|
Re: هل أنت في انتظار المهدي المُنتظر في العاشر من صفر ؟ (Re: وضاحة)
|
صبري سلام انت وصاحبك الباشمهندس لاعبين راس ياخ والله حيرتونا وكرهتونا النت وحميتونا النوم قربنا نلحق قريب ود البوش بدوها لينا من تاريخ الفيلم قالو القيامة يوم 12/12 قلنا طيب نشوف مشي اليوم التاني قالو لا داك كلام افلام ناس المايا قالو يوم الجمعه قلنا طيب بالله كان ضرب لستك عربية نتاوق بي الشباك الجمعه مشي قلنا الحمد لله نلقاكم تاني طلعتو بي ولدنا محسن خالد قال المهدي المنتظر ودخل الخلوة من صباح اليوم وبكرة ما عارف نار شنو ياخ حيرتونا ..... تصدق امس بالليل حلمان انا نبي واخرت القيامة عشان الناس المساكين غايتو حيرتونا عدييييييييييييل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أنت في انتظار المهدي المُنتظر في العاشر من صفر ؟ (Re: عباس الدسيس)
|
الوجيه محسن خالد
شعلان شريف – إذاعة هولندا العالمية
إذا صدقنا روايات المؤمنين بأن انتهاء تقويم ‘المايا’ يعني نهاية عالمنا الأرضي، فإن هذا المقال سيكون على الأرجح أخر ما أكتبه. فلم يعد يفصلنا عن ‘النهاية’ سوى يومين فقط. ينتهي التقويم الذي وضعه اسلاف المكسيكيين، من الذين باتوا يعرفون بشعب ‘حضارة المايا’، يوم الجمعة الحادي والعشرين من ديسمبر (كانون الثاني) 2012. لم يقل واضعو التقويم أن نهايته تعني نهاية العالم، لكن المسكونين بهاجس ‘القيامة’، فسروه على هذا الأساس واستنتجوا أن ‘المايا’ لا يمكن أن تخطئ في حساباتها الفلكية، وأن اليوم الأخير في تقويمها هو بالضرورة اليوم الاخير أيضاً لوجودنا على هذا الكوكب. نسخ مسيحية وإسلامية تشكل الرؤى القيامية عنصراً اساسياً في الثقافة المسيحية، التي لا تزال فاعلة في تشكيل التصورات عن العالم في الغرب المسيحي، ولا تختفي تأثيراتها حتى لدى من لم يعودوا يعتبرون انفسهم مسيحيين. لذلك يشهد الغرب باستمرار ظهور أفكار وجماعات تتهيأ للقيامة القريبة، وقد تحدد مواعيد دقيقة لها، اعتماداً على روايات قديمة، أو على ظواهر فلكية، أو حسابات رياضية، كما يحدث الآن مع المؤمنين بأن الحادي والعشرين من ديسمبر الحالي هو أخر يوم لما على هذه الارض. من اللافت للانتباه أن ‘حضارة المايا’ التي قضى عليها المستعمرون المسيحيون بوسائل عنيفة جداً، واعتبروها وثنية، قد عادت لتكون مصدراً للرؤى المسيحية عن القيامة القريبة. ومما يلفت الانتباه أكثر، أن تمتد تأثيرات هذه النبوءة المرتبطة بشعب ‘وثني’ من السكان الاصليين لأمريكا الجنوبية لتصل إلى عالم أخر يبعد كثيراً، جغراقياً ودينيا وثقافياً، وهو العالم الإسلامي. فقد ظهرت منذ بضع سنوات، وحتى الآن، نسخ إسلامية من رواية ‘اليوم الاخير’ الذي سيحل مع يوم الانقلاب الشتوي لهذا العام. دراسة جامعية عن نهاية العالم لعل أكثر هذه النسخ إثارة للجدل، هي ‘دراسة’ أكاديمية قيل إنها نوقشت في كلية العلوم بجامعة بغداد في عام 2009. ومع أن مواقع كثيرة تحدثت عن ‘الدراسة’، لكنها لم تذكر اسم صاحبها أو اسماء الاساتذة المشاركين في نقاشها، ولم نتمكن من التأكد من حقيقة حدوث ذلك في الجامعة الأكبر والأقدم في العراق، وإحدى اكبر وأعرق الجامعات في العالم العربي. تتنبأ ‘الدراسة’ المفترضة بأحداث فلكية تؤدي إلى تبدّل مواقع القطبين الجنوبي والشمالي نتيجة لتغير في القوى المغناطيسية، ناجم عن اصطدام كويكب جديد بالأرض. ويؤدي تبادل المواقع بين القطبين، حسب هذه ‘الدراسة’ إلى انعكاس دوران الارض حول الشمس، مما ينتج عنه أن ‘الشمس ستشرق من الغرب، وتغرب في الشرق’.. وهذه هي إشارة واضحة إلى إحدى علامات الساعة، حسب روايات دينية إسلامية، أو علامات ظهور المهدي حسب روايات أخرى. المهديون في العالم الإسلامي يمكن القول إن فكرة ‘ظهور المهدي’ تشكل الفكرة الموازية للرؤى القيامية المتداولة في الغرب المسيحي. ويحفل التاريخ الإسلامي القديم والمعاصر باسماء الكثيرين ممن زعموا أنهم هم المهدي المنتظر، وبعضهم استطاع أن يكوّن مجموعة من الأتباع. ولا يكاد يمر عام دون أن يتم الحديث عن شخص أو اكثر ممن أعلنوا أنهم المهدي، في بقاع مختلفة من العالم. وفي هذه اللحظة فقط، هناك مهدي واحد على الأقل في كل من مصر واليمن والسعودية والعراق. وبالرغم من عدم وجود أي قيمة دينية إسلامية لتقويم حضارة المايا، إلا أن بعض المسلمين من المسكونين بفكرة قرب ظهور المهدي، أو قرب قيام الساعة، وجدوا روايات إسلامية ‘تؤصل’ لنبوءة المايا، ووجدوا فيها ‘دليلاً إضافياً’ على ‘الادلة’ التي يمتلكونها عن قرب ظهور المهدي، والتي يربطونها غالباً بأحداث سياسية أو كوارث طبيعية، يمكن تفسيرها بأنها مصداق لأحداث ورد ذكرها كنبوءات وعلامات عن قرب ظهور المهدي المنتظر في الكتب الدينية القديمة. ويمكن للباحث أن يجد في بعض المنتديات الإسلامية على الإنترنت تفسيرات ‘مهدوية’ لكل حدث سياسي تقريباً، فكلما مات زعيم، أو حدثت ثورة أو حرب أو زلزال، تظهر كتابات تربط الحدث بإحدى العلامات المذكورة في الكتب عن قرب ظهور المهدي. روائي سوداني يعلن نفسه مهدياً آخر المهديين هو كاتب روائي سوداني، يقيم في بريطانيا، أعلن أنه هو المهدي المنتظر، وان موعد ‘تعميده’ سيكون يوم السبت العاشر من صفر، المصادف الثاني والعشرين من ديسمبر، أي بعد يوم واحد فقط من موعد نهاية العالم، حسب تقويم ‘المايا’. واليوم العاشر من صفر حسب التقويم الإسلامي له قيمة خاصة في عدد من الروايات الإسلامية المتعلقة بالتنبؤات المستقبلية. وعـُرف محسن خالد في الوسط الثقافي السوداني كروائي وشاعر وناقد، غزير الإنتاج وصاحب اسلوب واعد حظي باستحسان النقاد. وقد صدرت له عدة كتب بينها ‘تيموليت.. السحاقية المغربية الفاتنة وصيادة الفتيات’ و ‘###### السجان’ و ‘إحداثيات الإنسان’ و ‘الحياة السرية للاشياء’. والاخيرتان صدرتا عن دار الساقي في لندن، التي تعد من ابرز دور النشر العربية. وقد منعت كتبه من التداول في بلده الأصلي السودان، بسبب تهم بالتجديف وازدراء الاديان. يصدر الكاتب السوداني منذ ايام على موقعه الشخصي وعلى أحد المنتديات السودانية بيانات ‘تبشر وتنذر’ بقرب ‘تعميده’ في العاشر من صفر القادم باعتباره ‘المهدي المنتظر’ الذي سيرسي ركائز دولة الحق في الارض. وعلق أحد المشاركين في المنتدى بالتساؤل ما إذا كان التبشير والإنذار يشمل الساكنين في السودان، مادامت البيانات تـُنشر في منتدى لن يستطيع السودانيون الوصول إليه لأنه محظور ومحجوب من شبكة الإنترنت في السودان.
http://www.sudanyiat.net/news.php?action=show&id=19823
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أنت في انتظار المهدي المُنتظر في العاشر من صفر ؟ (Re: عبدالمنعم الطيب حسن)
|
Quote: تطلبونها من محمد بن عمر وبين ظهرانيكم المهدي ؟؟؟ عجبي !!! |
اراك تستهزأ بي ياهذا!!!! والله اقبل عليك الا اخلي ريحتك طير طير انت قايلني هين؟ ولا عشان ما بنحب نظهر بس يا صبري شايفك فهمتني غلط ، الضمير (ك) في يسخطك راجع للنبي الطائر بتاع معيطيب وليس لربنا، وان انت بتؤمن انه يمكن يسخطك او يهديك، وطاتك اصبحت ولحقت مورينهو.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أنت في انتظار المهدي المُنتظر في العاشر من صفر ؟ (Re: محمد عمر الفكي)
|
الأخ العزيز صبرى سلمك الله لجد ما استمتع بقراءة ما يودعه الأديب بالجد محسن خالد فى ألأسافير وأتمنى إقتناء كتبه المطبوعة لأننى لم أحظ بواحدٍ منها حتى الآن . أسلوب محسن به سحرٌ يشدّك شدّاً رغم صعوبة فهم تعابيره الرمزية أحياناً لمن كان مثلنا لا يمتلك الذخيرة المعرفية الكبيرة سيما فى دهاليز الغيبيات . لو كنتُ أُجيد فتح البوستات ، كان بوست ( العاشر من صفر ) لصاحبه محسن خالد قميناً بأن أفترع له بوست ولكننى كما ترى لم أفعل ذلك منذ إنضمامى لهذا الجمع فى العام 2007 م . حيرتنى نتيجة الإستفتاء فى هذا البوست وتعجبت بأن تكون النتجة متعادلة بعد تصويتى مباشرةً !!! فهل نحن بهذا الكم الهائل من سكون الخرافة فى أذهان متعلمينا !؟ والله إنها لكارثة . المفيد المحزن لنتيجة هذا الحدث الذى شغل الكثيرين لأربعة أيام أو تزيد هو أن علينا مراجعة مَنْ مِن الناس يمكن الإستناد عليه والإعتداد بما ما يكتبه هنا أو فى غير هذا المكان من عالم الأسافير . المسأله لا علاقة لها بالعلمانية أو السلفية أو التدين إنما تمس جوهر الإستنارة وماهيتها فى حدها الأدنى ونسأل الله السلامه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أنت في انتظار المهدي المُنتظر في العاشر من صفر ؟ (Re: مها عبد الله)
|
Quote: صبري يا دفعة رغم إني صوَت بلا ولكن حتى تصويتي إعتبرته مضيعة للزمن
مهدي شنو يا فردة وقوم لف أنت ومن معك ، كل الإتوصلت ليهم خلال الأيام الموعودة إنو إحنا ناس فارغة وما عندنا موضوع عديييييييييييل |
يا مها (دا اسم أورغ بشتغل بالكهرباء) قبل اعتذار الأخ مُحسن خالد النتيجة كانت تتفاوت مرّة نعم أكثر ومرّة لا أكثر ... بعد الاعتذار أصبحت ماشة في اتجاه لا .. وعلى شوية كدا حنسمع معاها أغنية لا تنبش الماضي البعيد فإنّني ودّعت ليلاً مُظلماً وثقيلاً ...
| |
|
|
|
|
|
|
|