقيق هو بالتأكيد أمر قبيح ومستنكر بس هل الزمن داك الزبير براهو كان تاجر رقيق ؟ العالم كلو تاجر في الرقيق وعلي رأسهم البريطانيين قادة الثورة المهدية البنعتبرهم ابطال مش فيهم تجار رقيق برضو القبائل التي إسترق افرادها كان فيهم من يبيع اخوانه علينا أن ننظر إلي الرجل في سياقه التاريخي

(عدل بواسطة امجد الجميعابى on 02-05-2013, 03:49 PM)

Quote: في سبيل اقامة دولتها اباحت المهدية ايضاً سبي المسلمين المتنكرين لدعوتها بعد ان قررت ان انكار المهدية والكفر سواء. وفي التاريخ شواهد موجعة على اباحة سفك الدماء وبيع المسلم الحر في ذلك العهد. فمنشور المهدي فيما يتعلق بالاسترقاق كان واضحا: ان يسترق بحد السيف كل من لم يهده الله الى الاسلام من غير المسلمين او ينكر الاعتراف بالمهدي المنتظر، مسلما كان ام غير مسلم. وبهذا اتجهت المهدية بالجهاد وسبي الحرب اتجاها غير مألوف، بل مبتدع، اذ يحرم الاسلام سبي المسلم للمسلم. ويروي شقير ان محمود ود احمد قد بعث للخليفة بـ 234 جارية من المتمة يمثلن خمس السبي الذي سباه من فتيات الجعليين، مما حمل اخواتهن، حسب رواية شقير، على القاء انفسهن في النيل تفضيلاً للموت على حياة الفضيحة والعار. وكان سبي النساء والرجال بين القبائل المسلمة التي انكرت المهدية كالكبابيش والشكرية والجعليين اكبر عامل في تبغيض المهدية لقبائل الشمال حتى للحد الذي دفع بعضهم، كالشكرية مثلا، للتضرع الى النصارى لكي ينقذوهم من دولة الاسلام التي اذلت قومهم والحقت بهم الهونى. عن اولئك عبر شاعرهم الحردلو: أولاد ناس عزاز مثل الكلاب سوونا ـ يا يابا النقس، يا الانكليز الفونا.

Quote: يصعب ذكره هنا حيث قال لها (انت ام ...... حكمتى السودان كيف لا يحكم المهدى السودان).

Quote: وبعدها أحسَّ قادة بريطانيا وعلى رأسهم اللورد كرومر والمستر ونستون تشرشل والسير ريجنالد ونجت بالندم على عدم ارسال الزبير للسودان حيث كان الشخص الوحيد القادر على القضاء على الثورة المهدية حسب إفادتهم بعد مقتل غوردون باشا.

Quote: 7. شجع التزاوج بين القبائل المختلفة.

Quote: الي حين عودة ....

Quote: سلامات يا امجد الجميعابي أين الوطنية في قوله: Quote: يصعب ذكره هنا حيث قال لها (انت ام ...... حكمتى السودان كيف لا يحكم المهدى السودان). دي اسمها بذاءة وعدم دبلوماسية منه وليس وطنية.. بعدي كيف ساهمت وطنية الزبير في توحيد السودان !! اما عن تجارته في الرقيق او عدمها فبانتظار توثيقك لانه التاريخ الحديث كما ذكر الكثيرين فيهو وضع وتزوير ياما.. تحياتي

Quote: سواء اتفقنا او اختلفنا يبقى الزبير باشا احد اعظم الشخصيات السودانيه وكما تفضل اخونا حيدر الزين فتاريخنا لم ينقح وبه الكثير من الاشياء المغلوطه ومتابعين بكامل الاهتمام اخى امجد

Quote: Talk is cheap سيبك من الخزعبلات بتاعت العباس وقريش وعبد المطلب وافلاطون، إنت يا الجميعابي بتتكلم عن الزبير باشا رحمة تاجر الرقيق ولا عن زبير تاني؟؟

Quote: اسالو تانى عشان لو نكر نخاسية زبير نردمو بالوثائق لامن يقول بس؟ خزعبلات اخر زمن انو زبير وطنى وما تاجر رقيق.... والكلام دا ما بخدم السودان اللى فضل دا

Quote: الأخ / امجد تحياتي وسلامي Quote: 7. شجع التزاوج بين القبائل المختلفة. في دي بتفق معاك يا امجد حفيدو المنا الصحابي الحارث الزبير مسك في دي وغزا بلاد شنقيط وتزوج منها .

Quote: Mutasim Mustafa · ‏‎Assistant Professor‎‏ في ‏جامعة أم القرى Umm al-Qura University l‏ رحمة الله عليك أيها الزبير باشا الفارس الحافظ لكتاب الله والناشر للإسلام في جنوب السودان ، ولن يضيرك عواء بعض الكلاب ممن لا حظ لهم من القدرة على البحث و التقصي، فإن لم تجد إنصافاً من بني البشر فعند الله جزاؤك....ستبقي بإذن الله بين الخالدين إذ عرف قيمتك الأعداء الذين جعلوك يوماً ما كبش فداء

Quote: لا يا اخى الكريم انا اتحدث عن الزبير باشا رحمة الذى ما باع رقيقا قط فى حياته و ان كان لك دليل على انه فعل هاته

Quote: لا يا اخى الكريم انا اتحدث عن الزبير باشا رحمة الذى ما باع رقيقا قط فى حياته و ان كان لك دليل على انه فعل هاته

Quote: الاخ امجد الجميعابي سلام : الحديث عن شخصية تاريخية أثيرت حولها االكثير من الغبار في ما يتعلق بتجارة الرق,ذي شخصية الزبير باشا يحتاج لباحث وناقد متخصص في نقد الشخصيات التاريخية ,وفي ظني ان البوست ينطلق من خلفية قبلية أو حمية قبلية لن تجعلك محايدا مهما طالبت (بأدلة دامغة) تثبت تورط رحمة باشا في ما يتهمونه به. طبعا يا أمجد ما محتاج أذكرك من هم القايميين علي امر قناة لشروق! أكثر الكتب تعاطفا مع الزبير باشا أشارت إلي دوره المركزي في حماية قوافل الرقيق التي كانت تمر بمقر إقامته وتسيرها بإسمه وهي متجهة الي مصر . الزبير باشا عار كبير علي السودان وما يعانيه السودان الان من تفشي للنعرات العنصرية وامراض القبلية هو من مهد الطريق إليها. ياخي زول بقول(كت بشتري العبيد من أكلة اللحوم لأغذي جيشي ,واسمح ليهم اكل من يقتلونه في أوقات الحرب) دا ما تاجر رقيق بس دا مجرم حرب كمان. وتحياتي.

Quote: . uppressiono f the slave tradei n the east mighta lso have causeda violentr eactionf romt he tradersin Jidda,a s these territoriesw ere a majors ourceo f their supply.N ot only did those merchantes stablishc ommerciatli es with some of the Jallabab, uta lso with the generall ocal populationw hich they could have incitedt o revolt.T he same applied to Western Sudan, where the Sultans of Wadai might have provokedt he Jallabai n Darfur,K ordofana nd Shakkat o revolt.A similar situation existed at Bahr al-Ghazal. Al-Zubayr Pasha, the biggest slave trader in the area, was detained by the Khedive Ismail in a house arrest in Cairo,b uth is son marshalleda privatea rmyo f approximateltye n thousand slaves strong,a s well as the supporto f the big tradersf romS hakka.33 عنوان الدراسة: تجارة الرقيق فى السودان فى القرن التاسع عشر واخماده فى السنوات 1877-80 Slave Trade in the Sudan in the Nineteenth Century and Its Suppression in the Years 1877-80 Author(s): Alice Moore-HarellReviewed work(s):Source: Middle Eastern Studies, Vol. 34, No. 2 (Apr., 1998), pp. 113-128Published by: Taylor and Francis, Ltd.Stable URL: http://www.jstor.org/stable/4283940 .

Quote: تعقيب على تعليقات مقال الزبير باشا رحمه في الذكرى المئوية لوفاته .. بقلم: سعود أسعد الزبير سعدت كثيرا بالتعليقات التي وردت حول موضوع (الزبير باشا رحمه في الذكرى المئوية لوفاته) ورغماً عن أن العديد من التعليقات حفلت بالكثير من المهاترات إلا أنني سأرد على ما ورد بعيداً عن التجريح والإسفاف. 1. لا يمكن لأي مؤرخ أن يكتب عن (الزبير باشا) دون التطرق لموضوع تجارة الرقيق وقد كان المقال المذكور عبارة عن رد لسيرة حياته وسأوافي الجميع بمقال منفصل بعنوان (الزبير وتجارة الرقيق) مدعوماً بالأسانيد التاريخية متمنياً أن ينال حظه من النقاش وصولاً للحقيقة فهي أجدى وأنفع لشعبنا. 2. الحديث عن انتساب الجعليين لجدهم جعل العباسي حقيقة وردت في كل كتب الأنساب السودانية والعربية ويمكن الرجوع إليها للتأكد. ونذكر بعض المراجع على سبيل المثال لا الحصر: من المكتبة السودانية: • كتاب الجعليون والعباسيون في السودان، تأليف: أبو سفيان المرضي البشير • دليل الأنساب في السودان، تأليف: عثمان حمدالله الحاج. • تاريخ وأصول العرب في السودان، تأليف: الفحل الفكي الطاهر ومن المكتبة العربية: • كتاب الأساس في انساب بني العباس للكاتب السعودي الأستاذ حسني أحمد علي. ويمكن لمن اراد الاستيثاق الرجوع لمثل هذه المصادر بدلاً من لغة التهكم والتجريح بدون سند تاريخي. 3. ورد في أحد التعليقات أن الزبير والدته (ضوه) وللحقيقة والتاريخ نذكر نسب الزبير لأمه، فأمه (شمه) وقد سميت على اسمها العديد من النساء بمنطقة الجيلي، وهي شمه بنت ولد النيل الكبير ووالدتها جعلية نقعابية من آل (أبو دريع بسيال كريم الدين) بالمتمة غرب شندي، وأجدادها ملوك المتمة، ومنهم جدها الملك (إدريس ابو دريع) وجدها الملك عبدالله ود سعد. ومن أقربائها المشهورين (عبدالرحمن النجومي) أمير أمراء المهدية والقائد السابق في جيش الزبير باشا، ومن أقربائها المعاصرين (البكباشى عبدالحفيظ شنان) وشقيقه (اليوزباشى عبدالرحيم شنان). 4. بعيدا عن حديث النسب والأنساب فإننا نؤمن بأن الأصل والنسب لا يعني شيئاً، ويبقى عمل الانسان وتعامله هو الفيصل. فكلنا لآدم (وآدم من تراب) كما نعتز كثيراً بأصولنا الزنجية فنحن أبناء هذا التمازج. أما الانتساب إلى (العباس بن عبدالمطلب) فإن كان تهمة فإننا لا ننكرها، وإن كان شرف فإننا لا ندعيه. 5. رداً على ما أورده (sese) فكل ما ذكره يجافي الحقيقة تماما ولست أدري من أين جاء بهذه المعلومة المغلوطة، فالزبير ذهب الى مصر طوعاً لعرض الخلاف بينه وبين (إسماعيل باشا أيوب) على خديوي مصر، فهو لم يعتقل بواسطة غوردون كما ذكر الكاتب، كما أن الزبير لم يلتق (بغوردون باشا) بالسودان على الاطلاق، بل التقى به في مصر حينما عرض عليه الذهاب للخرطوم للقضاء على الثورة المهدية، وقد كان لقاء عاصفا رفض فيه الزبير عرض غوردون، كما ورد في مقالي مثار النقاش، وكل الكتب والمصادر التاريخية تؤكد ذلك، كما أن فيلم الخرطوم) وهو فيلم انجليزي صوّر هذا المشهد التاريخي. أما ما ذكره الكاتب عن وفاة الزبير بمصر. فالزبير لم يتوفى بمصر بل توفي في بالجيلي، وما زال قبره شاهداً على ذلك بمقابر الأسرة بالجيلي. ولمزيد من التأكد يمكن الرجوع الى المصادر التالية على سبيل المثال لا الحصر: من الكتبة السودانية: • تاريخ وجغرافية السودان، تأليف: نعوم شقير. • تاريخ السودان الحديث، تأليف: ضرار صالح ضرار • السودان في قرن، تأليف: مكي شبيكة ومن المراجع الأجنبية: • كتابي تأليف هـ. س جاكسون • العاج الأسود • ما وراء السودان الحديث. ومن المكتبة العربية: • في شأن الله أو تاريخ السودان كما يرويه أهله للكاتب المصري محمد أحمد الجابري • كتاب الزبير باشا ودوره في السودان في الحكم المصري للدكتور عز الدين إسماعيل. 6. ما ورد في تعليق (حفيد الزبير) تعليق سخيف لا يستحق المناقشة ولا يعبر عن راي أحد فهو متطرف لا معنى له. 7. ورد في تعليق (ود الحاجة) أن معركة منواشي 1874م حسمها الجيش المصري بمساعدة الزبير. وهذا يجافي الحقيقة فالزبير بجيشه وحده هو الذي هزم جيوش سلطنة الفور بقيادة السلطان (إبراهيم قرض) ودخل الزبير وجنوده الفاشر في 3/11/1874م بينما وصل الجيش المصري بقيادة (اسماعيل باشا أيوب) في 11/11/1874م ونتيجة لذلك دفعت الحكومة المصرية التعويضات للزبير باشا واستمرت كمعاشات لأبنائه تصرف بالسودان من السفارة المصرية بالخرطوم. 8. ورد في أحد التعليقات تشكيك في قيمة ثروة الزبير باشا وهي لا تهمنا كثيراً كثروة. ولمن اراد التأكد نشير إلى وجود الاعلام الشرعي لورثة الزبير باشا وقيمة الثروة بغازيتة جمهورية السودان وهي متاحة لمن أراد الاطلاع، كما أننا كأسرة نمتلك هذه الوثائق. وتعرضت ثروة الزبير باشا للمصادرة: • صادر غوردون باشا (5 ألف جنيه استرليني) بعد اغتيال سليمان الزبير باشا 1879م. • صادر الحكم الثنائي المصري الانجليزي اراضي الزبير واقيم على جزء منها مشروع الجزيرة في عام 1927م وقد رفعت أسرة الزبير قضية تعرف في الصحف بتعويضات ملاك اراضي مشروع الجزيرة ورغم صدور حكم لصالح المتضررين إلا ان القضية ما زالت تراوح مكانها فقدت دفعت تعويضات لبعض الملاك من اسرة الزبير باشا وبعض الأسر الأخرى وما زال البقية في انتظار التنفيذ. • صادرت حكومة الفريق عبود اراضي الزبير باشا بالجنيد ومن بينها الأرض المقام عليها مصنع سكر الجنيد الحالي. • صادرت حكومة جعفر نميري اراضي الزبير باشا بود رملي واقيم عليها مشروع ود رملي التعاوني وبعد عدة قضايا تم تعويض الأسرة في عهد الديمقراطية الثالثة بحواشة في نفس المشروع لكل أسرة من أبناء الزبير باشا. 9. ورد في بعض التعليقات أن الزبير كان عميلاً للأتراك والبريطانيين ولنا أن نتساءل: ‌أ. كيف يكون عميلاً للأتراك والمصريين ومن ثم احتجازه بمصر لكي لا يعود إلى السودان؟ ‌ب. وإذا كان عميلاً للانجليز لماذا تم نفيه إلى جبل طارق تحت الحراسة؟ ‌ج. وكيف يكون عميلاً للانجليز وقد رفض عرضهم بأن ينصب ملكا على السودان؟ ‌د. وكيف يكون عميلاً للانجليز من رفض المشاركة في حملة (الجنرال بيكر) للقضاء على عثمان دقنة؟ وهذه الحقائق موجودة في كل كتب التاريخ السودانية والأجنبية التي تعرضت لتلك الفترة والوثائق موجودة بدار الوثائق المركزية بالخرطوم ودور الوثائق بمصر وتركيا وبريطانيا وتمت بعض مداولاتها في مجلس العموم البريطاني وما زالت موجودة وقد اطلعنا عليها في فترة من الفترات. ختاماً معذرة للإطالة فقد كان الوقت ضيقاً لا يكفي للإيجاز متمنياً أن يكون فيما ورد رداً لجميع التعليقات مع شكري وتقديري لجميع من أدلى برأيه في هذا المقال. وللجميع العتبى حتى يرضوا.

Quote: اهه النقول ليك انا القدامك دا الباشا ما عمل و لا حاجة من الحاجات ديل كلهن و لو عندك ما يثبت كلامك جيبو هنا و بطل الاتهامات المرسلة.

Quote: ماقادر تقراها؟

Quote: يا أمجد اسي الزعلان منو؟؟انا ولا إنت؟ ما هكذا تورد إبل الحوار يا شيخ أمجد انا كلامي الجبتو دا من كتاب لي زولة خواجية متعاطفة مع الزبير باشا دا! وبعد تعاطفا ذكرت ماذكرت وعلاقتو بتجارة الرقيق وسماحو لي (عبيدو باكل من يقتلونهمن الاعداء في حروبه الشخصية.) بجيب ليك الرابط بس إنت خليك من قصة (انا دا بقول ليك ) و انا متاكد! (المرسلة ((0)) ساكت كدة) و يدوم الود يا جميعابي.

Quote: Re: الزبير باشا رحمة الجميعابى مائة عام على الرحيل (Re: مرتضي عبد الجليل) امجد سلام الزبير باااشا ! ! ؟؟ والله قصة العرضة دي كلها ما احضره لكن ان شاء الله بجي باخد لي صوقيرة

Quote: ( الوثيقة) مستند مكتوب أو مصوّر أو مسجل ذو أهميّة رسميّة أو تاريخية يُستدلُّ به لدعْم دَيْنٍ أو حُجَّة أو ما جرى مَجْراهما ، وتحمل الوثيقةُ الشّكل الأصليّ أو الرّسميّ أو القانونيّ

Quote: الزبير باشا شخصية تاريخية لها مالها وعليها ماعليها .. أعتقد بل اكاد أجزم ولو على مستوى الاعتقاد الشخصي ببراءة الزبيرباشا من تجارة الرق .. رغم اعتقاد الكثيرين بخلاف ذلكـ .. إلا أن الكثيرين ممن كانوا حوله ويديرون مملكته وتجارته كانوا تجار رقيق دون التطرق لأسماء او قبائل .. فالمتتبع الحصيف ملم كامل الالمام بذلكـ .. وحتى لاننكأ جراح أخرى نرجو لها ان تندمل .. في حق من مارسوا هذه التجارة وفي حق من تمت ممارستها عليهم .. التعرض لحياة الزبير باشا هو خوض في خضم متشعب المسالك اخي جميعابي .. وحتى الآن لست ادرى ما المغزى من هذه الاحتفائية ومن طرقك لهذا المنحى في تناول سيرة الزبير ومن ابرازك للقب الزبير باشا الجميعابي .. وانتسابك لنفس الفرع أو خشم البيت من بيوتات الجعليين كقبيلة .. فانت بذلك توحي للمتتبع بحكمك المسبق بل بانحيازك مصحوباً بزهوكـ بما تقوم بسرده ونشره فلو قمت بتناول شخصية الزبير من وجهة نظر محايده لكان أفضل وأصح وأكثر استساغه وتقبلاً من جانب المتتبع والقارئ .. كما ان تفنيد شخصية الزبير وتمحيصها دون الرجوع لمفاهيم وممارسات ذاك العهد التليد وشجبها لاشك سيدخلك في مآزق اجترار المرارات والمآسي والتي قد لاتحس بها أو قد لا تلقي لها بالاً .. لكن مابالكـ بتلكـ القطاعات الكبيرة التي كان يتم الاتجار بها كبضاعة وبيعها وشراءها في سوق النخاسة .. وكيف سيكون إحساسكـ ان كنت أو عائلتك طرف في هذه المعادلة شائهة العناصر .. لذا من وجهة نظري والتي لايصح سحبها عليك أو على الطرف الذي يخالفكـ الرأي بل هي من باب الاستئناس بها في أن تناول شخصية جدلية كشخصية الزبير باشا لايصح أن تكون إلا في دراسة متأنية ومرتبة تجعل الحكم للقارئ بعد ان تفي الشخصية حقها من الشرح والتناول والاطناب ومن كافة الأوجه مصطحباً مفاهيم تلك الحقبة والبيئة التي كانت منشأ وأرضية لحراكـ شخصية الزبير باشا واسهاماتها سلباً أو ايجاباً .. جاعلاً كافة المعلومات والمعطيات في يد القارئ .. ليحكم هو .. وليس كما تم هنا إيحاءاً من جانبكـ وتمرير حكمك المسبق للقارئ والذي قطعاً لن نلومه على حكمه المخالف لحكمكـ .. فله مطلق الحرية في ذلكـ .. كما لن يلومه أحد على تهجمه على شخصية الزبير بالقدح والذم بدلاً عن الانصاف الذي أنت ترغبه كما كثيرين لشخصية ثرية كالزبير باشا رحمه ....

Quote: لسه

عارف يا حبيب انت زي القاعد تقول الديك ما بعوعي
والمختلفين معاك بقولوا ليك لا والله الديك بعوعي
ودي المشكلة ..

التاريخ يا امجد ياهو الواحد الدرسناهو دا
والزبير باشا لا يعدو كونه تاجر رقيق ومتعاون مع المستعمر
ومصيبة الناس المختلفين معاك انهم عايزين يحاكموا الزبير باشا
بحاجة كانت سائدة لا هي عيب ولا منقصة في ذلك الوقت (تجارة الرقيق)
ولكنهم يريدون محاكمته بقانون العصر وحقوق الانسان ... الخ
فالرق موجود من زمن الرسول والصحابة وبعضهم كان له موالي يبيع ويشــتري فيهم
المشكلة عايزين يحاكموا الزبير باشا بمعطيات اليوم
ونفس الشـــئ دا حصل مع المك نمر والخليفة عبد الله التعايشي .......... الخ
التاريخ ينبغي أن يقرأ في سياقه الزماني والمكاني
ويستلهم منه العبر لما يفيد مسيرة الشعوب ..
..
..
النهاية كدا لا في زول بقدر يقنعك ولا أنت بتقدر تقنع زول
لأننا كلنا ننكر هذا التاريخ ولا نعترف به
وهو إما تاريخ مكتوب بواسطة غير السودانيين أو تاريخ محكي شفافة
وفي كل عله وشكوك وروايات مختلفه ومختلقه ومؤلفه ... الخ

أقول شنو يا زول سوق سواقتك بس أعمل حسابك من الشـــدر
لكن حكاية الزبير باشا وطني دي فكنا منها الله يرضى عليك ياخ!