|
|
|
 Re: ذكرى اقتحام السفارة الامريكية في طهران 1979 (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
Quote: وكان طلاب اسلاميون اقتحموا في الرابع من تشرين الثاني 1979 بعد اشهر من انتصار الثورة التي اسقطت الشاه محمد رضا بهلوي المدعوم من الاميركيين، السفارة الاميركية في طهران واحتجزوا 52 دبلوماسيا رهائن.
وتم الافراج عن هؤلاء بعد 444 يوما في هذه الازمة التي ادت الى قطع العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وايران |
هل كانت ستنجح الثورة من دون هذا الاقتحام؟
دروس وعبر
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ذكرى اقتحام السفارة الامريكية في طهران 1979 (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
الاستاذ الشفيع لك التحية
اسمح لي باشارات على خفيف تتعلق بموضوع البوست دا:
اولا اقتحام السفارة كان انتهاك للاعراف الدبلوماسية
ثانيا تصدير الثورة شغل النظام الايراني اكثر من اللازم وجزء كبير من موارد الدولة يسخر لدعم انظمة ومنظمات في دول اخرى والنظام الايراني معروف عنه تدخله في الشؤون الداخلية لكثير من الدول
غالبية الشعب يعيش وضع اقتصادي متردي وازدادات الاوضاع الاقتصادية سوءا مع العقوبات الاقتصادية المفروضة على ايران
هامش الحرية الشخصية في ايران بالغ الضيق
علاقة السودان بايران غير الهوا ونشر التشيّع ما عادت باي مصلحة على السودان
ايران تحكم بنظام شديد الدكتاتورية وفي حقائق كثيرة عن اضطهاد وتعذيب للمعارضين والسنة فيها يذوقون الامرين على يد هذا النظام والكثير من كبار رجال الدين السنة تعرضوا للاغتيال ، هناك اضطهاد وانتهاكات بالغة لحقوق العرب في الاحواز
اخر حاجة :عندهم نظام ديمقراطي اعرج ، في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية يتم استبعاد اي مرشح لا يروق لمجلس صيانة الدستور
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ذكرى اقتحام السفارة الامريكية في طهران 1979 (Re: Muhib)
|
مهدي ومحب كيف حالكم
| Quote: اولا اقتحام السفارة كان انتهاك للاعراف الدبلوماسية |
وهل اقتحام الدول من الاعراف الديبلوماسية
نعم الاجراء كان غريب وممكن يكون مستهجن حسب الاعراف الدبلوماسية
ولكن السؤال:
هل كانت ستصمد الثورة الايرانية بدونه؟
ويا صلاح
السودان متشبع بحب المصطفى و ال البيت و الصحابة الابرار وهو "محصن" من التشيع، فاطمئن اخي
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ذكرى اقتحام السفارة الامريكية في طهران 1979 (Re: Motawakil Ali)
|
Quote: تقلبات السياسة الخارجية السودانية في عهد الانقاذ حالت دون أن يستفيد السودان من أي صديق.. ولو علم الإيرانيون مبدئية في علاقة السودان بهم لكانوا أنفع للسودان من دول الخليج التي لا تعدو أن تكون أذنابا للغرب.. بينما إيران دولة تملك قرارها. أما التشيع فقد دخل إلى السودان في وقت كانت فيه العلاقات الإيرانية السودانية عادية جدا قبل الانقاذ.. وبالنسبة لنا التشيع هو المصلحة الكبرى التي نرجوها لأهل السودان ...
|
ماذا كان يمكن للسودان أن يستفيد من علاقته بأيران؟
هل تدري أنت عدد السودانين الذين يعملون بدول الخليج العربي؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ذكرى اقتحام السفارة الامريكية في طهران 1979 (Re: Deng)
|
دينق
عاطر التحايا
Quote: ماذا كان يمكن للسودان أن يستفيد من علاقته بأيران؟
هل تدري أنت عدد السودانين الذين يعملون بدول الخليج العربي؟ |
على الأقل مع شريك جاد وعصامي ومتطور كان للسودان أن يشهد تنمية حقيقية فينخفض عدد السوادنيين العاملين بدول الخليج
وقد توافقني أن الاعداد الكبيرة والمتزايدة من السودانيين في مختلف المجالات و بمختلف المؤهلات يعد مؤشرا سالبا
ماذا فعلت الأنظمة السودانية المتعاقبة حتى اليوم من أجل توطين العمالة السودانية وتوفير فرص عمل تصون للسوداني كرامته وتقيه مرارات الهجرة والاغتراب في بلاد العجم والأعراب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ذكرى اقتحام السفارة الامريكية في طهران 1979 (Re: Motawakil Ali)
|
Quote: على الأقل مع شريك جاد وعصامي ومتطور كان للسودان أن يشهد تنمية حقيقية فينخفض عدد السوادنيين العاملين بدول الخليج
وقد توافقني أن الاعداد الكبيرة والمتزايدة من السودانيين في مختلف المجالات و بمختلف المؤهلات يعد مؤشرا سالبا
ماذا فعلت الأنظمة السودانية المتعاقبة حتى اليوم من أجل توطين العمالة السودانية وتوفير فرص عمل تصون للسوداني كرامته وتقيه مرارات الهجرة والاغتراب في بلاد العجم والأعراب |
متوكل علي.
سلامات.
إيران لا يوجد لديها شئ يستفيد منه السودان، وهم دولة الملالي الأول هو تصدير الثورة للخارج.
بعد حادثة السفارة الأمريكية بطهران بالتحديد، إيران لم تتطور خطوة. رغم سعيهم للحصول على أسلحة روسية قديمة عفا عنها الزمن. أما موضوع التقنية النووية التي يتحدثون عنها فهي جلبت لهم المصائب وليس إلا. إيران دولة فاشلة بالمعنى الحديث. نعم إزدياد عدد السودانين العاملين في الخارج وفي دول الخليج بالتحديد تعتبر إشارة سالبة كما تفضلت. ولكن هذا واقع لا يمكن تغيره بجرة قلم ويجب التعامل معه.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
الشفيع وراق عبد الرحمن
مهدي صلاح
Muhib
Motawakil Ali
Deng
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست