المورلي لا بواكي لهم ... توجد تصفيه عرقيه بجونقلي...(أرقام و أحداث)

(عدل بواسطة Mohamad Shamseldin on 01-06-2012, 02:49 PM)

Quote: بين عين رضا أنصار الحركه الشعبيه و أشياعيها و عين سخط الطيب مصطفي و شماتته و أخرون لا يغض الحدث لهم مضجعا و حكومات غربيه ... لا يعنيها الامر شيئا ما دام الامر لم يصل أذان مواطنيه

Quote: ابحث عن شركة شل وعلاقتها بالاحداث ويتضح للجميع الامر

Quote: عصا الكجور قبل سنتين سمعنا برجوع عصا الكجور التي اخذها الانجليز قبل ثمانين عاما . وسبب اخذها ،انها كانت سبب حروب ومشاكل . وكنت اخشى ان تكون اعادتها بداية حروب. وكنت احذر الاشقاء الجنوبيين و خاصة الاخ رياك مشار نائب رئيس جنوب السودان وهو من النوير . وانا على اقتناع بأن الانقاذ ستفرح بكل مصيبة تحيق بجنوب الوطن . الحرب الاخيرة بين النوير و المورلي هي امتداد لحروب امتدت لمئات السنين كانت حروب محصورة ، السلاح فيها لا يتعدى فيها العصى والرمح. والان صارت الحرب تعني الاف البشر و احدث الاسلحة. المورلي هم أشجع البشر على هذا الكوكب و هم البشر الوحيدون الذين يهاجم الفرد فيهم الاسد. والنوير يماثلونهم في الشجاعة . سبب الحروبات كان دائما الابقار . ونهب الابقار في الجنوب يعتبر نشاط طبيعي . وهذا يماثل نهب الجمال في الشمال. ولكن ما يعقد المشكلة ان المورلي يشترون اللقطاء من ابناء الدينكا و النوير او يخطفون ابناء القبائل الاخرى و الغرض هو تبنيهم وليس العبودية كما يظن البعض. من الملاحظ جدا في الخمسينات والستينات عندما كان الجميع يسيرون عراة . ويلاحظ الانسان تضخم الخصيتين عند الكثيرين من المورلي . وقد تصير الخصيتان في حجم كرة الشراب. وأذكر أن صديقي و أستاذي في الدنيا أتيم و هو من قرية أوتل جنوب خور فلوس و هو من الدينكا . كان يفسر تضخم الخصيتين عند المورلي بسسبب أكلهم للطين و كنت أحسب أن الامر قصة مختلقة. ولكن هذه القصة رددت لي من عدة اشخاص ومن مناطق مختلفة و بعضهم شماليون ويعزي الجميع تضخم الخصيتين و العقم عند المورلي لأكل الطين. اذا نجحت الحكومات في معالجة العقم عند المورلي فستنتهي مشكلة اختطاف الاطفال. و لن تكون هنالك حروبات بسبب الاطفال . ومشكلة نهب الابقار ستحل بالزمن ووجود الامن و الجيش. العبودية وجدت في كل المجتمعات. ولا تزال تمارس في موريتانيا الى اليوم . وكانت نشاطا رسميا في الصين الى عام 1949 عند قيام الثورة الحمراء. العبودية في الجنوب كانت بطريريكية أو منزلية. وتعني افراد أو مجموعات صغيرة. ولكن في سنة 1860 صارت تجارية ثم عالمية و هذا بظهور الكبانيات Company و أول من انشأ الكبانيات هو خيري الدنقلاوي. ثم تبعه الاخوان اسماعيل و ادريس أبتر ، ثم كركساوي و شقيقه كرم الله وهما من الدناقلة . والدناقلة كانوا خيرة البحارة. ولهذا تعاون ال أبتر مع الزبير باشا ثم انقلبوا عليه .كما شارك الاوروبيون في توسيع هذه التجارة. ما أرجوه هنا من كل قلبي هو أن يفلح الاخ رياك مشار في انصاف الجميع. وازالة مسببات هذه الحرب و الا سينجر الانجواك لهذه الحرب. الانجواك مثل ابناء عمومتهم الشلك يتمتعون بسلطة مركزية تجعلهم يحاربون كمجموعة واحدة. و الانجواك هم أول من خبر السلاح الناري في المنطقة نسبة لتواجد البعض منهم في أثيوبيا. وهذا يجعل الحرب حرب قبائل عديدة. وقد ينتهي الامر بحرب أهلية مما يفرح خال الرئيس و أمثاله.

Quote: اقتباس لموضوع قديم ------------------------------------ سمعنا من الاعلام المكتوب والمسموع ان عصا الكجور قد رجعت للسودان بعد اكثر من ثمانين سنة. وكنت انا اول الفرحانين. وعندما عرفت ان العصا سترجع الى بلدة واط انتشيت ورجعت بافكاري الى واط اللتي تتوسط اقليم اللاو وهذا قلب بلاد النوير. واحد مظاهر اهمية واط وقتها هو انها كانت تتمتع بكافتيريا دائمة عبارة عن ثلاثة نساء تحت اشجار النيم يبعن المريسة بالقرب من السلك الشائك الذي يحيط بالسجن. كان هنالك مجموعة من الجلابة ، اكبرهم الرجل الفاضل صالح سعيد. ومن ابنائه الاخوة عبدالغفار والسر. ولابد ان الامر قد تغير ، فقد حدثت تطورات كبيرة وجميلة في الجنوب. يجب ان نحافظ عليها وان نبعد عن الشقاق والفتن. لقد كتبت كثيرا عن البطل الذي تاثرت به ، وهو جركويك ، وهو احد النوير والذي قتل المفتش الانجليزي. ولقد اخرج رمحه مخترقا صدر المفتش الانجليزي ، وخرج من ظهره. والمفتش قد اعتدى على شقيقته الجميلة. فبعد ان اتت الفتاة الى الباخرة طالبة العلاج . انطلقت بالباخرة بها بسبب جمالها. وحارب النوير ببسالة. ولم يستطع الانجليز الانتصار عليهم. فاستعانوا بالطائرات وبدأوا في قتل الماشية. فذهب جركويك البطل ماشيا وعبر السوباط . وسلم نفسه ومشى الى المشنقة بثبات وشجاعة. وشنق في ملكال. وعندما سئل عن آخر رغباته قال انه يتمنى ان كان له ابن حتى يكبر ويحارب الانجليز ويخرجهم من بلاد النوير. واط التي سترجع لها عصاة الكجور ، هي تقاطع طريق الذي يؤدي الى اكوبو والبيبور. فالطريق الذي يعبر السوباط عند خور فلوس متجها نحو الاستوائية. يمر بواو اعالي النيل وعند البلدة ايود يتجه شرقا لكي يقابل الطريق الذي ياتي من الشمال من السوباط ثم يتجه الطريق نحو ..ايرور ..ديرور و ميعة تويشان ثم يتجه على نهر اكوبو. ثم يتجه الطريق جنوبا بمحاذاة الحدود الاثيوبية متجها نحو بلاد المورلي, بلدة لكونقلي، ثم مركز البيبور الذي هو شمال فشلا وجبل بوما وهذه اجمل بقاع الارض. واط تعني معسكر، او منطقة تجمع . وعادة تنشا هذه المعسكرات في ايام الصيف عندما تقل الحشائش. ويجتمع الناس في معسكرات بالقرب من الانهار او المياه. في الخمسينات والستينات كانت واط نقطة مهمة فيها (ار تي) راديو تلفون ، وسجن ونقطة شرطة. يمثل السلطة في هذه المنطقة الامباشا المرهوب (انزوكومارا) وهو من الاستوائية، ويعرف بساجن وكان الامن مستتب في زمنه. ويجد كجور جلد النمر احتراما من الجميع حتى السلطة . وكما ذكر المفتش الانجليزي في كتاب حكاوي كنتربري السودانية انه قد ارسل (الجراي) لاحضار الكجور عندما نشبت حرب بين النوير لم يكن في استطاعة المفتش بقوة ضئيلة من رجال البوليس ان يوقف الحرب ولكن الكجور تمكن من ايقاف الحرب ، واستسلام مئات المقاتلين. ولقد اعترف من انكر منهم بالقتل بعد حضور الكجور. كما تقبل البقية بحكم السجن. وساروا بالمئات الى سجن ملكال. ولهذا لا يمكن الى اليوم ان ننفك من قبضة الكجور في الجنوب. ومن المحن السودانية في الشمال كذلك ان الملايين لا يزالوا يثقون في ان احفاد الشيوخ ورجال الصوفية يمكن ان يضروا وان ينفعوا ويميتوا ويحيوا. كما اورد ابراهيم بدري في الوثائق والمحفوظات السودانية في الثلاثينات ان ابينيدينق جد النوير والدينكا عندما كان على فراش الموت ، قد طلب من ابنه جانق جد الدينكا ان ياخذ البقرة العجوز وان يترك العجلة لاخيه نوير ولكن جانق اخذ العجلة وعندما اتى نوير لم يجد الا البقرة العجوز. فقال له والده لا تغضب ففي المستقبل سيأخذ ابناءك واحفادك ابقار ابناء اجانق (الدينكا) ولهذا يشن النوير حروب على الدينكا اوالعكس. ومن المحن ان هذه الاسطورة تعشعش في عقول البعض. واغلب التبوسا يؤمنون ان كل الابقار في العالم تخصهم وعليهم استردادها. ومن حسن الحظ ان هولندا ليست مجاورة لبلادهم. بسبب انتشار النوير صاروا هم القبيلة اللتي لا تفصلها اي قبائل اخرى وكانوا وحدة متكاملة. واربعة من مراكز اعالي النيل الثمانية كانوا تابعين الى النوير. فمن مراكزهم فنقاك جنوب ملكال، وبنتيو شرق ملكال ، واكوبو على الحدود الاثيوبية. ويشاركون الانجواك في الناصر على الحدود الاثيوبية في نهر سوباط. ولم يبقى سوى مركز الرنك للدينكا، وبور. والمابان للبرون ، والبيبور للمورلي. والنوير لم يتعرضوا ابدا للظلم من الآخرين. وكانوا جد فخورين ومعتدين بانفسهم. واتمنى من قلبي ان لا تؤدي قصة العصا الى مشاكل مع الآخرين ولقد انتزع النوير جزيرة الزراف من الدينكا. وهي منطقة ضخمة يكونها النيل الابيض عندما يتفرع قبل الالتقاء بنهر السوباط. وفي هذه الجزيرة كان يوجد بوم دا ايويل . وايويل وهو عبارة عن نبي عند الدينكا وهو الذي اتى بالدين الجديد. وهذا الهرم كما ذكر ابراهيم بدري كان يتكون من قاعدة تبلغ مئة متر وارتفاعه عشرين متر وهو من الطين المحروق. بعد الانتفاضة الجنوبية في 1954 , كانت اعالي النيل تحبس انفاسها, فلقد فر الكجور داك ديو من سجن ملكال وداك ديو النويراوي كان على راس حملات كثير قام بها النوير ضد الدينكا .ووجدت الدولة خاصة الحكومة الانتقالية صعوبة في القبض عليه . سمعنا ان عودة العصا جعلت حضور رئيس جنوب افريقيا السابق الى جوبا لا تحظى باي اهتمام لان حضور العصا في نفس الوقت قد قزم تلك الزيارة. نحن السودانيون, لا تزال الخرافة تمسك بتلابيبنا, ولا يزال بروفسوراتنا في الشمال يتمسحون برجال الطائفية . ويؤمنون بان السيد فلان وعلان يميت ويحي وينفع ويضر ويوقف الصواقع والرعد وينزل المطر. سمعنا ان هنالك من يقول ان نبؤة العصا والكجور ستتحقق وان النوير سيحكموا الجنوب وانهم في انتظار هذه المعجزة. هذه المعجزة قد حدثت. الدكتور رياك مشار يحكم الجنوب فهو نائب رئيس الجنوب. من المحن ان بعض المتعلمين في الجنوب صار يشارك الشماليين خرافاتهم وخزعبلاتهم. فالنميري قد تحصل على عصا من احد الشيوخ. وقالوا له بان هذه صولجان السلطة وانه طالما سيظل ماسكا تلك العصا فسيظل ماسكا بالسلطة. ثم جعلوه يحي المقاعد الخالية اللتي زعموا له ان الملائكة تجلسي ,عليها وتقوم بحمايته. ارجو من الاخ رياك مشار ان يحتفل بالعصا كشيء تاريخي ارجع الينا. ولكن عليه ان لا يتعامل مع العصا كمصدر لقوة خارقة ، او لتوحيد الناس لشن حروب او لانتزاع حقوق. ويكفي ما شاهدناه من صدام بين المورلي والدينكا. ولنا من المحن السودانية ما يكفي. التحية,, شوقي [email protected] نهاية الاقتباس قبل جريمة تقسيم السودان بواسطة الانقاذ كنا نقول مثل هذا الكلام الخير كتير والناس شقر وعيون خدر لكن القليب مع الاهل الما بشكوحتي من الفقر ديل افضل بشر من حلفا لي خشم البحر شوقــــي للابلنـــق البـــاريا واهـــلي الاقــــر سمح السمر تحت البروش وتحت الكرب فوق البروش الفــوق الجريد الفـــوق الكرب وست النهيد الواقف تقول قاصد حرب وشـــية صـــيد والمـــويه بــارده من القـرب وماهمـــاني مــــال مـنصب ولا مـــلك يمــــلو العــــين تــــمام نســــابتي الشــــلك ماشـــربت شمــــبانيا وماكايـــس بطــر تكــــفيني بافــــره ومنكـــولو بلبـــن البــقر دامرقـــة بنات دارفـــور ما نص عمــر وفطـــور الجمــعه في امـــدر برد العــمر في طق الحنك الفايت ود رباط نويراوي في الفضل والادب سيد الرجال زنداوي الدنقــــلاوي همـــيم وكمـــان بحــــس وفـــي الدنـــيا مافـــي اكـــرم من المـــحس من قديــم شــجاعة البجـــه ضرب مثل وحتي درفــــون النــــوبه كمان بطــــل التبوســــه لابعـــرفو غـــش لا حســد والمـــورلي اكان فــــرد بهاجـــم الاســــد شوقي بدري

Quote: لأن حكومة جنوب السودان (التي نزعت سلاح المدنيين في عام 2006) فشلت في حماية النوير من المورلي، قرر شباب النوير حماية سبل معيشتهم من المورلي. للقيام بذلك، قررنا أن تغزو أراضي المورلي والقضاء على كل قبيلة المورلي من على وجه الأرض هو الحل الوحيد لضمان أمن ماشية النوير... لا توجد وسيلة أخرى لحل المشكلة المورلي بخلاف إزالتهم من خلال فوهة البندقية.

Quote: ولكن لا نجد لهذا الخبر اثر في الصحف العربية والتي لا تهتم باخبار جنوب السودان من اصله

Quote: حتي الاعلام السوداني و المثقفين السودانيين لا يبالون... هل خرج أهل الجنوب من وجداننا ؟.. اللعنه علي سياسيي البلدين

Quote: القتل امر كريه والحرب الفائز فيها مهزوم نتمنى ان تتوقف هذه المجازر العرقيه فورا شاكرا لك هذا البوست الثر

Quote: متابع معك و أكثر ما يحيرني الموقف العام من هذا البوست. فعلا عين الرضا عن كل عيب كليلة... لكن المرعب حقا أن تكون هذه العين الكليلة هي العين الزاعمة أنها تهتم برؤية كل ما يتعلق بحقوق الإنسان.

Quote: شكرا علي البوست - به معلومات جيدة و مشاريع دراسات جيدة شحتو

Quote: محزن ألا تتعلم حكومة الجنوب من تجربة الصراع الطويلة أن الظلم و الترويع لا يفعل غير زرع الغبن في نفوس الناس و أن حصاد هذا الغبن سيكون مرا

Quote: فى ظنى القبائل الكبيرة فى الجنوب سوف تبيد القبائل الصغيرة وتستولى على ثرواتها

Quote: استغرب جدا من عدم مرور زملاء لنا هنا من دولة جنوب السودان بهذا البوست و التعليق عليه سلبا او ايجابا !!! و انا متأكد مليون الميه انهم شايفنو و عارفنو !!! على الاقل يعلقو على الموضوع من باب ان جحا اولى بلحم تورو ! و ايضا اين الاصوات المنادية بحقوق الانسان و بالوحدة و بـ و بـ و بـ ؟؟ على العموم لا املك ان اقول : التضامن الكامل مع الجيران فى محنتهم خصوصا ضمن هذا الصمت الرهيب من الاعلام العالمى ، و الصمت المريب من زملاء البورد المهتمين بمثل هذة القضايا

Quote: لاحول ولا قوة الا بالله ..اتمنى ان يلقى المجرم جزاءه العادل ..حقا الارهاب لا دين ولا قبيلة له. الله يصبر اهل الضحايا ويقتص لهم فعدالة الانسان في هذا الزمن الردئ عوراء

Quote: نأسف للضعفاء البسطاء الذين تمت خديعتهم وجرجرتهم للتصويت للإنفصال بمايقارب نسبة ال100% .. هذه المجازر لن تنتهي بسهولة - والشاف رواندا تانية ما كضَّب ..

Quote: The Nuer Youth In Diaspora Declared The Invasion Of Murle Tribe Legitimate; Criticized The Government For Its Failures To Protect Civilians Lou-Nuer Youth in Murleland, December 2011. Photo: UNMISS/unmultimedia.org. For immediate Release COMMUNIQUE OF NUER COMMUNITY IN THE DIASPORA ON THE DISARMAMENT OF MURLE TRIBE BY THE WHITE ARMY OF NUER AND DINKA IN SOUTH SUDAN January, 8, 2012 Introduction: January 8, 2012 (SSNA) -- More than one hundred and five Nuer intellectuals, elders and youth conducted an emergency teleconference on January, 1st and 7th, 2012 on the disarmament of Murle tribe by the White Army of Nuer and Dinka. The participants gathered to discuss the disarmament of Murle tribe and its future implications. The agenda of the meeting focused on whether there was a need to explore ways to prevent clashes between the regime of Salva Kiir in Juba and the popular White Army which is mandated by the entire Nuer and Dinka of Jonglei State to disarm Murle. After serious deliberations, the Nuer intellectuals, youth and elders in Canada and United States concluded that the disarmament of Murle tribe in Jonglei State by combined White Army of Nuer and Dinka of Upper Nile and Jonglei states was a legitimate exercise in order to return all the abducted Dinka, Nuer and Anuak kids to their parents. After talking to leaders of Nuer and Dinka White Army that invaded Murleland in search of abducted kids, the participants concluded that the operation launched by a combination of civilians from Lou-Nuer, Jikany-Nuer, Gawaar-Nuer and Twic-Dinka to disarm Murle to end abductions and cattle rustling in Jonglei state, was justified and is in line with international principle of self-defense. It should be recalled that the right of self-defense, which includes preemptive strike , is a right that could also be exercised by communities in absence of a functional government that guarantees security. In an organized state where there is a functional government, personal security is a responsibility of a government which has a mandate to protect the lives of individuals and their properties from criminals. Unfortunately, a functional government does not exist in South Sudan and different tribes in the South live in Hobbesian anarchy in which men live without a common power to keep them safe. 1. Condition which led to the invasion of Murleland Since the signing of the CPA in 2005, South Sudanese and international community had hoped that the government that was established after the conclusion of the agreement would end the state of anarchy in the South. However, nobody thought that the widespread thinking deficit among SPLM/A guerrilla commanders would indeed increase anarchy in South Sudan. Since2005, it has been noticed that when it comes to relations between the tribes in Jonglei, there is no authority that regulates them in order to prevent abductions and cattle rustling. Despite the establishment of an imaginary government in Juba after January, 2005, individuals still rely on no one but themselves to protect their kids and cattle from being taken by armed Murle men. There is no higher authority to whom the Nuer, Anuak, Taposa and Dinka can appeal to when armed Murle abduct their children and loot their cattle. In the absence of functional government that could exercise its duty to guarantee individual security, tribes and communities are compelled to rely on their abilities to defend themselves and their properties. The introduction of some sort of a government after the conclusion of the CPA in2005 made many people to erroneously believe that cattle rustlings and abductions would come to an end. For the last two hundred years, Murle have been in a business of cattle rustling including abducting Nuer, Anuak, Taposa and Dinka’s kids to increase their population. During the British Condominium, the colonial government, in conjunction with chiefs, was very effective in managing cattle rustling and abductions. Although raids between tribes used to take place, the colonial government set up structures in handling them. After the conclusion of Addis Ababa Agreement, the government of High Executive Council in 1970s was also effective in managing abductions and raids by providing security and buffer zones between Murle and other tribes in Greater Upper Nile region. The then Major William Nyuon Bany and Major Kerubino Kuanyin Bol of Battalions 105 and 104 respectively provided security and prevented cattle rustlings and abductions. The outbreak of civil war in 1983 introduced lethal weapons to Murle because the successive governments in Khartoum armed them as militias to fight insurgency in the South. For the first time machine guns were used in cattle rustlings and abductions in South Sudan. Although the SPLA/M kept Murle in check through fighting in the middle of 1980s, the Nuer, Anuak, Toposa and Dinka tribes neighbouring Murle were armed with AK-47s and were able to protect their cattle whenever they came under attack. Abductions of kids and cattle rustling were controlled because each tribe was able to provide its own security by deploying armed youth to retrieve cattle and abducted kids whenever armed Murle attacked villages. The biggest mistake committed by Salva Kiir’s regime in terms of security is when it decided to disarm the tribes neighbouring Murle in 2006 without capacity to provide them security and protection in time of danger. Not only that Kiir’s regime failed to disarm Murle in 2006 but also failed to deploy the SPLA army to protect the Toposa, Anuak, Nuer and Dinka from Murle who were still holding guns and were determined to exploit the situation. In pastoralist societies of South Sudan, cattle are the livelihood of the communities that if they are being stolen by a certain community it could surely spark a tribal war. The British colonial administration prior to 1956 understood the importance of cattle and never messed up with their protection. Unfortunately, the SPLM/A guerrilla commanders like Salva Kiir failed to understand their own society and embarked on a dangerous mission of disarming communities without providing security. The most important thing for pastoralist society is protection of cattle, not protection of border between the North and South Sudan. 2. Failure of Kiir’s regime to find a solution to Murle’s cattle rustling and abductions The tragedy facing South Sudan today is lack of visionary leadership which should provide solutions to all problems facing the newly independent nation. The issue of cattle rustling in Jonglei is something which was misdiagnosed by Salva Kiir Mayardit who is expected by the people of South Sudan to provide rational solutions to address the problem. When his regime decided to disarm the Nuer and Dinka civilians of Jonglei in 2006, the rationale was that too many guns in the hands of civilians were detrimental to their lives and security. When the Nuer and Dinka chiefs of Jonglei raised a legitimate concern about the problem of cattle rustling prior to disarmament, Salva Kiir brushed it aside and refused to address the concern. After the disarmament of Nuer and Dinka of Jonglei, so many people were killed as a result of cattle rustling. The statistics demonstrated that the number of civilians killed after disarmament was hundred times more than the civilians killed between 1983 and 2005 as a result of cattle rustling. In 2011 alone, 1,600 civilians died as a result of cattle rustling and 800 wounded. The Murle committed genocide twice against the Nuer without any response from Kiir’s regime. In 2009, Murle massacred 350 Lou-Nuer women, children and elderly in Nyandit Payam. Prior to that, people were also massacred in 2007 and 2008. The worst genocide ever to occur in Nuerland is the massacre of 720 people in Uror County on August, 18, 2011. Other ethnic groups in Jonglei state also experienced killings particularly among Dinka community. The recent massacre took place on December,5, 2011 in Jalle and Maar Payams where over 50 innocent civilians were killed. With all the massacres against the Nuer and Dinka civil population, the regime of Kiir Mayardit never intervened to save the lives of the people they are supposed to protect. The government didn’t bother itself to address the crimes being committed against the Nuer and Dinka after disarming them in 2006. Instead to provide rational solutions, President Kiir argued that Murle abduct kids because they cannot bear children due to venereal disease (see http://www.youtube.com/watch?v=FhsQb8UR7AQ) which affects the entire tribe. He talked about the need to build hospital in Pibor town that would invite international experts to treat Murle. Unfortunately, he has never invited specialists let alone building a hospital. The only clinic which exists in Pibor town is run by the MSF. His regime has never built a hospital let alone the invalidity of his claims. There is no scientific evidence to prove that Murle have venereal disease which prevented them from bearing kids as Salva Kiir wants us to believe. The medical community is wondering where the President got his evidence that the tribe is infertile because of venereal disease! There may be gynecological problem for the reason why Murle cannot produce more kids in comparison to Nuer and Dinka. But nobody has medical evidence that the problem is venereal disease. It could be genetic or environmental problem and nobody for sure could make a legitimate claim without scientific studies. Even if there is a medical proof that Murle have fertility problem, treatment can take years to correct the situation. The Nuer and Dinka whose kids are abducted daily cannot wait for Gynecologists to correct the infertility first. The civilians want immediate protection from such abductions and cattle rustling. If Salva Kiir believes that treating Murle is the best option to address cattle rustling and abduction of kids, he should quickly re-arm the Nuer and Dinka to protect themselves until medical science is able to cure Murle’s infertility which compelled them to abduct kids. The fundamental priority of Nuer and Dinka civilians is security and they don’t have time to wait for medical experiments which could take years to address the problem. The reason why Salva Kiir disarmed civilians in 2006 was to protect them from harm. If what he did is now yielding opposite results, it is reasonable for civilians to arm themselves so that they will protect their kids and cattle. The primary responsibility of a government is to provide security to the citizens. If a government lacks the capacity to do so, then, it follows logically that there is no government in South Sudan and the citizens should bear arms to protect their lives and properties. In the Unites States which has a capacity to produce guided missiles, civilians still bear arms for their own protection because a government cannot provide one hundred percent protection to an individual. Statistics in South Sudan demonstrates than Nuer and Dinka of Jonglei were more secure prior to 2006 disarmament than after Kiir’s regime forcefullydisarmed them. The increase death toll after disarmament challenges the Kiir’s rationale for disarming the civilians because he could not provide them security. It took EPRDF’s government of Meles Zenawi five years to disarm Ethiopian communities after toppling the regime of Mengistu Hailemariam. In 1991, Meles Zenawi told various communities in Ethiopia to keep their firearms until the government was able to provide security. The first disarmament in Gambella region of Ethiopia which borders eastern South Sudan took place in1996 after the federal government was capable to protect civilians. 3. Resolutions of the meetings The participants, after deliberating the action plan the Nuer White Army should pursue, have agreed on the followings: 3.1. The problem of insecurity in Jonglei should squarely be blamed on Murle tribe which has been stealing Nuer, Dinka and Anuak properties for more than three hundred years. Murle’s cattle-rustling is a menace that will never be resolved even if the SPLA and UN forces are deployed because it has become part of Murle’s culture. Given the vastness of Jonglei and Upper Nile states, the Nuer, Dinka and Anuak communities should not rely on the SPLA and UN forces to protect their kids and cattle. 3.2. The Nuer White Army and Dinka White Army must continue disarming Murle throughout the year until they are completely subdued and shall not pose any threat to people and properties. The operation which took place on December, 23rd, 2011 should not be the last one because Murle will retaliate against Nuer and Dinka civilians. 3.3. The Nuer and Dinka youth must raise a force of 50,000as white army to fully protect their properties and villages. Murle are very illusive people who are trained from early age in how to attack and steal cattle. To fully protect communities, the Nuer and Dinka youth must have a force over 50,000 which shall be armed for self-defense. 3.4. The Nuer community in USA, Canada, Europe, New Zealand and Australia must raise funds for the Nuer White Army to defend properties and cattle of Nuer civilians. The money shall be used to purchase firearms and ammunition from Ethiopia. The Nuer Diaspora must also bear financial burden to buy medicine for the treatment of the wounded members of the White Army. 3.5. The Nuer White Army must reject any attempt to be disarmed by the SPLA army. The Nuer Diaspora condemned the Resolution of Council of Ministers on January, 4, 2012, which called for disarmament of civilians in Jonglei without paying attention to the security threat posed by Murle. The only community that should be disarmed now is Murle community because it the source of instability in the entire eastern South Sudan. 3.6. The SPLA and UN forces must be deployed at the border between Murle and other tribes to deter armed Murle from stealing cattle and abducting kids. If security prevails for a period of three years and there are no more cattle rustling, the Nuer and Dinka white armies shall lay down their weapons and surrender them to the government. Any disarmament must be based on existence of security on the ground. 3.7. In the event that Salva Kiir’s regime insists on forced disarmament of Nuer and Dinka youth, the Nuer Diaspora would advise the Nuer White Army to join hands with Dinka, Anuak and Shilluk youth to form Youth Resistance Movement that shall mobilize South Sudan youth to launch popular uprising that will bring dynamic change in Juba. The events which happened in Syria, Egypt, Libya, Tunisia and the rest of the Middle East should serve as encouragement and motivation for South Sudan youth to work together to address the root causes of insecurity in South Sudan. 3.8. In any dialogue with international community, the Nuer White Army shall be represented by Nuer Youth in the Diaspora that will formulate modalities to deal with ongoing crisis in Jonglei. It has been resolved that the Nuer elders, chiefs, religious figures and politicians are not legitimate representatives of Nuer White Army. Any peaceful resolution of the conflict must be between Murle youth on one hand and Nuer—Dinka youth on the other hand. For contact: Nuer Youth in USA and Canada Head Office, Seattle, Washington Branch, Toronto, Ontario, Canada Email: [email protected] Tel. (206)307-7357

(عدل بواسطة Mohamad Shamseldin on 01-15-2012, 01:06 PM)

Quote: الواحد مستغرب في حكاية عدم خصوبة المورلي وإضطرارهم لإختطاف الأطفال !!.. لأي مدي هذه الحكاية صحيحة !!!.. وما أسباب إنخفاض خصوبتهم هم تحديداً..؟؟ .. تري هل يعيشون فوق ثروة من العناصر المشعة وأن نسبة الإشعاع الذري أثرت فيهم؟ !!! .. الموضوع داير بحث ..