دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: سمعتو عن حركة السودان الجديد ؟ (Re: الكيك)
|
الكرمبا
سلوى إزيك و إزي الخردة.
حرب الحربوية مستمر
بالمناسبة عندي ولد مجنني و فصيح جددددا أيه رأيك نعمل ليه حاجة نسميها الجديد جديد...ينفع في كل زمان و مكان "جديد"!!!
long live New Sudan Movement lol
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سمعتو عن حركة السودان الجديد ؟ (Re: الكيك)
|
الكرمبا
سلوى إزيك و إزي الخردة.
حرب الحربوية مستمر
بالمناسبة عندي ولد مجنني و فصيح جددددا أيه رأيك نعمل ليه حاجة نسميها الجديد جديد...ينفع في كل زمان و مكان "جديد"!!!
long live New Sudan Movement lol
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سمعتو عن حركة السودان الجديد ؟ (Re: Salwa Seyam)
|
سلوى صيام ليك التحايا
رغم أن إعجابي بإهتمام هذا اليافع بالشأن العام، والذي دفع به للبحث عن سودان جديد، ولكن أبى إرث أباءه إلى أن يطارده ولو استعصم بجبل السودان الجديد، سأتعمد هنا مناقشة الأمر بقدر كبير من الجدية، وأدعوكم جميع لقراءته بعيونة "مفنجلة"، بإعتباره نموذج لوعي جيل يمثل المستقبل، وسأبدأ بالبحث عن "الجينات الوراثية" في خطاب اليافع، وبقراءة سريعة ستكتشف أنه صادر من "شبل لهذا الواقع السياسي الحالي"، حاملا معه كل مورثاته وأمراضه، وإليكم بعض مظاهرها: * جاء الخطاب على طريقة "البيان رقم واحد" للإنقلابات العسكرية، بينما يفترض أنه إعلان حركة مجتمع مدني تقوم على أسس ديمقراطية.فنلاحظ أن الشاب قد عين نفسه رئيسا لحركته "مش بتاعته"، ووعد بتعيين سكرتير يعين لاحقا، لاحظوا عبار يعين، وليس ينتخب.
* غابت الثقافة الديمقراطية عن مضمون الخطاب تماماً، ولا ألومه هو وإنما أجد له العذر "فمن أين لهذا اليافع بتجارب ديمقراطية يستمد منها وعيه.
* بعد أن نسف جسور الصلة مع الماضي، وحمله كل الإشكالات والاخفاقات، ولكنه عاد ليعلن أنه سيعتمد (تجارب الشيب) أساسا -ضمن اسس أخرى- للحلول.
* لاحظوا معي عقم وفقر القاموس السياسي السوداني-ليس عند هذا اليافع وإنما عندنا جميعاً- في توليد (نجر) مسميات ومفردات تعبر عن المشهد السياسي السوداني، يعني ومنذ أن أطلق الشهيد جون قرنق عبارة "السودان الجديد"، لاكها الجميع برؤى مختلفة، بل أحيانا متعاكسة، وهي رؤى تضطر أن تبحث لتفاصيل التفاصيل لتدرك أنها تتحدث عن سودان جديد آخر.
* أن هذا اليافع (شبل الواقع السياسي الحالي)، استعرض المشكلات حسب وعيه، دون أن يطرح حلولا تبرر إنشاؤه للحركة، وهو مرض آخر للسياسة السودانية، والتي جعلت من كل السياسيين (أفراداً وتنظيمات)، مجرد -فنيي أشعة ومختبرات مع الإعتذار لهؤلاء- يكتفون بالتشخيصن دون ان يصفون الدواء.
| |
|
|
|
|
|
|
|