|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: أيمن دياب)
|
Quote: لا تظلموا "أبو العفين".. عرق الإخوان الدساس "1"..!! عثمان شبونة
لأنهم أعداء الحقيقة، فإن الصدق "يبهتهم" تماماً.. وأظن أن حشود المنافقين في "الحزب الواطي" ينتظرون منا المزيد حول مسرحية "هجليج" والتي كشفتها قناة الشروق "المملوكة لهم" في الدقائق الأولى للحدث، حينما صرحت بإنسحاب الجيش الشعبي من المدينة، أي أن الحقيقة سبقت كذبتهم المجلجلة، ثم آبت القناة إلى توجيهات "اللصوص" فقالوا: دخلنا هجليج عنوة واقتدارا..!
* الآن وقد هزمناهم في هشيمهم بالبيان، يتطلعون لأفق "مستعدون له" هو نتاج "تربيتهم القذرة" تحت شعار "يموت الغير ونحيا نحن".. ثم أن بعض الخلصاء من المعارضين "آل البيت" قد لامست كتاباتنا آمالهم في التغيير، وهم موقنون بأننا لا نفعل أفاعيلنا بالحرف إلا مرضاة لله "الذي لا يعرفونه سوى اسم جلالة".. ومسؤولياتنا الوطنية الحقة الجسيمة، والتي تتفجر براكينها في الضمير.. فإذا سلمنا للخوف رقابنا ونحن نحمل الأقلام بدلاً عن "سلاح الثوار"، فمن الذي غيرنا يحمل شرف منازلة أوغاد أمن المؤتمر الوطني؟.. حماة الفساد الذين آلت إليهم "المؤسسات" جمعاء.. من المجمعات والمطابع، حتى محلات "الايسكريم" وطبليات "السجائر"..!!
لندع هجليج الآن، فهي قد سرقت من الشعب ثمناً باهظاً لا تستحقه البتة، إذ سرعان ما انطفأت حالة "السطلة"، ونام الراحلون بغبنهم.. فكل راحل أسعد منا، على الأقل لن يرى ما سيراه الأحياء لاحقاً.. وهو أن السودان سيصل بأسباب تجار الدين والدنيا والدنايا إلى المزيد من تقلصات المساحة الجغرافية "والإنسانية"، وربما قبل حلول 2015، اضطررنا إلى تأشيرة دخول لدارفور، النيل الأزرق، أو جبال النوبة.. لماذا؟
أولاً: إزدياد سطوع المرايا العنصرية في الخرطوم وسط قيادات المؤتمر الوطني، يبرز منهم نافع علي نافع.. ومن حكمة الله في الأرض أنه "نقيض اسمه تماماً".. فهذا الرجل تنبع جرأته على الملأ من عقد يحملها أبد الدهر، بمثلما قال فرانسيس بيكون: "الجرأة وليدة الجهل".. فهو بغير أنه يحمل دكتوراه في الإجرام، نجد أن جذوره العنصرية مدعاة إلى تكميل مفقودات شخصية، أهمها أنه رجل بلا جذور مميزة "اجتماعية ــ دينية ــ ثقافية.. الخ" تشفع له وجوداً مغايراً بالخير، رغم أن المجتمعات الفقيرة هي فاكهة "الفطرة السليمة" إذا لم تلوثها إنحرافات "نادي الهوس والطغيان"، ولذلك فإن ما افتقده هذا الرجل باكراً يعوضه الآن في "أيام الإخوان" بكل ما هو سطحي وبذئ ######يف.. إضافة إلى تمدد رأسي وأفقي في "البناء الحرام".. وتراه دائماً متأثراً بمقولة نفدت مع الزمن: "خير وسيلة للدفاع الهجوم".. إنها درع الجبناء و"المخوخين" واصحاب السوابق والكبائر "والعياذ بالله".. فانظروا ماذا فعل هذا القادم من مظان القحط والظلام؟.. وخير وسيلة لمقابلة أمثال هذا الأفاك هي "عدم الإحترام" مطلقاً..!!
* يتجرأ نافع بإدخال القوات المسلحة ــ باسمها العزيز ــ في النفق القبلي، رغم أن تكوين الجيش السوداني "العريق" لم يعرف القبليات إلا في نظام عهرهم هذا، وعهدهم البئيس الذي عجز فيه "إخوان الشياطين" عن إدارة التنوع الجميل للبلاد بخبط عشوائهم.. والعاجز يستبد به الهوى لفعل ما لا عين رأت ولا أذن سمعت... فقد غشت أعيننا سحب الأسف والحزن والمرارة لحال القوات المسلحة، وهي ترضخ "للإعلان القبلي" أمام القيادة العامة، لقبيلة بعينها "ننتمي إليها" في الدم والمكان.. مما يدعو لإطلاق "قرنيت التساؤل": أين حشد القبائل الأخرى غرباً وجنوباً وشرقاً؟ أم هي التهيئة لسودان آخر موغل في "التعنصر"؟!
* ومن قبل، أي في أيام مسرحية هجليج الهزلية، أُعلن ــ حسب الأخبار ــ أن 17000 من قبيلة أخرى "جاهزون".. وكأن القوات المسلحة التي يخطط الحرامية عمليات "مسحها" رويداً رويداً بواسطة حزب "الجنس"، كأنها اصبحت في مقام الزوجة "العرفية" أمام سيادة المتحزبون باسم المصلحة الخاصة..! وقد كشفت مصادرنا أن كثير مما يسمى زوراً "مجاهدين" يعملون على طريقة التلفون الذي "يفتح بالفكة" مثلما "يفتح علماء القصر الجمهوري"..! فمتى كانت القوات المسلحة بمثلما هي عليه الآن من هوان..؟ متى كان الجيش السوداني يستأسد بالقبليات الفجة إن لم يكن الوطني فعلاً مقدماً على الوطن بالنسبة "للكيزان القمامة"..؟! ــ لماذا تُبنى القصور في الخرطوم.. والأطراف تهدّم يا آل "فرعون"..؟!!
وبينما الجيش "الرمز القديم" يتآكل قبلياً ليصبح "تابع مليشيات خاصة"، يبني وزيره الممعوط القصور المليارية في القيادة العامة وسط الخرطوم، وتعجز قواته البحرية الـ "أكثر من 40 ألف" عن رؤية الأجسام القاصفة لقلب المدينة..!!
* المغيرات صبحاً ومساء على بورتسودان يا عبقري "النظر": هل هي طائرات اسرائيلة فعلاً؟ أم أنها "ضلالة" من ضلالاتهم بالوكالة..؟! فليس مدهشاً أن يقتل هؤلاء مواطنيهم لترضى عنهم قطر على سبيل المثال لا الحصر..! نعم.. نحن ندخل مرحلة الإستعمار القطري والخليجي ببيع ممتلكات البلاد.. ولأن الإخوان متشابهون، فانظروا شمالاً إلى مصر.. فقبل أن تطأ أقدام المهووسون القصور الرئاسية، فكروا في بيع قناة السويس لتلك الدويلة..!
ــ ولأن شهوة البقاء الشاذ تتملككم بأي ثمن يا أبناء الربا والفساد والسحت، حدثوا الشعب عن: متى تبيعون البحر الأحمر ونهر النيل والأهرامات، وقد بعتموه في هجليج، وفي "أمدرمان"، وفي أبيي، حلايب، دارفور، كردفان، مشروع الجزيرة، مروي، كجبار، جبال النوبة، الخ؟!
* هل ستأخذ المعارضة ــ والشارع ــ إذناً من نافع وهو يتحداهم مجدداً؟ هل سيأخذ الثوار المسلحون الإذن والإنصياع من "أبو العفين" الذي يورث وضاعته وأسقامه النفسية للأصغر ثم الأصغر؟!
* إنها "الجينات العفنة" لا تخيب في الوراثة، فاللهم أغفر لنا ظلمنا تلك الدابة الصغيرة التي ارتضى الله سبحانه وتعالى خلقها "هكذا" لحكمته ولطفه.. الدابة التي لو عرفت أن الرجل مكنى باسمها لقدمت احتجاجاً لدى "الأمم المتحدة" وربما انتحرت..!!
* معذرة يا أبا العفين "الدابة الأصلية".. إنك لم تهن شعبنا.. لم تجوعه وتمرضه وتعطشه وتلوثه.. لم تزعجه بالقذف والقذائف.. لم تجعله قبائل متناحرة "بعكس القرآن العظيم".. بل لم تقتله كما يقتله "إخوة إبليس"..!! أعوذ بالله |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: حافظ انقابو)
|
هاتفت شبونة قبل قليل.. لأواسيه وأطيب خاطره.. وسألته عن حيثيات الموضوع.. وأفادني بأنه كان (أصلاً) موقوف من الكتابة.. بأمر (الجهات المختصة).. والمسؤولة عن الرقابة ومتابعة الصحف.. استمر ايقافه فترة طويلة جدا.. بسبب مقالاته النارية.. ولم يتمكن من العمل وممارسه حقه المهني إلا قبل شهر واحد في جريدة (الأهرام اليوم).. واليوم بعد نشره مقاله الساخن الموجه إلى (نافع علي نافع).. تلقى المدير العام للجريدة الأستاذ عبدالله دفع الله.. اتصالاً من (جهة مسؤولة) (مسؤولية شديدة).. تفيده بعدم رغبتهم في رؤية اسم الكاتب عثمان شبونة.. أو.. يتم إغلاق الصحيفة.. فتمت (التضحية) بصديقي شبونة.. نظير استمرار الجريدة في صدورها.. وهذا هو المفروض (كما يقول محجوب فضل بدري)..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: عبد الحميد حسين)
|
Quote: وأظن أن حشود المنافقين في "الحزب الواطي" ينتظرون منا المزيد حول مسرحية "هجليج" والتي كشفتها قناة الشروق "المملوكة لهم" في الدقائق الأولى للحدث، حينما صرحت بإنسحاب الجيش الشعبي من المدينة، أي أن الحقيقة سبقت كذبتهم المجلجلة، ثم آبت القناة إلى توجيهات "اللصوص" فقالوا: دخلنا هجليج عنوة واقتدارا..! |
فعلاً المقال مسخن ومولع نار.. وفيه معلومات عسكرية في غاية الخطورة والسرية.. شبونة تم إيقافه قبل شهرين (لأنه لم يكتب أي حرف عن هجليج).. ولا أعتقد أن هذه جريمة أو جناية.. فالكاتب حر فيما يكتب.. وله الحق في اختيار مواضيعه وكتاباته..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: أيمن دياب)
|
Quote: [إزدياد سطوع المرايا العنصرية في الخرطوم وسط قيادات المؤتمر الوطني، يبرز منهم نافع علي نافع.. ومن حكمة الله في الأرض أنه "نقيض اسمه تماماً".. فهذا الرجل تنبع جرأته على الملأ من عقد يحملها أبد الدهر، بمثلما قال فرانسيس بيكون: "الجرأة وليدة الجهل".. فهو بغير أنه يحمل دكتوراه في الإجرام، نجد أن جذوره العنصرية مدعاة إلى تكميل مفقودات شخصية، أهمها أنه رجل بلا جذور مميزة "اجتماعية ــ دينية ــ ثقافية.. الخ" تشفع له وجوداً مغايراً بالخير، رغم أن المجتمعات الفقيرة هي فاكهة "الفطرة السليمة" إذا لم تلوثها إنحرافات "نادي الهوس والطغيان"، ولذلك فإن ما افتقده هذا الرجل باكراً يعوضه الآن في "أيام الإخوان" بكل ما هو سطحي وبذئ ######يف.. إضافة إلى تمدد رأسي وأفقي في "البناء الحرام".. وتراه دائماً متأثراً بمقولة نفدت مع الزمن: "خير وسيلة للدفاع الهجوم".. إنها درع الجبناء و"المخوخين" واصحاب السوابق والكبائر "والعياذ بالله".. فانظروا ماذا فعل هذا القادم من مظان القحط والظلام؟.. وخير وسيلة لمقابلة أمثال هذا الأفاك هي "عدم الإحترام" مطلقاً..!!
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: hafiz Issue)
|
Quote: لا تظلموا "أبو العفين".. عرق الإخوان الدساس "1"..!! عثمان شبونة
لأنهم أعداء الحقيقة، فإن الصدق "يبهتهم" تماماً.. وأظن أن حشود المنافقين في "الحزب الواطي" ينتظرون منا المزيد حول مسرحية "هجليج" والتي كشفتها قناة الشروق "المملوكة لهم" في الدقائق الأولى للحدث، حينما صرحت بإنسحاب الجيش الشعبي من المدينة، أي أن الحقيقة سبقت كذبتهم المجلجلة، ثم آبت القناة إلى توجيهات "اللصوص" فقالوا: دخلنا هجليج عنوة واقتدارا..!
* الآن وقد هزمناهم في هشيمهم بالبيان، يتطلعون لأفق "مستعدون له" هو نتاج "تربيتهم القذرة" تحت شعار "يموت الغير ونحيا نحن".. ثم أن بعض الخلصاء من المعارضين "آل البيت" قد لامست كتاباتنا آمالهم في التغيير، وهم موقنون بأننا لا نفعل أفاعيلنا بالحرف إلا مرضاة لله "الذي لا يعرفونه سوى اسم جلالة".. ومسؤولياتنا الوطنية الحقة الجسيمة، والتي تتفجر براكينها في الضمير.. فإذا سلمنا للخوف رقابنا ونحن نحمل الأقلام بدلاً عن "سلاح الثوار"، فمن الذي غيرنا يحمل شرف منازلة أوغاد أمن المؤتمر الوطني؟.. حماة الفساد الذين آلت إليهم "المؤسسات" جمعاء.. من المجمعات والمطابع، حتى محلات "الايسكريم" وطبليات "السجائر"..!!
لندع هجليج الآن، فهي قد سرقت من الشعب ثمناً باهظاً لا تستحقه البتة، إذ سرعان ما انطفأت حالة "السطلة"، ونام الراحلون بغبنهم.. فكل راحل أسعد منا، على الأقل لن يرى ما سيراه الأحياء لاحقاً.. وهو أن السودان سيصل بأسباب تجار الدين والدنيا والدنايا إلى المزيد من تقلصات المساحة الجغرافية "والإنسانية"، وربما قبل حلول 2015، اضطررنا إلى تأشيرة دخول لدارفور، النيل الأزرق، أو جبال النوبة.. لماذا؟
أولاً: إزدياد سطوع المرايا العنصرية في الخرطوم وسط قيادات المؤتمر الوطني، يبرز منهم نافع علي نافع.. ومن حكمة الله في الأرض أنه "نقيض اسمه تماماً".. فهذا الرجل تنبع جرأته على الملأ من عقد يحملها أبد الدهر، بمثلما قال فرانسيس بيكون: "الجرأة وليدة الجهل".. فهو بغير أنه يحمل دكتوراه في الإجرام، نجد أن جذوره العنصرية مدعاة إلى تكميل مفقودات شخصية، أهمها أنه رجل بلا جذور مميزة "اجتماعية ــ دينية ــ ثقافية.. الخ" تشفع له وجوداً مغايراً بالخير، رغم أن المجتمعات الفقيرة هي فاكهة "الفطرة السليمة" إذا لم تلوثها إنحرافات "نادي الهوس والطغيان"، ولذلك فإن ما افتقده هذا الرجل باكراً يعوضه الآن في "أيام الإخوان" بكل ما هو سطحي وبذئ ######يف.. إضافة إلى تمدد رأسي وأفقي في "البناء الحرام".. وتراه دائماً متأثراً بمقولة نفدت مع الزمن: "خير وسيلة للدفاع الهجوم".. إنها درع الجبناء و"المخوخين" واصحاب السوابق والكبائر "والعياذ بالله".. فانظروا ماذا فعل هذا القادم من مظان القحط والظلام؟.. وخير وسيلة لمقابلة أمثال هذا الأفاك هي "عدم الإحترام" مطلقاً..!!
* يتجرأ نافع بإدخال القوات المسلحة ــ باسمها العزيز ــ في النفق القبلي، رغم أن تكوين الجيش السوداني "العريق" لم يعرف القبليات إلا في نظام عهرهم هذا، وعهدهم البئيس الذي عجز فيه "إخوان الشياطين" عن إدارة التنوع الجميل للبلاد بخبط عشوائهم.. والعاجز يستبد به الهوى لفعل ما لا عين رأت ولا أذن سمعت... فقد غشت أعيننا سحب الأسف والحزن والمرارة لحال القوات المسلحة، وهي ترضخ "للإعلان القبلي" أمام القيادة العامة، لقبيلة بعينها "ننتمي إليها" في الدم والمكان.. مما يدعو لإطلاق "قرنيت التساؤل": أين حشد القبائل الأخرى غرباً وجنوباً وشرقاً؟ أم هي التهيئة لسودان آخر موغل في "التعنصر"؟!
* ومن قبل، أي في أيام مسرحية هجليج الهزلية، أُعلن ــ حسب الأخبار ــ أن 17000 من قبيلة أخرى "جاهزون".. وكأن القوات المسلحة التي يخطط الحرامية عمليات "مسحها" رويداً رويداً بواسطة حزب "الجنس"، كأنها اصبحت في مقام الزوجة "العرفية" أمام سيادة المتحزبون باسم المصلحة الخاصة..! وقد كشفت مصادرنا أن كثير مما يسمى زوراً "مجاهدين" يعملون على طريقة التلفون الذي "يفتح بالفكة" مثلما "يفتح علماء القصر الجمهوري"..! فمتى كانت القوات المسلحة بمثلما هي عليه الآن من هوان..؟ متى كان الجيش السوداني يستأسد بالقبليات الفجة إن لم يكن الوطني فعلاً مقدماً على الوطن بالنسبة "للكيزان القمامة"..؟! ــ لماذا تُبنى القصور في الخرطوم.. والأطراف تهدّم يا آل "فرعون"..؟!!
وبينما الجيش "الرمز القديم" يتآكل قبلياً ليصبح "تابع مليشيات خاصة"، يبني وزيره الممعوط القصور المليارية في القيادة العامة وسط الخرطوم، وتعجز قواته البحرية الـ "أكثر من 40 ألف" عن رؤية الأجسام القاصفة لقلب المدينة..!!
* المغيرات صبحاً ومساء على بورتسودان يا عبقري "النظر": هل هي طائرات اسرائيلة فعلاً؟ أم أنها "ضلالة" من ضلالاتهم بالوكالة..؟! فليس مدهشاً أن يقتل هؤلاء مواطنيهم لترضى عنهم قطر على سبيل المثال لا الحصر..! نعم.. نحن ندخل مرحلة الإستعمار القطري والخليجي ببيع ممتلكات البلاد.. ولأن الإخوان متشابهون، فانظروا شمالاً إلى مصر.. فقبل أن تطأ أقدام المهووسون القصور الرئاسية، فكروا في بيع قناة السويس لتلك الدويلة..!
ــ ولأن شهوة البقاء الشاذ تتملككم بأي ثمن يا أبناء الربا والفساد والسحت، حدثوا الشعب عن: متى تبيعون البحر الأحمر ونهر النيل والأهرامات، وقد بعتموه في هجليج، وفي "أمدرمان"، وفي أبيي، حلايب، دارفور، كردفان، مشروع الجزيرة، مروي، كجبار، جبال النوبة، الخ؟!
* هل ستأخذ المعارضة ــ والشارع ــ إذناً من نافع وهو يتحداهم مجدداً؟ هل سيأخذ الثوار المسلحون الإذن والإنصياع من "أبو العفين" الذي يورث وضاعته وأسقامه النفسية للأصغر ثم الأصغر؟!
* إنها "الجينات العفنة" لا تخيب في الوراثة، فاللهم أغفر لنا ظلمنا تلك الدابة الصغيرة التي ارتضى الله سبحانه وتعالى خلقها "هكذا" لحكمته ولطفه.. الدابة التي لو عرفت أن الرجل مكنى باسمها لقدمت احتجاجاً لدى "الأمم المتحدة" وربما انتحرت..!!
* معذرة يا أبا العفين "الدابة الأصلية".. إنك لم تهن شعبنا.. لم تجوعه وتمرضه وتعطشه وتلوثه.. لم تزعجه بالقذف والقذائف.. لم تجعله قبائل متناحرة "بعكس القرآن العظيم".. بل لم تقتله كما يقتله "إخوة إبليس"..!! أعوذ بالله |
لاحول ولا قوة إلا بالله,,
قصف مرّكز على الخطوط الأمامية للجماعة,,, التحية لهذاالصحفى الهمام صاحب الضمير الحى,,
تحياتى يا أيمن,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: أيمن دياب)
|
شبونة مقال غير موفق لم يراع لأسس العمل الصحفي واللياقة والانضباط
المعرفو ان الصحفي ينبغي ان لا يستخدم الشخصنة في طرحه
بس هذا المقال سوف يكون ممتاز لو حزفت منه اي مظاهر ظاهرة للشخصية الوذكورة ، يعني يكون كلام عام ، ويقيني ان الاخ عثمان شبونة وهو صحفي مقتدر يستطيع ان يكتب مقال يفهم المقصود منه بدون شخصنة فأرجو في المرات القادمة كتابة موضوع( اسخن )هذا مع البعد عن( الشخصنة )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: أحمد ابن عوف)
|
سلام جميعاً
Quote:
هاتفت شبونة قبل قليل.. لأواسيه وأطيب خاطره.. وسألته عن حيثيات الموضوع.. وأفادني بأنه كان (أصلاً) موقوف من الكتابة.. بأمر (الجهات المختصة).. والمسؤولة عن الرقابة ومتابعة الصحف.. استمر ايقافه فترة طويلة جدا.. بسبب مقالاته النارية.. ولم يتمكن من العمل وممارسه حقه المهني إلا قبل شهر واحد في جريدة (الأهرام اليوم).. واليوم بعد نشره مقاله الساخن الموجه إلى (نافع علي نافع).. تلقى المدير العام للجريدة الأستاذ عبدالله دفع الله.. اتصالاً من (جهة مسؤولة) (مسؤولية شديدة).. تفيده بعدم رغبتهم في رؤية اسم الكاتب عثمان شبونة..أو..يتم إغلاق الصحيفة.. فتمت (التضحية) بصديقي شبونة.. نظير استمرار الجريدة في صدورها.. وهذا هو المفروض (كما يقول محجوب فضل بدري)..
|
يعني صحيح أنّ هذا المقال قد نُشِر في صحيفة سودانية يومية!!!!
يا للأسى!
والله لقد هانت الزلابية!!!
يِدِّي الحلــ أ للمالوووووووش!
وإشمعنا ما قفّلوها هي الأخرى؟
هذا المقال أسوأ بكثير من مقال تسبّب في إغلاق جريدة يومية سودانية زميلة!!
كأنما الشّغل هنا: كَسِــر دي في جَــبُر دي!
يُعيدنا لمقولة - منسوبة بكثافة!- لذاك الزعيم المايوي - له الرحمة - في قولِه
مايو دي، مايو الهَــنا .. والغنا غِنا.... والما غِنا ......... هنا!!!!
تلك مايو "حبيب" فماذا عن "يونيو" غريب!
----
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: أيمن دياب)
|
شكرا ايمن
Quote: .. فإذا سلمنا للخوف رقابنا ونحن نحمل الأقلام بدلاً عن "سلاح الثوار"، فمن الذي غيرنا يحمل شرف منازلة أوغاد أمن المؤتمر الوطني؟. |
شكرا عثمان شبونه
وهذه الكلمات عكس المقوله السائده والتى يتعامل بها النظام الفاسد منذ ان وطئت اقدامه القذره ارض السودان الطاهره
وهى مقولة اعطنى اعلاما بلا ضمير اعطيك شعبا بلاوعى
فانت يا عثمان ضميرنا الحى .. والله الحى الذى لايموت سينصرنا وينصرك على هؤلاء الخونه الافاكين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: أيمن دياب)
|
عثمان شبونه إزيك يا حبيب
عرفتك يافع صغير قراى وشواف وواعد
بعد داك اخدتنا المنافى وشفتك مبارى حسين خوجلى فتحسستك فى زاكرتى وذهبت لحال منفاى !!
اليوم قرأتك فتأكدت من حسن ظنى فيك قبل 22 عام وطلعت فعلا شواف وقراى ونضجت وبقيت زول فحل
انا مبسوط منك جدا ومبسوط من شوفى فيك وفخور بنفسى لأنى يوم قريتك صاح .
امشى اعمللك طبليه مع إنو إنت قلت الطبالى ذاتا الطفابيع ولاد ابو العفين استولوا عليها
اقعد فى شارع الله دا جوع اتشرد لكن خلى راسك مرفوع وهامتك عاليه وكان غلبك سدها وسع قدها وامرق
شكرا ليك كتير يا عثمان وقلمك غالى وأوعك تبيعو بالرخيص تانى وما تبارى الجداد.
تحياتى ايمن وشكرا ليك واوصيكم ونفسى وجيلكم وجيلى بالقرايه ام (فصل)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: فارس موسى)
|
أخي فارس.. عثمان فارس لا يشق له غبار.. لا ينكسر ولا ينحني.. عرفته قاصاً وأديباً وكاتباً وروائياً.. و(زول نصيحة) من بدري.. يتحدى نفسه إن لم يجد من يتحداه.. ويفوز عليها بعد حين بنتيجة لا تُحسب ولا تُعد.. أخذته السياسة من سطور القصة القصيرة.. وسرقته هموم العمل العام من بحور الشعر والكلمة الأنيقة.. اختار لزوايته اسم (أصوات شاهقة) دليلاً على حبه للمعالي وشغفه بالارتقاء نحو الأعالي.. دائماً..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: مهيرة)
|
مصادرة الصحف ومراقبتها لن تحل الأزمة.. نعم قد تكون خسارة الصحف المادية كبيرة جراء هذا الفعل.. ولكن ردة الفعل للمصادرة قد تكون أبلغ أثراً وأقوى تأثيراً من محتوى المقال سبب المصادرة.. وما يحجب عن النشر على الورق، يجد طريقه في اليوم نفسه إلى فضاء الانترنت.. حيث يطالعه ملايين الأشخاص.. ليس في الخرطوم بل حتى أمريكا واستراليا.. وهناك مؤسسات دولية متخصصة تتابع هذه الأفعال والاجراءات.. وهيئات علمية ترصد مثل هذه التجاوزات..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ساخن يتسبب في فصل الصحفي عثمان شبونة من جريدة (الأهرام اليوم) (Re: أيمن دياب)
|
Quote: أخي فارس.. عثمان فارس لا يشق له غبار.. لا ينكسر ولا ينحني.. عرفته قاصاً وأديباً وكاتباً وروائياً.. و(زول نصيحة) من بدري.. يتحدى نفسه إن لم يجد من يتحداه.. ويفوز عليها بعد حين بنتيجة لا تُحسب ولا تُعد.. أخذته السياسة من سطور القصة القصيرة.. وسرقته هموم العمل العام من بحور الشعر والكلمة الأنيقة.. اختار لزوايته اسم (أصوات شاهقة) دليلاً على حبه للمعالي وشغفه بالارتقاء نحو الأعالي.. دائماً.. |
ايمن ..تحياتى
كل ما قلته عن عثمان سليم 100 ال100 ومتفق معاك فيهو تماما
انا بعدت من عثمان فتره طويله جدا وقراءاتى له صارت لماما وبالصدفه
انتم شباب واعى ومهموم ومنتمى ادعو لكم بالتوفيق والسداد
تحياتى لعثمان عبرك ولكل ابناء جيلك المنتمين لوطن النجوم الشاهق الذى سرقه الطفابيع بليل بهيم
والصبح قريب لناظره وياها شايفا كاتمه كيف .
انا كجر قديم ومعاش ومنفى، اليوم فى مهاتفه من زميل فى الغربه افادنى بأن شرطة النظام العام بلمو فى اللساتك المرميه فى الكوش
تحسبا لشنو؟ أنقر!
انكربو ساكت وكتروا المناديل والحكامات. (كان ماك منفى زينا)!!
تشكر تانى.
| |
|
|
|
|
|
|
|