|
السيناتور باراك اوباما و OPRAH يخصصان وقتاً أيضا لدارفور فلهم التحية
|
في حلقة اليوم لبرنامج اوبرا على ام بي سي فور الذي استضافت فيه الرائعة اوبرا السيناتور الامريكي باراك اوباما جرى الحديث عن زيارته لدارفور وكيف وجد انسانها بائسا بسبب الجنجويد وحكومة الفقر الدمار ابدى السيناتور تعاطفه الكامل مع ابناء دارفور وبزل كل ما في وسعه لمساعدة انسانها ومن داخل الكونغرس الامريكي وعبر المنظمات الانسانية . اوباما استقبل استقبالا حاشدا من قبل ابناء دارفور بالمعسكرات التي اجبروا على سكنها في الوقت الذي كان يتحدث فيه قائد الجنجويد البشير عن مقتل ( فقط ) بضع آلاف من ابناء دارفور وهو الرئيس الذي اذا عثرت بقرة ينبغي ان يسائل عنها فما بالك بالانسان الذي كرمه الله سبحانه وتعالى !!!
كيف يفكر هؤلاء الكيزان ؟!!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيناتور باراك اوباما و OPRAH يخصصان وقتاً أيضا لدارفور فلهم التحية (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
الحبيب الزميل حيدر
ياخي والله ما عارف اشكرك كيف على الرابط فقد وجدت سيرة الرجل شبه كاملة تعرف الزول ده من اول ما شفتو على طول ارتحت ليهو شكلو انساني شديد ولذلك فحديثه عن دارفور انساني بحت ولهذا احترمته
هذه هي سيرته كما اوردتها جريدة الراية القطرية :
Quote: والده كيني مسلم.. وأمه أمريكية كاثوليكية:أوباما.. هل يصبح أول رئيس أسود لأمريكا؟ من أبرز السياسيين الشبان في أمريكا وطموحه بلا حدود ويمتلك مواهب خطابية وسياسية فذة
أصوات عديدة خاصة السود تطالبه بخوض التجربة رغم ما تنطوي عليه من مغامرة
أول سيناتور أسود في مجلس الشيوخ وواحد من أصغر الأعضاء سناً
اكتسح انتخابات الكونجرس في 2004 عن »إلينوي« بنسبة 70% مقابل 27% فقط لمنافسه الجمهوري
اسمه ورد ضمن قائمة أكثر 20 شخصية مؤثرة في العالم وضمن عشرة أشخاص يمكن أن يحدثوا تغييراً دولياً
خطابه الذي ألقاه بالمؤتمر الانتخابي للحزب الديمقراطي في يوليو 2004 بشَّر بميلاد سياسي بارع
عمره »45« عاماً وانتخب عام 1996 لمجلس شيوخ ولاية »إلينوي«
مجلة »تايم« نشرت ملفاً عنه بعنوان »لماذا يمكن أن يكون أوباما الرئيس القادم؟«
اعتبر حرب العراق خطأ وأن النظام السابق لم يكن لديه أسلحة دمار أو أي علاقة بالارهاب
طالب حماس أن تدرك أن الوقت حان للخطاب المعتدل
اعترف في أكتوبر الماضي بأنه فكر في الترشح لانتخابات 2008 باراك أوباما بالإضافة إلى كونه شهر الدعاية والحملات الانتخابية المستعرة حيث جرت انتخابات التجديد النصفي للكونجرس 2006، فإنه يمكن وصف شهر أكتوبر الماضي في الولايات المتحدة بأنه شهر باراك أوباما. فقد كان السيناتور الشاب في كل مكان، على غلاف مجلة تايم التي أفردت مساحة كبيرة للحديث عن طموح أوباما السياسي وفرص وصوله للمكتب البيضاوي في عدد23 اكتوبر تحت عنوان " لماذا يمكن أن يكون أوباما الرئيس القادم؟"، وعلى أثير إذاعة NBR كان هناك أكثر من مقابلة وتحليل عن مستقبل أوباما السياسي ، وعلى شاشات شبكات أخبار CNN وABC ، NBC وعلى صفحات الجرائد والانترنت. وفي المكتبات، حيث تزين صورة غلاف كتاب أوباما الجديد أرفف بوردرز Borders وبارنرز أند نوبل Barnes and Noble أكبر محلات الكتب في الولايات المتحدة. الحديث عن طموح أوباما السياسي تزامن مع ارتفاع سخونة الاستعدادات لانتخابات الكونغرس وافتقار الحزب الديموقراطي لزعامات كاريزمية قادرة على منافسة الزخم الخطابي لزعماء وقادة الحزب الجمهوري. والخوف من نتائج اختيار قاعدة الحزب الديموقراطي لهيلاري كلينتون مرشحة لانتخابات الرئاسة عام 2008. ذلك في الوقت الذي تتعالى فيه بعض الأصوات خاصة أصوات السود الأمريكيين مطالبين أوباما بخوض غمار التجربة رغم كل ما تنطوي عليه من مغامرة. من هو أوباما وما هي الظروف التي دفعت به ليكون من أبرز الوجوه السياسة الشابة في الولايات المتحدة ، ماهي رؤية وأفكار السيناتور الشاب؟ وهل يستطيع أوباما أن يحظى بثقة أعضاء الحزب الديموقراطي لكي يتم ترشيحه لانتخابات 2008، وإذا افترضنا ذلك، فهل الشعب الأمريكي ليبراليوه ومحافظوه على استعداد لانتخاب أول رئيس أسود في تاريخ الولايات المتحدة؟ أسئلة كثيرة يحاول تقرير واشنطن من خلال الإجابة عليها في هذا المقال رسم ملامح شخصية سياسية تشير كل الدلائل أنه ينتظرها مستقبل كبير في الحياة السياسة الأمريكية. ذكريات الطفولة : ولد باراك حسين أوباما Barack Hussein Obama, Jr في شهر أغسطس من عام 1961 في ولاية هاوي لأب كيني مسلم أسود كان يدرس في أحد برامج جامعة هاوي وأم أمريكية بيضاء من ولاية كنساس. واسم باراك هو النطق السواحيلي( اللغة الوطنية في كينيا) للكلمة العربية بارك، حيث إن مئات الكلمات في اللغة السواحلية ذات أصول عربية. انفصل الزوجان وباراك في الثانية من عمره ليعود الأب إلى كينيا وتصبح الأم مسئولة عن تربية الطفل. انتقل أوباما إلى جاكرتا صغيرا بعدما تزوجت أمه من مهندس بترول أندونيسي، حيث ولدت أخته غير الشقيقة مايا، ويذكر الكاتب الروائي سكوت تورو أحد أصدقاء أوباما أنه في تلك الفترة انتظم لمدة سنتين في مدرسة إسلامية ثم التحق بعد ذلك بمدرسة كاثوليكية. وعندما بلغ أوباما العاشرة من عمره عاد إلى ولاية هاوي ليعيش حياة مرفهة مع جده وجدته لأمه، وفي تلك الأثناء التقى أوباما بوالده الكيني. وقد عانى أوباما في سنوات المراهقة من مسألة تنوع أصوله العرقية وتحديد هويته الثقافية لدرجة تناوله لفترة وجيزة مخدر الماروانا والكوكايين. التعليم والوظيفة والزواج : أوباما عارض حرب العراق لكنه أيد الحرب على أفغانستان التحق أوباما بإحدى جامعات كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا الشهيرة في نيويورك، حيث تخرج منها عام 1983 حاصلا على بكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين كما عمل كاتبا ومحللا ماليا لمؤسسة بزنس انترناشونال كروبرشن. انتقل أوباما للإقامة قي مدينة شيكاغو عام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. وفي هذه الأثناء سافر أوباما إلى كينيا لزيارة قبر والده عندما علم بوفاته في حادث سير. وفي عام 1991 تخرج باراك أوباما من كلية الحقوق بجامعة هارفارد. ودرس القانون كمحاضر في جامعة الينوي في عام 1993. في صيف عام 1989 وخلال عمله في شركة للمحاماة في مدينة شيكاغو التقى أوباما ميشيل روبنسون لتبدأ قصة حب وإعجاب متبادل تكتمل بالزواج في 18 اكتوبر عام 1992. لأوباما وميشيل ابنتان هما ماليا ونتاشا. تعيش الأسرة في منزل تاريخي كبير يزيد سعره عن المليون ونصف المليون دولار في الجانب الجنوبي لمدينة شيكاغو. أوباما الشاب في مجلس الشيوخ : كانت أول خطوة فعلية دفعت بالشاب أوباما إلى معترك السياسة في عام 1992 عندما أصبح مديرا لمشروع التصويت قي إلينوي، حيث ساعد 150 الف شخص من الفقراء على تسجيل أسمائهم في سجلات الناخبين. وفي عام 1996 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية الينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديموقراطي. ولا يزال خطاب أوباما الذي ألقاه في المؤتمر الانتخابي للحزب الديموقراطي في يوليو 2004 عالقا في أذهان الأمريكيين ومبشرا بميلاد سياسي بارع في استخدام الأسلوب الخطابي. وفي نوفمبر من عام 2004 فاز باراك أوباما في انتخابات الكونغرس عن ولاية الينوي بنسبة 70% من إجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27% لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحدا من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ سنا وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي. ومنذ تلك اللحظة أخذ نجم أوباما السياسي في الصعود، حيث ورد اسمه ضمن قائمة أكثرعشرين شخصية في العالم تأثيرا في تحقيق لمجلة تايم عام 2005 نظرا للنجاح السريع الذي حققه سياسيا في فترة قصيرة ولتأثيره الكبير في أوساط الحزب الديموقراطي. وقبل نهاية نفس العام وضعته صحيفة نيو ستاتسمان ضمن قائمة عشرة أشخاص يمكن أن يحدثوا تغييرا في العالم. موقف أوباما من ملف الشرق الأوسط : معظم انشطة ومواقف وتصريحات السيناتور أوباما منذ أن انتخب عضوا في مجلس الشيوخ تنصب على الواقع الداخلي في الولايات المتحدة في قضايا الفقر والتعليم والهجرة والشفافية ومحاربة الفساد. ولكن من خلال بعض الأنشطة واللقاءات يمكن أن نرصد بعض مواقف أوباما فيما يتعلق بالشرق الأوسط، ففي مسألة الحرب في العراق ، يتخذ أوباما موقفا وسطا فقد أعلن أوباما في أكثر من مناسبة أن الحرب كانت خطأ وأن النظام العراقي السابق لم يكن لديه أسلحة دمار شامل أو أي صلات بالإرهاب. وينتقد أوباما سياسة الرئيس بوش في العراق ولكن ذلك لم يمنعه من تأييد ودعم القوات الأمريكية معنويا من خلال الزيارة التي قام بها للعراق في يناير 2006. وفي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، قام أوباما بزيارة الأردن وإسرائيل والأراضي الفلسطينية، والتقى سلفان شالوم وزير الخارجية الإسرائيلي آنذاك ومحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية. وفي لقائه مع مجموعة من الطلاب الفلسطينيين قبل أسبوعين من فوز حركة حماس بالانتخابات التشريعية الفلسطينية نقلت شبكة ABC الأمريكية عن أوباما قوله إن الولايات المتخدة لن تعترف بفوز مرشحي حماس قبل أن تعلن الحركة عن تغير بند تدمير إسرائيل من ميثاقها. وبعد فوز حماس قال أوباما إن الأمل يحدوه بعد أن تخوض حماس تجربة المسؤولية عن تقديم الخدمات الأساسية للشعب الفلسطيني من كهرباء وجمع للقمامة إن تدرك أن الوقت قد حان للخطاب المعتدل. جرأة الأمل : بمناسبة مرور عشر سنوات على اتخاذ قرار خوض غمار المعترك السياسي وتقدمه بالترشح لمقعد في المجلس التشريعي لولاية الينوي وهو في الخامسة والثلاثين من عمره ، أصدر السيناتور أوباما كتابا جديدا في 17 اكتوبر الماضي بعنوان "جرأة الأمل The Audacity of Hope" وهي العبارة التي استخدمها أوباما في خطابه أمام مؤتمر الحزب الديموقراطي قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2004. ويبدوا أن ملكة الكتابة واحدة من مهارات باراك أوباما فقد نشر من قبل مذكرات أيام الطفولة والشباب في عام1995 في كتاب بعنوان "أحلام من أبي Dreams from My father". وإذا كان كتاب أوباما الأول قد تناول حياته الشخصية والعائلية وصراع العرق والهوية ، فإن جرأة الأمل يشهد تحولا في المضمون نحو السياسة والعمل الحزبي ورؤية وأفكار أوباما السياسية. يرى أوباما أن العودة إلى الأسس والمبادئ التي بني عليها الدستور الأمريكي وإصلاح العملية السياسة من أساسها كفيلان بإعادة الاعتبار والثقة في العمل والحياة السياسية في الولايات المتحدة . ويدعو أوباما في كتابه الجديد الساسة والمجتمع الأمريكي إلى انتهاج نمط جديد من السياسة يتجاوز الاختلافات التقليدية بين الجمهوريين والديموقراطيين من أجل مواجهة المشاكل الحقيقية التي يعاني منها المجتمع، وتحقيق الحلم الأمريكي. طموح أوباما الرئاسي : منذ صعود نجم أوباما وكثرة الحديث معه وعنه في وسائل الإعلام والسؤال الرئيسي هو هل السيناتور يفكر في الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2008؟ وكانت إجابة أوباما دائما غير حاسمة أو مستبعدة. لكن موقف أوباما تغير في يوم الأحد 22 أكتوبر، حين اعترف في برنامج قابل الصحافة Meet the Press الذي تبثه شبكة أخبار NBC بأنه فكر في الترشح لانتخابات 2008، وأنه سوف يتخذ القرار في هذا الشأن بناء على نتائج انتخابات الكونغرس في 7 نوفمبر الجاري. وقد دافع أوباما في المقابلة التلفزيونية عن قدراته ومؤهلاته لتولي مهام الرئاسة عندما أشير في المقابلة إلى صغر سنه وقلة خبرته وتاريخه في التمثيل السياسي قائلا " لست متأكدا من أن أي رئيس كان مستعدا لأن يكون رئيسا. ولكني أثق في حكم وبصيرة الشعب الأمريكي." عدد غير قليل من الصحفيين وكتاب مقالات الرأي يعتقدون أن فرص أوباما في الترشح والفوز في انتخابات 2008 كبيرة، ففي مقال نشر في عدد ديسمبر 2005 من مجلة نيو ربابلك New Republic أكد كاتب المقال أن انتخابات 2008 هي الفرصة الأفضل لأوباما كمرشح لمنصب الرئيس أو نائبه في ظل وجود مرشح جمهوري جديد غير الرئيس بوش. وفي مقال آخر نشر بجريدة شيكاغو تربيون في شهر أكتوبر الماضي قارن كاتب المقال بين تجربة أوباما في 2008 وتشابهها بتجربة نجاح الرئيس جون كندي في الفوز بانتخابات عام 1961. ورغم رغبة البعض في وصول أوباما إلى منصب الرئاسة، ورغم الطبيعة الكاريزمية التي يتمتع بها السيناتور أوباما، فضلا عن طموحه السياسي، فإن المعلقين السياسيين يرون أن مهمة أوباما في الفوز في الانتخابات القادمة ستكون صعبة. ويعتقدون أن فرص اوباما يمكن أن تكون افضل إذا لم يتعجل وانتظر انتخابات عام 2012. ذلك في الوقت الذي يسخر البعض من هذه الفكرة على الإطلاق مستبعدين حدوث سيناريو أوباما حتى بعد مائة سنة في مجتمع تحدد قواعد الحياة السياسية ونتائج الانتخابات فيه ثقافة الرجل المسيحي الأبيض
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيناتور باراك اوباما و OPRAH يخصصان وقتاً أيضا لدارفور فلهم التحية (Re: ماجد حسون)
|
Quote: شوف الزول دا انسانى كيف وشوف رئيسنا يقول ليك
الماتو تسعة الف بس |
وده الشي المؤسف والبخرج كل مدعي ومتنطعي النظام من دائرة الاسلام كديانة مقصدها وهدفها الانسان وتكريمه لا قتله وتعذيبه
ويبدو ان شهية البشير لا تزال مفتوحة لسفك المزيد من الدماء طالما ان الرقم تسعة الاف يعتبر رقما قليلا في راس ( رئيس ) دولة ( رسالية ) بدلا من توفير الامن والماكل
لا حول ولا قوة الا بالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيناتور باراك اوباما و OPRAH يخصصان وقتاً أيضا لدارفور فلهم التحية (Re: محمد حسن العمدة)
|
أخي محمدالحسن العمدة لك التحية
و شكرأ علي هذه المتابعة و الجهد ..
يظنون انهم سيفلتون بجرائمهم و لكن هيهات .. سيحاسبون علي كلما ارتكبته اياديهم بحق الابرياء و العزل في دارفور .. اكثر ما يخشونه هو نشر مثل هذه الحقائق و قد فعلوا كثيرأ من اجل اخفاءها ..و لكنها الان انتشرت كانتشار النار في الهشيم اطفال المدارس في كندا و استراليا و امريكا و في اماكن اخري كثيرة من العالم الان يحدثونك عن قصص الجنجويد و ما فعلوه في دارفور .. الحقيقة لابدّ ان تتجلي و كاملة حتي تكون هناك عدالة و قصاص ..
| |
|
|
|
|
|
|
|