دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: جورج بنيوتي)
|
خالد الحاج ربنا يديك العافية يا رجل ...يا قامة...فسؤالك عن عثمان تراث...بهذه الحميمية...والصدق...يجعلني...انادي معك...بصوت عال...فعثمان تراث...اعرفه من بعد...ولدي له نفس ما تحمل من مودة واكبار...وانت هنا تزيدنا هينين من يقين...فلك وله كل الاحترام والتقدير...مع امنياتنا ان يظهر...بنصف القه فهو يكفينا ويزيد...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: nazar hussien)
|
شكرا يا خالد ، الحلوة هبة بت جندرية وتراث رفيقة مظاهرة يافعة ـ الكترونيا فحسب ـ بعد أن أنزل تراث صورة ملهمة لها في بوست لي عنوانه حالة مظاهرة . أفتقد جدا تواجد عثمان بالمنبر وجندرية لم أرها منذ أيام ، أعرف مدى انشغال كل منا فقط أرجو أن نطمئن عليكما .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: خالد الحاج)
|
أقيس تراثك بمن يا الدر الما ليك تمن إنت جميل يا خالد وراقي وحبيب بما أن لتراث أماني يحبها ولي أماني أحبها إذا أنا أحب تراث صدقني يا تراث الكلام السمح القالوا خالد دا بشبهك عديييييييييل كدا كدي تعال قيسو ياربي تحفظ الطفلة من عيون الحاسدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: بدرالدين شنا)
|
جد تراث ذول مدهش ذهب زوجى الى اليمن فأتى سعيدا بمعرفته لتراث الذين اغرقوه بكرمهم الغامر هو والجندرية وحقا البورد قرب المسافات.... وكثيرا ربنا يعطيه الصحة والسعادة هو والجندرية وحزافيرهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: خالد الحاج)
|
الملكى دى اتقطعت فيها يا الشايقى
وانا اناشد كل آل الجندرية مش تراث بحر المودة وخالد النبيل ما قصرت تب . يلا يا بحر المودة ارضى بحر النبل وكل الاحباب
همتك يا الجندرية نحن مليانيين بيك شديد ولكم المودة امال ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
تراث بحر المودة (Re: خالد الحاج)
|
العزيز خالد الحاج فتحت باب بيجيب طيب من ربى صنعاء تراث صديق سعدت بمعرفتة وصحبتة سنوات رجل مثقف وقارى مافى امسية شعر ما يحضرا ويقرا الشعر بطريقة رائعة وكنا نستمتع عندما يشدو لنا بقصائد حميد والقدال مسرحى ممثل وناقد متمكن وله ذوق وحس مسرحى جميل نشيط وفعال فى العمل الثقافى انشاتجمع عزة الثقافى فى صنعاء ناشط فى العمل السياسى المعارض والجسور ضد نظام الانقاذ يحظى بمحبة اهل الثقافة والسياسة من اليمنين زوج الجندرية
فوق دا كلو حكاى من طراز فريد لكن الحكاية تبدا الساعة 11 ما بتنتهى حتى الفجر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: خالد الحاج)
|
خالد واهل المحبة سلام وشوق شديد
شغلتني الشواغل عن متابعة البوست اليومين الماضيين
ومعليش لكل الناس القلقت بسبب غيابنا
تراث مشغول شوية لكن وحياة خوتكم/ ن ومحبتكم / ن دي بجي بس يفضى شوية كدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: طيفور)
|
كيف أستقبل كل هذا الألق . أعجز بحق عن قول شيء ، وقد ملأتني المحبة الغامرة بحالة لا تقبل سوى الصمت . صمت جميل ومحتشد بأزهار الحبور والفخر الكبير بمعرفتكم . ..... ..... ..... شكراً حبيبي خالد . شكراً أحبائي : ملكة سبأ ، بنيوتي ، نزار حسين ، رقية وراق ، تماضر ، بدر الدين حلا ، بيان ، شيري ، عصام وأمال ، محمد سيد احمد ، رجاء ، معتصم دفع الله ، الجندرية ، طيفور . والآخرين الذين سيشاركون في هذا البوست الحميم ، والذين لن يشاركون لأي سبب من الأسباب . حتى لو قررتُ الغياب ، فمثل هذه المحبة قادرة على ان تهزم كل قرار من مثل هذا النوع . والدمع الذي يحاول خالد ان يمسحه عن خدي يسيل الآن أكثر ، ولكنه هذه المرة دمع فرح بكم جميعاً وبكل الأحباء في هذا البورد / الوطن الجميل . شكراً بكري ، فلم تمنحنا موقعاً على الإنترنت : نقرأ ما فيه ، نتحاور ، نختلف حد الشجار ، ونتفق ، بل منحتنا بشراً ، وليس هناك أثمن واقدس من ذلك . وهبتنا علاقات أخوة وصداقة وحب لن يمحوها شيء . عرفت قيمة هذا جداً عندما زارنا في صنعاء قبل أسابيع الدكتور إبراهيم محمد زين (زوج بيان) ووجدنا أنفسنا نتعامل مع بعضنا البعض وكأننا نعرف بعضنا منذ سنوات ، وتجمعنا إلفة قديمة جداً ، رغم ان الدكتور ليس عضواً في البورد ، وعلاقتي به هي معرفتي ببيان التي لم أعرفها إلا فى هذا المنتدى ، وكانت في مقدمة الذين أختلف معهم كثيراً . وقد تكرر الأمر الآن عندما زار صنعاء عضو البورد المبدع نصار الحاج للمشاركة في ملتقى الشعراء الشباب العرب الذي تحتضنه صنعاء هذه الأيام . لقد تعاملت ونصار مع بعضنا البعض وكأن صداقة عميقة ظلت تربطنا منذ آلاف السنين ، ولم نفترق طوال الأيام منذ حضوره وحتى الآن ، رغم إننا لم نلتق من قبل إلا قليلاً علي صفحات هذا البورد . وهاهو بوست الأعز خالد الحاج يؤكد ذلك . ويقدم نموذجاً صارخاً ، لهذا الحب الذي ظل ينمو في دواخلنا كلما نظرت عيوننا الى صفحات هذا المنتدى / الوطن . لقد غبت عن المنتدى في البدء لأسباب ليس لها علاقة به ، أصبت قبل أكثر من شهر بحالة اكتئاب حاد ، أعرف أسبابه ، امتنعت مع هذه الحالة عن كثير من تفاصيل حياتي اليومية ، وظللت لعدة أيام أذهب الى العمل ، مجبراً ، حتى الثانية ظهراً ، ثم أعود الى المنزل فأدخل تحت بطانية حتى صباح اليوم التالي . وحينها لم افتح كتاباً ، ولم أحادث أو التقي أحداً خارج نطاق البيت وأفراده ، وحتى هؤلاء الأخيرين لم أتبادل معهم إلا القدر الضروري اللازم من الكلمات . وأعترف إنني عندما خرجت قليلاً من هذه الحالة ، حاولت الرجوع لممارسة تفاصيل علاقتي بالبورد من قراءة ومشاركة ، والرجوع للتعامل مع الإنترنت ، وخاصة مع ما سنجر الهوت ميل حيث كنت اقضي الساعات الطوال مع الكثيرين ، جلهم من أعضاء البورد . وجدت نفسي غير قادر على ذلك ، بل شعرت بنوع من العداء مع البورد ، فلقد كان حينها ملأن بالخصومات الفاجرة ، والشتائم ، والعقوبات . ووجد شيطان الاكتئاب فرصة في ذلك ليوسوس في صدري بأن أقاطع هذا البورد . فاستجبت له . لكن هاهي المحبة ، محبتكم تطرد ذلك الوسواس ، وتجلي الصورة أمام ناظري ، فأرى كل مافي هذا البورد خير محض ، وجمال أخاذ ، بما في ذلك ما يحتويه من شتائم وفجور . يكفيه انه يمنحنا ، بوعي أو دون وعي ، محبة بعضنا البعض . يكفي ان فيه أناس مثلكم . ومع كل ذلك أقول ان الجزء الأخير من وقت مقاطعتي للبورد استفدت فيه كثيراً ، فقد أكملت فيه إعداد وطباعة دراسة مطولة عن رواية (الخفاء ورائعة النهار) للقاص والروائي السوداني فيصل مصطفى ، وهي الآن في طريقها إلى المطبعة للصدور في كتاب مع طبعة ثانية للرواية المذكورة ، تتبنى وزارة الثقافة اليمنية طباعته ضمن أنشطة (صنعاء عاصمة للثقافة العربية) . وفي هذه الفترة أيضا بدأت في كتابة دراسة طويلة عن (التناص) أخطط لإصدارها في كتاب ، والإعداد لدراسة أخرى عن علاقة الكاتب بنصه ، ربما تطبع في نفس الكتاب عن التناص أو في كتاب أخر . وفي كل الأحوال فإنني في حاجة لعشرة أيام تقريباً للتفرغ التام من اجل إكمال أحد هذه الأعمال ، وفي هذه الأيام ربما أكون ، مضطراً ، للغياب عنكم ظاهرياً ، فانتم تسكنون القلب ولا تبارحونه لحظة . اعذروني لهذا الكلام الكثير عن نفسي . وهو كله كلام زائد ومتطفل ، فأنا بحق أعجز قول شيء ، وقد ملأتني المحبة الغامرة بحالة لا تقبل سوى الصمت . صمت جميل ومحتشد بأزهار الحبور والفخر الكبير بمعرفتكم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: تراث)
|
الأستاذ عثمان تراث جميل أن أراك تكتب بعد كل هذه النداءات! هل لصوتي أن يلحق بركب الحداة/الحاديات؟؟ هل لي أن أبتسم ابتسامة استشفيتها من ابنتكم التي رضعت الحب، والتي لا يفارقني وجهها، يكبر كل يوم معي-يعيد لي البسمة- كلما حزنت؟ هل لي أن أبعث أرتال المحبة إلي الجندرية؟ هل لي أن أقول: خالد الحاج، الأخو والخال!! نحاول أن نلمس معدنك فنجده الحب بعينه! قل لي بربك من أين أتيت به؟ وبما أنه منك ، فلك ولأماني والزهور كل الحب!
عودوا/ن جميعا يا ألق البورد! إيمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: خالد الحاج)
|
ياخالد يبدو أن روحك الجميلة تبث دفئا رائعا في هذا المكان الرائع....لقد أحسست بهذا الدفء في كلماتك وأنت تستجدي طلة عثمان تراث................... عبر هذا البورد إلتقيت عثمان وأماني لأول مرة رغم علاقة المصاهرة التي تجمعنا والتي تعتز بها كل أسرتنا....واللي ما عرّس من رفاعة حقو يعيد التفكير..وربنا حلل مثني وثلاث ورباع( حسه يقوموا علي أعداء الذكورية في الخطاب الديني).....المهم أني أستمتع كثيرا بما يكتبان رغم أني قليل التعليق لكني كثير القراءة في البورد.....وقد لاحظت شعبية هذا الثنائي ..وهي شعبية يستحقانها.......... والله طلتك بهية يا عثمان....وربنا يخلي ليكم أولادكم العسل ديل ويجمعنا معاكم مش في المنبر بس...لكن في بلادنا الحبيبة..إنشاءالله في برندات السوق العربي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان تراث بحر من المودة.. (Re: تراث)
|
كعادتك دائما ايها البهي / خالد الحاج 00 تفتح أنوارا كثيرة وتضئ الطرقات كلها، وعثمان تراث زخيرة ابداعية من الظلم للاخرين أن يغيب لكن حينما قابلته، ساعذره كثيرا إن غاب وساعاتبه جدا ان غاب، ذلك لأن لديه الكثير من المشاغل الابداعية والانسانية التي تحتاج لوقت كثير، لكن سنعاتبه ان لم يأتي ويطلعنا على الكم الهائل من المساهمات والمشاركات الابداعية التي تشغله عنا.. هكذا عرفت عثمان تراث والجندرية الرائعة كما أشار تراث الرائع حد الدهشة، كنت في صنعاء في الفترة من 13 - 17 ابريل بصنعاء للمشاركة في ملتقى الشعراء الشباب العرب بصنعاء " التسعينيون وافاق التجربة الشعرية" كانت اياما فاتنة وزاخرة وبالطبع كان اجملها عثمان تراث والجندرية والكثير من الرائعين الذين التقيتهم هنالك، عثمان والجندرية تماما كما هم هنا على البورد فعالية وانسانية وديمقراطية وشفافية وحرية انسانية باهرة ، هم كذلك على ارض الواقع، كائنات تتحول معرفتك بهم الى الاف السنين في اقل من ثواني، لم اضحك في حياتي بهذا النقاء والصفاء كما ضحكت مع عثمان تراث والجندرية والدكتور الشاعر مبارك حسن الخليفة ومصطفى صديق في امسية من اجمل الامسيات، ذهب مصطفى صديق الى منزله منتصف الليل وسمح تراث لمبارك بالنوم في الثانية ونصف صباحا لكبر سنه، والجندرية في الثالثة صباحا، وبقيت وعثمان تراث نثرثر ونضحك ونفرفر المكتبة ونقلب كتابات عثمان ومشاغله البحثية ونحاول فتح البورد حتى الرابعة ونصف صباحا لننام في غرفة جميلة من منزل عثمان والجندرية / هل توجد سعادة اجمل من هذه / لنصحو صباحا انا ودكتور مبارك متسللين من المنزل واهله نيام للحاق بفعاليات الفترة الصباحية، ليحضر لنا عثمان في اليوم التالي بالمركز الثقافي ونذهب الى " منتدى النييلين الثقافي " وعثمان من المؤسسين والفاعلين في انشطته وتناقش ورقة " تغيير المجتمعات " التي اعدها نهرو نوح ابراهيم، وكانت بحق حاشدة بالاسئلة والمقترحات وصاحبها نقاش قوي ومتماسك وشجاع وكان الحضور اكثر من 12 شخص بمنزل عادل السعيد/ خريج معهد الموسيقى والمسرح، ومن المنتدى اخذني عثمان الى اى احد مسارح صنعاء الجميلة حيث يقيم الطلاب السودانيون باليمن احتفالا بمناسبة انتفاضة ابريل وكان ايضا الحفل مدهشا وراقيا وفيه حرية حتما ستقدم جيلا شجاعا ومبدعا. كل هذا في يومين فقط من ضمن أربعة أيام، اليس من حقنا ان نعذر هذا الساطع عثمان تراث، ولكن ايضا نستدرجة كما فعل خالد الحاج هنا ليحكي لنا عن هذا الزخم الابداعي الذي يشارك فيه عثمان تراث، واقول غالبيةالشعراء والشاعرات اليمنيين يعرفون عثمان تراث،ومشاركاته ومساهماته في الصحافة اليمنية اضافة لكل هذا فهنالك اكثر من منتدى بصنعاء جميعها مهتمة باالشان الثقافي والاجتماعي والفكري والانساني ولعثمان حضور ومشاركة في معظمها ان لم اقل كلها " منتدى الجمعة، منتدى الاحد، زاوية الختمية، زاوية المكاشفية، منتدى الاثار " وكل هذه المنتديات ليست مختصة فقط فيما يشير اليه الاسم بل معنية بشكل حر وديمقراطي ومعرفي بكامل الهموم والمشاغل المعرفية، كما اشار لي الكثير من حضورها وهم ليسوا منتمين لدلالاتها الاسمية لكنهم منتمين لمشروع الحوار والحرية والمثاقفة الذي توفره . شكرا لكم جميعا الجندرية، عثمان تراث، مصطفى صديق، عادل السعيد، نهرو، فاروق، الشيخ،احمد عمر، عبدالناصر" يمني " من اعضاء المنتدى وكذلك عبدربه " يمني " الروائي فيصل مصطفى ،فتحي، والبقية من الاصدقاء الذين تحققت معرفتهم خلال تلك الايام القصيرة والزاخرة باحداثها وناسها . كانت ايام بحق نضيرة ورائعة مثل عثمان والجندرية مفاتيح هائلة لبهجتها وسخائها . وأعد بكتابة بوست منفصل يعرف بالجانب الاخر من زيارتي لصنعاء تقديم عرض واضاءة لما تم في ملتقى الشعر من ابداع ومشاركات تنوعت من مختلف الاقطار بالوطن العربي نقديا وشعريا وزيارات جميلة للعديد من المواقع السياحية باليمن . وتلويحة خاصة يا الجندرية وعثمان حتى اعود لصنعاء ثانية، طالما هي فاتنة هكذا .
| |
|
|
|
|
|
|
|