|
ارفض ان يتلقى حزب الأمة العزاء فى المغدورين يا عمر فضل المولى
|
فهو ليس وصى على أموات الشعب السودانى أولا ثانيا ان أهل المغدورين هم أولى بنصب صيوان العزاء وليس الصادق المهدى وحزب الأمة واعتقد ان هذه الخطوة هى بمثابة ضحك على الذقون وسعى كاذب لتحقيق مكسب سياسي. فى غير موضعة تماماً كما حدث إبان حادثة ( شماشة السلسيون ) الذين قضوا نحبهم وسعى حزب الأمة الى استقلال وفاتهم سياسيا ثالثا لقد تخلى حزب الأمة.وقياداتة التاريخية عن الشعب وعن معاناتة وأبى ان يعلن الوقوف مع الشعب بالأفعال وبالتالي نفض عن جلباب مؤيدية اى مسؤولية تجاة هذا الشعب وبصراحة ان أراد. حزبكم. أى اعتراف. من الشعب علية ان يبين عمليا وليس نظريا انتمائة الغير مشروط الى معارضة هذا النظام.
وتقبل تحياتي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ارفض ان يتلقى حزب الأمة العزاء فى المغدورين يا عمر فضل المولى (Re: مها عبد الله)
|
Quote: فهو ليس وصى على أموات الشعب السودانى أولا ثانيا ان أهل المغدورين هم أولى بنصب صيوان العزاء وليس الصادق المهدى وحزب الأمة واعتقد ان هذه الخطوة هى بمثابة ضحك على الذقون وسعى كاذب لتحقيق مكسب سياسي. فى غير موضعة تماماً كما حدث إبان حادثة ( شماشة السلسيون ) الذين قضوا نحبهم وسعى حزب الأمة الى استقلال وفاتهم سياسيا ثالثا لقد تخلى حزب الأمة.وقياداتة التاريخية عن الشعب وعن معاناتة وأبى ان يعلن الوقوف مع الشعب بالأفعال وبالتالي نفض عن جلباب مؤيدية اى مسؤولية تجاة هذا الشعب وبصراحة ان أراد. حزبكم. أى اعتراف. من الشعب علية ان يبين عمليا وليس نظريا انتمائة الغير مشروط الى معارضة هذا النظام. |
ابصم بالعشرة
شكرا هشام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ارفض ان يتلقى حزب الأمة العزاء فى المغدورين يا عمر فضل المولى (Re: Hisham Amin)
|
الاخ هشام وزواره الكرام
الحقيقة الطائفية هى افة هذا البلد الطيب واهله الكرام،اذ ان زعماء الطائفية بشقيها لم يجنى منهم البلد غير مزيد من الأضعاف الفكرى المقصود،فلقد وظفوا نفوذهم الدينى للسيادة المتعاقبة والمتوارثة لحكم هذا البلد ،باحقية لاتقبل حتى النقاش،فلذلك هم لايجدون حرجا فى ان يموت ابناء السودان وهم ينصبوا صيونات العزاء لرحيلهم،وليس فى اقامة صيوانات العزاء مايعيب فهى عرف سودانى اجتماعى اصيل ،غير ان هؤلاء الزعماء هم اولى بنيران الوغى حتى يستحلوا ما يصبون اليه من مقاعد البرلمان المستقبلى والديموقراطية المقبلة بأذن الله،ليس كهبة او حق ملوكى أرثى، بل يجب ان يعملوا لينالوا، وان يقدموا انفسهم قبل انصارهم !!وبما ان الوعى لايتجزاء ،فسوف تظل حلقة الطائقية محكمة مالم يعى السودانيين وبالاخص الشباب انهم اولى بالسودان من الطائفتين ومن انصارهم،لذلك مثلما هم كانوا جديرين بالتضحيات والشهاده هم من باب اولى أجدر بان يتولوا زمام قيادة امرهم دون اوصياء أو أسياد.
بثينة تروس
| |
|
|
|
|
|
|
|