دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
كده... عيب ... !
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
جف قلمى و صفحاتى بيضاء هكذا توقفت يداى .. لم استطيع الكتابه
نظرت الى الامام فوجدت الطريق مظلم يبدو لى و كأنى اقف داخل مثلث حاد الزوايا يبدو لى الضوء خافتا و اعتقد ان الطريق به شئ من طول المسافه و هكذا تسمرت قدماى
احتاج لجواز عبور ناصع البياض
تحياتي ... ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
اصبحت احرفى مبعثره فى جميع الاتجاهات يااااااااااااه ما كل هذه الفوضى اكتب حرفا و قبل ان اتبعه بالاخر يأتينى مارد الفجور هكذا اشتهى الاشياء بلا مقدمات . . . عدت الان لاعيد ترتيب أحرفى سأكتب و أكتب و .
تحياتي ... ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
ناصر الجميل ...
كلمات رائعة وبوست اكثر من معبر .. لم استمع للصوت لدي مشكلة في الجهاز .. ولكنني إستمتعت بكلماتك السلسة هنا وأعتقد ..
أن سأمدد إقامتي بهذا البوست ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
فعلا كلمات رائعة جدا ومتفائلة ولحن جميل ذكرنا الحان الزمن الجميل ..
هل توجد بصمات المايسترو الموصلى فى هذا اللحن ...
سؤال خارج السياق لم اجد له اجابة
ترى ما سبب اشعال الشموع فى مثل هذه المناسبات
ولماذا اصبحت رمزا لاشياء كثيرة ...
دون الحزن اللحظات الحميمية والرومانسية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: قرشـــو)
|
قرشو الحبيب
مرحب بالطله البهيه الصوت للمبدع على السقيد أما اللحن لا أدرى عنه شيئأ أتمنى ان كان من ضمن المتداخلين من له علم أن يفيدنا عنه
أما عن الشموع سلكت دربا شائكا ... متعرجا لا لشئ و لكن لأصبح بمنأى عنها حتى لا تعترض طريقى أطلقت ساقاى للريح .. حتى انهكنى الركض حينها أحسست بالارهاق لجأت الى هذه الواحه.. و جدتها وريفة الظلال خلعت حذائى تارة اتكوعه و تاره اتخذه مخدة لاروح فى نوم عميق
تحياتي ... ناصر البطل
تحياتى .. ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: A.Razek Althalib)
|
أخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ لا حولااااااااااا سترك يا رب
الغالى عبد الرازق عدت الان فوجدت اسمك قد توشح بالسواد لعلمى انه لا فائده من الشجب هنا لا استطيع الا ان اقرئك السلام لك الود و التحايا النواضر على حد قول تروتسكى لك الاحترام اجزله و لك القيام و الجلوس انت من كسب انا أعلم ضمنيا لماذا فصلت لم اتداخل و لكنى كنت متابعا و كنت أعلم أن هذا سيكون مصيرك ليتنى حذرتك ... يا اللااااااه و لكنى لم أفعلها لعلمى ان الحق هو الحق صدقنى... و ما زال سؤالك قائما و ثق بان مثلى المئات هنا متابعون و ينتظرون الاجابه لك قولة حق اخرى انت على حق مادام انه لا جواب ختاما سأواصل اكراما لك فى هذا البوست و أرجو ان تتابع
تحياتي ... ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: قرشـــو)
|
الحبيب نصر الدين
وعمدتنا قرشو
نعم توجد بصماتي فاللحن لعلي السقيد ولكن التوزيع الموسيقي وفيادة الاروكسترا
للموصلي
وبيني وبين علي محبة وموده منذ ان كان من طلابي الجميلين وقد غني لي
كل النجوم-ورجعتي القلب يدق تاني- ومداكا مداد- وقولي قولي وكلميني ولازال بيننا الكثير
محبتي لكما
الاغنية اتسجلت بواسطة شركة حصاد التي كنت شريكا فيها وكان التسجيل باستديو المقطم بالقاهرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: Elmosley)
|
تشكرا أستاذنا الوصلى على الاستجابه لنداء الغوث و تشكرا ايضا للتوضيح حقيقة أعجبنى النص و اللحن و التوزيع و الاداء باختصار أعجبنى كل شئ أوعدنا بمزيد من الابداع و نوعدك بحسن الاستماع
-وأنا حيلتى ايه غير اتكى *و أسمع معاك*-
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: حسين حسن حسين)
|
Quote: نظرت الى الامام فوجدت الطريق مظلم يبدو لى و كأنى اقف داخل مثلث حاد الزوايا يبدو لى الضوء خافتا و اعتقد ان الطريق به شئ من طول المسافه و هكذا تسمرت قدماى
احتاج لجواز عبور ناصع البياض
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: أحمد الشايقي)
|
اثناء مرورها بجوار حائط المدرسه توقفت لبرهه رفعت رأسها للأعلى أظنها ارادت ان تقرأ تلك الاحرف ثم اخذت شفتاها تردد تلك الاحرف لعدة مرات توقفت عيناها عند تلك الكلمه و بدأت تتأملها أعتقد انها بدأت مهرجانا للتخاطب فى دواخلها ثم تابعت القراءة حتى الكلمه الاخيره و قبل ان تواصل المسير و ضعت التوقيع على ما كتب أعلاه بابتسامتها المعروفه لم تمكث طويلا فالجمله كانت من كلمتين كتلك التى كنانكتبها كنوع من (الشخبطات) على السبوره بعد انتهاء درس العصر. قبل الوداع شكرا للمرور يا أحمد يا شايقى
تحياتي ... ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: حسين حسن حسين)
|
يا حسين تصدق...!؟ ذكيه الى حد الضجر ساحره الى حد الثماله تعشقها الى حد الجنون فى عينيها ذلك السر الالهى بريق الأمل للوصول، سر الانتظار و لهفة الفضول
البدايه - كيف الحال - الحمد لله - اتفضلى .. مرحبتين _ أومأت برأسها و ابتسامه ... و بس ... خلاص
تحياتي ... ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
تولد لى احساس مسبقا بأننى سوف أحتاج لهذه المساحه لا شئ سوى الوجوم و الصمت الذى يعم المكان مداد حائر ما بين وسط الوهله و ياء المستحيل اتسائل كثيرا عن جوف المحار و عن ... المهم .. سأكتب قبل ان يأتينى مارد الفجور كعادتى... . . .
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
بت أجهل البدايه و النهايه أهيم على رصيف الانتظار احتجت أن القاك أمى "حين تربع الكون المسافر و استراح و طفت ابحث عنك فى مدن المنافى السافرات بلا جناح" لذل قررت ان أطوى مسافات الانتظار سأعود يا أمى اليك فانا الان فى ثوب الطفوله و الاحلام نقاء أشتاقك ما زلت أذكر جيدا كم انت للبسطاء دارا و ملاذ ما زلت أذكر جيدا أن الهموم لن تكون رفيقناطول العمر ما أجمل الأحلام حين يكون لها بريق اشتاقك و بقلم رصاصى الخط أكتب .. يتبع
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
الان تختلط عندى مشاعر الفرح بالدموع هى بعض من عاداتى التى لم انفك امارسها حتى الان فالسماء ملبده بالغيوم و كعادتى الصباحيه الجزلان، البطاقات، المسبحه، بعض من التمائم التى أعطتنى لها أمى و هى تضغط على يدى توصينى بتلاوة الصباح، اه لقد نسيت خاتم يدى اليمنى. فلقد تعودت ان أخلعه فى المساء عند النوم لالبسه عند الصباخ كانت تلك هى اشيائى التى لا تفارقنى بمجرد خروجى من عتبات المنزل الان أتذكر كل شئ جيدا لذا قررت أن أطوى مسافات الانتظار
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
ها هى الأيام تجرى ما بين الأحلام، الخيال و ضروب المستحيل أرفع رأسى لأشكرك أستاذى حين غرست لنا الاحلام بالنقاء و ما أجملها حين يكون لها و ميض اااااه كيف انقضت ثوانى تلك الأيام .. لست أدرى !
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
Quote: اثناء مرورها بجوار حائط المدرسه توقفت لبرهه رفعت رأسها للأعلى أظنها ارادت ان تقرأ تلك الاحرف ثم اخذت شفتاها تردد تلك الاحرف لعدة مرات توقفت عيناها عند تلك الكلمه و بدأت تتأملها أعتقد انها بدأت مهرجانا للتخاطب فى دواخلها ثم تابعت القراءة حتى الكلمه الاخيره و قبل ان تواصل المسير و ضعت التوقيع على ما كتب أعلاه بابتسامتها المعروفه لم تمكث طويلا فالجمله كانت من كلمتين كتلك التى كنانكتبها كنوع من (الشخبطات) على السبوره بعد انتهاء درس العصر. |
حقيقة جميل يا ناصر ويلا واصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
أخى ناذر أصبح كل شئ رمادى اللون الموبايل و دفتر صغير تاكلت اوراقه هما ما اصبح يذكرانى بالأشياء رن الهاتف الان ليعلن لى ان لدى موعد مع رفيقى ما كان منى الا ان حملت الأوراق فى ملف صغير و حملت شيئا اخر ايضا هو ذلك الجسد المتهالك و بدأت الرحله فى ركن من أركان الفندق مقابل للباب و الزجاج الذى يكشف مرور الناس كنت أنا هناك.. الدقيقة تلو الأخرى فقررت ان أقتل الملل عمدت هذه المره أن اسبح فى بحار الماضى ذهبت بعيدا حين كنت طفلا ابيع سجائر البرنجى فى (طبليه) من الخشب دائما ما كنت أضعها تحت شجرة الجيران يلتف حولهاابناء (الحله) نلهو بلعبة (حجر الجكه) و (البلى) كانت حياة بسيطه و من غير أحلام اااااااااه كيف انقضت تلك الايام كثوانى عشت بعدها الموت كسنوات
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: المعتمد)
|
عزيزى المعتمد ما أروع تلك الأيام فى اخر يوم بالجامعه جميعهم كان يتملكه ذلك الاحساس الغريب مزيج من دموع الفرح و لوعة الفراق و دهشة اللحظه عند البوابه مد يده موادعا .. أريد منك أن تكتبى لى كلمات على هذا الدفتر تناولته و على الصفحه الأخيره بدأت الكتابه فى هذه الأثناء كان يختلس النظر ما بين أناملهاو تلك الخصله التى تتدلى على خدها الأيمن أغلقت الدفتر و هى تمر عليه باطلاله سريعه ثم .. أذن الى الملتقى و هو يضغط على يديها أرجوك لا تقرأ ما كتبت الا بعد و صولك للمنزل رحلت بعد ذلك ليبقى خلفها صدى يملأ المكان اللهفه لمعرفة محتويات ما كتبت و مكنون مافى الصدور .. ذلك ما كان يدور برأسه فى تلك اللحظات
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: عثمان فضل الله)
|
الأخ ناصر
جميل أن يقيم الأنسان هنا...
فهو يعيد ترمييم ماسقط..
أحياناًيتطرف الناس فى الحزن والغضب لدرجة بالغة التلف..لماذا لاتكون الحياة مثل تهاية الأفلام الهندية..أحب الهندية جداً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: حاتم الياس)
|
عارف يا حاتم وحشة المكان تدعونى لأن أقيم مستودعا للحزن سجاره تلو الأخرى و فنجان من القهوة الاضطراب يبدو واضحا علىٍ الخوف من الدوران حول الذات و فقدان الزمان أتوقف كثيرا هنا اتابع هذا الضوء الممتد من خلال المسافه بين خشبة الستار و بدايتها فى الانسدال ماذا يعنى !؟ يا الهى لا أستطيع التفكير الان لا أستطيع الان الا أن أقول وداعا لأعطى نفسى فرصه, أجلس لالتقط أنفاسى سأعود قطعا قبل أن أدخل نفسى مقبرة المجهول و قبل أن يأتينى شيئا اخر أناديه دائما بمارد الفجور لحظه .. اهااا تذكرت دائما ما تردد أمى غدا يسفر الصبح لنا عن أمانى لم نعش الا لها
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: عثمان فضل الله)
|
عزيزى عثمان الان اناأتفحص أوراقى جميعها أتفحص كل حرف و شكله أريد أن أعرف زمن العوده من خلال هذا المداد السائل على الورق بلهفة الفضول سأعرف كيف هنالك خلف الزجاج صوت خفيف .. أظنه المطر توقف كل شئ الان تذكرت طرقات أمى الصباحيه للباب تدعونى للاستيقاظ فقد حان وقت المدرسه جميله هذه الذكريات تصحى فى داخلى لحظات الطفوله و دفئ اللحظه هيا لنبحث سوياعلى مرمى من هنا أنا و أنت سنجده ذات المكان
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
عزيزى المعتمد ما أروع تلك الأيام فى اخر يوم بالجامعه جميعهم كان يتملكه ذلك الاحساس الغريب مزيج من دموع الفرح و لوعة الفراق و دهشة اللحظه عند البوابه مد يده موادعا .. أريد منك أن تكتبى لى كلمات على هذا الدفتر تناولته و على الصفحه الأخيره بدأت الكتابه فى هذه الأثناء كان يختلس النظر ما بين أناملهاو تلك الخصله التى تتدلى على خدها الأيمن أغلقت الدفتر و هى تمر عليه باطلاله سريعه ثم .. أذن الى الملتقى و هو يضغط على يديها أرجوك لا تقرأ ما كتبت الا بعد و صولك للمنزل رحلت بعد ذلك ليبقى خلفها صدى يملأ المكان اللهفه لمعرفة محتويات ما كتبت و مكنون مافى الصدور .. ذلك ما كان يدور برأسه فى تلك اللحظات اخ ناصر حقيقة انت زول ما عادى احببت هذا البوست
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
اثناء مطالعتى لأحدى الكتب أجد نفسى أتوقف كثيرا عند هذه الصفحه أقف عندها بصمت الوصول بعد المستحيل وجوم قلب و تعبير تائه التفت يمينا و يسارا يبدو على الاضطراب و الخوف مما سأقرأه من بعد هذه الصفحات يا ألهى ماذا تعنى؟ أغلق الكتاب أذهب متجولا فى ارجاء الشقه أفتح الثلاجه ثم أغلغها من دون أن اخذ شيئا اعود و فى طريقى أعيد و ضعية التربيزه التى تتوسط كراسى الجلوس أجلس على السرير ثم أتكئ فى حذر اعيد فتح الكتاب و أوصل "من يريد أن يصعد الجبال عليه ان ينحنى" أتوقف عندها ثانيه أعتقد ان هناك شئ ما أحاول ترتيب الأحرف لعل المعنى المقصود شئ أخر لا شئ .. ثم أواصل بمراره
يتبع ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
كانت برأئتهاتعجبني جدا وتأخذني الى عالم أخر ضفائرها المسدله, وجهها الطفولى و كل شئ فيها لم أذكر مطلقا أننى شعرت بالملل و أنا جالس بجوارها ربما أذكر أنها كانت تعيب علي كثرة شرودي فكنت أقول مبتسما:أنا فى العالم الاخر.. أيام جميلة ،ورائعة قضيتها معها اثناء الجامعه فى اخر لقاء لى معها أعطتنى دفتر ملئ بالحروف البنفسج اخر ما ذكرته لى بأننى مركز الدائرة فى حياتها أنا ايضا اعتدت ان أكتب فى دفاترها الجامعيه بعض الأشعار و المقاطع الغنائيه و أحيانا اشعار لمحجوب شريف أنقطعت أخبارها بعد الجامعه مثلها مثل بنات بلدى اذ لابد من أطار لعلاقة الولد بالبنت أخبرنى صديقى بأنه وجدها مع والدها فى هيلتون تجاذب معها أطراف الحديث و سألته عنى و هى تغادر أخبرها بأنه سوف يلتقينى خلال أيام فحمَلته لى قصاصه مكتوب بداخلها "مشتاقين" مرت على هذه القصه أكثر من اسبوع ومازلت أقرأ كل ليل هذه القصاصه ثم أستسلم للنوم
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
تناقضات غريبه ما أن أصل الى نتيجه حتى أكتشف بأنى فى بداية الطريق ما أجمل الصمت و الحديث مع النفس كثيرا ما يتردد صدى الصمت فى أرجاء المكان أنا فقط أنتظر اللحظة المناسبه من قال لك غير ذلك لا تصدقيه وسيظل كل شئ على ما هو عليه حتى يأتى الليل بالسكون و يداعب طيفك الأحلام و داعا الان ... لأتيك لاحقا سأذهب الان انها التاسعه مساء مارد الفجور ينادينى و أمامى مسبحه ملقاه على البرش
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: فيصل نوبي)
|
نعم أيها الجميل الضعف عكسه القوة و للقوه أشكال عديده ولكن اهمها قوة الاراده و العزيمه والعزيمه تختلف من شخص لآخر كرم الله وجهه أودعنا لها هكذا "اذا تعلقت همة أحدكم بالثريا لنالها"
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: saadeldin abdelrahman)
|
عندما يجئ الليل و يعم الكون السكون يختبئ القوم داخل أُسرهم لأبقى أنا وحيدا ها هنا أبحث لى عن ملاذ ابحث عن أي شيء افعله استرق السمع .. لا شئ, أفتح التلفاز.. أغلقه الان, أقرأ الجرائد.. لا جديد كذب و فجور دائم حينها أتمدد على الفراش أطلق لقلبى العنان لاسمعه يحكى لى دائما شيئامليئا بالشجن قصة الطيف المختبئ بدواخلى انثى تداعب مخيلتى لم ألتقيها و لكنى أعرفها جيدا دائما ما يحدثنى قلبى بها و عقلى يؤكد لى بانه سيتعرف عليها عند أول لقاء . . . أنتظر
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: كوليل)
|
واغادر لترسو سفيـنتي هنـا وفؤادى يلتفت الى هنـاك الى المجـهول زادى هو اوراق الان الان شارفت على الذبول مشاعـر اصابها الخمـول و افكاري تدور حول اللا شئ اذهب الان لأنام واترك هذا الضجر تحية لكل شئ من هنا أرض الفجــــر البعيــــد
ناصر البطل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
ناصر.. العيب لو ما عملت كده.. حقيقي يا ناصر افكار مدهشة وسرد جميل.. تعرف فيك مشروع قاص قصص قصيرة بشكل جميل ده حسب فهمي انا.. لكن واصل في هذه الافادات الجميلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nashaat elemam)
|
نعم أنا متعب لهذه الدرجه أكثر و أكثر مثل السحاب الذى أضناه طول السفر الان يتنهد للهطول و لكنها الرياح تسوقه من جديد إلى الأرض البور لم أعد أستطيع أن أُقاوم سأجلس هنا إنى بحاجه إلى إبتسامه و إن كانت تبحر بى إلى مسافات الالم إبتسامه أضعها هنا ثم أ ر ت ح ل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: ناصر البطل)
|
الاخ ناصر البطل ...
بوست جميل جدا وبه إتكاءة رائعة يرتاح فيها المرء من البوستات الملتهبة التي بالخارج ..
لا ادري كيف فات علي هذا البوست !!!
بالمناسبة أرتاح لبوستاتك أيضا لأني أحس بها شي من نفسي ..
فأنا ناصر وانت ناصر ..
تحياتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
مزعج طريق الخروج هذا أعرف أن ترحالى دائما يبدأ فى أول الليل و.. و ينتهى عند حافة بزوغ الشمس و ما بين بين كل شئ بطعم الذكرى مامعنى التواصل و أنا تائه من أول شارع إلى اللامنتهى أنا و الحيره على سواء الآن أملأ دواخلى صفاءً حنيناً إشتهاءً وإنتهاء جميل ذلك الوهم اللذيذ و إلتفاته إلى الوراء فى النهاية أحزم حقائبى و أحكى ما عاد شئ يخيفنى و ما عدت أحترم الغباء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كده... عيب ... ! (Re: nasiradin)
|
الشهاده لله
هذا البوست هو الأروع وارشحه ليكون بوست العام 2005 من وجهة نظري المتواضعه
لقد ازال عن نفسي كثيرا" من الأرق واعاد الي بعضا" من احساسات الزمن الجميل
اشكرك ناصر
| |
|
|
|
|
|
|
|