|
صراعات تعصف بلجنة الأمن العليا وإغتيال ضابط الأمن الرشيد موسى
|
صراعات تعصف بلجنة الأمن العليا وإغتيال ضابط الأمن الرشيد موسى June 29, 2012 (حريات خاص) أبلغ مصدر مطلع وموثوق (حريات) بصراعات تعصف بلجنة الأمن العليا المكلفة من حكومة المؤتمر الوطني بقمع الهبة الشعبية . وقال ان اللجنة تضم نافع علي نافع وهاشم عثمان ومحمد عطا فضل المولى وكمال عبد اللطيف وحسبو محمد عبد الرحمن وابراهيم محمود والفريق عصمت عبد الرحمن والفريق محجوب شرفي ، وان الخلافات تتصاعد بين نافع علي نافع ومحمد عطا ، فبينما يتفقان حول القمع الدموي للهبة الشعبية ، يرى نافع ضرورة إستخدام أقصى قدر من العنف في أقل فترة من الزمن لإخماد الإنتفاضة الشعبية بسرعة ، ولكن محمد عطا ، بناء على نصائح من ضباط جهازه ، يرى ان الأفضل إرهاق المحتجين وإستنزافهم على مدى أطول والتركيز في إستخدام العنف على القيادات والنشطاء بدلاً من نشره على قطاعات واسعة الأمر الذي يمكن ان يلهب الإحتجاجات . وأضاف المصدر المطلع ان الخلافات تشمل كذلك تفعيل الخطة (ب) ، بتنشيط ما يسمى بـ ( أسود أسامة بن لادن- أسود بلاد النيلين) ، وهو تنظيم إرهابي مرتبط بالقاعدة ويتكون من عناصر من اليمن ، الصومال ، مالي والسودان ، وأسسته الأجهزة الأمنية للإنقاذ لتنفيذ عمليات إرهابية ضخمة في لحظات الإنحدار النهائية للنظام ، وتشمل العمليات إستهداف سفارات ومنشآت ودبلوماسيين ودور أحزاب وقيادات سياسية معارضة ، وذلك بهدف إقناع الغرب ان بديل النظام تنظيم القاعدة الأكثر خطورة ، ولإرهاب المعارضة ودفعها للإستسلام . ويرى بعض أعضاء اللجنة العليا انه آن الاوان لتنفيذ مثل هذه العمليات . وقال المصدر المطلع لـ (حريات) ان خلافات اللجنة سربت المعلومات لسفارتي الولايات المتحدة وبريطانيا ، خصوصاً وان عدداً من أعضاء اللجنة يريدون إخلاء مسؤوليتهم مما سيحدث ، وذلك ما حدا بالسفارتين نشر تحذيرهما لرعاياهما الأسبوع الماضي . وأضاف المصدر بأن الخلافات لا تقتصر على لجنة الأمن وحسب ، وانما تمتد كذلك إلى داخل جهاز الأمن ، حيث ينقسم الضباط والجنود إلى معسكرين رئيسين ، الأول ( الأحجار الكريمة) – أغلبهم من حجر العسل وحجر الطير ، وهم أصحاب الحظوة ، ولكن بينهم خلافات ما بين الموالين لنافع علي نافع والموالين لصلاح قوش مدير الأمن السابق ، والمعسكر الثاني ما يسمى بـ (البقارة) ويطلق على أبناء غرب السودان الموالين للنظام ، وهؤلاء يتم تجنيدهم وتعبئتهم بالخوف على قبائلهم والخطر على (العروبة والإسلام) ، وقد بدأوا اخيراً في تبين حقيقة إستغلالهم لصالح أقلية محدودة ، وبدأوا يتحدثون عن أهمية إيجاد ( جهة يتاووا عليها) . وأضاف المصدر المطلع ان الصراعات داخل الأجهزة الأمنية وراء إغتيال ضابط جهاز الأمن الرشيد موسى – من أبناء الجزيرة ، العمارة عبد الباقي ، وتم الإدعاء بان مقتله لا يعدو كونه (حادثاً عرضياً)
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صراعات تعصف بلجنة الأمن العليا وإغتيال ضابط الأمن الرشيد موسى (Re: نزار يوسف محمد)
|
Quote: الأخ هاشم طه "لكى يطمئن قلبك " المساحة مساحة حرة لنفى الخبر بعد تكبدكم المشاق الى الجزيرة وجلب " المعروضات". |
فعلا الأيام دي كل شيء جائز...
نحن كنا فاهمين (إن البينة على من ادعى) و لكن مع تخاريف المناضلين الجدد على الأسافير انعكس الوضع!
باختصار الثورة وصلت وين يا ثائر؟
حقا هي ظواهر صوتية.. و عقول متبطلة و ضمائر خربة .. امتهنت الكذب و النفاق دون وجل أو وازع من ضمير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صراعات تعصف بلجنة الأمن العليا وإغتيال ضابط الأمن الرشيد موسى (Re: نزار يوسف محمد)
|
كبر يا أخوي البريده زي جناي حبابك
شوف جنس دا عليك الله
زول يجري يخم ليه خبر من حريات بدون مصدر ويجي يقول ليك جيب لينا نفي
كان عندي نفي بجي ازازي في بوستاتك يا الرماد
يا كبر قلت في بوست تاني زمان زمن الانتفاضة كنت قايل الشيوعين كفار بس يعني كافرين بي الله ورسوله هسع تصدق لقيت نفسي ظالم الكفار ياخ عندي صديقين واحد اسمه سري كومار هندوسي كافر عنده معبد في بيته والتاني اسمه مهيار زرادشتي لا بكضبوا علي ولا بشغوني وبحترموني كأنسان كويس وبحترموا ديني
الشيوعين ديل لا بحترمونا ولا بعدونا بشر ولا بحترموا عقولنا لا اخلاقنا لا دينا لا عاداتنا
اصلن الحكاية قبل كم يوم جو لافحين ليهم كلام لي وراق فيه كلام فارغ معايرة بي فقر الاباء وانو ابوعلي عثمان كان فقير وبسرق اللحمه والكلام دا مصدره حريات الناس استغربوا الحاج وراق يكون الكاتب الكلام دا قلنا عادي قالوا الحاج وراق زول صادق وكويس
قلنا ليكم كويس زول صادق لكن بمرر الكضب وبصدق عليه زي البسوي فيه منعم مؤاخرات او منعم بيجو يكون شريك وكضاب زيه ولا كيفن يا كبر
بيجو مؤخرات دا شيئ كعب خلاس سيرته قدر ما تقول عفنها ينقص تلقاه زايد
| |
|
|
|
|
|
|
|