|
المليارات من الجنيهات من وين : من عصير كريستال (الغير صالح للاستهلاك الادمى) !!!
|
الأمن الاقتصادي يحجر كريتسال المانجو الخرطوم: صباح حجزت إدارة الأمن الاقتصادي «55» ألف كرتونة مركز لب المانجو تستخدم في عصير الكريستال بمقاسات مختلفة، باعتبارها غير صالحة للاستخدام الآدمي ومسببة لأمراض خطيرة خاصة للأطفال، وفقاً لتقرير معمل استاك بالخرطوم. وقال مصدر بالأمن الاقتصادي أنه تم حجز هذه الكميات وفتح بلاغ في مواجهة الشركة المنتجة «كريستال مانجو»، كما تم القاء القبض على موظف وزارة الصحة المناط به أمر هذا المشروب في المصنع والذي أفتى بصلاحية المانجو رغم قرار معمل استاك. وفيما قالت المصادر إن إدارة المصنع استحضرت شهادة صلاحية من الخارج خلافاً لشهادة معمل استاك فإن نيابة حماية المستهلك لم تحفل بهذه الشهادة وحجزت الكميات المذكورة من مركز لب المانجو والتي تبلغ قيمتها 2 مليون دولار. هذا وقد حظرت السلطات بيع وإنتاج مشروب المانجو الكريستال إلى حين الفصل في الدعوى. نقلا عن موقع جريدة الوطن العدد رقم: 1595 2007-10-31 http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=7012&bk=1
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المليارات من الجنيهات من وين : من عصير كريستال (الغير صالح للاستهلاك الادمى) !!! (Re: اسعد الريفى)
|
و لو كان هذا الموضوع فى أى مكان اخر غير السودان لما اهتممنا و تركنا الامر للجهات المعنية .. لكن فى بلد المحاليل الوريدية و الادوية الهندية و المبانى المنهارة ..و طريق الانقاذ و ما نراه حولنا بلا رقيب أو حسيب .. اختلط الحابل بالنابل .. و لو سمعنا عن احكام رادعة فى الامور اعلاه لما خضنا فى الامر .. لكن و الحال هكذا لا نملك الا التحذير .. و نعلم ان الامر قد يكون تصفية حسابات او (قرصة اضان ) لكن يبقى احتمال 10% أو أقل أن يكون الامر صحيحا ! و لاطفالنا و أهلنا .. نتمنى أن لا يكون الامر صحيحا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المليارات من الجنيهات من وين : من عصير كريستال (الغير صالح للاستهلاك الادمى) !!! (Re: اسعد الريفى)
|
.... الـي الأمـن الأقـتصـادي:
" لينا زمـن بنفتـش ليك ... مـشكورين علي حـجـزكـم للأف كـراتيـن الـمانـجـو،
ولكـن نسـأل ": ليـه سـكتواعـلي الأف كـراتيـن الفلوس الـطلعت مـن مـطار الـخـرطوم بلا تـصاديـق مـن بنك السـودان?. الحقائب المليونية تثير الشبهات بالمطارات الأوروبية.. من المسؤول؟ ملايين الدولارات خرجت ولم تعد
الحقائب المليونية تثير الشبهات بالمطارات الأوروبية.. من المسؤول؟. -------------------------------------------------------------
ملايين الدولارات خرجت ولم تعد..
وكيل المالية: تراجع رصيد البلاد من العملات الأجنبية والظاهرة تضر بالاقتصاد
إيقاف سودانيين بالمطارات الأوروبية والتحقيق معهم!!
تحقيق: عواطف محجوب:
" الراي العام ". ___________________
أثارت شكوك واسعة في المطارات الأوروبية خروج ملايين الدولارات أوراق (بنكنوت) عبر المطار، هناك من تم ايقافهم والتحقيق معهم بشأن هذه الكمية الكبيرة التي حملت في حقائق يدوية، هذا الأمر أحدث ردود فعل كبيرة ومخاوف لدى المتعاملين بالمطارات الأوروبية الذين ينظرون الى هذه المبالغ بأنها إما أموال غير مشروعة باعتبارها مرتبطة بظاهرة غسيل الأموال أو أنها اموال لتمويل أنشطة ارهابية.. ولكن ان تخرج كل هذه المبالغ من السودان وبكميات على حسب تأكيد محافظ البنك المركزي قد تصل الى مليون أو 2 مليون دولار بواسطة (الأفراد) أو (التجار)، حيث أبدى د. صابر محمد الحسن محافظ البنك تخوفه من هذا الأمر الذي يتسبب في احداث مخاطر على الأفراد وكذلك على الاقتصاد.. وبين هذا وذاك بدأت الكثير من التساؤلات وردود الفعل، فمنهم من يرى هذا الأمر قد حدث بسبب الضغوط الأمريكية واحتمال توقيع عقوبات اقتصادية على البلاد والبعض الآخر ربطها بالحديث عن التناول الخاطئ لبعض الصحف عن وقف التعامل بالدولار وان البنك سيتعامل بالعملات الآسيوية بديلاً عن الدولار، والبعض فسر خروج هذه الكميات من الدولارات لمخاوف البعض من جراء الأوضاع والتهديدات الأمريكية الخاصة بدخول القوات الدولية لدارفور.. فالأمر الآن متروك لذوي الشأن ليدلوا بدلوهم لنتعرف واياكم على الحقائق وعن المعالجات التي يمكن ان تتخذها الجهات المختصة للحد من الظواهر السالبة التي تهدد الاقتصاد.
تآكل الرصيد: _______________
ففي الوقت الذي عزا فيه وكيل المالية الشيخ المك رصيد البلاد من العملات الأجنبية وحركة النقد الأجنبي النشطة دخولاً وخروجاً من البلاد بسبب النشاط الاقتصادي وتزايد حجم الاستثمارات الأجنبية مما أدى لزيادة كبيرة في تدفقات النقد الأجنبي، مبيناً ان هناك بعض شركات الاتصالات قامت بتحويل أرباحها خارج السودان وفق ما هو مسموح لها بالقانون وفقاً لما تضمنه قانون الإصدار حيث قامت شركة موبيتل بتحويل ما يزيد عن (500) مليون دولار عبارة عن أرباحها من العمليات التي تمت.
وأشار وكيل المالية ان السبب الآخر لتآكل رصيد البلاد من العملات الأجنبية بسبب عدم ايفاء المانحين بالتزاماتهم في مشاريع كبيرة وعديدة لتوفير النقد الأجنبي داخل البلاد، حيث اضطر بنك السودان لطباعة العملة بالسحب من حساب التركيز مبلغ (80) مليون دولار مما أدى لتراجع رصيد البلاد من النقد الأجنبي وعدم ايفاء المانحين بمتطلبات اتفاقية السلام والتعداد السكاني والقوات المشتركة وهذه العوامل أدت لزيادة اعباء إضافية على رصيد البلاد من النقد الأجنبي.
واضاف ان هناك تحويلات كثيرة تمت في الفترة الماضية بلغت (33) مليار دولار عبارة عن ايرادات البترول وفق برنامج تقسيم الايرادات بين الشمال والجنوب، فهناك كمية من هذه المواد تم استخدامها بالخارج وأخرى بالداخل وهذا الأمر أدى كذلك لتراجع رصيد البلاد من النقد الأجنبي، مبيناً ان هناك موارد مقدرة من العملات الأجنبية مرصودة في الموازنة سوف تساعد في اعادة بناء رصيد من النقد الأجنبي بجانب ان الصادر من البترول خلال الفترة القادمة يمكن ان يساهم في تحقيق عائد مقدر من الموارد الأجنبية.
واعتبر ان خروج ملايين الدولارات لخارج البلاد من الظواهر الخطيرة التي من شأنها ان تحدث أضراراً على الاقتصاد خاصة بعد الاستقرار الاقتصادي الذي حدث في الفترات السابقة وأصبح السودان جاذباً للاستثمار وتدفقت موارد النقد الأجنبي على البلاد.
ظاهرة خطيرة: ______________
محافظ البنك المركزي د. صابر محمد الحسن اعتبر ان خروج كميات كبيرة من الدولار أوراق (بنكنوت) ظاهرة خطيرة على الرغم من اضرارها الاقتصادية حيث تؤدي لتراجع موارد البلاد من النقد الأجنبي، إلا أنها في ذات الوقت تسبب في احداث مخاطر وتساؤلات لارتباطها في أذهان الأوروبيين بالارهاب وظاهرة غسيل الأموال، مبيناً ان الجهات المختصة تلقت العديد من الشكاوى من المطارات الأوروبية بتوقيف عدد من السودانيين الذين يحملون معهم حقائب بها كميات كبيرة من الدولارات تقدر بالملايين مما أدى لتعرضهم للمراقبة والتفتيش من قبل سلطات المطارات الأوروبية. وقال انه سيتم دراسة هذه الظاهرة بالتنسيق والتشاور مع الجهات ذات الصلة، اتحاد المصارف، لجنة غسيل الأموال وغيرها من الجهات لايجاد المعالجات اللازمة.
السياسة المتبعة : ________________
وفق ما تضمنته السياسة النقدية للبنك المركزي انه تم انتهاج سياسة مرنة بالسماح لسعر صرف العمالة الوطنية مما أدى لتحسنها مقابل الدولار في اطار السياسات المتبعة المتعلقة باستقرار سعر الصرف وتحديد وتوحيد سوق النقد الأجنبي ومرونته وفقاً لآليات السوق عبر التعامل بسعر الصرف المرن المدار، حيث ساهم البنك المركزي في تحييد جزء من الأثر السيولي التوسعي المتولد من القطاع الخارجي للمساعدة في الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي.
وفق الاحصائيات الرسمية لبنك السودان أظهر تقرير استمرار النمو الايجابي في أرصدة البلاد الخارجية من العملات الحرة نتيجة للتصاعد المستمر لأسعار البترول العالمية مما ساعد في بناء احتياطي مقدر من النقد الأجنبي بجانب تدفقات الاستثمارات الخارجية والتدفقات غير المنظورة، وبلغت الاحتياطات ما مقداره قيمة استيراد أربعة أشهر مما أدى لزيادة النمو الايجابي للارصدة الخارجية. وبالنسبة للاستثمارات الأجنبية ركزت سياسة البنك على إلزام المصارف عند تعاملها مع المستثمر الأجنبي للتأكد من تسجيل الاستثمارات الأجنبية لدى بنك السودان ورصد التدفقات الأجنبية ومراقبتها مما يساعد على تقليل المخاطر الناتجة عنها مع ضرورة تبسيط اجراءات تعامل المستثمرين مع المصارف والاستمرار في ضمان تحويل الأرباح للمستثمرين الأجانب ورأس المال المستثمر في حالة العودة من خلال القطاع المصرفي.
إجراء مسموح به : _________________
حاتم الزبير رئيس اتحاد المصارف قال: ان ملايين الدولارات تخرج عبر المطار بواسطة رجال الأعمال وهم يحملون (4 ا 5) ملايين دولار في حقائب عبر المطار وهو اجراء مسموح به من ناحية قانونية وفق سياسة التحرير المعلنة، ولكن المشكلة التي يمكن ان تواجه هؤلاء بالمطارات الأوروبية لارتباطها بتمويل أنشطة إرهابية ومكافحة غسيل الاموال لذلك يتعرض من يحملها للمساءلات. وأكد على ضرورة ان يتعامل من يحملون تلك المبالغ الطائلة عبر الطرق المتبعة بالبنوك عن طريق التحويلات، كما ان العملات التي تأخذها مقابل ذلك ليست عالية.
وبالنسبة للعقوبات الأمريكية فهي قديمة وهناك حجز لمبالغ كبيرة حجزت بالبنوك الأمريكية، مشيراً لضرورة التعامل بالعملات الأخرى وفتح اعتمادات بعملات الدول التي يتم التعامل معها لتقليل الاعتماد على الدولار في المعاملات الخارجية.
صعوبة التحويلات : __________________
فيما حذر قنديل ابراهيم أمين الاتفاقيات الدولية باتحاد اصحاب العمل من مغبة المخاطر التي يمكن ان يتعرض لها من يحمل كميات كبيرة من العملات الحرة (الدولار) بالدول الأوروبية للتعقيدات والاجراءات التحوطية المكثفة التي تتخذها تلك الجهات تجاه هؤلاء لأن سياسة الحظر التي تفرضها أمريكا على السودان وتشجيع بنك السودان لرجال الأعمال والتجار للتعامل بعملات الدول الأخرى وتقليل الاعتماد على الدولار هو اجراء قصد منه تقليل المخاطر، فالصعوبات والمشاكل التي يواجهها المصدرون في تحويلاتهم الخارجية بسبب الدولار أدت لتعثرها بسبب الاجراءات التي تتخذها أمريكا حيال تحويلات المصدرين بالبنوك الأوروبية والسويسرية ويرى ضرورة ان ينتبه المتعاملون في المجالات التجارية ولديها ارتباط بالبنوك الخارجية ان يكونوا حريصين في اجراء تعاقداتهم بالعملات الأخرى تفادياً لحدوث أية مشاكل قد تواجههم خاصة من لديهم أرصدة بمبالغ كبيرة بالبنوك الأجنبية بالخارج لأن الولايات المتحدة الامريكية أصبحت لديها هواجس من ان هذه المبالغ سيتم استغلالها في أنشطة ارهابية وهناك مساءلات تتم حتى لمن يحمل أكثر من 5 أو 10 آلاف دولار.
الحذر مطلوب : ______________
وطالب بضرورة الحذر والحيطة حتى لا يتعرض من يحمل مبالغ كبيرة من العملات الحرة بالخارج لمتابعة ومراقبة من سلطات تلك الدول، مشيراً إلى ان الاقتصاد السوداني وتحسن الجنيه السوداني مقابل الدولار جعل من السودان بلداً مفتوحاً وجاذباً للموارد والاستثمار الأمر الذي حقق وفرة مقدرة واحتياطياً من النقد الأجنبي لدى بنك السودان، فخروج كميات كبيرة من الدولار لابد ان يتم وفق رؤية محددة وان لا يحمل أي مواطن مبالغ كبيرة قد تعرضه للمساءلة والمحاسبة بجانب أنّ هناك مخاطر أخرى يمكن ان تتسبب في احداث مشاكل لمن يحمل كميات كبيرة من العملات الأجنبية من عصابات النهب المنظمة بتلك الدول، وأشار للتحسن المستمر الذي شهده سعر صرف الدولار مقابل الدينار مما ساعد في إحداث التحسن المتواصل للدينار مقابل الدولار واستعاد الدينار السوداني قوته.
فيما تساءل عضو المجلس الوطني سليمان حامد عن كيفية خروج مبالغ كبيرة من موارد النقد الأجنبي لخارج البلاد بملايين الدولارات لأن وفق قوانين بنك السودان والسياسة المتبعة فهناك مبالغ محددة مسموح بخروجها عبر مطار الخرطوم ولكن اما ان تكون خرجت ملايين الدولارات بطرق وأساليب مختلفة أما مباشرة بإذن شخصي أو خاص أو لحصانة دبلوماسية أو برلمانية أو لأشخاص معنيين.
احكام الرقابة; __________________
الأمر يثير العديد من التساؤلات حول الكيفية التي تمكن بها هؤلاء من الحصول على ملايين الدولارات وأي من البنوك تمكنوا الحصول على هذه الكمية الكبيرة من الدولارات منه. فالقوانين المصرفية والاجراءات الموضوعة من الأجهزة المصرفية تسمح للمسافرين بحمل مبالغ محددة ولكن ان تكون هناك ممارسات خاطئة فهذا الأمر له مخاطره على الأوضاع الاقتصادية، كما ان هناك ضوابط للتحرير ليس معناه عدم المحاسبة عن كميات المبالغ التي دخلت أو خرجت من البلاد، فرقابة الحكومة واجبة للتعرف على المخاطر التي يمكن ان تحدث جراء تلك المعاملات التي تسبب في إحداث أضرار اقتصادية كبيرة إذا لم يتم حسمها، فكيف يعقل ان يدخل مليار وبعد فترة يتضاعف هذا المبلغ لـ (5) أو (10) مليارات في فترة وجيزة، فهذا الأمر مرتبط بالظواهر الضارة بالاقتصاد لحماية المصارف والمؤسسات المالية من احتمالات استغلالها في عمليات غسيل الأموال. فكيف للقائمين على مصالح البلاد والعباد من فرض رسوم وضرائب على العاملين بالمهن الهامشية من باعة متجولين وبائعات شاي ورسوم عبور ومرور على الشرائح الضعيفة، في الوقت ذاته يترك من يتلاعبون ويهربون ملايين الدولارات لخارج البلاد مما يتسبب في تدمير الاقتصاد الوطني.
مصادر مصرفية أبدت قلقها من خروج كميات كبيرة من الدولارات للمطارات الخارجية، مبيناً ان هناك من تم التحقيق معهم بمطارات هولندا والنمسا مشيراً الى ضرورة تفادي المشاكل التي يمكن ان يتعرض لها لأن تلك الدول تربط هذه المبالغ بتمويل انشطة ارهابية أو غسيل أموال. وذكر ان البنك المركزي سيقوم بالتنسيق مع لجنة مكافحة غسيل الأموال لدراسة هذه الظاهرة وايجاد المعالجة اللازمة لها خاصة وان لجنة غسيل الأموال يحق لها السؤال عن حجم المبالغ في حالة اشتباهها بأن هذه المبالغ كبيرة خرجت أو دخلت بطريقة غير مشروعة.
وأكد على ضرورة ان تتعاون البنوك فيما بينها والبنوك الخارجية في مجال مكافحة غسيل الأموال عن طريق تبادل المعلومات والمستندات حول حالات غسيل الأموال التي يتم اكتشافها والمعاملات المشتبه فيها وفق الاجراءات القانونية المتبعة، مشيراً لضرورة تفعيل دور المراقبة الداخلية وتطويره لمكافحة غسيل الأموال، وعلى البنوك ان تقوم بوضع الضوابط اللازمة لمنع استغلال وسائل الدفع الالكترونية في مكافحة غسيل الأموال واخطار بنك السودان بأي حساب يتضح ان صاحبه يسيئ التعامل المصرفي بأية صورة من الصور مثل استغلال الحساب لأي اعمال ارهابية أو تتعلق بالارهاب أو عمليات مشبوهة أو تخالف الضوابط والتوجيهات الصادرة من بنك السودان. _____________________________________________________________________________
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المليارات من الجنيهات من وين : من عصير كريستال (الغير صالح للاستهلاك الادمى) !!! (Re: اسعد الريفى)
|
Quote: و لو كان هذا الموضوع فى أى مكان اخر غير السودان لما اهتممنا و تركنا الامر للجهات المعنية .. لكن فى بلد المحاليل الوريدية و الادوية الهندية و المبانى المنهارة ..و طريق الانقاذ و ما نراه حولنا بلا رقيب أو حسيب .. اختلط الحابل بالنابل .. و لو سمعنا عن احكام رادعة فى الامور اعلاه لما خضنا فى الامر .. لكن و الحال هكذا لا نملك الا التحذير .. و نعلم ان الامر قد يكون تصفية حسابات او (قرصة اضان ) لكن يبقى احتمال 10% أو أقل أن يكون الامر صحيحا ! و لاطفالنا و أهلنا .. نتمنى أن لا يكون الامر صحيحا. |
و لا نزال فى الانتظار
| |
|
|
|
|
|
|
|