دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان.
|
الاخيرة
خارج السياق: نداء الميدان Wednesday, August 8th, 2012 مديحة عبدالله
اود اليوم ان اخاطب قراء وقارئات الميدان داخل وخارج السودان الذين ظلوا على الدوام سندا لها من الناحية المادية والمعنوية واخاطب المهتمين بشأن حرية التعبير وحرية الصحافة وابلغهم رغم احاطتهم بكل الظروف التى تحول بين الميدان والوصول ليد القراء ورقيا .. فلقد ظلت هذه الصحيفة تتعرض للمصادرة منذ شهر مارس الماضى وحتى الان بسبب رفضنا الخضوع لسطوة الرقابة القبلية وتعليمات اجهزة الامن عبر التليفون فكان العقاب بالمصادرة المتقطعة والتى تحولت لدائمة منذ الثالث من مايو الماضى ومن جانب الميدان كان الاصرار على المدوامة فى العمل واصدارها ونشرها الكترونيا التزاما بموقف الحزب الرافض لاى شكل من اشكال الانتهاك لحرية الصحافة والتزاما بقرار هيئة تحرير الميدان بأن نعمل رغم كل الصعاب التزاما بقضايا الجماهير ورصد حركتها المتصاعدة وعكس معاناة اهل السودان فى كل الولايات والتى بلغت حدا رجع بنا لاوضاع القرون الوسطى ولقد استطعنا مواصلة العمل بدعم ومساندة من القراء والقارئات والزملاء والزميلات فى قيادة الحزب وقطاعت الحزب ومن المراسلين فى مختلف الولايات والصحفيين المتعاونين من الجنسين .
ان ما تتعرض له صحيفة الميدان لايمكن عزله من كل ما تتعرض له الصحافة السودانية من كبت وحصار اقتصادى افضى لايقاف صحف وتشريد صحفيين وصحفيات السودان فى امس الحاجة لاقلامهم المخلصة والشجاعة ولا يمكن عزله من محاولة النظام فرض عزلة على شعب السودان حتى تعيش اجزائه فى عزلة عن بعضه البعض وللاسف هذا ما نجح فيه النظام فما يحدث فى دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان بل ووسط السودان تصل اخباره للمواطنين كما يرغب فيه النظام
اننى ومن موقع المسئولية الحزبية والمهنية أناشد قراء وقارئات الميدان داخل وخارج السودان بمزيد من الدعم للميدان بكشف حالة الحصار المضروب عليها والمساهمة فى كسر طوقه ودعمها ماديا والمساهمة مع اسرة التحرير بالكتابة المنتظمة فى شتى المجالات وارسال ملاحظاتهم حول ما ينشر سواء بالقدح او المدح واننى على ثقة من الاستجابة السريعة والكريمة
Quote: اننى ومن موقع المسئولية الحزبية والمهنية أناشد قراء وقارئات الميدان داخل وخارج السودان بمزيد من الدعم للميدان بكشف حالة الحصار المضروب عليها والمساهمة فى كسر طوقه ودعمها ماديا والمساهمة مع اسرة التحرير بالكتابة المنتظمة فى شتى المجالات وارسال ملاحظاتهم حول ما ينشر سواء بالقدح او المدح واننى على ثقة من الاستجابة السريعة والكريمة |
Quote: أناشد قراء وقارئات الميدان داخل وخارج السودان بمزيد من الدعم للميدان |
Quote: بكشف حالة الحصار المضروب عليها والمساهمة فى كسر طوقه |
Quote:
والمساهمة مع اسرة التحرير بالكتابة المنتظمة فى شتى المجالات |
Quote:
وارسال ملاحظاتهم حول ما ينشر سواء بالقدح او المدح |
Quote:
واننى على ثقة من الاستجابة السريعة والكريمة |
--------------------------------------------------
Quote:
فلقد ظلت هذه الصحيفة تتعرض للمصادرة منذ شهر مارس الماضى وحتى الان بسبب رفضنا الخضوع لسطوة الرقابة القبلية وتعليمات أجهزة الامن عبر التليفون فكان العقاب |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: عاطف مكاوى)
|
Quote: ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﺎ ﺑﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻭﺭﺻﺪ ﺣﺮﻛﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﺼﺎﻋﺪﺓ ﻭﻋﻜﺲ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﺘﻰ ﺑﻠﻐﺖ ﺣﺪﺍ ﺭﺟﻊ ﺑﻨﺎ ﻻﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﻘﺮﻭﻥ ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ |
سلام أستاذ عاطف ، يجب التحرك نحو دعم صحيفة الميدان لأنها و ببساطة أضحت الصحيفة السودانية الوحيدة من بين خمسين أخريات تمثل التيار المعارض لسلطة الإسلاميين في السودان. و المتابع للأحداث في الفترة الماضية يمكنه أن يرى الهوة بين الجماهير و وعي المرحلة و ما ذلك إلا نتاج إعلام التدجين الإخواني. فنحن كقوى معارضة في أمس الحاجة لمثل الميدان في هذه المرحلة الفاصلة في تاريخ الوطن.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: مازن صلاح الأمير)
|
Quote: اننى ومن موقع المسئولية الحزبية والمهنية أناشد قراء وقارئات الميدان داخل وخارج السودان بمزيد من الدعم للميدان بكشف حالة الحصار المضروب عليها والمساهمة فى كسر طوقه ودعمها ماديا والمساهمة مع اسرة التحرير بالكتابة المنتظمة فى شتى المجالات وارسال ملاحظاتهم حول ما ينشر سواء بالقدح او المدح واننى على ثقة من الاستجابة السريعة والكريمة |
فيد وعلم يا استاذة مديحة وسنرسل دعمنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: خالد العبيد)
|
يا سلاااااااام لهذا الفهم المُتقدم
Quote: سلام أستاذ عاطف ، يجب التحرك نحو دعم صحيفة الميدان لأنها و ببساطة أضحت الصحيفة السودانية الوحيدة من بين خمسين أخريات تمثل التيار المعارض لسلطة الإسلاميين في السودان. و المتابع للأحداث في الفترة الماضية يمكنه أن يرى الهوة بين الجماهير و وعي المرحلة و ما ذلك إلا نتاج إعلام التدجين الإخواني. فنحن كقوى معارضة في أمس الحاجة لمثل الميدان في هذه المرحلة الفاصلة في تاريخ الوطن. |
الإبن العزيز مازن صلاح الأمير .. (بلدياتي) تحية طيبة وشكراً كثيراً لهذا الفهم المتقدم فبالفعل الميدان في هذه المرحلة لا تخص حزبها الناطقة بإسمه فقط .. وإنها بالفعل صحيفة المعارضة العريضة وكلنا يعرف بأنها ومنذ أن صدرت علنية بعد إتفاق نيفاشا قد حُوربت كثيراً .. فتمت مصادرتها كثيراً .. وتم حرق أعدادها كثيراً .. وأُعتقل كادرها التحريرى كثيراً .... وها هي (خمسة شهور متواصلة) ممنوعة من الصدور
ونحمد لكادر الميدان بأنه مستمراً في إصدارها (إليكترونياً) ... إذن : عليكم طباعتها وتوزيعها بمقابل ذهيد وإيصاله لمباني الصحيفة وعلينا نحن في الخارج أن نسعي لأن نلتزم بأن ندعمها بشكل شهرى بما يتيسر
* وأهم شئ في مداخلتك أعلاه يا مازن ... أنها جاءت من شاب ترعرع في زمن الإنقاذ ....
تحياتي لك ولجميع الأهل في أربجي الجميلة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: عاطف مكاوى)
|
الصديق العزيز خالد العبيد تحياتي
يجب أن نكون أكثر من جادين في هذا الأمر ...
من جانبي أعرف أن هنالك ديمقراطيين وشيوعيين في أمريكا لم يتوقفوا علي الإطلاق عن دعم (الميدان) بما تيسر لهم .. وسوف أسعي بشكل شخصي لأن أذيد من مُحيط هذه الدائرة ..... وهذا بريدى الأليكتروني : [email protected] لكل من يريد أن يكون واحداً من هذه المجموعة في (أمريكا) .. وسألتزم من جانبي بأن أكون حلقة الوصل بين من الذين يرغبون في دعم الصحيفة والمجموعة المذكورة وعليه أتوقع أن تتبني يا خالد مجموعة في بلادكم الطويلة العريضة .. وليكُن الفاتح من سبتمبر القادم .... (يوم دعم صحيفة وصحفيي الميدان) ... وهكذا في كل بلاد الشتات السوداني.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: عاطف مكاوى)
|
التعليق السياسي: 100 يـوماً مـن مـنع الصـدور
اليوم التاسع من أغسطس 2012 تكمل ( الميدان) يومها المائة وهي ممنوعة من الطباعة بواسطة جهاز الأمن فمنذ الثالث من مايو2012 وإلى هذه اللحظة توجد أوامر مستديمة دورية للمطبعة بعدم طباعة (الميدان) .. وبالتالي عدم توزيعها.. بسبب رفض(الميدان) لأوامر حظر النشر والرقابة القبلية على موضوعات الصحيفة.
وطيلة هذه الفترة لم تنقطع مذكراتنا لمجلس الصحافة والمطبوعات بشأن هذا المنع.. بل ووقف العاملون بـ(الميدان) احتجاجاً أمام مجلس الصحافة في أواخر مايو.. وسلموا خطاب احتجاجي للمجلس دون أن يحرك ساكناً.
وكان الحزب الشيوعي قد دفع بمذكرات – لمجلس الأحزاب ـ ومفوضية حقوق الإنسان بشأن حظر طباعة (الميدان) دون أن تلقي رداً .. مما يفهم رضاء تلك الأجهزة عن ما يجري..
وإذا طال حظر الطباعة أو قلَّ .. فإن إصرارنا على المقاومة لا حدود له.. وستظل (الميدان) تصدر تباعاً.. كما كانت تصدر طوال عهود الديكتاتوريات السابقة.. والحالية لأنها لسان حال الشعب .. وصوت فقراء السودان وكادحيه.
ونعلم نحـن مـدى المخاطـر التي تتعرض لها الصحافة التي لا تـحنِ رأسها للعواصف والبعيدة عن التدجيين وستظل ترفع راية حرية الصحافة .. وترفض التدخلات الأمنية مهما كانت التضحيـات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: عمر ادريس محمد)
|
والميدان بحق في تجربتها القوية والجسورة في عدم الخضوع لامر الجهات الامنية حققت الكثير من المكاسب على المستوى المهني واعطت دروس للصحافة الحرة وصوت الجماهير الحقيقية عليه يبقى مسألة دعم الميدان واجب كل حر وشريف وليس بالضرورة ان يكون شيوعي فكل الاصوات الديمقراطية يجب ان تتنادى لدعم الصحفية مادياً وبالمواد وعل كافة الصُعد ومليون نعم لدعم الصحيفة الحرة وصوت الجماهير المناضلة .
.........................................................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
الصديق العزيز خالد العبيد تحياتي
يجب أن نكون أكثر من جادين في هذا الأمر ------------------- سلام يا عاطف من امس بعد الفطور مباشرة بدات اتصالات جادة وقوية وفي كل الولايات الاسترالية وجدت ترحيب كبير جدا لتقديم دعم عاجل وكبير للميدان وساتولى شخصيا اكمال التكليف بصورة جادة ومسؤولية وتحية للزميلات والزملاء في الميدان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: خالد العبيد)
|
Quote:
الميدان سلاح الشعب , عصية على التدجين عصية على التركيع معاً لدعمها وحمايتها والإصرار على صدورها بانتظام ..ورق وإسفير |
العزيز عمر إدريس لك التحايا
نعم علينا دعمها والإصرار علي صدورها ورقية وأليكترونية ... فإذا تعذر الإصدار الورقي في فترة من الفترات فلتصدر أليكترونياً وبشكل جيد ... وسوف نكتب ملاحظاتنا علناً كما فعلنا من قبل ... وبالطبع يجب أن يعلم كادر الميدان بأننا نُقدر لهم تفانيهم ونضالاتهم التي نعرفها
وأقل شئ يُمكن أن نُقدمه ... أو أضعف الإيمان .... أن ندعمهم مادياً وبملاحظاتنا البناءة.
-------------------------- قديماً وفي فترات السرية القاسية كانت تصدر في ظروف أكثر قسوة من الآن ... بالرونيو والدرداقة .. وكادرها كان مطلوباً حياً أو ميتاً والآن ومع التطور التكنولوجي نطلب الأفضل .. ولكن في نفس الوقت سيكون (عيباً) علينا أن نطلب بدون أن نُقدم ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: عاطف مكاوى)
|
Quote: والميدان بحق في تجربتها القوية والجسورة في عدم الخضوع لامر الجهات الامنية حققت الكثير من المكاسب على المستوى المهني واعطت دروس للصحافة الحرة وصوت الجماهير الحقيقية عليه يبقى مسألة دعم الميدان واجب كل حر وشريف وليس بالضرورة ان يكون شيوعي فكل الاصوات الديمقراطية يجب ان تتنادى لدعم الصحفية مادياً وبالمواد وعل كافة الصُعد ومليون نعم لدعم الصحيفة الحرة وصوت الجماهير المناضلة . |
شكراً عزيزنا حجر علي هذا القول المليان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: عاطف مكاوى)
|
كفى بك داء قوموا إلى ميدانكم يرحمكم الله
مجدي الجزولي
لم تذق جريدة الميدان حبر المطبعة منذ أكثر من مائة يوم بأمر السلطات الأمنية إلا أن فريق تحريرها داوم على إصدارها في نسختها الالكترونية لمن استطاع إليها سبيلا في مكابدة شديدة، فالميدان قبل المنع وبعده محاصرة كأنها فرقة متمردة، محدودة التمويل قليلة التوزيع متواضعة التصميم، لا يتجاوز عدد محرريها أصابع اليدين. لم تعصم هذه النواقص الميدان من كبت جهاز الأمن، فظلت منذ أن عاودت الصدور هدفا للقمع الحكومي، لا ينفك أسرها إلا ليتجدد، والهدف كما يبدو تغييبها بالكلية، هدف استعد له فريق الميدان ولسان حاله “الفورة ألف” بعبارة البشير الرئيس.
الميدان، لمن يقرأها، ليست استثناء صارخا عن الصحافة السودانية من حيث الشكل أو المحتوى، فلا الأخبار على صفحاتها غير مسبوقة ولا الآراء المنشورة فيها تجرم أصحابها بموجب القوانين السارية، بل قد تقرأ في دارج الصحف نقدا ألذع للسلطة ولسياساتها بما في ذلك تحقيقات حسنة التوثيق عن فساد أجهزة حكومية ومسؤولين مرموقين واتهامات تطال وزراء ذوي اعتبار. فوق ذلك، لا تمانع السلطات إذا ما نشرت هذه الجريدة أو تلك حوارا مع أحد قيادات الحزب الشيوعي، صاحب الميدان، أو بيانا من هيئاته القيادية، من ذلك الحوار المنشور مؤخرا على صفحات جريدة المجهر السياسي مع السكرتير السياسي للحزب، الأستاذ محمد مختار الخطيب.
ما العلة إذن، وما التمرد الذي تنطوي عليه هذه الجريدة فاستحقت به الاعتقال المتطاول. الميدان، بخلاف الصحافة السارية، متمردة على السوق، وهنا “الكنتة”، لا يجرفها الربح وشروطه، السياسي منها أو التجاري، ولا تقعد بها الخسارة، عمادها رابطة طوعية على شاغل الشعب، وهي بذلك مثلها والنقابة تقيم صلبها بعافية المبادرة. إن القديم المتجدد الذي تطرحه الميدان على قرائها ليس بالضرورة متن الخبر والتقرير والرأي بل هذا الانشغال بالوطن بغير ثمن، هذا الاستعداد للائتلاف الطوعي على قضايا “خاسرة” إذا جاز التعبير، لا تباع ولا تشترى.
قال المرحوم التجاني الطيب بابكر في كلمة له بمناسبة العيد الخمسين لنشأة الحزب الشيوعي أن من أسسوا الحزب في الأربعينات من القرن الماضي “اقتحموا مجهولا بالنسبة لهم وبالنسبة للمجتمع السوداني وأسسوا حزبا من نوع جديد دون تجربة سابقة” ولعله قصد هذا الائتلاف الذي لا تحده الهويات، ذات ما قصد المرحوم عبد الخالق محجوب في كلمته أمام مؤتمر المائدة المستديرة وهو يبشر بأن أحفاد الزبير باشا قد أدركوا تقدم النقابة يريدون الشفاء من إرث الاسترقاق. هذه هي مسؤولية هذه الجريدة وهذا عبئها فقوموا إلى ميدانكم يرحمكم الله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: فيصل محمد خليل)
|
قبل أن ندلف للجانب الآخر من دعم الميدان .... ونقصد (النقد البناء) وبعد أن نبارك للجميع عيد الفطر المبارك نقول :
أدعموا وأسعوا لدعم صحيفتنا الميدان ... ولا تنتظروا من يأتي إليكم ... بل أبحثوا عنهم وأدعموها ولو بالقليل القليل .. فالعشرة دولارات .. والعشرة ريالات .. والعشرة دراهم .. والعشرة دينارات ... عندما تجتمع عند واحد من عشرين واحد بتعمل مبلغ لا غُبار عليه .. ومبلغ من هذه المدينة ومثله من المدينة الأُخرى .. إلخ سيصل في نهاية الأمر مبلغاً سيسد (فرقة ما) ............. فإلي (نداء الميدان)
وليكُن يوم الأول من سبتمبر ... يوم وصول المبالغ من الدول المختلفة في كل أرجاء الدنيا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيسة التحرير (أ. مديحة عبدالله) : نداء الميدان. (Re: عاطف مكاوى)
|
Quote: قبل أن ندلف للجانب الآخر من دعم الميدان .... ونقصد (النقد البناء) |
أولاً :
هنالك شكوى من الكثيرين بأن إدارة الصحيفة لا تهتم (برسائل القراء) وقد أرسلت (شخصياً) أكثر من رسالة وللأسف لم يصلني حتي ما يُفيد بإستلامها وقد أرسل زميل المنبر الصديق بدرالدين أحمد موسي عبر بريدى الأليكتروني مقالاً غاية في الروعة (عن الدولة المدنية) .. لم يُنشر ولم نستلم ما يُفيد بإستلامهم له حتي اليوم (علماً بأننا أرسلناه قبل أكثر من عام)
| |
|
|
|
|
|
|
|