منتدى الاثنين المسرحى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 01:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-29-2012, 05:14 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
منتدى الاثنين المسرحى

    منتدى الاثنين المسرحى
    منتدى اسبوعى للحوار حول قضايا المسرح الاماراتى والعربى والعالمى
    بدات فى تنظيم المنتدى منذ عام 2006فى الشارقةبصحبة المسرحى العراقى الراحل قاسم محمد
    توقف المنتدى لعدة سنوات
    ثم عاد باشراف دائرة الثقافة والاعلام بالشارقة
    اقوم بادارة الحوار فى المنتدى بعد اختيار المتحدث والموضوع
    فى بداية كل شهر يستضاف مسرحى عربى من خارج الدولة
    تقوم الصحف الاماراتية الخليج- البيان-الاتحاد-الامارات اليوم بتغطية نشاطات المنتدى كذلك تلفزيون الشارقة
    اكتسب المنتدى شهرة عربيةباعتبارها من المنابر النادرة للحوار حول الشان المسرحى ولاستفطابه اسماء مسرحية عربية هامة

    تتواصل جلسات الملتقى
    بورقة الدراما الخليجية للناقدة والاعلامية مارلين سلوم من سوريا
    مساء الغد الاثنين 30 ابريل تمام الساعة السابعة والنصف
    بساحة سوق العرصة
                  

04-29-2012, 05:22 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    الاوراق التى قدمت فى المنتدى جاءت على النحو التالى
    1-تجربتى فى المسرح والتشكيل الاماراتى قدمها د محمد يوسف وهو مسرحى وتشكيلى اماراتى



    2-تجربتى المسرحية قدمها الفنان المسرحى الاماراتى سعيد الحداد
    3-ازمة المسرح العربى المعاصر قدمها د صالح هويدى وهو ناقد عراقى
    4-الفرجةالمسرحية قدمها د خالد امين وهو اكاديمى وناقد مغربى مستضاف
    5-النص المسرحى فى الامارات قدمها د هيثم الخواجة ناقد سورى
    6-المسرح المدرسى الاماراتى قدمها المسرحى خالد البناى
    7-الفرق المسرحية الاهلية قدمها د عمرو دوارة مسرحى مستضاف من مصر
    8-ازمة النصى المسرحى الاماراتى قدمها نواف يونس ناقد سورى
    9-مئوية المسرح السودانى قدمها المسرحى السودانى الرشيد احمد عيسى
    10-المسرح الرقمى قدمها المسرحى السورى د اكرم يوسف
    11-دور اجهزة الاعلام فى التعريف بانشطة المسرح قدمها محمد ولد سالم صحفى موريتانى
    12-اسئلة الحداثة فى المسرح العربى د يسين النصير من العراق
    13-لغة مسرح الطفل بين العامية والفصحى محمود ابوالعباس مسرحى من العراr
    14-مهرجانات المسرح العالمية افنيون نموذجا- د صبرى حافظ من مصر
    15- الابعاد المسرحية فى الحكايا د كتورة بروين نورى عارف من العراق
    16-الثابت والمتحول فى المسرح الجزائرى د رشيد بوشعير من الجزائر
    17-النقد المسرحى د صالح هويدى من العراق
    18-الاخراج المسرحى فى الامارات - محمد العامرى- الامارات
    19-المسرح والتاهيل الاكاديمى - ابراهيم سالم- الامارات
    20-اتجاهات جديدة فى التاليف المسرحى-د عبد الاله عبد القادر- العراق
    21-ايام الشارقة المسرحية- محمد سيد احمد- السودان
    22-هاملت مونودراميا - د عبدة وازن-لبنان
    23-بين المسرح والرواية - عبد الفتاح صبرى -مصر-
    24-المسرحية بين فن المسرح وادب المسرح-د عزالدين هلالى- السودان
    25-تجربة الفنان الشامل- عبد الله صالح الامارات
    26- جمال مطر- الامارات- تجربتى المسرحية
    27-زكريا احمد قراءة فى مسرحيات شكسبير
    28-تجربة مسرح دبا الحصن-قحطان
    29-العلاقة المتجددة بين المسرح والسينما-بشار ابراهيم-سوريا
    30-تجارب شابة فى الاخراج-محمد العامرى-الامارات
    31-حوار حول تطوير المنتدى-جماعى
    32-تجربنى الاخراجية - حسن رجب- الامارات
    33-سيرة مسرحية-عمر غباش الامارات
    34واقع ومستقبل المسرح الجزائرى-د حنيد علاوى
    35-المسرح السورى بين عقدين-د ناصر ونوس
    36-المسرح الاماراتى من الظل الى دوائر الضوء-محمد سيد احمد
    37-الحكواتى فى التراث الشعبى-درويش محمد
    (38-ملامح درامية فى نصوص شعرية-انور الخطيب-شاعر وكاتب من فلسطين

    39-تجربتى المسرحية-سميرة احمد-ممثلة اماراتية
    40-تجربتى المسرحية-عائشة عبد الرحمن-ممثلة اماراتية
    41-اسئلة المسرح والربيع العربى-مرعى الحليان-ممثل اماراتى
    42-الدراما التلفزيونية الخليجية-الناقدة اللبنانية مارلين سلوم
    43-محطات فى تجربتى المسرحية- الفنان السورى ماهر صليبى
    44-دور المجلات المسرحية- جوان جان الناقد المسرحى السورى
    45-المسرح المدرسى قراءة تحليلية- الناقد المسرحى السودانى محمد سيد احمد
    46- تجربتى فى المسرح- احمد الانضارى مخرج اماراتى
    46-مفهوم مسرح الفرجة - غنام غنام-مسرحى اردنى
    46-تابين المسرحى الراحل الريح عبد القادر
    47-قراءة بصرية لعرض فى انتظار البرابرة-وليد قوتلى مسرحى سورى

    (عدل بواسطة mohmmed said ahmed on 04-29-2012, 05:32 AM)
    (عدل بواسطة mohmmed said ahmed on 05-21-2012, 05:00 AM)
    (عدل بواسطة mohmmed said ahmed on 06-06-2012, 05:02 AM)
    (عدل بواسطة mohmmed said ahmed on 06-21-2012, 06:03 AM)

                  

04-29-2012, 05:43 AM

حامد بدوي بشير
<aحامد بدوي بشير
تاريخ التسجيل: 07-04-2005
مجموع المشاركات: 3669

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    الصديق محمد سيد أحمد،

    حقيقة نحسدكم على هذه الأجواء الصحية وهذه القامات المسرحية وهذه الأوراق القيمة.
                  

04-30-2012, 05:35 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: حامد بدوي بشير)

    منتدى الاثنين يتناول الدراما الخليجية آخر تحديث:الاثنين ,30/04/2012




    ضمن فعاليات البرنامج الثقافي بدائرة الثقافة والإعلام في الشارقة يتواصل منتدى الاثنين المسرحي في تقديم الخبرات المثرية للجدل الراهن في مشهدية المسرح الإماراتي، حيث تقدم في الساعة السابعة والنصف من مساء اليوم في ساحة سوق العرصة الناقدة والكاتبة الصحفية بجريدة “الخليج” مارلين سلوم، ورقة متخصصة بعنوان “الدراما الخليجية
                  

05-05-2012, 03:58 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    واصل منتدى الاثنين المسرحي برنامجه التفاعلي مع الموضوعات المثرية للجدل الراهن الساعي لصيرورة الفعل المسرحي الذي تنظمه إدارة المسرح بدائرة الثقافة والإعلام في حكومة الشارقة نشاطه أمس الأثنين الموافق 30-1-2012 .
    استضاف المنتدى الناقدة والصحافية التلفزيونية مارلين سلوم "مشرفة ملحق فضائيات بجريدة الخليج" في حوارية نقدية حول راهن الدراما الخليجية تزامنا مع الحراك الدرامي الذي تشهده الساحة الان استعداداً لشهر رمضان، وذلك بحضور أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح بالدائرة وعدد من المسرحيين والمهتمين. وفي تقديمه للحوارية قال محمد سيد أحمد أن الصحافية سلوم تعتبر من بين الأقلام النقدية المهمة في الساحة الخليجية، وقد قدمت اسهاماً نوعياً لوقت ليس بالقصير لا سيما في مقاربة الدراما التلفزيونية المحلية والخليجية عموماً.
    هذا وأضافت بعد مقدمة نظرية قصيرة حول تأثير الدراما التلفزيونية على المجتمع وبخاصة مع انتشار الفضائيات والتغييرات التي نتجت مع ثورة الاتصالات تكلمت سلوم عن حضور ملفت للدراما الخليجية في الشاشات العربية خلال السنوات القليلة الماضية وعزت هذا الحضور إلى ثلاثة اسباب أولا عزيمة صنّاعها وثانياً تغير نظرة المجتمع الخليجي للفن واخيرًا كثرة القنوات.
    وقالت سلوم ان السمات المتشابهة بين دول الخليج اتاحت لدراما المنطقة ان تتحرك، انتاجاً وتسويقاً، في فضاء مفتوح على ست دول تتشارك في الكثير من الأمور الاجتماعية والثقافية والقيمية إضافة إلى كونها تتكلم بلهجة واحدة تقريبا إذ يصعب تمييز فروقاتها بين السعودية والكويت والإمارات،واضافت : لذلك نجد بعض المسلسلات يجمع في فريقه نجوما من دول خليجية عدة.. وتلك ميزة تنفرد بها الدراما الخليجية..)
    لكن ثمة مشكلات، تقول الناقدة اللبنانية، لا بد ان تنتبه لها المؤسسات المعنية بالانتاج الدرامي لا سيما في الاخراج: يلاحظ هنا ان اسماء بعينها هي التي يُعتمد عليها في اخراج العديد من الاعمال الدرامية الخليجية وهي تتكرر بصفة ثابتة هنا وهناك وهنالك..ولئن كان ذلك مبرراً في البدايات فما عادت الدراما الخليجية في حاجة له في الوقت الراهن مع وجود اسماء واعدة وبخاصة تلك التي ابرزتها مسابقات السينما في السنوات الاخيرة..)
    حيث يبدو ان اصحاب القرار في صناعة الدراما في غفلة عن هؤلاء الشباب ويفضلون عليهم الاسماء الكلاسيكية واصحاب الخبرات المتراكمة: حتى إن لم يقدم هؤلاء اية رؤى جديدة ..)
    ودعت المحاضرة في هذا الجانب الفضائيات الإماراتية إلى ان تقوم بدورها في تبني التجارب الدرامية المحلية ودعمها وتخصيص موازنات تمكنها من تقديم نفسها بقوة وبشكل يواكب احدث ما وصلت اليه حركة الانتاج الدرامي في العالم : فالدراما التركية ما كان لها تحرز أن هذا النجاح الملفت لو كانت شحيحة أو فقيرة في حلولها وفي ما تعتمده من وسائل وتقنيات تصوير ومونتاج واخراج..)

    ولم تنس مارلين سلوم ان تلفت إلى مشكلات الكتابة التلفزيونية فهي تبدو نمطية ومعتادة وخصوصا في ما تقترحه من اجواء سلبية وحزينة؛ وفي العديد من المسلسلات يمكن ان ننتبه إلى نصوص مطولة ومحشوة بما لا يلزم: وما لا نفهمه، لماذا يجمع بعض الكتّاب كل المشاكل في مسلسل واحد ويريدون تسليط الضوء على كل القضايا دفعة واحدة؟






                  

05-05-2012, 04:00 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    ندوة حول الدراما الخليجية:
    تكرار إخراجي ونمطية النصوص






    لفتت الناقدة مارلين سلوم إلى الحضور اللافت للدراما الخليجية في الشاشات العربية خلال السنوات القليلة الماضية. وعزت هذا الحضور إلى ثلاثة أسباب أولها عزيمة صنّاعها، ثانياً تغير نظرة المجتمع الخليجي للفن، وأخيرا كثرة القنوات.
    جاء كلام سلوم في الندوة الحوارية التي أقيمت الاثنين الفائت، ضمن فعاليات "منتدى الاثنين المسرحي"، الذي تنظمه إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة،
    وقالت سلوم ان السمات المتشابهة بين دول الخليج أتاحت لدراما المنطقة أن تتحرك، إنتاجاً وتسويقاً، في فضاء مفتوح على ست دول تتشارك في الكثير من الأمور الاجتماعية والثقافية، بالإضافة إلى كونها تتكلم بلهجة واحدة تقريبا، إذ يصعب تمييز فروقاتها بين السعودية والكويت والإمارات، الأمر الذي أتاح للمسلسلات الخليجية جمع نجوم من دول خليجية عدة، من دون أن تبرر ذلك في نصوصها، وتلك ميزة تنفرد بها الدراما الخليجية.
    ولفتت الناقدة اللبنانية نظر المؤسسات المعنية بالإنتاج الدرامي الى عدد من المشاكل، لا سيما على صعيد الإخراج، منها على سبيل المثال الاعتماد على أسماء بعينها في إخراج العديد من الأعمال الدرامية الخليجية، الأمر الذي يمكن برأيها أن يُبرر في بدايات الدراما الخليجية، وليس اليوم في ظل وجود أسماء واعدة، وخصوصا تلك التي أبرزتها مسابقات السينما في السنوات الأخيرة. وتقول: "يبدو أن أصحاب القرار في صناعة الدراما في غفلة عن هؤلاء الشباب، ويفضلون عليهم الأسماء الكلاسيكية وأصحاب الخبرات المتراكمة، حتى إن لم يقدم هؤلاء أي رؤى جديدة".
    ودعت سلوم الفضائيات الإماراتية إلى تبني التجارب الدرامية المحلية ودعمها، وتخصيص موازنات تمكنها من تقديم نفسها بقوة، بشكل يواكب أحدث ما وصلت اليه حركة الإنتاج الدرامي في العالم.
    ورأت أن الكتابة التلفزيونية في هذا المجال "نمطية ومعتادة، وخصوصا في ما تقترحه من أجواء سلبية وحزينة. وغالبا نجد نصوصا مطولة ومحشوة بما لا يلزم وما لا نفهمه"، متسائلة: "لماذا يجمع بعض الكتّاب كل المشاكل في مسلسل واحد، ويريدون تسليط الضوء على كل القضايا دفعة واحدة"؟

                  

05-13-2012, 05:13 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    ماهر صليبي يستعرض تجربته في منتدى الاثنين المسرحي آخر تحديث:الأربعاء ,09/05/2012










    استضاف منتدى الاثنين المسرحي الذي تنظمه إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة مساء أمس الأول الفنان السوري ماهر صليبي في حديث تحت عنوان (انعطافات في تجربتي المسرحية) وذلك بحضور أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح وعدد من المسرحيين والمهتمين .


    استهل صليبي حديثه بتثمين الحراك المسرحي الذي تشهده الشارقة والدعم الكبير الذي يقدمه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة للمؤسسات الثقافية عموماً والمسرحية بشكل خاص .



    وخص صليبي حديثه في المنتدى حول تجربته الفنية حيث إنه عرف المسرح في المدرسة الثانوية، إلا أن تعلمه الموسيقا في المرحلة الإعدادية أثر في حياته أكثر من أي شيء آخر وصولاً إلى لحظة التحاقه بالمعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق في عام 1983 حيث سينشغل عن “الكمنجة” بالتدريبات المسرحية وما تتطلبه من وقت وجهد كبيرين .



    وعرج على علاقته بالأسره ودورها وقال: والدي لم يكن راضياً عن توجهي إلى الموسيقا، لطالما حطم “كمنجاتي” ولذلك حين توجهتُ إلى المعهد المسرحي لم أخبره حتى لا أثير سخطه)، لكن مع مرور السنوات عرف الوالد قيمة ما يقدمه الابن فصار أقرب أولاده إليه .



    في المعهد درس صليبي على يد التونسي محمد إدريس والسورية نائلة الأطرش والعراقي جواد الأسدي وسواهم وتحت إشرافهم شارك بالتمثيل في نصوص لشكسبير وموليير وسعد الله ونوس وغيرهم، في 1986 سافر مع فرقة المعهد للمشاركة في أعرق مهرجان مسرحي في أوروبا وهو مهرجان أفينيون في فرنسا في دورته الأولى وتأثر بما شاهده من عروض في تلك الرحلة .



    وخلال عشر سنوات أمضاها في أكاديمية المسرح السورية واجه صليبي ظروفاً مختلفة إلا أن الجانب المشرق في الأمر كان هو تعمق صلته بالعديد من الأسماء الأكاديمية والمسرحية والسينمائية مثل مانويل جيجي وغسان مسعود وفواز الساجر ومحمد قارصلي ومحمود خضور ومحمد ملص وريمون بطرس وسواهم؛ وقد شاركهم العديد من الأعمال المهمة وتابع المشوار معهم وصولاً إلى اللحظة الراهنة ماراً بالعديد من المنعطفات الثقافية والاجتماعية ولكنه واظب على مساره بلا انقطاع . واستعرض مخرج “سوناتا الربيع” والتي ستعرض منتصف الشهر الجاري في أبوظبي في ختام حديثه جملة من التجارب التي خاضها كممثل ومخرج في المجالات الفنية المختلفة .










                  

05-14-2012, 05:05 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    المجلات المسرحية في منتدى الاثنين بالشارقة
    | 1الشارقة (الاتحاد)- يستضيف منتدى الاثنين المسرحي الذي تنظمه إدارة المسرح بدائرة الثقافة والإعلام بالشارقة في الثامنة من مساء اليوم المسرحي السوري جوان جان في محاضرة بعنوان “المجلات المسرحية العربية بين الواقع والمأمول”، وذلك بمجلس سوق العرصة في الشارقة القديمة.
                  

05-16-2012, 05:05 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    تتبع تاريخها ورصد أبرز إشكالياتها
    جوان جان يضيء على دور المجلات في النهضة المسرحية
    الشارقة - محمد ولد محمد سالم:







    استضاف منتدى الاثنين المسرحي الذي تنظمه إدارة المسرح في دائرة الشارقة للثقافة والإعلام في الشارقة مساء أمس الأول في مجلس معهد الشارقة للفنون المسرحية جوان جان رئيس تحرير مجلة “الحياة المسرحية” السورية في محاضرة تحت عنوان: “المجلات المسرحية الواقع والمؤمل”، قدم لها الناقد المسرحي محمد سيد أحمد، وحضرها أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح .


    تحدث جان في البداية عن واقع الثقافة العربية وما تعانيه من تراجع في مستوى الإنتاج الفكري والإبداعي، على جميع الصعد الفنية والأدبية، وواقع الأمية التي تعاني منها النسبة الغالبة من العرب، وانعكاس معدلات القراءة المنخفضة بالسلب على الإقبال على ما يصدر من كتب ومجلات وجرائد، وأكد أن المجلات المسرحية لا يمكن فصلها عن هذا الواقع وهي تعاني ما تعانيه غيرها من والإصدارات من أزمات وتراجع .



    واستعرض جان ما قدمته هذه المجلات على مدى تاريخها من اسهام في تجذير الظاهرة المسرحية في الوطن العربي وتطوير ثقافة المسرح داخل المجتمع، واستعرض مجالات اهتمام هذه المجلات خاصة في عقدي الستينات والسبعينات الذين شهدا ذروة عطاء تلك المجلات حسب رأيه، فقد ركزت المجلات آنذاك على متابعة وتقييم المهرجانات والملتقيات المسرحية، وفرز الجيد من الرديء فيها، فنورت رؤية القارئ والمهتم بالمسرح بانجازات تلك المهرجانات، كما نشرت الدراسات والبحوث المتعلقة بمختلف مجالات المسرح، ورفدت المسرحيين بمعلومات ورؤى مسرحية ساعدتهم على تطوير عملهم وتحسين أدائهم في مختلف قطاعات العمل الدرامي، وانفتحت هذه المجلات على حركة المسرح العالمية مترجمة نظريات المسرح ونصوصه، وراصدة لتاريخه وحركته الراهنة ومقدمة أهم رموزه، ما أسهم في تجذير ثقافة مسرحية متشعبة وملمة بمختلف أوجه الظاهرة، وروافدها الكبرى .



    وأكد جان أنه كان للشباب على الدوام مساحة واسعة في تلك المجلات فقد سعت إلى تشجيع المواهب في مجالات التمثيل والإخراج والكتابة والنقد المسرحي، وفتحت صفحاتها لأقلام شابة لتدلي بدلوها وتقدم رؤاها الخاصة، وتتبعت بالنقد والتوجيه التجارب المسرحية الجديدة، وفي كنفها نمت اتجاهات مسرحية عربية كثيرة، وأدى ذلك إلى تفاعل شامل بين مختلف فئات مجتمع المسرح، كان له انعكاس جيد على تطور الظاهرة واتساع المشاركة فيها .



    وخلص جان إلى أن هذا الحماس والعطاء الذي عرفته المجلات المسرحية قد شهدت خفوتا وتراجعا في العقدين الماضيين حيث توقف معظمها عن الصدور وترك معظم الكتاب والنقاد المسرحيين الكتابة لها بسبب إحباطات الواقع وضغط الحياة اليومية، وأصبحت تعاني من مشكلات في التوزيع خاصة من ناحية التبادل بين مختلف المناطق العربية، وأصبح التقوقع في المجال الجغرافي للدولة وحتى المنطقة السمة الغالبة على هذه المجلات، كما أن للتراجع أيضا علاقة بتراجع الحريات في بعض البلدان العربية، وأكد أنه ما لم تتم إزاحة تلك العوائق وإعادة النظر من طرف الجهات المعنية في خطط إصدار المجلات المسرحية فلن تستطيع هذه المجلات أن تنهض من كبوتها .



    وأعقب المحاضرة نقاش مستفيض قدم فيه الحاضرون آراء ومعلومات حول بعض المجلات المسرحية العربية وتجاربها، ما أثرى الموضوع .



                  

05-21-2012, 04:56 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    محاضرة مسرحية آخر تحديث:الاثنين ,21/05/2012




    ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لدائرة الثقافة والإعلام في الشارقة يستضيف منتدى الاثنين المسرحي الذي تنظمه إدارة المسرح في الدائرة الناقد المسرحي محمد سيد أحمد، للحديث في قراءة تحليلية للواقع والمأمول في تجربة المسرحي المدرسي في مسارات تطورها وأهدافها واستراتيجيتها، عند الساعة الثامنة من مساء اليوم في معهد الشارقة للفنون المسرحية في الشارقة القديمة .





                  

05-23-2012, 05:17 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    محمد سيد أحمد يقدم رؤية تحليلية للمسرح الإماراتي
    حجم الخط |

    تاريخ النشر: الأربعاء 23 مايو 2012
    عصام أبو القاسم (الشارقة) - ضمن حوارية حول “واقع المسرح المدرسي العربي “ استضافها منتدى الاثنين المسرحي أمس الأول بمعهد الشارقة للفنون المسرحية، وبحضور أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح بدائرة الثقافة والإعلام في حكومة الشارقة وعدد من المسرحيين والتربويين.

    قدم الناقد السوداني محمد سيد أحمد محاضرة حول مشهد المسرح المدرسي في الإمارات، وجاءت على محورين تاريخي وتحليلي، حيث استعرض أولاً ذاكرة البدايات.

    واستهل الباحث محاضرته للذاكرة بالإشارة الى العام 1959 حيث قدمت مسرحية “جابر عثرات الكرام” من إخراج المدرس محمود غنيم، وفي العام 1971 أُستقدم الخبير المسرحي زكي طليمات، وقام بوضع خطة شاملة للنهوض بالمسرح المدرسي.





    وأكد أنه مع حلول العام 1985 بحسب إحصائية للناقد العراقي عبد الإله عبد القادر، قدم نحو 65 عرضا.

    ويقول سيد أحمد، مشيرا إلى خطة أخرى لتطوير المسرح المدرسي قدمها الدكتورعزالدين هلالي في 1990، لافتاً إلى ان العام ذاته شهد زيادة ملحوظة في عدد المشرفين على المسرح المدرسي إذ وصل عددهم إلى عشرة بواقع مشرف مسرحي واحد لكل منطقة تعليمية.

    أما ذروة النشاط المسرحي المدرسي في الإمارات، فلقد عرفها العام 2002 وذلك بإطلاق الدورة الأولى لمهرجان دول مجلس التعاون الخليجي للمسرح المدرسي بدعم مقدر من دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة وبفضل جهود كل من ابراهيم المبارك الذي كان يرأس قسم الأنشطة الطلابية بوزارة التربية والتعليم وأحمد بورحيمة المشرف المسرحي وقتذاك.

    ويضيف الباحث “تضاءل كثيراً عدد المشرفين في السنوات القليلة الماضية فصاروا ثلاثة فقط وبات على كل مشرف أن يتابع 130 مدرسة وهو عدد كبير قياساً إلى أيام السنة الدراسية المحدودة مع العلم ان اغلب المدارس لا تنشط فنيا إلا في الجزء الثاني من السنة”.

    وأشارالى غياب الكادر المتخصص وعدم تخصيص زمن للنشاط المسرحي أثناء الدوام وضعف الدعم المالي، إضافة إلى ان اغلب القيادات التربوية غير متحمسة للمسرح المدرسي، كما ان بعض أولياء الأمور يعترض على هذا النشاط المهم.


    Share محمد سيد أحمد يقدم رؤية تحليلية للمسرح الإماراتي - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=50446&y=2012#ixzz1veg6zQpw
                  

05-24-2012, 05:12 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    الناقد محمد سيد: يوجد تربويون غير مقتنعين بـ «أبـو الـفنون»
    المسرح المدرسي.. مـعوّقات بالجملة
    المصدر: سوزان العامري - الشارقةالتاريخ: 24 مايو 2012
    إنقاذ المسرح المدرسي يتطلب تعاون بين جميع المؤسسات الثقافية والتربوية في الدولة. من المصدر
    وصف الناقد المسرحي محمد سيد أحمد حال المسرح المدرسي في الإمارات بـ«المرير»، مشيرا إلى أنه يعاني ركوداً وتدنياً في المستوى، لاسيما مع وجود نقص كبير في أعداد المشرفين المخولين تدريب الطلبة، والذين ينظمون زيارات مدرسية تأهيلية شاملة التدريب وعرض التجارب المسرحية.

    وأضاف لـ«الإمارات اليوم»، أن «هناك مسؤولين في إدارات المدارس غير مقتنعين بالمسرح أصلاً، الأمر الذي يعيق عمل كوادر التدريب، إذ إن المدارس التي لديها مسؤولون مهتمون بالمسرح بشكل عام ومطلعون على التجارب المسرحية المدرسية غالباً ما يكونون متعاونين مع المشرفين، بل ويقدمون الدعم الكافي للمسرح المدرسي، ما يجعل النشاط المسرحي مزدهرا في عهدهم».

    وأوضح أن هناك عددا من المعوقات التي يمكن اعتبارها معوقات ثانوية إلا أن تأثيرها واضح في المسرح المدرسي، منها عدم حماسة بعض القيادات التربوية للمسرح المدرسي، ومعارضة أولياء أمور طلبة موهوبين التمثيل والمسرح بالفطرة، الأمر الذي يحرمهم مواصلة التدريبات المسرحية».

    مهرجان

    يعد مهرجان المسرح المدرسي في الشارقة، إحدى الفعاليات التي تهتم بالمسرح وتدريب وتأهيل الطلاب، من خلال حجم المشاركات والعروض الطلابية التي تجاوزت في الدورة الثانية التي نظمت أخيراً، 33 عرضا مسرحيا تنتمي إلى 18 مدرسة في الشارقة، و11 مدرسة في المنطقة الشرقية وأربع مدارس من المنطقة الوسطى، فيما بلغ عدد المشاركين في العروض 420 طالبا من المراحل الدراسية كافة. وصاحب المهرجان برنامج فكري شارك فيه تربويون، ومجموعة من الفنانين المسرحيين والعاملين في المسرح المدرسي، لمناقشة ما يعيق تطور المسرح المدرسي وكيفية تفعيل دوره في العملية التربوية، وبرنامج العلمي يشمل ورشا متخصصة في المسرح المدرسي منها الكتابة والتمثيل والإخراج في المسرح المدرسي والسينوغرافيا.




    غياب الكادر

    رأى الناقد أن معوقات العمل في المسرح المدرسي، تتلخص في غياب الكادر المسرحي المشرف على النشاط المسرحي في المدارس، وانعدام الوقت المخصص للمسرح المدرسي خلال اليوم الدراسي، لاسيما أن المدارس ترفض تدريب الطلبة خلال الفترة الأولى من العام الدراسي، والتي غالباً ما ينظم فيها مهرجان المسرح المدرسي. ولفت إلى انخفاض أعداد المشرفين المسرحيين ليصل عددهم إلى ثلاثة من أصل 10 كانوا مكلفين في التسعينات من القرن الماضي بتغطية المدارس الحكومية المنتمية إلى 10 مناطق تعليمية، الأمر الذي يسهم في تدني مستوى المسرح المدرسي، خصوصا أن المشرفين لا يملكون الوقت الكافي لزيارة جميع المدارس، و«المشرف المسرحي يقوم بتنشيط المسرح في مدارس المنطقة من خلال الزيارات الميدانية وتنفيذ ورش تدريبية وإشرافية، والإسهام في تنظيم المهرجانات ومسرحة المناهج ومهرجانات العرض المسرحي في كل منطقة تعليمية ليختم بمهرجان مسرحي مدرسي على مستوى الدولة تشارك فيه العروض الفائزة في مهرجان المناطق التعليمية.

    واقع

    أضاف أحمد أن «واقع المسرح المدرسي مرير، لاسيما مع حالة الثبات في مستوى الأعمال المقدمة طوال السنوات الـ10 الماضية، والتي شاركت في مهرجانات المسرح المدرسي»، معتبرا أحد اسباب ذلك التدني غياب الدعم المالي المخصص للمسرح المدرسي، خصوصاً أن ذلك النشاط لا يحظى بأولوية الدعم مثل بقية الأنشطة التي قد لا تكون بأهميته، لاسيما أن مسرح المدرسة قد يكون بداية لتكوين مسرحيين كبار». وقال ان «المسرح ظاهرة اجتماعية ونشاط فني حر ومادة تدرس في كثير من كليات التربية في العالم، لذلك هو يعد وسيلة فعالة في مسرحة المناهج، كما يقدم المتعة والترفيه، ويسهم في تنمية التذوق الجمالي لدى الطلبة، وساحة لاكتشاف المواهب ورعايتها، وينمي مهارات التفكير النقدي والابداعي».

    مسرحة المناهج

    أشار الناقد المسرحي إلى أن تجربة مسرحة المناهج من التجارب المهمة في المسرح المدرسي والمدخل الدرامي من المداخل المؤثرة لإيجاد وترسيخ ممارسة مسرحية داخل المدرسة، باعتبارها عملاً مناسباً لا يثير اعتراضات اولياء الأمور ومديري المدارس، والمناهج في المفاهيم التربوية الحديثة تدعو أصلاً لمثل تلك الوسائل التعليمية والتي تخدم النمو الثقافي والاجتماعي والنفسي لدى الطلبة».

    ورغم أن هناك معوقات تواجه المسرح المدرسي، إلا أن تجربة مسرحة المناهج قد شهدت بعض التجارب في مسرحة مواد دراسية مثل اللغة العربية والانجليزية والرياضيات والتاريخ والجغرافيا وحتى مادة الكمبيوتر. واعتبر أحمد مهرجان المسرح المدرسي في الشارقة بارقة أمل تبشر بمسرح مدرسي متطور وجاد ومتفاعل «ولاستمرار ذلك يجب الحرص على استمرارية المهرجان في السنوات المقبلة مع تفعيل تجربة توفير كوادر مسرحية من أصحاب المعرفة والتخصص لمساعدة المدارس في تجويد العروض».

    مقترحات

    لضمان الاسهام في تطوير المسرح المدرسي اقترح الناقد المسرحي مجموعة من الحلول لتفادي المشكلات والمعوقات التي تؤثر في المسرح، مطالبا وزارة التربية والتعليم بتوفير مزيد من الدعم للمسرح المدرسي من خلال توفير كوادر للإشراف على تطوير وتدريب الطلبة وتنمية مهاراتهم المسرحية، إضافة إلى توفير الوقت اللازم لمواصلة عملية التدريب أثناء اليوم الدراسي، وتقديم الدعم المالي من خلال تخصيص ميزانية للمسرح المدرسي.

    وطالب أحمد بأن تحذو الجهات المسرحية في الدولة حذو دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة التي تقدم الدعم للمسرح المدرسي من خلال مهرجان المسرح المدرسي، كما يفترض توفير مشرف مسرحي متخصص لكل منطقة تعليمية، والسير على خطة مسرحية شاملة لا يقتصر العمل بها على وجود إداريين مهتمين بالمسرح، كما يجب تفعيل عدد من المسارح الغائبة أصلاً منها مسرح العرائس والدراما الابداعية والمسرح الارتجالي ولغة الجسد.

    00:00
                  

05-28-2012, 05:39 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    الأنصاري في منتدى الاثنين المسرحي بالشارقة
    012
    الشارقة (الاتحاد)- يستضيف منتدى الاثنين المسرحي الذي تنظمه إدارة المسرح بدائرة الثقافة والإعلام بالشارقة في الثامنة من مساء اليوم المسرحي أحمد الأنصاري في محاضرة بعنوان “خطى على دروب المسرح” وذلك بمعهد الشارقة للفنون المسرحية في الشارقة القديمة
                  

05-30-2012, 04:58 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    استضاف منتدى الاثنين المسرحي مساء أمس الأول في مجلس معهد الشارقة للفنون المسرحية المخرج الإماراتي أحمد الأنصاري في حديث عن تجربته الفنية، وحضر الجلسة أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة، وقدم لها الخبير المسرحي محمد سيد أحمد، الذي وصف الأنصاري بأنه أحد المخرجين المتميزين على الساحة المسرحية الإماراتية الذين يعملون بدأب وصمت ويؤدون رسالتهم بإيمان راسخ وإحساس عميق بالمسؤولية، بدأ مسيرته ممثلاً ثم مخرجاً وفاز بالعديد من الجوائز المهمة داخلياً وخارجياً .



    في مستهل حديثه توقف الأنصاري عند أسماء مسرحية عربية وجهت مشواره الفني وأثرت في بداياته الأولى من أمثال المخرج السوداني الريح عبد القادر الذي عرفه هو وعدد من أبناء جيله على أساسيات العمل المسرحي، ثم يحيى الحاج الذي مثل تحت إشرافه في (الحلاج)، وعبد الإله عبد القادر الذي عمل معه في مسرحية “رحلة حنظلة”، التي قادته إلى أول احتكاك خارجي بالمسرح العربي حين قدموها فى مهرجان دمشق المسرحي، وأشار أيضاً إلى أنه في فترة ما كان له احتكاك بسعد الله ونوس وجواد الأسدي، وتجربة عميقة مع عبدالله المناعي .



    توقف الأنصاري في حديثه عند تجربة الاحتكاك بالكاتب الراحل سالم الحتاوي الذي عرفه عن قرب وتكون بينهما تفاهم عميق في الرؤى والأفكار، وكانت نصوص الحتاوي من أهم النصوص التي أخرجها، نظراً لحميمية العلاقة بينهما، ولأنها تغرف من البيئة نفسها التي تربى فيها، وتحمل عبق المكان الاماراتي بعمقه وتداعياته، وضرب مثلاً عليها بمسرحية “عرج السواحل” التي عكست النسيج الواقعي والأسطوري لهذا المكان، وهي كما قال إحدى أهم المسرحيات التي يرى فيها نفسه كمخرج، ويرى فيها الحياة الإماراتية التقليدية بتجلياتها . كما توقف أيضاً عند التجارب التي خاضها مع ناجى الحاى المخرج والكاتب، ومع الفنانين مرعي الحليان وعبد الله صالح في عدد كبير من العروض المسرحية، وتحدث عن تجربته في إخراج نصوص الكاتب اسماعيل عبدالله والذي اعتبره من أفضل كتاب المسرح في الإمارات حيث يتميز بجملته المحلية الحارة المشبعة بالدلالات .



    وخلص الأنصاري إلى القول إن تجربته المسرحية تشكلت مفاهيمها ورؤيتها على خشبة المسرح، فهو تكون كممثل في القاعة ولم يدرس المسرح أكاديمياً، وقد أفاده ذلك في ما بعد عندما بدأ تجربة الإخراج، فكانت الأولوية بالنسبة إليه هي في الفعل المسرحي، فعند معاينة النص فإن ما يهم هو ما يمكن تطبيقه الآن وهنا، وليس الطرح النظري المسبق، فهو لا يعول إلا على الرؤى القابلة للتطبيق انطلاقاً من واقع الخشبة والمتفرجين وقدرات الممثلين، ولذلك فهو كما قال: يهتم برأي الممثلين وفهمهم، ويستمع إليهم فقد يشكل ما يقوله أحدهم إضافة جيدة لرؤيته، كما أكد أن الهم الذي يسكنه في كل ما يقدمه، هو البحث عن طريقة التي يعبر بها عن قيم المجتمع وبنيته الأخلاقية التي بدأت تتغير، ويكاد الإنسان يفقد ارتباطه بها .



                  

05-30-2012, 12:34 PM

Mohammed Ibrahim Othman
<aMohammed Ibrahim Othman
تاريخ التسجيل: 07-21-2007
مجموع المشاركات: 3953

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    التحية لك استاذ محمد سيد احمد ،ونحن نرى صورك تطل عبر الصحف بعمامة تزينها اناقة ،ونشير بكل فخر انك مننا ..
                  

06-02-2012, 04:54 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: Mohammed Ibrahim Othman)

    جمعية المسرحيين الإماراتيين، مساء أمس الأول، حفل تكريم الفائزين، في مسابقة ملتقى الشارقة الثاني لكتاب المسرح، الذي نظمته دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة، وحضرالحفل عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة والإعلام وأحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح في الدائرة، وإسماعيل عبدالله رئيس جمعية المسرحيين .



    قدم للحفل عصام أبو القاسم منسق البرامج المسرحية في الدائرة، والذي أشار إلى الفعاليات الأربعة التي نظمتها الدائرة في الفترة الماضية، وهي مهرجان المسرح المدرسي، وورشة مسرحة الرواية، ومسابقة الشارقة للتأليف المسرحي المعنية بالنتاجات المحلية، وملتقى الشارقة لكتاب المسرح للدورة الثانية، بعد ذلك كرم عبدالله العويس بصحبة أحمد بورحيمة وإسماعيل عبدالله الكتّاب المسرحيين الفائزين بجوائز الدورة الثانية من مسابقة التأليف المسرحي وهم: مرعي الحليان، بالجائزة الأولى، وجاسم الخراز بالجائزة الثانية، وصالح كرامة بالجائزة الثالثة، وباسمة يونس بالجائزة الرابعة، وحميد فارس بالجائزة الخامسة، وفاطمة المزروعي بالجائزة السادسة . وتم تكريم كل من د .عبدالإله عبدالقادر وعماد المدرك وزكريا أحمد ووليد عمران ومحمود أبو العباس لعطائهم الجزيل في مهرجان المسرح، كما جاء في التقديم لهم، وكذلك فقد تم تكريم الباحثين المشاركين في الملتقى، وهم: أبو الحسن سلام “مصر”، وابراهيم الحسيني “مصر”، ود . هيثم يحيى الخواجة “سوريا”، وبوسلهام الضعيف “المغرب”، ومحمد سيد أحمد “السودان”، وأحمد الماجد “العراق”، وعمر غباش وعبدالله صالح “الإمارات” .



    وكان الملتقى قد ناقش على مدار يومين موضوع “الكتابة المسرحية الجديدة” وذلك استكمالاً لموضوع الدورة الأولى 2011 التي ناقشت موضوع “النص المسرحي في مسرح ما بعد الدراما” وهي محاولة من المنظمين للملتقى لمقاربة وصفية الكتابة المسرحية الراهنة من جوانب متعددة، وقد أظهرت محاور جلسات المتلقى هذا التماهي مع راهن المسرح، حيث نوقشت مضامين وأشكال الكتابة المسرحية الجديدة، وتوقف الباحثون عند مضامين النص الإماراتي من خلال نموذج كتابات إسماعيل عبد الله، التحولات المحتملة للكتابة المسرحية الجديدة في مصر، والكتابة من خلال الفرجة المسرحية، أو كتابة المخرج والدراماتورج بالتطبيق على نماذج الراهن المغربي، وموضوعات أخرى متعددة .



    وقد أظهرت مجمل البحوث والنقاشات التي شهدتها جلسات الملتقى أن المسرح العربي الراهن يجنح كثيرا إلى أن يكون مسرح فرجة وليس مسرح نص، وأنه بتأثير من تيارات المسرح الغربي، ورواج فنون الأداء الجسدي الحديث، وتطور السينوغرافيا، ودخول الوسائط المتعددة في صناعة الفرجة، أصبح المخرج والدراماتورج هما من يكتب النص المسرحي بعيداً عن الكاتب الجالس في بيته وحيداً والذي أصبحت نصوصه غريبة عن خشبة المسرح، وعما يحدث في القاعة، وتبعا لذلك رأى الكثير من الباحثين أن عهد النصوص الأدبية العظيمة التي توجه العرض وتسيطر على جميع مجرياته قد انتهى اليوم، وأصبح النص مجرد وسيلة لانطلاق المخرج في صناعة نصه الخاص وفرجته الخاصة، ومع ذلك فقد حذر الكثيرون من الانزلاق وراء الظواهر المسرحية الجديدة التي لا تنبع من حاجة فنية واجتماعية فكرية، لأنها ليست سوى ظواهر شكلية وهامشية لا تحمل رؤية جمالية عميقة .














                  

06-06-2012, 04:58 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    اعتبر المسرحي الفلسطيني غنام غنام أن البيئة هي جزء رئيس من ذاكرة الفرجة في تجربته التي تمتد إلى نحو ثلاثة عقود، وأن البيئة لا تقتصر فقط على المكان الذي يحيا فيه المرء، وإنما تمتد إلى التراث والتاريخ، وجاء ذلك خلال منتدى الاثنين المسرحي الذي قدّم فيه غنام رؤيته حول مفهوم الفرجة المسرحية، وتابع جلسة المنتدى عدد من المسرحيين والمهتمين بالشأن المسرحي، وحضرها أحمد أبو رحيمة رئيس إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام، وأدار الجلسة المسرحي السوداني محمد السيد أحمد، والذي رأى أن غنام قد أسهم بشكل مهم في المسرحين الفلسطيني والأردني، وهما مسرحان أساسيان في المسرح العربي .



    استعاد غنام رحلته المسرحية خلال العقود الثلاثة الماضية، وقام بتقديم قراءة تستند إلى تحليل مفردات تلك الرحلة ومرتكزاتها، وقال إنه وبعد كل هذه التجربة يدرك بأن الفرجة تشكلت لديه انطلاقاً من حي البيادر في مدينة أريحا، وهو الحي الذي عاش فيه طفولته، حيث كان يوجد كاريكترات ملهمة، وحدد تلك الكاريكترات بأربعة، وهي لرجال من الحي يقومون بالعزف والغناء والأداء والرقص في المناسبات الشعبية، وقد ظلّت هذه الكاريكترات ترافقه في مسيرته بوصفها ملهمة للتجربة، وبوصفها شخصيات حية تتفوق على التنظير المسرحي لمسألة الفرجة .



    وقال غنام إنه احترف المسرح منذ عام ،1984 وكانت بدايته مع المخرج هاني صنوبر، وهو مؤسس المسرح القومي في سوريا، ومؤسس المسرح الأردني الحديث، واعتبر أن العلاقة مع رائد مثل هاني صنوبر تعني الكثير له في تجربته، وكيف دفعته تلك العلاقة إلى استنطاق النصوص بشكل مسرحي بعد أن كان يكتب القصة القصيرة، وقدّم غنام أول عمل له كممثل في عرض “تغريبة ظريف الطول” وهو من كتابة جبريل الشيخ، و يحكي العرض عن المأساة الفلسطينية منذ العهد العثماني وحتى احتلال فلسطين من قبل الصهاينة، وهو عمل مملوء بالقوالب اللحنية التراثية، ومسكون بالتراث نفسه، وهو ما جعل إحساسه بأهمية الفرجة في العرض المسرحي يترسخ أكثر فأكثر، الأمر الذي سيكون له -بحسب ما أفاد به- شأنه المهم في مسيرته المسرحية .



    وعرج غنّام على واحدة من المحطات الرئيسة في حياته المسرحية وهي تأسيسه مع آخرين فرقة “موال” المسرحية، وقال إنهم أرادوا أن تكون الفرقة مرتبطة بالعمال، خاصة وأن غنّام ورفاقه كانوا ميالين إلى اليسار السياسي، وإلى أطروحاته النظرية، واشتغل غنام ورفاقه على نص “ما تبقى لكم” للروائي والقاص الفلسطيني الراحل غسان كنفاني، ولكن العرض لم يقدّم، وجاء أمر بحل الفرقة .



    ومن ثم جاءت في تجربة غنام فكرة تقديم مسرح تحت شعار “مسرح لكل الناس”، وقام بإعداد عمل بعنوان “الجاروشة” وقدمته فرقة “موال” بعد أن تشكلت من جديد، وهو عمل عن الانتفاضة الفلسطينية الأولى، وذكر غنام عددا من الأعمال التي قدمها تحت مفهوم الفرجة، ومنها “مَن هناك؟” والتي أعدها عن نص للكاتب الأمريكي من أصول أرمنية وليام سارويان .



    وسرد غنام غنام أجزاء عدة من تطور مفهوم الفرجة لديه، والعروض التي اشتغلها انطلاقاً من مفهوم تعددي للفضاء المسرحي، وخاصة مسرح الدائرة، ومن الأعمال التي ذكرها في هذا السياق “عنتر زمانه والنمر”، و”كأنك يا بو زيد”، و”آخر منامات الوهراني”، وغيرها، واعتبر أنه قدم رؤية جديدة لمفهوم الفرجة خارج الأبعاد المعروفة في المسرح التقليدي، معتمداً على قراءة مغايرة للتراث العربي الإسلامي، ودمج الأزمنة داخل العرض، واستحضار شخوص من الماضي والحاضر، كما في استحضاره شخصية المغني المصري الشيخ إمام عيسى مع الوهراني، مع فارق زمني بين الشخصيتين يمتد إلى أكثر من 800 عام .



    وأطلق غنام في المنتدى تصوراً عن شكل مسرحي يمكن أن يكّون بصمة خاصة في المسرح الخليجي بشكل عام، والإماراتي بشكل خاص، وسماه مسرح الجلسة، وهو مسرح ينطلق من شكل الجلسة في بلدان الخليج العربي، وقال إنه يكفيه أن يكون أول من يبادر إلى طرح هذا الشكل المسرحي الجديد، ورأى أنه سيكون فيه الكثير من العناصر الغنائية والتراثية والأدائية المرتبطة بالمنطقة، وبيئتها، وتاريخها، وأيضاً حاضرها .

















                  

06-11-2012, 03:52 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    تقوم على تفعيل الجلسات التراثية وتطويرها
    «الفُرجـة الشعبيـة».. مسرح لكل الناس
    المصدر: سوزان العامري - الشارقةالتاريخ: 11 يونيو 20نم
    قال الفنان المسرحي غنام غنام، خلال جلسة ملتقى الإثنين المسرحي في معهد الشارقة المسرحي، إن «ما يعرف بـ(الفرجة) المسرحية يمكن أن تتحقق وتسجل أعلى نسبة فرجة على الإطلاق في المسرح الخليجي، وتحديداً الإماراتي، إذ تم استحداث مسرح (الجلسة)، والاشتغال عليه، والتركيز على تطويره».

    ولفت إلى أن «من مقومات نجاح فكرة مسرح الجلسة، أن الجلسات الشعبية غير معروفة سوى في منطقة الخليج، وهي مرتبطة بالتراث والموروث الشعبي في المنطقة، إذ إن مسرح الجلسة قائم على تفعيل دور الجلسات الشعبية، بما تحمله من تفاصيل انسانية ولقطات متناقضة وشخصيات كوميدية يستعين بها المسرحي في تقديم تلك الفرجة الشعبية، ليكون المسرح لكل الناس».

    وتابع غنام أن «الفرجة الدائرية ارتبطت بالمسرح المغربي، وحققت من خلاله قاعدة جماهيرية وانتشارا واسعا، لذلك نتوقع إذا ما وجد مسرح الجلسة سيرتبط بدول الخليج، وسيحقق ذلك الانتشار وتلك البصمة التي سترافق المسرحيين الذين اشتغلوا على استحداث مسرح الفرجة. وتتميز الفرجة الدائرية بأنها تضم 36 نقطة وموقعا يشتغل عليه الممثلون، لتأدية الادوار التي تستمر دون توقع إن كان الضوء مسلطاً على ممثل دون الآخر».

    كسر القوانين

    أكد غنام أن ما يميز مسرح الفرجة أنه لا يخضع للقوانين الموجودة في المسرح الكلاسيكي والتقليدي، منها الخدش في الفرجة المسرحية، والذي لا يعني خدش الاعراف والتقاليد العامة، إنما التجرد من القواعد الكلاسيكية في المسرح وكسر الحاجز الرابع في الطرح المسرحي، على اعتبار أن الفرجة هي الاشتغال على الدائرة وليس الأضلاع، كما هو حال المسرح التقليدي».

    ومن أمثلة الخدش في الفرجة المسرحية، تأدية الادوار وظهر الممثل للجمهور، على اعتبار أن التمثيل يكون على شكل دائري، ومن الطبيعي أن يبقي الممثل ظهره للجمهور في جوانب عدة من المسرح، كما هناك الانتقالات السريعة بين المشاهد في المسرحية التي يمكن أن تضم عدداً كبيراً من المشاهد المترابطة وذات التنقلات السريعة التي لا تحدث شرخاً في العرض المقدم أو تسقط أحد ركائزه، ما قد يسبب تشتت المتفرج.

    وارتبط مسرح الفرجة بالتراث الشعبي والذي يغري المسرحي للاشتغال والتعمق في مكنوناته، وتناول شخوصها بشيء من الهزل والسخرية التي تصل في أحيان كثيرة إلى مرحلة الفلتان، بحسب غنام، الذي جسد شخصية عنتر في مسرحية «عنتر زمان والنمر» بشيء من الاستهزاء والاستخفاف والفلتان المقصود، وأبرز جانب شخصية عنتر الذي ادعى الشجاعة ولم يمارسها أصلاً، خصوصاً أنه باع العبيد من أجل حب امرأة بيضاء، وعوضاً عن القتال كان يكتب رسائل في حب عبلة. ولفت غنام إلى أن «مشوار العمل في المسرح من خلال تجربتي الشخصية في مسرح الفرجة لم يكن مفروشاً بالورود، بل كان مملوءا بالصعاب والأشواك والشقاء، فقد حلت الفرقة المسرحية التي كنت أديرها ومنعت من السفر والعمل لمدة 11 عاماً، إلا أن العمل في المسرح لن يدرك لذته إلا من اشتغله، فالمسرح صوفي يخلص لمن يخلص له».
                  

06-11-2012, 04:47 AM

محمد سنى دفع الله
<aمحمد سنى دفع الله
تاريخ التسجيل: 12-10-2005
مجموع المشاركات: 10986

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    الاستاذ محمد سيداحمد
    التحيات النضرة
    يافنان نتابع اعمالكم باهتمام بالغ ويفرحنا نجاح منتدى الاثنين مزيد من النجاحات
    اخي الغالي نحن في مختبر سودانوي المسرحي بصدد اصدار
    (( كــراســـة المسرح الســــوداني ))
    وهي مجلة في شكل كتاب دورية
    تعنى بالفنون المسرحية السودانية نتمنى لو تزودنا بورقة الاستاذ الفنان الرشيد احمد عيسى
    مئوية المسرح السوداني ومقالات من توقيعك عن الفناين السودانيين ودورهم في الامارات واي اوراق في عموم فنون المسرح
    محبتي الابدية
                  

06-11-2012, 05:15 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: محمد سنى دفع الله)

    السنى الفنان

    ساعلم الرشيد اليوم بطلبك
    وسوف اكتب لكم عن جهعود المسرحيين السودانيين فى الامارات
                  

06-13-2012, 04:41 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    شهادات عن دوره وإسهاماته في الفن الإماراتي والعربي
    الريح عبدالقادر في الذاكرة المسرحية آخر تحديث:الأربعاء ,13/06/2012


    الشارقة -“الخليج”:

    1/1






    تكريماً للمسرحي السوداني الراحل الريح عبدالقادر الذي غيبه الموت الأسبوع الماضي جاءت جلسة منتدى الإثنين المسرحي بمنزلة أمسية تأبين لهذا المسرحي الذي أعطى الكثير للمسرح السوداني والعربي، حيث قدّم عدداً من المسرحيين شهاداتهم عن الراحل، خاصة أنه أحد المسرحيين العرب الذين أسهموا في الإشراف على بعض الورش المسرحية المتخصصة التي أقيمت في الدولة، وحضر الأمسية أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة، وبكري ملاح المستشار الثقافي في القنصلية السودانية في دبي، وعدد من أصدقاء وتلاميذ المسرحي الراحل، وأدار الجلسة المسرحي محمد السيد أحمد .



    سرد مدير الجلسة بعضاً من سيرة الراحل، فقال: “ولد الريح عبدالقادر في عام 1947 في مدينة أم درمان عاصمة السودان الوطنية، والمدينة التي اشتهرت باحتضانها للفنون والغناء والمسرح والإذاعة والتلفزيون والمسرح القومي، وبدأ الريح دراسته في المعهد العلمي الديني، ثم انتقل لدراسة المسرح في المعهد العالي للموسيقا والمسرح في الدفعة الأولى عام ،1969 وكانت بدايات الريح المسرحية قبل أن يدرس المسرح أكاديمياً، وذلك من خلال عمله مع المنولوجست بلبل، والمسرحي خالد أبو الروس، وإسماعيل خورشيد، والسر قدور” .



    أما الدكتور عبدالإله عبدالقادر فقد تحدث عن معرفته بالراحل في العام ،1980 حيث كان الريح عبدالقادر يعمل منشطاً مسرحياً مع مسرح دبي الشعبي، وأكد د عبدالقادر أن المنشط المسرحي في تلك السنوات لم يكن يعمل فقط في إخراج المسرحيات، ولكنه كان يُعرّف بأساسيات المسرح لمجموعة من الشباب الهواة صغار السن، وذكر د . عبدالقادر أن المسرحيين الراحلين العراقي إبراهيم جلال، والكويتي صقر الرشود كانا قد اقترحا تعيين منشطين مسرحيين في وزارة الثقافة، وكان من بينهم الريح عبدالقادر، والذي كان قد عمل مع مجموعة من شباب المسرح في مسرح دبي الأهلي، ومنهم عبدالله صالح، وأحمد الأنصاري، وسميرة أحمد، ومريم سلطان، ومحمد سعيد، ثم انتقل للعمل مع فرقة مسرح ######اء مع المسرحي الإماراتي المخضرم سعيد الحداد .



    أما المسرحي السوداني يحيى الحاج فقد تحدث بشجن عن رحلته الطويلة برفقة الراحل، والتي امتدت أكثر من 50 عاماً، وذلك “منذ تعرفه إليه في مرحلة الهواية المسرحية، ثم مزاملته له في الدفعة الأولى لطلاب معهد الموسيقا والمسرح، ومشاركته للراحل في عرض “الزوبعة” الذي أعده وأخرجه يوسف خليل، كما شاركه في عرض “السلطان الحائر”، حيث جسد الريح دور الإسكافي، إضافة إلى الكثير من المسرحيات الإذاعية، ومنها حوارات مسرحية في برنامج “لسان العرب” .



    كما أشاد الحاج بقدرات الريح الأدائية، ووصفه بالممثل الممتاز صاحب قدرات صوتية مميزة، وله طريقة متفردة في الدخول إلى خشبة المسرح، ومن ثم الإمساك بالشخصية المسرحية والغوص في تفاصيلها .



    أما المسرحية الرائدة مريم سلطان فقد تحدثت عن الحضور الأول للراحل لتدريباتهم على مسرحية من إخراج عبدالله المناعي، وقالت “إن الراحل بعد أن شاهد التدريب صعد مباشرة إلى خشبة المسرح، وتحدث مع المناعي عن أهمية الحركة على الخشبة، وكيفية إدارة الممثل”، وتطرقت سلطان إلى مدى استفادتها كممثلة من الراحل إسوة بالكثير من المسرحيين الإماراتيين الذين تتلمذوا على يديه .



    أما المستشار الثقافي للقنصلية السودانية في دبي فقد شكر دائرة الثقافة والإعلام، وقال: “إن مثل هذه الجلسة تحمل الكثير من المشاعر النبيلة، ونحن أبناء الريف السوداني تعرفنا إلى الريح من خلال المسلسلات الإذاعية التي كنا ننتظرها بشوق، ونتابعها بشغف، مثل المسلسل الإذاعي الأشهر “قطر الهم”، وعند انتقالنا إلى المدن شاهدنا عروضه المسرحية المتميزة التي أثرت في جيل بأكمله” .












                  

06-21-2012, 06:01 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    وليد القوتلي يحلل بصرياً عرض “في انتظار البرابرة” آخر تحديث:الأربعاء ,20/06/2012




    1/1






    استضاف منتدى الاثنين المسرحي وليد القوتلي (سوريا) حيث قدم “قراءة تحليلية للعرض المسرحي”، وذلك بحضور أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح في دائرة الثقافة والاعلام .



    والقوتلي وفق ما قدمه محمد سيد أحمد، خريج معهد الفنون المسرحية في بلغاريا في عام 1972 وعمل رئيس قسم التمثيل بالمعهد العالي للمسرح في دمشق وأخرج العديد من العروض المسرحية منها “الملك يموت” ليوجين يونسكو، و”قصة حديقة الحيوان” لادوادر البي، و”يوميات مجنون” لغوغول، و”لكع بن لكع” لإميل حبيبي، و”الضفادع” لأرسطو فان، و”في انتظار البرابرة” لبيكت، وغيرها من المسرحيات العالمية والمهمة .



    استهل القوتلي قراءاته التحليلية للمسرحيات المختارة، وذلك وفق تصور المسرحي المنفتح على عوالم تفيض بالتجديد المرتبط بالأصالة، عرض مشاهد من مسرحية “في انتظار البرابرة” وهي مسرحية مصوغة من قصيدة للشاعر اليوناني كفاكيس .



    وقال القوتلي: قدم هذا العرض في مهرجان القاهرة التجريبي واعتبره النقاد تنبؤاً بالربيع العربي وكتب عنه 6 مقالات باللغة العربية ومقال باللغة الفرنسية - ومكان العرض داخل فناء طاحونة قديمة رممت وأصبحت معرضاً للفنون التشكلية .



    وأضاف: “لا أحبذ الحديث في المسرح، حيث يمثل لي صورة بصرية ولا تتأتى جماليتها إلا بالتفاعل الحقيقي بين المشاهد والعرض لإحداث الفرجة والمتعة البصرية . وأحاول البحث عن نصوص مسرحية تحقق المتعة البصرية والفرجة، وعندما لا أجد هذا النص ألجأ للنصوص الشعرية، تلك التي تقول كلمتها في الوقت الراهن وتخاطب قضايا آنية معاصرة” .



    كما تحدث القوتلي عن عرض “الأيام السبعة للوقت” المستوحاة من قصيدة للشاعر نوري الجراح تعبّر عن أحداث الثورة السورية، استغرق الشاعر ما يزيد على العام في كتابة القصيدة، وجاءت عالية في قيمتها الفنية، وبعيدة عن المباشرة وحافلة بالاستعارات ما دفع القوتلي لإيجاد المعادل البصري الموضوعي للإجابة عن التساؤلات المرتهنة بواقع القصيدة” .











                  

06-27-2012, 04:04 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    محمد يوسف يعرض رؤيته عن تجربة مسرح «المناعي»
    |





    محمد يوسف ومحمد سيد أحمد خلال الأمسية (من المصدر)
    تاريخ النشر: الأربعاء 27 يونيو 2012
    الشارقة (الاتحاد) - استضاف منتدى الاثنين المسرحي الذي تنظمه إدارة المسرح بدائرة الثقافة والإعلام في الشارقة مساء أمس الأول في مقره بالشارقة المسرحي والتشكيلي الدكتور محمد يوسف في حديث حول رفيقه المخرج المسرحي عبد الله المناعي، وجاء ذلك تحت عنوان “ المناعي رفيق الدرب المسرحي”، وبحضور أحمد بو رحيمة، وعدد من المسرحيين والصحفيين.

    وفي تقديمه الأمسية قال الناقد السوداني محمد سيد أحمد “إن تجربة المناعي تعتبر الأبرز في سيرة الإخراج المسرحي في الإمارات، وقد تميزت بالاستمرارية وبانفتاحها على التحديث والتجريب وتميز المناعي ذاته بحبه العميق للمسرح وظل وفياً له ومتواصلاً مع عروضه حتى بعد الضعف الذي أصاب حركته إثر مرضه”.

    أما محمد يوسف فاستهل حديثه بلمحة تاريخية عن صلته بالمناعي “مواليد 1955” منذ أن التقاه مطلع السبيعينات في الكويت في نشاط إبداعي لطلاب المرحلة الثانوية وتالياً عندما شاركه عضوية “جمعية الشارقة للفنون الشعبية”1972 وتأسيس مسرح الشارقة الوطني، إلى جانب آخرين.





    وانتقل يوسف بحديثه إلى التجارب المسرحية الأولى التي شارك بها المناعي مثل مسرحية “أين الثقة” 1975 من تأليف جماعي ومسرحية “هارون الرشيد في القرن العشرين” 1976وهي من تأليف عبد الله العباسي و”دياية طيروها” التي أعدها المناعي من نص “ مجلس العدل” لتوفيق الحكيم وقال يوسف “إن المناعي سرعان ما حقق هوية خاصة لمسرحه من ملامحها الجمالية” التركيز على صورة الممثل وحركيته في الخشبة أكثر من العناصر الأخرى، استخدام المؤثرات الصوتية، وتشكيل فضاء الخشبة بتقشف والاعتماد على “الفراغ”.

    وأضاف “أما من الناحية المضمونية فقد تميز مسرح المناعي بمزجه القضايا المحلية بالقضايا العربية، إذ ظل منشغلاً بالقومية العربية والقضية الفلسطينية”.

    ويقول يوسف “إن مسرح المناعي تأسس على الوضوح والمباشرة في طرحه ولم يتوسط

    تلك الحيل الفنية التي تشوش على المتلقي وتصعب عليه التقاط المعني”.

    وحول ما طرأ على مسرح المناعي بعد مرضه قال يوسف” في هذه المرحلة الجديدة صار المناعي يقدم عروض ذات مضمون مختلف إذ راح يعمد إلى تقديم المونودراما والتمثيل الصامت”.

    من جانبه تكلم حميد سمبيج بعرفان وشكر كبيرين عن سيرة المناعي معددا مجموعة الأسماء الإخراجية والتمثيلية التي أبرزها المناعي الذي عرف بجرأته في تقديم الوجوه الجديدة بخاصة في مجال التمثيل، ودعا سمبيح إلى إطلاق اسم المناعي على قاعة من قاعات معهد الشارقة للفنون المسرحية تقديراً لما قدمه للمسرح الإماراتي.

    أما الكاتب والممثل أحمد بورحيمة فتكلم عن جانب آخر من سيرة المناعي وهو اقتداره في صنعة العرض المسرحي الكوميدي إذ “نجح المناعي في تقديم عروض كوميدية على درجة عالية من التشويق والجمال”.

    وأشار بورحيمة في هذا السياق إلى مسرحية”ربشة في البقعة” 1988م إذ انه جاء مرة لمشاهدتها فإذا به يجد نفسه ممثلاً فيها فلقد طلب منه المناعي ان يحل بدلا عن ممثل غائب.

    كذلك تحدث المخرج والممثل محمد العامري الذي يُعتبر مِن أبرز مَن قدمهم المناعي إلى المشهد. وقال العامري:”إن المناعي يمثل بالنسبة له المعلم والأب والصديق وانه أخذ بيده منذ اليوم الأول لمجيئه إلى مسرح الشارقة الوطني”.

    وشارك العامري لاحقا في تسع مسرحيات للمناعي أكسبته خبرة نوعية في التمثيل والإخراج وتصميم الإضاءة وغير ذلك من فنيات العرض المسرحي.

    ومن القصص المؤثرة العديدة التي قدمها العامري للحضور حول صلته الحميمة بالمناعي انه كان يرافقه في المشفى عند تعرضه للجلطة في المرة الأولى وعلى الرغم من أن الأطباء منعوا كل زائريه من إثارة أي موضوعات ذات صلة بالمسرح أو الفن لأنها يمكن ان تفاقم وضعه إلا ان العامري كان يستغل مساحة صغيرة أمام سرير المناعي ويقدم له بعض الاسكتشات القصيرة موضوعاتها “ التأمل” و” الألم” و”الانتظار”. وقال العامري أيضا انه تعلم من المناعي كيف يتخلص من خجله وارتباكه أمام الجمهور كما تعلم منه أسلوبية الكتابة المسرحية “ كان يدعوني إلى تقليص مساحة السرد لصالح الفعل”.

    x
                  

06-27-2012, 07:13 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8758

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منتدى الاثنين المسرحى (Re: mohmmed said ahmed)

    تجربة عبدالله المناعي في حوار مفتوح بمنتدى الاثنين
    المصدر: الشارقة ــ البيانالتاريخ: 27 يونيو 2012

    ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لدائرة الثقافة والإعلام بالشارقة استضاف منتدى الاثنين المسرحي الدكتور محمد يوسف، متحدثاً عن تجربة رفيق دربه المسرحي عبد الله المناعي، أول من أمس، بمجلس معهد الشارقة للفنون المسرحية بالشارقة القديمة. حضر المنتدى أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح بدائرة الثقافة والاعلام ولفيف من المسرحيين والمثقفين، والمهتمين في المسرح.

    سنوات التأسيس

    مقدم الأمسية محمد سيد أحمد استهل بإشارات موجزة عن تاريخ المسرحي الكبير عبد الله المناعي باعتباره اسما مهما في المسرح الاماراتي شق الدروب الأولى في التأسيس وزرع بذرة المسرح في الإمارات. فالمناعي ساهم في تأسيسس مسرح الشارقة وفي العروض المسرحية الاولى وفي دورة وزارة الثقافة بإشراف المنصف السويسي ويحيى الحاج الشهيرة وفي السعي لاستيعاب المسرحي الراحل الريح عبد القادر في وزارة الثقافة كمشرف مسرحي. فيما أبدى الدكتور محمد يوسف امتنانه لمبادرة دائرة الثقافة والاعلام بالشارقة بإلقاء الضوء على تجربة المناعي عبر منتدى الاثنين المسرحي باعتباره المنتدى المسرحي الجاد، والهام كمنبر للحوار والتثاقف المسرحي الأصيل.

    البدايات الأولى

    عن البدايات الأولى قال يوسف بعد عودتي من الدراسة الثانوية في الكويت وخبرتي المتواضعة التي اكتسبتها من خلال المشاركة في الأنشطة المسرحية المدرسية والكشفية التقيت مع شباب تحركهم حماسة للتعرف على فنون المسرح كان من بينهم المناعي الذي عمل معنا في مسرحية (المخرج الفاشل) ثم مسرحية (هارون الرشيد)، ومنذ الوهلة الاولى لفت المناعي انتباهي بروحه الساخرة وحيويته فوق الخشبة وخلف الكواليس.

    وأضاف وجدنا طريقنا الخاص فتركنا فرقة الفنون الشعبية وشكلنا فرقة مسرح الشارقة الوطني، وقدمنا مسرحية (دجاجة وطيروها). ثم انتقل اليوسف لرصد ملامح من الأسلوب الفني للمناعي في العمل المسرحي، حيث يتميز المناعي بالتزامه وجديته في العمل.بالصعود الى خشبة المسرح. أسرار العرض





    الدكتور محمد يوسف قال في الأمسية: لا يبوح المناعي بأسرار العرض المسرحي، ولا يكشف تفاصيله إلا في الأيام الأخيرة للتدريبات، حيث يركز على تقديم صورة وفرجة في العرض المسرحي عبر توظيفه لموتيفات من التراث والفلكلور الشعبي وبأدوات محلية مستمدة من البيئة الطبيعية من اخشاب وحبال وإكسسوارات، كما يركز في تدريباته على إكساب الممثل القدرة على جذب انتباه المشاهد واعتقاله طوال زمن العرض المسرحي وإحكام ايقاع العرض، كما يتميز المناعي في عمله الفني المسرحي بالجرأة والمغامرة.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de