أعجبت بتلك الفتاة المتبرجة

Quote: والله يا ناس ام بدة حيرتونا ... جنكم جكس ههههههههههههه... اها انت ام بدة ياتا ...شمال ولا جنوب ... عشان نعرفك شايت وين؟؟؟

Quote: هل لأخلاق الفتاة ومعدنها علاقة بلبسها وأحتشامها؟ هل يعنى الحجاب أو حتى النقاب قمة الألتزام؟ هل يمكن أن ترتدى الفتاة البنطلون الجينز البودى والبلوزة الاسترتش وتسدل شعرها لكن رغم ذلك تجبرك على أحترامها تقديرها؟

Quote: عنوان البوست غير مفهوم

Quote: أظن ما شجع المتصل على البرنامج ليقول قوله هذا - طريقة لبس وغناء المذكورة- ودة أجابة لسؤالك

Quote: الجوهر وليس المظهر

Quote: انت عايش وين بالضبط.....في اي بلد

Quote: طبعاً من وجهة نظري وراايي الي يحتمل الصواب والخطأ هو انه مب كل بنت متنقبه او متبرقعه محترمه ونفس الشي ينطبق على المتبرجه...ولكن! انا افضل المتبرقعه اكثر اي بمعنى اني اشوف البنت متغطيه احسن من المتبرجه ..رغم اني كنت اعرف بعض البنات كاشفات الوجه ولكنهن محترمات ومتدينات يعني مب شرط انها تغطي خلاص المتبرجه انها ( ++++) !! فمثلا انا كنت ادرس في معهد النيوهورايزن فكنت اعرف بنات كاشفات الوجه ولكن محترمات لاابعد حد ماشفت عليهم شي ابدا وايضا كانت فيه مدرسه +++ في نفس المعهد وايضا كانت متبرجه والله ماشفت منها الا كل شي يرضي الله ورسوله طيبه وخلوقه ومحترمه وحتى انها ماجت لنا ولا يوم حاطه في وجهها صبغ والوان عفواً المكياج عكس بعض الطالبات الله يهديهن قالبين الصف تنافس في المكياج ولا الخاتم ومدري شنو ....فسؤالي هو للشباب هل تحترم المنقبه والمبرقعه اكثر من المتبرجه "الكاشفه وجهها " ولا تحترم الاثنين بنفس القدر ؟

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين سيد الأولين والآخرين إمام الأنبياء والمرسلين نبينا الحبيب محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ... فتيات متبرجات في بيوتنا··· متبرجات في حيِّنا·· متبرجات في مجتمعنا، في بيتنا متبرجة، إذاً في بيتنا قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة في وجوهنا، فتحرق نفسها وتحرقنا معها، فلماذا تتبرج بناتنا وأخواتنا؟ ما أسباب هذا التبرج؟ وما نتائج هذا الانحراف؟ ولكن قبل كل شيء، ما معنى التبرج؟ وهل تحدث عنه قرآننا الكريم؟ وبماذا اتسمت مقاربته الحكيمة له؟ 1 ـ معنى التبرج في القرآن: التبرج هو خروج المرء من البرج أي القصر، وأيضاً هو خروج المرأة من برج العفة وقصر الحياء إلى متاهات العري وسراديب الخزي· لقد اهتم دستورنا العظيم القرآن العظيم – والذي لم يغفل أمراً إلا جاءت به آياته الكريمة - بهذا الموضوع الخطير، وتحدث رب العزة والجلال عن التبرج، فذكره في سورتين ورد فيهما فرض الحجاب على المرأة المسلمة وهما سورتا النور والأحزاب. ففي الآية 60 من سورة النور يقول عز من قائل: (والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة، وأن يستعففن خير لهن، والله سميع عليم). ويقول في الآية 33 من سورة الأحزاب: (ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)· 2 ـ في بيتنا متبرجة: هذا لا يعني أن خطراً محدقاً يحيط بنا جميعاً، إلا إذا تابت توبة نصوحاً وعادت إلى ربها عودة المؤمنة الخاضعة والخاشعة له سبحانه وتعالى، ومكْمَن الخطر ليس مجازياً أو مبالغاً فيه، بل هو واقع ملموس للعيان··· فحين تلامس الفتاة أولى خيوط ربيع مراهقتها، تتراءى لها الحياة الدنيا بألوان زاهية، وتصير منساقة لأي دعوة للتحرر والتقليد، ( وهنا نقصد التحرر من لا شيء والتقليد الأعمى لما نشره الغرب بأوساطنا التي كان يجب أن تبقى طاهرة من دنسهم والله المستعان ) ... وهكذا أول ما تتجه إليه هذه البنت أو هذه المراهقة هو إبداء زينتها للغير، وبخاصة الشباب، إرضاءًَ لغرورها أللا واعي وغريزتها الأنثوية الغير موجهة توجيهاً صحيحاً من قبل أول صديق لها – والذي يجب أن يكون أمها - في ضرورة إثارة انتباه الآخرين وذلك بتحريض من زميلات السوء ونجاحهم في ذلك لغياب إرشاد الأم والتي بالغالب تكون على شاكلتها ولا يلفتها أمر ابنتها التي تراه من قبلها أنه عادي كالأخريات لغياب الوازع الديني من الأساس في الأم والأب ... وعلى هذا الأساس يترك لها انتقاء ملابسها وزينتها أسوة بصديقاتها المتبرجات، وهكذا يبدأ مشوار التيه والانزلاق ... فكيف تعمل من أجل تحقيق أمنيتها العجيبة هذه في إبداء زينتها للغير؟ طبعاً، إن الشيطان تساعده نفس بني البشر الأمارة بالسوء في حض الفتاة على التجرد من ملابسها والتخفف من حملها، فلا بأس في نظر أختنا المتبرجة من إزالة غطاء الرأس، وتعرية الوجه والصدر والنحر، والساقين والفخذين، وآخر ما رأيناه ـ للأسف العميق ـ هو (موضة) هذا الوقت المتمثلة في لباس السراويل الضيقة من جينز وغيره ، والفساتين الكاشفة لقسمات الجسد، وتفاصيله الأكثر حميمية، أليس مثل هذا اللباس قنبلة خطيرة حقاً قد تنفجر في أي وقت وحين؟··· أكيد ·· فهذا العري لمثل هاتك الكاسية العارية تضرب كل خصال الحشمة والعفاف عرض الحائط، وتوقظ الفتنة النائمة وتعرض نفسها للعنة والطرد من رحمة الله عز وجل، وتشحن صدور الشباب العزاب وحتى المتزوجين منهم برغبات خطيرة، الأمر الذي يدفع حتماً إلى الزنى والفواحش ما ظهر منها وما بطن· (( هنا أستغرب كل الاستغراب .. كيف وصل الحد في الرجل الشرقي أن يرى زوجته وابنته وقد ارتديتا مثل تلك الألبسة ولا تحرك فيه الحمية ولا يهتز بدنه أن يسير معهم في الأسواق والأماكن العامة وهن على تلك الحالة ..؟؟!!! ما القصة وما هو السبب في ذلك ؟!! كيف وصل الحال بالرجل الشرقي أن تهون عليه حرماته بهذا الشكل فأصبح لا يبالي بأن تظهر بناته وزوجته على تلك الصورة من العري المقزز ولا يهتم..؟! يقال ولا أدري مدى صحة هذا الأمر ... أن من يأكل لحم الخنزير يفقد الحياء من نفسه فلا يعود يهتم لما يراه من حريمه وما يفعلن ذلك أن حيوان الخنزير هكذا فهو لا يباشر أنثاه إلا إذا رأى ذكراً أخر يفعل بها ذلك أولاً، وبعد ذلك يقوم بمباشرتها ...؟!!!! سبحانك اللهم لك حكمة في منعنا لأكل لحمه تريد أن تعلمنا من خلالها الاشمئزاز من هكذا تصرف بالإضافة إلى حكمك الأخرى من ذلك بوجود الأمراض والجراثيم في لحمه وحكمة الطاعة التي تريدنا أن نكون عليها في حالة إطاعة أوامرك دون السؤال عن سببها كما يفعل اليهود وكما فعلوا اتجاه أوامر الله لهم ... نعود لموضوعنا والمتبرجات ..: 3 ـ خطاب القرآن إلى كل متبرجة: سعياً لصيانة المرأة من عبث الأيدي بها، واختراق الأعين لحميمية جسدها، وبُغْية الحفاظ على شرفها وحضها على التمسك بحيائها عفيفة طاهرة وضع الشرع الحكيم حدوداً وشروطاً عدة تضع المرأة المسلمة في إطارها الصحيح، بل اعتنى القرآن الكريم بملابس المرأة التي ينبغي عليها أن تلتزم بارتدائها عناية فيها الكثير من التفصيل، وهذا ليس معتاداً في القرآن عند تناوله المسائل الجزئية مما يدل بشكل واضح وضوح الشمس في كبد السماء على الأهمية القصوى التي أولاها الشارع الحكيم لقضية لباس المرأة الذي فرضه عليها رب العزة والجلال، ألا وهو حجابها الذي يستر سائر بدنها· يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الأحزاب الآية 59: (يأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يُؤذين)··· فانظري أيتها الأخت المتبرجة هداك الله كيف أن الخطاب موجه إلى نساء النبي أمهات المؤمنين، وإلى بناته الطاهرات أولاً وإلى سائر نساء المؤمنين؟، فرغم طهارة نساء النبي وبناته العفيفات، فإن الأمر بالالتزام بالحجاب لم يستثنهن، بل بدأ بهن، فما بالك أنت أيتها الأخت العاصية؟ وزاد القرآن في الإيضاح أكثر، وأورد خمسة أمور أكد على ضرورة أن تتحلى بها المرأة المؤمنة، يقول عز وجل في الآية 31 من سورة النور: (وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زيتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن)· وهكذا أمرك الله أيتها الأخت بأن تغضي بصرك حتى لا تقع عيناك على فتنة، قد تضرك إن عاجلاً أو آجلاً، فالنظر هو مقدمة كل شر، وقالوا قديماً النظر بريد الزنى، وبأن تحفظي فرجك إلا على زوجك، فذلك أطهر وأعف لك وأصين لكرامتك، وحفظ لشرفك وإنسانيتك، وبألا تظهري زينتك إلا ما ظهر منها، وقال ابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهما: ما ظهر منها هو ظاهر الثياب، وأيضاً بأن تضربي بخمارك على جيبك، وفي هذا حرص أكثر على غطاء أماكن حساسة من جسدك، وبألا تُظهري تلك الزينة التي حرَّم الله عليك إظهارها للأجانب إلا لزوجك ومحارمك، إن المتبرجات اللائي لا يكدن يسترن أجسامهن إما بملابس ضيقة تصف تفاصيل الجسد أو بملابس شفافة تكشف أكثر مما تغطي، إذا مِتن على حال التبرج لا يدخلن الجنة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " صنفان من أهل النار لم أرهما: رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات، على رؤوسهن كأسمنة البخت لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليُشم من مسافة كذا وكذا "· 4 ـ أسباب تبرج البنات: الجهل بالدين وتعاليم الشرع الحنيف من طرف أولياء الأمور ومن الفتيات أنفسهن ـ التقليد الأعمى والببغائي لنساء الغرب الكافرات في لباسهن وطريقة كلامهن ـ الإعلام الفاسد الذي يدخل بيوتنا من دون استئذان حاملاً معه كماً هائلاً من المسلسلات والأفلام حيث تتبرج الممثلات ـ انتشار تجارة الأزياء والمساحيق والعطور وأصحاب الموضة ـ انتشار أماكن الفجور والملاهي والمراقص ودور السينما ـ فتنة الشواطئ والعري في الصيف ـ الرفقة السيئة ومخالطة السافرات ـ قراءة المجلات الخليعة أو ما تسمى بالمجلات النسائية حيث تجد النساء بمفاتنهن يبتسمن ببلاهة ـ الفراغ الروحي ـ الرغبة في إثارة انتباه الغير· 5 ـ النتائج: وهذه بعضها فقط: التمادي في البعد عن الدين وتعاليمه وهو أهم الأمور وذلك بسبب ....: ذيوع الزنى ـ تمزق أوصال الأسرة ـ تفكك أواصر المجتمع ـ اندثار الخصال الحميدة كالحياء والعِفة ـ انحلال الأخلاق ـ كثرة التهتك والميوعة ـ سهولة الحصول على الحرام من نظرة وكلام وفعل ـ استفحال أزمة الزواج وانتشار العزوبية بين أوساط الشباب إلى غيرها من نتائج وعواقب وخيمة على الفتاة نفسها وعلى أسرتها ومجتمعها· وهنا لي ملاحظة أود أن يعيها الرجال قبل النساء ...: فعزوف بعض الرجال عن الزواج لعدم ثقتهم بوجود من يمكن أن يثق بها من النساء بسبب ما يراه ويفعله أقول هنا .... يجدر بالرجال أيضاً أن لا يثقوا بأنفسهم لأن أخطاءهم تماماً بنفس مستوى المخطئة بتبرجها، إذ كان الأجدر به لو أنه على خلق ويعلم بشرع دينه وما يجب أن يكون عليه ... هو أن يغض النظر عن تلكم النساء الكاسيات العاريات ولا يتبع سبيلهن ويتمادى معهن حتى يجر بنفسه إلى نفس الهوة والتهلكة، فالخطأ عند الله خطأ واحد سواءً أكان ناجماً من امرأة أو من رجل، لذلك جاء العقاب واحد دون تمييز وهنا تتجلى عدالة الخالق بخلقه إلا أن الرجل يظن بأنه حين يفعل الفاحشة وعدم ظهورها عليه قد نجا من عواقبها، وهو بذلك ينسى أو يتناسى أن الله سميع بصير وعادل شديد العقاب لا يغفل عن صنيع السوء ... وهو هنا كان الأجدر به أن يكون الرجل الحق الذي يصون نفسه من الخطأ ليس احتساباً للناس بل احتساباً لخالقه الذي يراه ويرى فعله حتى وإن لم يره الخلائق أجمعين ... فيكفيه أن الواحد القهار يراه من حيث لا يدري وهو الذي وكل به الرقيب العتيد ... فكيف لمن يعلم كل ذلك يقوم بفعل الفاحشة ويظن بنفسه أنه قد نجا من إثمها لأنها لم تظهر عليه كشريكته الأنثى ... أقول لأمثال هؤلاء الرجال ... اتقوا الله بأنفسكم .. اتقوا يوماً لا يغفل فيه شاردة ولا واردة إلا رأيتموها حاضرة أمام أعينكم ... يوم تفتحون كتبكم وتقولون .. يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ... فكل شيء عند الرقيب مكتوب ومؤيد لا يغفل عنه ولا ينساه إلا الغافلون ... ولذلك أقول لمثل هؤلاء الرجال افعل كما قال لك نبيك الكريم ودع عنك الكاسيات العاريات حتى لا تزل بسمهن وافعل ما أمرك به ربك ونبيك الكريم .. ولا تخاف من الزواج .. (( واظفر بذات الدين تربت يداك )) ... اللهم استر علينا وعلى بناتنا وعلى بنات المسلمين جميعا اللهم آمييييييييييييييييييييييييين.... وجزاكم الله خيرا ... والحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين ..