من توكل علي الله فسيرزقه من معونات الامريكان او من غيرهم بلا حساب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 10:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-22-2012, 10:29 AM

محمد مصطفي مجذوب
<aمحمد مصطفي مجذوب
تاريخ التسجيل: 09-22-2010
مجموع المشاركات: 1298

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من توكل علي الله فسيرزقه من معونات الامريكان او من غيرهم بلا حساب

    عندما نشرت بالامس تقريرا وترجمته بعنوان ترجمة نشر الديمقراطية الامريكية: تفاصيل المبالغ التي تلقتها المنظمات والذي وصلني من اخ وصديق كريم عن مبالغ المعونات الامريكية التي تلقتها بعض المؤسسات والمنظمات في السودان لم اكن استهدف او اعني اوحتي علي معرفة بالافراد او المؤسسات التي تلقت تلك المعونات ولا تلك التي سعت ولم يسعفها الحظ باللوتري الامريكي. ليس هذا فحسب ، بل انا لااستثيق كثيرا او قليلا تجريم او تجريح افردا او مؤسسات بعينهم بإدعاءات ، عدلا كانت او ظلما وبهتانا ، بتهمة تلقي تلك المعونات او غيرها او صرفها في غير موضعها . فما اكثر المستفيدين من المعونات الاجنبية وما اكثر ابواب الاستفاده التي خفيت حتي لم يعلم من بيمين الدولة ما يُصنع بيسارها. وبعض الجهل كما يقولون نعمة.

    اما انا وربما يشاركني كثير ممن يجهلون ما يجري فيما تبقي من المليون ميل مربع من طيب الذكر السودان ، فلم اسع يوما ما لترويج الاشاعات والاشاعات المضاده . بل انا من الشريحة التي كم اسقط في يدها وباتت تعيش في دهشة تطول او تقصر مما تسمع او تقرأ لتخرج من ذلك اكثر جهلا وعبطا . ولا نفيق من دهشةٍ الا ليُزج بنا في متاهات دهشة اكبر يفاجئنا بها المقتدرين والمتقدرين من ممارسي المساجلات الانصرافيه من نافخي الكير والمزامير وضاربي طبول الزار وحارقي البخور، في حلقات غطت السودان بثوب حزن كحظة الاسود من متفلتي السياسه وغاصبي سلطان الدوله علي مختلف مستوياتها الادارية. حلقات انتشرت لتغطي السودان شماله وشرقه وغربه ككتاحات السودان في يوم عاصف طال اجتمع ليله بنهاره. بالطبع لم اشر الي جنوبه ، إذ ان السودان هي الدولة الوحيدة حتي الان التي لم يعرف لها العالم بعد لا جنوب ولا حدود جنوبية . الغاية انه انتهي بي الحال ان اصبحت انا وكثير من (الدهلاء) او الدهماء والغوغاء امثالي في حالة خدر تركتنا لا نقوي علي الامساك بقلم لنتقيأ ما اطعمنا اياه هذا او ذاك من عباد الرحمن او ربما الشيطان الذين لا يمشون في الارض او علي اجساد ملحها هونا. ولا نجد حتي الواح اردواز لنبثها شكوانا مما فعلت بنا الواحٌ اخر .

    كان ولا زال لا يعنيني في المقام الاول بل الاوحد من نشر تلك القوائم ، حجم الفوائد التي جناها ممن فتح الله بصيرتهم من افراد او مؤسسات علي استجلاب مصادر تنوعت في حلالها او حرامها . فالكل له من حزب السلطان او حزب الشيطان او من القاعدين علي الكوم اسوة بابي موسي الاشعري رضي الله عنه له علماء يمكن ان يحتجوني حتي يضمني رمس بجوار قبر والدي بالصحافة او ضريح جدي بالدامر او في الريف الانجليزي فلا تدري نفس باي ارض تموت ، بانه لا حرام الا ما حرم الله تعالى ورسوله ، ولا حلال الا ما أحل الله ورسوله . واعترف بانه لم يصل ليدي بعد كم كان عدد الاحزاب السياسية والوانها وتمويلها علي عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم . فمن المؤكد إن ذلك كان لقصور مني انا ومن خلفوني .فقد اضعت ايام الدراسة الجامعية حيث تحزب من تحزب وتشذب من تشذب من اولي الإربة من اترابي . فقد رايت انا لصغر سني وعقلي في حزب البهجة غايتي . فشببت علي جهلي بسذاجة سياسية فشق علي فهم امر حلال وحرام الممارسات سياسية كانت ام تنفيذيه ، إدارية كانت بخدمة مدنية مؤسسية ام جرت علي اعتاب ولاء وطائفية و قبلية موجهه.

    ولولا الاربعين سنة التي قضيتها خارج السودان متنقلا فيها بين مؤسسات ذات اعراف وتقاليد تليدة وحضارات سادت ولم تزل لما صحي ضميري من غفوته . ولما صرت انا الطم ما فاتني من غياب الوازع الوطني في بلد غاب فيه وعي الضمير في نشوة السلطة او السعي ورائها. ولما صرت صوت نشاذ في بلد كثر فيه دعاء مستجدي النعمة باللهم اغنينا من حلالك وحرامك. ولما تعلمت ان انقب في مصدر اي نعمة ساقها الله للسودان لاتثبت من انها لا غبار عليها او علي اوجه صرفها التي منحت لمن منحت له من اجلها. كذلك ما كان يمكن ان يهمني كون تلك النعم مستجداه باسم السودان والغلابه من اهله بدعوي مشروع ديمقراطية هنا او اعمار هناك ولا حتي في امر دستور في بلد ما عرف اباطرته إلا (دستور يا أسياد) مخافة من الجن الاحمر و الازرق والشيح والريح .

    فالاستجداء فيما يبدو داءا استفحل في السودان . و اضحي امرا درج عليه الافراد والمؤسسات باشكال مختلفة وتركيبات اكثر تعقيدا واختلافا . بل درجت عليه الدولة بمؤسسات تؤمن بالضرب في الارض ابتغاءا من فضل الله وإن للسفر خمس فوائد فقامت تجوب مشارق الارض ومغاربها . بل كبرت وتعددت مصادر الاستجداء علي عهد الانقاذ . فاهل الانقاذ تعلموا الحكمة المصريه بأن (الرزق يحب الخفية) بكسر الخاء وسكون ما يليها. فكثر طلب الرزق وخفي حتي فاح عطره . وكذلك خفيت اوجه صرف الاموال المستجلبه عند الدولة ومؤسساتها بنفس القدر عند منظمات الحقوق المدنية والمنظمات الخيريه والتطوعيه حتي علي المراجع العام وعلي مفوضيات الفساد قديمها وحديثها.

    بل زادت حدة التسول علي عصر الانقاذ . وكما زادت حدة التسول زادت محاسبة الآخر وإطلاق الاتهامات وبالونات الاختبار هنا وهناك. فقديما كان في الناس الحسد. فالكل يتغني بحلال علي بلابل دوحه وحرام علي طيور الاخرين من كل جنس . والكل يرقص علي صفيح ساخن من سعي مستميت لارضاء اليد القويه التي يجب ان تحب علي اعوجاجها والتي تطعم الفم لتستحي العيون التي في طرفها حول. فلا عجب إذن إن المحصلة النهائية للاموال المستجلبه تحت اي دثار اوتي بها لم و لن تعود علي السودان واهله إلا بمزيد من الهموم والفوارق الطبقية. وتبع الطرح في اسواق النخاسة العالمية لشرائح لا تقدر بثمن من اراضي السودان وشبابه . ونري ونسمع ونقرأ نحن الذين نجهل من اين يؤكل الكتف كيف يسعي سماسرة المعونات الاجنبية لتحقيق انتصار بالنقاط كل ضد الفريق آلاخر لمكاسب شخصية ومكاسب سياسيه رخيصه . و ما تبقي لنا إلا ان نلام إذا لم نشارك في التصفيق لهذا او ذاك. ففيم الحنبله والتنبله والكل في النهاية يدعي إن الاخر خؤون لنفسه وللبسطاء والمساكين. من الذين يعانون من امية سياسية وغير سياسية لن تنمحي حتي يرث الله الارض ومن عليها . واخيرا وليس آخرا الامر كله عند العرب صابون.

    الذي يهمني ان اوضحه الان علي امل ان اوقف التسابق المحموم لتصنيفي بعد ان اكل علي الدهر وشرب مع هذا او ذاك هو الاتي:

    اولا: انني لم اعد التقريرالذي فصل المعونات التي قدمت لعديد من دول العالم التي تعيش علي تسول المعونات الامريكية كالسودان. بل انني حتي لم اتلقاه مباشرة . فالتقرير صدر من الجهه المانحه والتي نشرته بدعوي الشفافية التي يبشرون بها وهي في الاصل شفافية تعني مؤسساتهم هم وليس الدول التي يتلاعبون بها وفيها .

    ثانيا: الجهه التي اصدرت التقرير لم تصدره لتطمأن مواطني الدول التي يستبيحونها بدعوي دعمهم لفريق او لاخر لاسباب يعرفونها هم ولا تخفي علي الممتبع لمسار استراتيجيات الولايات المتحده والدارسين لها علي مر السنين . فالكل يري الامر علي مرآته . فانا اعلم علم اليقين أن ما تدفعة المعونة الامريكية باطراف اصابعها اليسري لمن ترضي عنهم من منظمات الحقوق المدنية وغيرها تدفع مؤسسات امريكية امريكية وغير امركيه في ذات الوقت بطول امتداد يدها اليمني لهذه الدول دعما لوجستيا وماديا وفي شكل تدريب لمنظمات تلك الدول الامنية واستخباراته لشكم وتحجيم الحقوق المدنية في الدول التي يزعمون دعمها فيها سارت او لم تسر تلك المنظمات في الخطوط التي تخدم مصالح الولايات لمتحده في المقام الاول.. فالغاية تبرر الوسيله . والغاية لمن لم يع الدرس لغباء او قصور هي زرع التفرقه التزامنا بسياستهم التي قامت علي مبدأ فرق تسد

    ثالثا: والامر بالفعل كما اشار احد المتداخلين معي من إن المبالغ المدفوعة للمنظات السودانية لا تساوي قطرة في بحر ما تدفعه (الولايات المتحده وبريطانيا بل والغرب برمته ) لمنظمات الحقوق المدنية في دول الجوار او حتي في الدول الاخري . فهذه المبالغ وان كانت تبدو كبيرة بحساب الدولار والجنية في السوق السوداني في طلوعه ونزوله كأن به مس من الجن ، إلا انها في الحقيقة ولمن اعتادوا حساب دخولهم بالدولار والاسترليني والريال ومختلف العملات الحره الاخري تدعو للدهشة في قلتها ولما اشتط من الاشتراط بها ولها.

    وعلي ضآلتها هذه المبالغ ، فهي لا تكاد تقارب الحد الادني من الاجور الذي لا يمكن ان يمنح في بريطانيا مثلا لاي عامل غير مؤهل يبلغ من العمر واحد وعشرين عاما فما فوق . واقصد بغير المؤهل مثلا - لتقريب الصورة - من يعمل في مطعم او مقهي او في نظافة الحمامات العامه ممن لم يحمل تأهيلا او تدريب ما. فبنص القانون هناك يجب اللا يقل الحد الادني الذي يدفع للشخص غير المؤهل عن السته جنيهات وعشره قروش الساعه. اي وايم الله في الساعة الواحدة. هذا يعني ان المخدم لا يمكن أن يدفع لمثل ذلك العامل في اليوم الذي هو سبعة ساعات واثني عشر دقيقة ساعات عمل بلندن إذا صرفنا النظر عن الكسور والبواقي اقل من 42 جنية استرلينيا في اليوم الواحد وإلا انتهي به الامر في المحكمة حيث يتم تغريمة او سجنه. اي شهر الشخص البالغ غير المؤهل يتعدي الالف ومئتين جنية .وعامه يتخطي مبلغ ال 15000 خمسة عشر الف جنية استرليني في العام.

    فهذا الحساب يجب ان لا يصرفنا عن وجه المقارنة الاصح في مناقشة المعونات الاجنبية يجب ان يكون مقارنة بتمويل مثيلات منظمات الحقوق المدنية والدفاع عنها بالسودان من تلك التي غاب عنها شهود ليلة القدر الامريكية او البريطانية او العربيه ولله في حلقه شئون . فكل المنظمات التطوعيه في حاجة للدعم. فالتطوع اسم علي مسمي . ومنظمات الحقوق المدنية في الدول التي تحترم مواطنيها وحقوقهم يأتيها الدعم مباشرة من الدولة . كما تقوم الدولة بجرد ومراجعة ما صرفت او ما جمعوه بالتبرعات من مصادر اخري داخل الدولة وليس من خارجها. و لا ولن يأت من الاعتماد علي معونات اجنبية التي عمرها لم تكن لوجه الله. وأسالوا اهل الذكر من بعض الجاليات السودانية في دول المهجر وربما دول الاغتراب حتي يأتوكم بالخبر اليقين.

    و ما اتمني ان اجد له تفسيرا وما دفعني لنشر القوائم لاشراك الناس في البحث عن اجابات للاتي:

    1. لا يكاد يخلو سطر من اسطر التقرير الامريكي من الاشارة الي الدستور الجديد. فما هو يا تري الدور الامريكي في صياغة دستور اعلن العاكفون علي اعداده بانه سيقوم علي الشريعة. وبالطبع لا ولن يخفي علي الناس حب الامريكيون والغرب برمته للشريعة الاسلامية. كما لا يخفي علي الناس الاشاعات المغرضة عن انزعاج الامريكان والبريطانيين وعي جناح التبريزي من انتشار الاسلام في ديارهم حيث ملوا السلطه البابويه وتسلط الاله اليهوديه وادارتها لكل اوجه الحياه هناك. آسف إذ خانني التعبير فانا اقصد ان اقول هنا وهناك.

    2. لماذا دعم بعض المنظمات والتي لا يبدو عليها امتلاك القدرة علي التاثير بالقدر الذي اقتنع به الامريكان .فماهي الامور الخفيه التي يعرفونها الامريكان والبركانيين عن مقدرات وقدرات هذه المؤسسات والتي غابت عن الدولة وانظمتها ومؤسساتها بل ومن المؤكد خفيت علي شريحة الشباب والمواطن المستهدف عامة ؟

    3. وهل هذه المبالغ كافية بالفعل للتأثير علي الرأي العام السوداني بالشكل والمضمون المشار اليهما؟

    4.كم من هذه المبالغ صرفت للقائمين علي المعونة الامريكية من موظفين امريكيين ولمقابلة مصاريف إدارة مثل هذه العملياتودخلت في رصد المبالغ التي حسبت علي السودان ؟ وهذا امر لم تفت مناقشته حتي من بعض جيران السودان الذين قاربوا ولم يلصقوا من الافارقة

    5‫.‬ وصلتني من احد المتداخلين جزاه الله خيرا، مواقع المؤسسات التي استقبلت الدعم الامريكي الالكترونية. وبمراجعتي لهذه المواقع احزنني ان وجدت إن اغلب هذه المؤسسات بدت لي كفروع لمنظمات امريكيه او بريطانية تمت استضافتها والاجر علي الله من قبل جهات سودانية. فالسؤال هو كيف ولماذا تعمل هذه المنظمات علي ارض سودانية بكوادر امريكيه وغربيه؟ وكيف ولماذا ، علي الرغم من إن هذا البلد عامر بالكفاءات في مختلف المجالات ، فشلت او بالاحري تقاعست المنظمات الامريكية والبريطانية من العثور علي شخصيات لا تتلون كالحرباء للعمل بنية خالصه وبوازع وطني بحت إن كانت حقيقة الامر اصلا هي مساعدة المواطن السوداني؟

    6‫.‬ وماذا فعلت مؤسسات الدولة لتقنين وضع المؤسسات التي تدعي للعالم اجمع بانها تصرف علي اعدادشبابنا وتهيئتهم بل وتهيئة شرائح كبيره من المجتمع السوداني للمشاركة في دستور اعلن اهله انه سيقوم علي الشريعه علي الرغم من فشلهم في توجيه هذه المساعدات لتدريب كوادر وطنية لادارة هذه العمليات؟

    7. هل حاول السودان قرآءة ما تفعل و فعلت دول الجوار وغيرها في معالجتها موضوع الدعم الاجنبي لمنظمات الحقوق المدنية ؟.

    انا بالطبع لم اطرح هذه الاسئلة علي شخص بعينه . كما انني علي قناعه بانني لا ولن اوجهها للقائمين علي الامر. خصوصا اولئك الذين سيرون الرد في السد. اي سد نفسي ونفس الخلفوني او سد الباب في وجهي من زيارة السودان او علي اقل تقدير بان الفوله ستمتلئ في غد ولابد للبقارة من الورود اليها . ومن ثم بوضعي في قوائم الانتظار للقيام بواجب الضيافة وللمشاوره وما خاب من استشار . وحتي اوفر علي نفسي وعليهم ، اقر واعترف مسبقا بانني لا ادعي وليس قادرا علي الاجابة علي ايا من هذه الاسئله التي انطسيت في عقلتي واثرتها هنا لاركب الموجة .

    كما اقرر بانني ، وبما انني واهما ، ربمامن يدعي مشاركتي في عدم معرفتنا بخبايا معونات الدولار والريال ربما نتفق انه ليس كل من تلقي دعما كان له الحق في ان يفعل ذلك باسم السودان. كما إنه ليس كل من قبض استحق ان يقبض او يقبض عليه. وتحسبا من الظن وإن بعض الظن لابد لنا أن نؤمن إن كل من ساق الله رزقا من الامريكان واحبائهم بالضرورة سيصرفه في غير الوجه الذي منح من اجله
                  

08-22-2012, 09:44 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من توكل علي الله فسيرزقه من معونات الامريكان او من غيرهم بلا حساب (Re: محمد مصطفي مجذوب)

    اجمل ما قرأت منذ سنوات

    إنه الاستجداء ...ولكل مليم "ثمن"
    اليوم يفضحهم الامريكان انفسهم ,, سكيتب الامريكان مذكراتهم ويفضحون ما خفي...وما لا يتعلق بميزانيات فقط ..ز بل ما يتعلق بالادوار التي لعبها من استلم الميزانيات
    سينشر الامريكان تقاريهم ,,,,وسيعرف السودان العدو من الصليح ....وسيكتب الامريكان تاريخ ما صنعوا وهندما يتمنى البعض لو تسوى بهم الارض

    أثمن جهدك في ترجمة المقال الهام
    تحياتي
                  

08-23-2012, 09:45 PM

محمد مصطفي مجذوب
<aمحمد مصطفي مجذوب
تاريخ التسجيل: 09-22-2010
مجموع المشاركات: 1298

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من توكل علي الله فسيرزقه من معونات الامريكان او من غيرهم بلا حساب (Re: القلب النابض)

    ايها القلب النابض
    غمرتني سعادةً كلماتكم والتي تقول
    Quote: جمل ما قرأت منذ سنوات ...إنه الاستجداء ...ولكل مليم "ثمن"
    اليوم يفضحهم الامريكان انفسهم ,, سكيتب الامريكان مذكراتهم ويفضحون ما خفي...وما لا يتعلق بميزانيات فقط ..ز بل ما يتعلق بالادوار التي لعبها من استلم الميزانيات
    سينشر الامريكان تقاريهم ,,,,وسيعرف السودان العدو من الصليح ....وسيكتب الامريكان تاريخ ما صنعوا وهندما يتمنى البعض لو تسوى بهم الارض
    أثمن جهدك في ترجمة المقال الهام تحياتي


    فلامثالكم نقرأ ... ولامثالكم ...نكتب ...
    وندعو الله ان يحلل عقدة من لساننا كي يقرأ من يفهم ... ويفهم من لا يفهم
    فقلبك نابضا .. وهو اسم علي مسمي ......فلك جزيل شكري
    وارجو قبول عذري في تأخير الرد لظروف خارجة عن الاراده
    ودمتي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de