|
Re: عندما صرخت جيسكا وا اوباماه ! (Re: سيف النصر محي الدين)
|
ها هي الظروف تخدم اوباما مجددا و تحمله خطوات نحو ولاية رئاسية ثانية. الامريكية جيسيكا بوكانان احتجزها قراصنة صوماليون هي و زميلها الهولندي منذ اكتوبر الماضي لتنتهي مأساتها بالامس على أيدي القوات البحرية الخاصة و الذين نجحوا في تحريرها و نقلها إلى جيبوتي بعد أن قتلوا تسعة من المختطفين تمهيدا لنقلها إلى بلادها. و قد خدم الحظ -أو التخطيط- الجيد اوباما ليأتي الاعلان عن العملية عشية تقديمه لخطاب "حالة الاتحاد" تاركا لخصومه المتبجحين الحسرة ليلوكوها في حملاتهم الانتخابية للفوز بترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الامريكية.
| |
|
|
|
|
|
|
|