البشير الكذاب: يقر بأنه جبهة ويوصي بتلاوة القرآن (والقرآن يلعنهم)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 02:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-15-2011, 05:09 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
البشير الكذاب: يقر بأنه جبهة ويوصي بتلاوة القرآن (والقرآن يلعنهم)

    وفي سياق متصل قال البشيرأن الترابي لم يشاورنا في حل الحركة الاسلامية،ووجه بالاهتمام بقواعد الحزب والحرص على التواصل الاجتماعي وحلقات تلاوة القرآن ،مؤكداً سعي الحكومة للتعاون والتواصل مع الجميع وخلق علاقات متميزة مع أمريكا ودول الجوار خاصة الجنوب ،وقال(أن الشريعة خط أحمر).وكشف ان المؤتمرالعام القادم للحزب سيختار قيادات جديدة للحزب من الشباب.
    المصدر: الرائد
                  

02-15-2011, 05:14 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البشير الكذاب: يقر بأنه جبهة ويوصي بتلاوة القرآن (والقرآن يلعنهم) (Re: عبدالله عثمان)

    وخلق علاقات متميزة مع أمريكا!!!!!!
    في المقال أدناه فضح لمسألة حلقات التلاوة والترابط الإجتماعي دي وأنها ليست لله وإنما لعمل سياسي يلبس لبوس الدين والدين منه براء
    ===

    : أمريكا: الإسلاميون: لذيذة وبارد شرابها.. عليّ إن لاقيتها "ضرابها"

    بقلم: عبدالله عثمان

    الحلقة الرابعة
    موسكو على نهر الهدسون
    (يذكرك بمحمود محمد طه ... فهو على أعتاب الستين، ولكنه نظيف جدا لا ترى له شاربا أو لحية ...... بعد عودته من أمريكا قدّم ندوة فى جهاز الأمن مدح فيها (أمريكا) لدرجة أن الدكتور عبدالوهاب عثمان .... قال له (كلنتون ... "لا يستطيع" أن يمدح أمريكا كما مدحتها)... (هو) يعتبر دخوله لأمريكا كأنه قد خرج من النار ودخل الجنة .... شبّه المرحوم التجانى أبوجديرى الذى ساعده فى الدخول لأمريكا بأنه كالرجل الذى يخرج الناس من النار الى الجنة ... أمريكا لم تخذلنى وقد شعرت بالفارق الضخم بينها وبين بريطانيا ثقافة وسياسة ودينا وفكرا ودينامكية وحيوية وديناميكية تصيب الإنسان لذلك تلاحظ أن كل من يزور أمريكا لمدة سنة أو سنتين تلاحظ عليه بعض التغير.... بصراحة شديدة جدا وبدون مغالاة أنا لو لم أذهب الى أمريكا ما كنت أعرف كيف ستكون معالم شخصيتى ... هناك أكتمل نضجى)
    بتصرف "لا يخل بالمعنى": د. عبدالرحيم عمر محى الدين فى كتابه "الترابى والإنقاذ" ص 469-470 عن د. بهاء الدين حنفى سفير السودان بتركيا ومهندس مذكرة العشرة التى أطاحت بالترابى.
    رائعة المخرج الإمريكي بول مازروسكي (موسكو على نهر الهدسون) 1984 تحكي الحكاية كلها باسلوب جد بديع ... بلد عقائدي يتماسك وأمريكا "الحزز" .. فرقة فنية من ذلك البلد "الذي تشظى فيما بعد" (فداية لنا فلندع) تحج لكعبة "الشيطان الأكبر"، ولكن ليس قبل أن يخضع أفراد الفرقة لـ "غسيل مخ" يحذرهم من "جنة اليانكي الكذوب" لا يطلبون بها اللجوء!! تنتهي القصة برئيس (هيئة أمرهم بالمعروف وفي نفس الوقت هو مقرر لجنة التأصيل) ببائع جائل لشطائر "الهوت دوغ" في معابر المشاة في "التفاحة الكبري"، نيويورك، حاضرة المال والأعمال!! درزينة أحذية تملأ أرفف "الجارور" وتعاوده الأحلام المزعجة، صفوف طويلات، في الشتاء الموسكوفي القارص، في انتظار حذاء وربع كيلو فاصوليا!!! لم يمض زمن طويل حتى توافد الفلاحون من أصقاع سيبيريا يقفون طوابير لا حد لها لـ "ينعمون" بشرائح البطاطا في مطعم ماكدونالدز الذي أفتتح لتوه ليس بعيدا عن ردهات الكرملين وقد خمدت فيها هتافات "الموت لأمريكا"!!! (شكا الهندي عزالدين وغيره بأن برودواي ولاس فيغاس غير بعيدتان الآن عن حي العمدة في أم درمان ولا حي الناظر في القضارف ... الجنز المثقوب وارد شلاتين، التاتو الاسلامي والراب بألحان الحقيبة... تأصيل وكدة!!!)
    تعود علاقة الاسلاميين بأمريكا لمنتصف الخمسينات ولعل حادثة التقاء سعيد رمضان (نسيب حسن البنا) بالرئيس الأمريكي إيزنهاور سنة 1953 في البيت الأبيض من أول ما تم رصده من "تعاطي" الإسلاميين مع الغرب وتتحدث الوثائق عن إنشاء "حسن البنا" لجماعة "الإخوان المسلمين" بدعم مباشر من شركة قناة السويس المملوكة لإنجلترا آنذاك وبدأ الإنجليز والملك آنذاك باستخدام " حركة الإخوان المسلمين" وخاصة جناحها السري حين تستدعي الظروف ذلك.
    في إبان تمدد النفوذ السوفيتي في أفريقيا، لجأت أمريكا لدعم الأخوان المسلمين في السودان ليقفوا حاجزا دون التمدد الشيوعي، فأوعزت للسعودية أن تموّل هذه الجماعة بالسودان (بنوك فيصل "الأمير محمد الفيصل + الشيخ علي عبدالله يعقوب) ثم توافدت وفود طلاب الدراسات العليا من الإسلاميين على أمريكا (يسميهم د. عبدالرحيم عمر محي الدين "أولاد أمريكا" وهو يعتقد أنهم لم يستفيدوا منها شيئا لأنهم قضوا وقتهم في الملحقية الدينية السعودية وتوزيع البتزا – آخر لحظة -)
    ذات "أولاد أمريكا" هؤلاء، كانوا يمنوننا بفتح أمريكا ولن ينس طلاب عهدنا أيامئذ بالجامعة تبشير الراحل محمد عثمان محجوب "راجل البركس" بأنه سيرفع الآذان في البيت الأبيض "ذات نفسه"!! وفي أول عهده بالترّشح لكوسو – اتحاد طلاب جامعة الخرطوم - "الذي هو منار ولن ينهار"، أطلق العبيد أحمد مرّوح "رئيس مجلس الصحافة والمطبوعات الحالي"، تحذيرات نارية لكارتر أن "موية حار ولا لعب قعونج" فعليه أن برفع يده عن أفعانستان.. كان دالي وقتها "زرقاء اليمامة" الوحيد الذي يرى شجرا يسير .. الأمر كان لا يتطلب أكثر من كوميديا سوداء .. يقول دالي تخيلوا أن كارتر قد تم ايقاظه على عجل منتصف الليل لإبلاغه فحوى الرسالة، يجمع كارتر أركان حربه وقادة مخابراته وتبلغ أساطليهم في أعالي البحار وقواعدهم في الباهماز وغوام وسيشل برفع الحذر للخط الأحمر، ثم كارتر، يتصبب عرقا يسأل: ما هو اتحاد طلاب جامعة الخرطوم .. هو، يا سيدي، اتحاد لطلاب في جامعة اسمها الخرطوم .. وأين الخرطوم هذه؟ في بلد اسمه السودان؟ وأين السودان هذا؟ في قارة أفريقيا ... وأين أفريقيا هذه؟؟؟؟!!!
    الآن كلما سافرت في الطرق السريعة ذات الستة مسارات و"الجي بي إس" (آسف، فحسب علمي لم يجتمع العرب بعد على اسم لتعريبه، لذا لزم التنويه) يحدثني بأن تبقى لك ثلاث ساعات و22 دقيقة، أتذكر تلك "العنتريات التي ما قتلت ذبابة" وأتذكر طرفة تحكي عن "أخو بنات" "ذي حجبات" تملا "ضراعو اليمين" وسكين ذات جفير .. سمع رئيسه يقسم بوضع أمريكا تحت حذاءه، فطمأن "الريس" قائلا (يا ريّس انت أمريكا دي خليها علينا، بنوضبا ليك تب، بس انت رخّس لينا السكر)!!! (عن قصور خيالنا راجع الصندق وطرفة المرحوم عمر الحاج موسى)
    الاسلاميون يحبون أمريكا حبا جما، لا تنتطح في ذلك عنزتان، يستولدون أطفالهم هنا ويحملون هم وأطفالهم البطاقات الخضراء و الجوازات الأمريكية، ولكنهم وكعهدهم دائما، يعيشون فصاما نكدا فيغنون بلسان ويصلون بلسان آخر واذا ما أجتمعوا كذب كل منهم على أخيه سابا أمريكا .. رصد الكاتب مصطفى البطل حالة الفصام تلك في مقال جد رائع حلّل فيه ظاهرة الإحتفال بمهرجانات القرآن الكريم في السودان والتي يقيمها "دكاترة" درسوا وهم وأبناؤهم في الغرب فيقول البطل ((في المقاعد الوثيرة المقابلة داخل القاعات الفخيمة يجلس الوجهاء و الكبراء من قادة الدولة و شاغلي مناصبها العليا و رموز المجتمع يستمعون الي آي الذكر الحكيم، يرتلها امامهم الاطفال، و يظهرون الاعجاب و الرضا ثم ينصرفون راشدين. و لا بد ان هؤلاء الوجهاء و الكبراء يدركون، مثلما يدرك غيرهم، اي مستقبل كئيب ينتظر هؤلاء الاطفال الذين تنتهي مسيرتهم في الغالب الاعم الي اشغال هامشية متدنية تحفظ لهم و اسرهم مكانهم الازلي علي حواف المجتمع في مدن القصدير. و اي مصير يمكن ان يؤول اليه هؤلاء وهم يفتقرون الي ادني المؤهلات والمهارات الاكاديمية و الفنية التي يوفرها التعليم النظامي الذي حرموا منه بعد ان اقتصر تعليمهم علي حفظ القرآن في ظل نظام ترعاه الدولة و تشجعه. و برغم الكلمات الباهرة التي تسمعها في مناسبات تخريج هؤلاء البؤساء عن الجلال و الهيبة التي يكتسيهما حامل القرآن و ما تشاهده من مظاهر التأثر عند من يرددون هذا الكلام امام شاشات التلفاز حتي لتكاد تري الدمع يطفر من العيون، فانني لم اشهد او اسمع طوال حياتي ان واحد من هؤلاء الوجهاء قد اختار لاي من اطفاله ان يكتسي هذا الجلال و ان يرتدي تلك الهيبة)) إنتهي
    في مقالين لهما، صور لنا الكاتبان د. عبدالله علي ابراهيم ود. محمد وقيع الله النظام البديع الذي تقوم عليه المكتبات عند الإمريكان وقد أظهر د. محمد وقيع الله بالذات افتتانا غريبا بالغرب وهو بعد مبعوث من جامعة أم درمان الاسلامية فتأمل!! وإفتتناه ذلك قاد الكاتب عبدالحميد محمد أحمد ان يكتب عنه مقالا عنونه له بـ (أقعد فإنك انت الطاعم الكاسي) عدّه فيه خائنا لله والوطن وذلك بلواذه فرارا في جنة الغرب وعدم عودته لوطنه الذي بعثه من حر مال محمد أحمد المسكين (راجع المقال في سودانيزأونلاين)
    وتظهر حال الفصام هذه جليا في مقال سطره السيد هاشم الإمام المقيم بأمريكا متحسرا على كونه لم يحصل على الدرجات اللازمة للدخول لجامعة الخرطوم فذهب على مضض لجامعة أم درمان الاسلامية (حصن الاسلام الحصين) ولا يزال ذلك الفصام يقض مضاجعه حتى لاذ بدار "الكفر" ولكن كيف لأمره أن يستقيم بها وفتوى من شيخه د. عبدالحي يوسف تملآ الأسافير عن تكفير كل من سكن الغرب!! والحال كذلك يلجأ لشيخه د. جعفر ميرغني الذي حدثه وأثلج صدره حالا له اشكال ذلك الفصام بقوله ((أنّ الصَّلاح إنما هو صلاح الدٌّنيا فأيّما امة أصلحت أمر دنياها ، واستقام حكامها على الجادة وساسوا رعيتهم بالعدل فقد استحقوا أن يرثوا الأرض وأن تدين شعوبها لهم وإن كانوا كافرين ، وأيَّما أمة أفسدت في الأرض ، وجار حكّامها و ظلموا فقد استحقوا الذّل والذيلَّية في الأمم وإن كانوا مسلمين)) انتهى
    يسعى الاسلاميون للتخفيف، هونا ما، من هذا الفصام باقامة حلقات التلاوة، المنافسات الرياضية، الحج الجماعي، فصول تدريس اللغة العربية ويسعون خلال كل ذلك، ومن وراء ستار، لتجنيد جموع السودانيين المنتشرة في الغرب وكل ما ذكر أعلاه مظاهر تحكي الدين بلا دين اذ هم لا يتورعون عن أكل الأموال الربوية والاعانات التي تستحصل من ضرائب الخمارات وأندية التعرّي بل ويتفنون في خداع السستم (الحكومة) بفنون لا تخطر على بال ولهم في كل ذلك فتاواهم الجاهزة وهذا حديث جد طويل نأمل أن نعود اليه وقبل ذلك نأمل أن يعودوا هم الى "تورا بورا"!!!

    الصندوق:
    يحكي المرحوم عمر الحاج موسى أن أعرابا كانوا يفدون على الكوة بالنيل الأبيض قبيل الخريف ليكتسون ثوبا ومركوبا لبقية عامهم لا يبدلونه الا قبيل الخريف القادم .. كانوا يشترون مركوبا خشنا يصتع من جلد البقر ... نزل سوحهم ذات عام أسكافي ماهر من أم درمان (محل الرادي رطن وخليفة المهدي سكن) أصبح هذا الإسكافي يضع لخشن المركوب وسادة ناعمة من جلد الماعز ... الإعرابي يدخل رجله فيتحسس موطئا لينا .. يخلعها فينظر وخيط قد رتق ذلك من الداخل لذلك ..يعجب (أشا!!! والله يا ناس الكوة ما فضل ليكم الا الروح!!!) يقول عمر أنه تذكر ذلك وقد استضافوه في قاعدة كيب كانيفرال ليشهد اطلاق الصاروخ للقمر فقال لحظتها (والله يا ناس الكوة ...)

    <a href="http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=print&board=300&msg=1281708807&rn=" target=_self>أمريكا: الإسلاميون: لذيذة وبارد شرابها.. عليّ إن لاقيتها "ضرابها"
                  

02-15-2011, 05:15 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البشير الكذاب: يقر بأنه جبهة ويوصي بتلاوة القرآن (والقرآن يلعنهم) (Re: عبدالله عثمان)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de