خليل إبراهيم.. اللحظات الأخيرة ....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 03:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-28-2011, 05:22 AM

Ridhaa
<aRidhaa
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خليل إبراهيم.. اللحظات الأخيرة ....

    Quote: الخرطوم: محمد عبدالماجد
    كان (أحمد) أحد ضباط القوات المسلحة في شارع القيادة أول أمس يتفقد (مسدسه) بين الفينة والأخرى... علاقة رجل الجيش مع (سلاحه)..علاقة (فيروزية) فيها الكثير من الحب والهمس والشوق والحوار الصامت... بهذه المشاعر كان (أحمد) يراجع مسدسه .. ينظفه ثم يعيده ساكنا إلى جرابه المثبت على خاصرته.
    (تنظيف السلح) عسكريا يعني أن هناك شيئا يحدث....أو أن سلك السلوك العسكري يستوجب (الحذر).. بلغ (الشوق) في عيني أحمد (المحمرتين) حد أنه كان يجر (زناد) مسدسه ثم يعيده في صوت فيه من نذر الحرب الكثير.
    كأن أحمد كان يمارس حيلة نشاهدها في الأفلام الأجنبية تعني أن مشهدا ساخنا وربما داميا سوف يأتي بعد (تحريك الزناد).
    غير أن (أحمد) هذا الذي كان يمثل حالة منفردة... كانت شوارع الخرطوم بعربات (مدججة) تنثر شيئا من الرعب في أحياء عاصمة تعاني من السكنة والخمول إذا نزلت درجة الحرارة إلى (25) درجة.
    ربما اختلطت الأشياء وتداخلت على الناس في ظل مناخ (ربيعي) يسيطر على الساحة العربية.
    لذلك كانت تحركات عربات الجيش والشرطة متداخلا ما بين هذا وذاك ...(أحداث جامعة الخرطوم ..وجامعة السودان).. ومن بعد جاء مقتل خليل إبراهيم ليزيد من شدة (الحذر).
    عادة أن كلمة (مريبة) عندما تقترن بأية تحركات فإن ذلك يشير إلى أن هنالك أمرا جللا يحدث...لا سيما وأن هذه (التحركات) اقترنت بالقوات المسلحة.
    اتضحت من بعد الرؤية وتبينت الأشياء ..ووجدت إجابات لا أسئلة كانت تبدأ بـ (لماذا وأين وكيف ومتى؟)..عندما أذاعت الوكالات وتناقلات الأنباء مقتل الدكتور خليل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة التي شددت من عملياتها العسكرية في الأيام الأخيرة ليضع مقتل خليل إبراهيم نهاية لفصل في رواية لم تنته بعد...وإن حسبها البعض قد وضعت كلمة (النهاية) لحركة بدأت نشاطها العسكري منذ عام 2003م.
    مثل كل الأشياء في السودان عندما يحدث أمرا كبيرا أن تختلف الروايات وأن تتعدد المذاهب حتى نكاد نفقد (الحقيقة) في ظل تعدد الروايات وتعدد مصادرها...اختلفت الروايات في الكيفية والتوقيت لكنها اتفقت كلها في (مقتل خليل) رغم أن وسائل الإعلام الرسمية فشلت في أن تثبت مقتله بالصور كما يحدث في مثل هذه (الاغتيالات).
    لكن قد لا يكون هنالك حاجة للصورة بعد تصريح جبريل إبراهيم شقيق الدكتور خليل لقناة الجزيرة بمقتل شقيقه.
    تباينت التصريحات.. قال الناطق الرسمي للقوات المسلحة المقدم الصوارمي خالد سعد (إن رئيس حركة العدل والمساواة الدكتور خليل إبراهيم أصيب بجرح قاتل يوم الخميس الماضي خلال اشتباكات بين القوات المسلحة في منطقة (أم قوزين) وحملته قواته واتجهت به إلى منطقة (أم جرمهان) بغرض معالجته ولكنه توفي عصر أمس الأول في منطقة (المزرعة) وتم دفنه بها).
    التصريحات الرسمية خاصة التي تأتي في المؤتمرات الصحفية أو التي تخرج في بيانات توزع على الصحف غالبا ما تخضع للتجمل ... والمكياج وتأتي متوافقة مع المناخ السياسي ..ربما هذا أمر تفرضه الحسبة السياسية وحسابات الربح والخسارة.
    أحد ######## القوات المسلحة الذين كان مناط بهم متابعة ملف خليل إبراهيم الذي ضاقت عليه الأرض في ليبيا بعد قيام الثورة الليبية وجاء مجبرا على القتال في دارفور وكردفان قال لـ «الأحداث» إن خليل إبراهيم كان متابعا من قبل القوات المسلحة منذ 12 ديسمبر الحالي وقد رصدت كل تحركاته حتى أنه أغري للتقدم لتلك المنقطة التي قتل فيها.
    يقول المصدر الذي نثق في روايته إن المنطقة التي حدث فيها الاشتباك كانت جنوب غرب ولاية شمال كردفان وهي على بعد 20 كيلو متر من دارفور.
    قد يبدو السؤال هنا منطقيا .. لماذا انتقل خليل إبراهيم من دارفور إلى كردفان ليقتل فيها ويقبر ... حسب قول المصدر (العسكري) فإن ذلك كان (كمينا) من القوات المسلحة ..لا سيما وأن قوات خليل إبراهيم استعدت (تلقائيا) سكان هذه المناطق.
    المصدر العسكري الذي كنت أهاتفه أمس بين الفينة والأخرى متخللا بمهاتفته له اجتماعاتهم المستمرة التي كان يبدو عليها (السخونة)..كان واضحا ذلك من مهاتفة (المصدر).
    يقول المصدر إن خليل أصيب عند السادسة والنصف مساء السبت وهذا غير ما جاء في الرواية الرسيمة للناطق الرسمي للقوات المسلحة الذي أكد إصابة خليل بجرح قاتل يوم الخميس.
    لا أعرف لماذا أكد المصدر مقتل خليل عند الساعة الواحدة صباح أمس بعد إصابته عند السادسة والنصف مساء أمس الأول.
    قوة خليل إبراهيم التي كانت تتحرك بقوة تتكون من 140 عربة لاندكروز وفي ذلك اتفاق بين الروايتين.. الرواية الرسيمة ورواية المصدر..غير أن المصدر أكد أن القتلة من جانب قوات العدل والمساواة بلغ الـ 60 شخصا تم حصرهم.. دون الإصابات الحرجة والقاتلة..مما يؤكد ارتفاع نسبة القتلة من جانب قوات العدل والمساواة وتجاوزهم للستنين قتيلا.




    http://www.alahdath.sd/details.php?type=a&sco...ersion=301&catid=250
                  

12-28-2011, 05:27 AM

Ridhaa
<aRidhaa
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل إبراهيم.. اللحظات الأخيرة .... (Re: Ridhaa)

    Quote: الخرطوم: أسمهان فاروق
    كشف المتحدث باسم القوات المسلحة العقيد الصورامي خالد سعد عن إصابة رئيس حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم بجرح بالغ الخميس الماضي خلال اشتباكات بين القوات المسلحة وحركتة في منطقة (أم قوزين)، أدت إلى مقتله لاحقا. وقال في مؤتمر صحفي منع فيه الصحفيين من توجيه أي استفسارات أمس: أن قوات خليل سحبته بعد جرحه واتجهت به إلى منطقة (أم جرهمان) لعلاجه لكنه توفي في منطقة (المزرعة) يوم السبت في الخامسة مساء ودفن فيها، وقال الصوارمي أن قوات خليل سارعت لمواراة جثمانه والتخلص منه لإخفاء الحقيقة عن منسوبي العدل والمساواة منوها إلى مقتل عدد من قادته العسكرين خلال المعركة، لكنه أكد عدم حصولهم على أسمائهم.
    خليل امتلك أسلحة وبحث عن الرجال
    وأكد الصورامي أن خليل دخل السودان قادما من ليبيا وبحوزته عدد كبير من الراجمات والسلاح الثقيل واتخذ من منطقة (وادي هور) بشمال دارفور مقرا وكان ينوي التحرك إلى الجنوب إلا أن قواته تناقصت فأراد البحث عن رجال لتجنيدهم والتوجه بهم إلى دولة الجنوب لتدريبهم، وأشار إلى أن خليل حاول مغادرة شمال دارفور بعدما أحاطها الجيش وسعى للبحث عن منطقة آمنه، فتحرك إلى شمال كردفان ودخل منطقة (أم قوزين) واقتاد منها (85) من الرجال عنوة كما سلبوا سيارات ونفذوا عمليات سلب ونهب، وانتقل مسلحو العدل والمساواة طبقا لرواية المتحدث الرسمي باسم الجيش إلى منطقة (أم بادر) ومنها إلى (أرمل)، التي ينشط فيها منقبو الذهب واقتادت الحركة منها عددا من الشباب قسرا ثم عادت مجددا إلى منطقة (أم قوزين). وأضاف أن قوات خليل كانت تسير في مجموعات متفرقة لحماية بعضها واقتادت (700) رجل بغرض تجنيدهم، لكنها عمدت إلى التخلص منهم بعد مقتل رئيسهم، منوها إلى أن قوات خليل دخلت في معركة مع الكبابيش في منطقة (أم بادر) وقتلت (3) أشخاص كما فقدت 3 من رجالها بجانب بعض السيارات.
    خطة استدراج وخسائر بالجملة
    وأكد الصوارمي أن الجيش السوداني عمد منذ تلقيه معلومات بدخول قوات خليل إلى شمال كردفان إلى وضع خطة لاستدراجه وقواته إلى ما سماها (أرض القتل)، وبدء عملية المراقبة دون الدخول في أي مناوشات إلى حين خروج القوات من المنطقة، لافتا إلى أن الجيش دخل في اشتباك مباشر مع قوات خليل يوم الخميس الماضي، وتمكن من تدمير (12) سيارة لاندكروز و(4) عربات كبيرة وتانكر للوقود فيما قتل نحو 30 من العدل والمساواة لكن الجرحى لم يكتمل حصرهم. وأكد الصوارمي أن خليل كان يخطط لدخول دولة الجنوب بغرض الانضمام لتحالف (كاودا)، والخروج من منطقة وادي هور المكشوفة قليلة المياة.
    اتهام دولة الجنوب
    واتهم المتحدث باسم الحكومة وزير الإعلام عبد الله مسار دولة الجنوب بالتنسيق مع حركة خليل بغرض الانضمام لقوات ما يسمى (الجبهة الثورية) للقيام بعمل معادي بالسودان، وللمشاركة في اجتماع يعقد في كمبالا في الثامن والعشرين من الشهر الجاري بمشاركة بعض القوة السياسية الشمالية التي شاركت في الاجتماعات التنسيقية في كمبالا. وأشاد مسار بالقوات المسلحة والشعب السوداني في كشف تحركات خليل إبراهيم وقواته.
    العدل والمساواة تؤكد الاستمرار على نهج قائدها
    وأعلن المتحدث باسم العدل والمساواة جبريل آدم بلال مقتل خليل في يوم 23 ديسمبر حوالي الثالثة صباحا بواسطة صاروخ محكم أطلقته طائرة مقاتله على معسكر للحركة رفض تحديد موقعه ما أدى إلى مصرعه بمعية أحد حراسه، واتهم جبريل في تصريح لـ "الأحداث" بعض دول الجوار بتدبير مؤامرة لاغتياله، متعهدا بالانتقام في وقت قريب والثأر لدماء الشهداء، وبشأن خليفة خليل قال جبريل إن رئيس المجلس التشريعي للحركة سيكلف أحد قادة الحركة بقيادتها وبعد شهرين يرتب الرئيس المكلف لانتخابات، وقطع المتحدث بالاستمرار على نهج قائدها والالتزام باتفاقها مع الجبهة الثورية والقوى الأخرى.
    بخيت مرشح لخلافة خليل
    نيالا: يوسف خمجان
    رجحت مصادر مطلعة ترشيح نائب رئيس حركة العدل أحمد آدم بخيت لتولي قياداتها خلفاً لرئيسها لخليل وابلغت المصادر"الأحداث" أمس عن اجتماعات مكثفة لقيادات الحركة الميدانية التأمت في منطقة بالقرب من التوم بشارة التابعة لشمال لدارفور بحثت خلافة الرئيس المقتول مشيرة إلى قرب إعلان بخيت رئيسا لكونه الأكثر حظا في قيادتها. وأبلغت "الأحداث" أن جثمان خليل ووري الثري في مناطق (توم بشارة) شمال شرق الطويشة بولاية شمال دارفور بحضور قواته.
    منع العزاء
    الخرطوم: تيسير عبد الحليم
    ومنعت قوات الشرطة أسرة خليل إبراهيم من الاستمرار في تلقي العزاء بمنزله في منطقة عد حسين وأحاطت بالمنزل الذي أقيم فيه سرداق كبير وسط هتافات من أسرة وأقرباء خليل تمجد الراحل بوصفه شهيدا، واضطرت الشرطة لاستخدام الغاز المسيل للدموع مع استمرار تدفق المعزيين واتساع نطاق الاحتجاجات
    الخضر: نتحسب لأي تحركات تهدد الأمن
    وأعلن والي الخرطوم عبدالرحمن الخضر متابعة لجنة تنسيق شئون الأمن بالولاية مع الأجهزة المختصة بالدولة وترصدها حركة العدل والمساواة منذ خروج قائدها خليل إبراهيم من الأراضي الليبية تحسباً لأسوأ المآلات. وقال الوالي بحسب تعميم عن مكتبه الإعلامي أمس إن لجنة أمن الولاية في حالة انعقاد دائم وكونت غرفة عمليات للانتقال من المربع الأخضر إلى المربع الأصفر الذي تتولاه اجهزة الشرطة دون الحاجة للقوات المسلحة موضحاً أن الحالة استمرت لمدة أسبوعين دون أن يشعر بها المواطن، وعند إعلان نبأ مقتل خليل كثفت الأجهزة الأمنية من استعداداتها تحسباً لأي طارئ. وطمأن الوالي والفريق شرطة محمد الحافظ حسن عطية مدير شرطة الولاية ومقرر لجنة الأمن بالولاية كافة المواطنين بأن الأجهزة الأمنية بما فيها المجموعات الـ 32 المنتشرة في 32 موقعا بالولاية جاهزة للتصدي لأي محاولات تهدد الأمن وسلامة المواطن سواء أكانت من أتباع حركة العدل أم أي مجموعات أخرى. وأكدت الولاية عجز حركة العدل عن القيام بأي محاولة انتحارية أخرى بعد الخطأ الاسترتيجي الذي ارتكبته ودفعت فيه ثمن فقدان قائدها.
    الحكومة: مقتل خليل أكد عدم مشروعية الحركات
    واعتبر مسار مقتل خليل تأكيدا على افتقار الحركات المسلحة الأهلية والمشروعية بعد انتهاكاتها المتكررة لممتلكات وأرواح المدنيين الآمنين. منوها إلى "المجهودات الكبيرة التي بذلتها الحكومة السودانية مع العدل والمساواة للوصول إلى سلام عبر محطات الحوار التي شملت ليبيا وتشاد وأبوجا والدوحة، فيما تعنتت الحركة وقياداتها ووقعت حركات أخرى على اتفاق سلام الدوحة". وأضاف أن مقتل المتمرد خليل ينبغي أن يشكل علامة فارقة لكل حملة السلاح للجنوح نحو السلام وتحكيم صوت العقل والانضمام إلى مسيرة الأمن والاستقرار والتنمية في البلاد. وقال بيان رسمي عن الوزارة إن خليل قتل في المعارك التي دارت بين ولايتي شمال دارفور وشمال كردفان بعد أن بدأت الحركة تحركاتها من شمال وادي هور مرورا بمحلية المالحة وأم كدادة والطويشة وأطراف محلية أم بادر وأمبدة، وهاجمت المواطنين في قراهم فسلبت المتاجر والسيارات ودمرت البيوت واختطفت عددا من الشباب قدرتهم بنحو 700 شخص.
    الوطني: مصرع خليل شهادة وفاةٍ لتمرد دارفور
    الخرطوم: الفاتح عبد الله
    قطع المؤتمر الوطني بمهر مصرع رئيس حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم لنهاية التمرد بإقليم دارفور، مؤكدا أن العدل لا تعدو كونها خليلا نفسه وانقضى أجلها بمقتل زعيمها، لافتا إلى تأثير كبير يشكل ضربة قاضية لتحالف الجبهة الثورية (كاودا) ونظريات الجنوب الكبير، ولفت رئيس القطاع السياسي بالمؤتمر الوطني قطبي المهدي إلى أن قتل الجيش لخليل شهادة وفاة للتمرد، مشددا على استهداف خليل بدخوله في المعارك التي لقي حتفه إثرها عقب عودته من ليبيا، إيجاد أرضية لدعواته بإسقاط النظام، ونوه قطبي إلى أن القوات المتبقية لحركة العدل (قليلة) بعد قتل جل جنوده بالمعارك الأخيرة بشمال كردفان ودارفور، والتي وصفها الوطني بالحركة اليائسة من جانب خليل، أدت للقضاء عليه وعلى حركته نهائيا، وصعد الوطني لهجته عقب مصرع خليل معلنا إنهائه للتفاوض بتوقيع وثيقة الدوحة، داعيا ما أسماها بقايا حركة خليل لانتهاز الفرصة والدخول في الوثيقة، وشدد قطبي على مواجهة بقية عناصر خليل لحالة إحباط وارتباك شديدين بعد مصرع زعيمهم.
    الأمة يترحم على خليل
    طالب حزب الأمة القومي قادة الحكم بعدم الانجراف وراء المساجلات القتالية والعمل على لم الشمل الوطني على أساس الأجندة الوطنية، وترحم على قائد حركة العدل خليل إبراهيم، وأبدى الحزب تقديره لدور القوات المسلحة السودانية في التصدي للعمل المسلح المضاد، داعيا الحركات المسلحة للاتجاه للحل السياسي لنيل المطالب المشروعة.



    http://www.alahdath.sd/details.php?articleid=15303
                  

12-28-2011, 05:35 AM

Ridhaa
<aRidhaa
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل إبراهيم.. اللحظات الأخيرة .... (Re: Ridhaa)

    Quote: «آخرلحظة» تكشف معلومات جديدة عن مقتل «خليل»

    ديسمبر 27, 2011, 9:24 صباحاً 09:24
    كشفت القوات المسلحة عن تفاصيل جديدة حول مقتل الدكتور خليل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة خلال المعارك الضارية التي دارت في الحدود بين ولايتي شمال دارفور وشمال كردفان أمس الأول، وأكدت أن خليل مات في الخامسة من مساء يوم السبت بمنطقة المزرعة التي تبعد (6) كيلو من قرية أم جلهات الواقعة في الحدود الفاصلة بين شمال كردفان وشمال دارفور بعد أن نقل إليها مصاباً في حالة خطيرة بغرض العلاج بعد المعارك التي شهدتها أم قوزين بين الجيش وقوات العدل والمساواة وتم دفنه بواسطة قوات الحركة هناك بشهود أهل المنطقة مشيراً إلى مقتل (30) من قيادات الحركة وإصابة الكثيرين من أفرادها، فضلاً عن تدمير (12) سيارة لاندكروزر و(4) سيارات كبيرة وتنكر للوقود، وأشار إلى أن قوات خليل اقتادت أكثر من (700) من شباب أم أم قوزين وأم بادر ود بندة وأرمل ونهبت عددا من السيارات والأسواق بها.

    وقال العقيد الصوارمي خالد سعد الناطق الرسمي باسم الجيش في مؤتمر صحفي بسونا أمس إن خليل دخل محلية ود بندة بحوالي (140) سيارة ذات تسليح جديد بها أسلحة (م ط) وراجمات وتحمل في متنها (300) شخص بواقع كل سيارة 2 - 3 أشخاص وأنهم مقسمون إلى (4) مجموعات وكل مجموعة لديها مهام خاصة تختلف عن الأخرى، وأكد الصوارمي أن الهدف من دخول خليل إلى شمال كردفان هو أن حركته فقدت الوجود البشري ولذلك أرادت أن تجند شباب هذه المناطق قسراً والتوجه بهم إلى دولة جنوب السودان بغرض الانضمام إلى تحالف كاودا لمواجهة حكومة السودان. ومن جانبه قال المهندس عبد الله مسار وزير الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة إن خليل كان يهدف للتوجه إلى الجنوب بعد فقدانه لحاضنته الأساسية وهي ليبيا ويريد أن يكون الجنوب حاضنة جديدة له فضلاً عن أنه يريد أن يضم قواته للجبهة الثورية وتجميعها في منطقة فاريان بولاية الوحدة لانطلاق عمل معاد ضد حكومة السودان وقال عثمان كبر والي شمال دارفور في مؤتمر صحفي أمس بالفاشر أن خليل قتل في منطقة حقلية على بعد 6 كيلومترات جنوب منطقة أم جرهام بمحلية الطويشة بالولاية

    ، وكشفت مصادر أن خليل كان له اجتماع تنسيقي مزمع انعقاده في الثامن والعشرين من الشهر الجاري بكمبالا بغرض التنسيق بين حركات دارفور وعبد العزيز الحلو ومالك عقار، وأشار مسار الى أن الغريب في الأمر وجود قوى سياسية شمالية مشاركة في هذه الاجتماعات ولديها «منسقين» في كل من جوبا وكمبالا، وأكد أن الحكومة تناشد حاملي السلاح من أبناء دارفور بما فيهم قوات خليل إبراهيم تغليب صوت العقل والحكمة وإعلاء مصلحة مواطني دارفور والسودان مشيراً الى أن أبواب الحوار مفتوحة والدوحة مفتوحة بغية الانخراط في العملية السلمية والمشاركة في إعمار دارفور. وفي السياق ذاته حصلت (آخرلحظة) على تفاصيل جديدة عن مقتل خليل أمس الأول وسريان النبأ في أوساط المجموعة التي تفرقت إلى عدة مجموعات حيث اتجهت بعض السيارات شمال غرب منطقة أم بادر باتجاه جبال الميدوب فيما فر البعض سيراً على الأقدام يبحثون عن طوق نجاة.. ووصلت ظهر أمس قوة من حركة العدل لمنطقة توم بشارة وأم جرهمان التي قتل فيها خليل إبراهيم ودفن هناك. وقالت مصادر مطلعة لـ(آخرلحظة) إن محمد البليل أحد قيادات حركة العدل من منطقة دارحمر قد قتل مع خليل وروى شهود عيان عن جثمان رجل طويل القامة تميل بشرته (للسمرة الفاتحة). وقد استشهد في منطقة الزرنخ على يد قوات خليل إبراهيم آدم حامد الشهير (بالوش) وهو رجل يعاني من أمراض نفسية حينما شاهد قوات خليل تنهب الأسواق وتستولي على ممتلكات الأهالي هتف في وجه سليمان صندل «نحن رئيسنا البشير» فأطلق عليه النار وسقط شهيداً في الحال. وقال اللواء أحمد حجر معتمد محلية ود بندة في تصريحات خاصة لـ(آخرلحظة) إن العملية التي نفذتها القوات المسلحة مساء السبت بقتل د. خليل إبراهيم شارك فيها المواطنون من محلية ود بندة بمد القوات المسلحة بالمعلومات ورصد تحـركات قـوات حركة العدل حتى تم القضاء عليه.


    http://www.alkhartom.com/news.php?action=show&id=7379
                  

12-29-2011, 02:30 AM

Ridhaa
<aRidhaa
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل إبراهيم.. اللحظات الأخيرة .... (Re: Ridhaa)

    Quote: ود بندة- أرمل: رمضان محجوب
    تصوير: أنس الطيب
    تفاصيل جديدة ومعلومات مثيرة كشف عنها عدد من شهود عيان للأحداث الأخيرة التي شهدتها محلية ود بندة بولاية شمال كردفان، حول مقتل زعيم حركة العدل والمساواة وقائدها، الدكتور خليل إبراهيم وملابسات الهجوم الذي قاده علي إداريات وقرى المحلية المختلفة قبل مقتله. وشملت تلك التفاصيل التي رواها مسئولون وشهود عيان ومخطوفين من قبل حركة العدل والمساواة، تمكنوا من الفرار، من منطقتي ود بندة وأرمل، معلومات جديدة عن مقتل خليل ابراهيم والمكان الذي دفن فيه، بجانب الخسائر التي خلفها هجوم قوات العدل والمساواة علي تلك المناطق.
    وروي شهود عيان من إدارية أرمل والتي شهدت هجوم قوات حركة العدل والمساواة، بقيادة خليل إبراهيم، رووا لـ"الرائد"، من داخل المنطقة، إن خليل إبراهيم أستهدف بهجومه الأخير ممتلكاتهم وقوت أبنائهم، حيث نهبت قواته متاجر ومحال بسوق البلدة بجانب مخازن الوقود. حتى مناسبات الأفراح في يوم الهجوم لم تسلم من الأذى، بحسب المواطنين، من قبل هجوم قوات خليل حيث احتلت القوات المهاجمة مناسبة فرح واحتلوا صيوان الفرح، والتهموا طعام المناسبة جميعه، وسط دهشة ما تبقى من حضور الحفل. أما تفاصيل مقتل قائد قوات التمرد خليل ابراهيم، فقد قال الشرتاي، العقيد "متقاعد" آدم المرضي إمام، شرتاي إدارية أرمل لـ"الرائد"، نقلا عن شهود عيان فارين من جحيم حركة العدل بعدما أسرتهم في الأحداث الأخيرة، أن قوات خليل قد "قبرت" زعيمها المقتول في منطقة "المرتع"، الواقعة علي مبعدة حوالي "80" كيلو متراً جنوب غربي مدينة ود بندة – على الحدود بين ولايتي شمال كردفان وشمال دارفور. وقال الشرتاي إن خليل ابراهيم وقواته استهدفوا في هجومهم الأخير على محلية ود بندة، المواطنين الذين يعملون في التنقيب الأهلي عن الذهب، وأملاكهم وذلك في مناطق - جبل سيكينجو وقرن الغزال وخور العنيبة والوادي الأخضر -، حيث تم نهب عدد كبير من سياراتهم وممتلكاتهم، بجانب أسر "300"، من الشباب من الذين يعملون في التعدين واقتيادهم لتجنيدهم قسراَ في صفوف الحركة، مضيفاً بقوله أن خليل وقواته أستهدفوا كذلك أبراج الاتصالات بإدارية أرمل، حيث تم تدمير برجي الاتصال بالمنطقة التي أضحت الآن منقطعة عن العالم الخارجي. وأشاد الشرتاي بالدور الكبير لمواطني منطقة أرمل الذين أسهموا بدور كبير في قتل خليل ابراهيم ودحر قواته، وذلك عبر المعلومات المهمة التي أمدوا بها القوات المختصة مما كان له كبير الأثر في تحقيق الانتصارات الأخيرة.
    وبدوره قال اللواء "متقاعد"، أحمد حجر كوكو معتمد محلية ود بندة لـ"الرائد"، أن الهجوم الأخير الذي شهدته محليته من قبل قوات حركة العدل والمساواة، لم يكن الأول من نوعه، فقد ظل خليل ابراهيم وحركته يستهدفان المحلية ومواطنيها منذ العام 2005م، لتمتد الهجمات بعدها لتصل حتى الهجوم الأخير لأربع هجمات. مثمناً دور مواطن محليته ودوره في الأحداث الأخيرة. وحول الخسائر البشرية والمادية لهجوم العدل ولمساواة الأخير علي محليته، قال معتمد ود بندة أن هناك لجنة تم تكوينها لحصر تلك الخسائر، مشيراَ إلى وضعهم مجموعة من الترتيبات الإدارية تهدف لتخفيف الضرر على متضررى الأحداث من خلال الدعم المعنوي والمادي لهم، منوهاً في الوقت نفسه، إلى وضعهم لتدابير أمنية من قبل القوات المسلحة والقوات النظامية الأخري، تهدف لوضع حد ولمنع تكرار الهجوم من قبل حركة العدل واستهدافها المتعدد لمواطني المحلية.
    وعلى غير بعيد من المعتمد أوضح محيي الدين أحمد لازم نائب رئيس المؤتمر الوطني بمحلية ود بندة، أن كل القوى السياسية بالمحلية اعتبرت مقتل خليل إبراهيم زعيم العدل والمساواة نصراً للإرادة الوطنية وتدعيماً لجهود الحكومة الهادفة لتحقيق الاستقرار والسلام في دارفور باعتبار أن زعيم الحركة كان من أكبر معوقيها بمواقفه المتعنتة والمتشددة الرافضة لكل الحلول السلمية لقضية دارفور. وحول تأثيرات مقتل خليل على المنطقة قال محي الدين إن المنطقة سيسودها الاستقرار والأمن بعد مقتل خليل والذي انتهت حركته بمقتله لما كان يمثله من رمزية لأفراد الحركة بجانب سيطرته الكلية على مفاصل القرار وهيمنته على مؤسسات وأجهزة الحركة.
    وكانت "الرائد" قد قامت صباح أمس الأول، وفور وصولها لمدينة ود بندة باستطلاعات وسط مواطني المحلية حول الأحداث الأخيرة، حيث عبر عدد كبير من مواطني سوق ود بندة في حديثهم لـ"الرائد" عن سعادتهم وفرحتهم لمقتل زعيم العدل والمساواة الذي شكل وحركته في الآونة الأخيرة مصدر خوف وهلع ورعب لهم بسبب حرب العصابات التي يشنها أفراد حركته عليهم. وخلال جولتها على سوق وأحياء ود بندة لاحظت "الرائد"، عودة الحياة لطبيعتها وأن مواطني المحلية عادوا يمارسون حياتهم بصورة طبيعية.
    وفي إدارية أرمل والتي تبعد حوالي (70) كيلومتراً شمال غرب مدينة ود بندة، وهي من أكثر المناطق التي تعرضت لهجوم قوات العدل والمساواة الأخير وقفت "الرائد" - التي وصلت إليها مساء أمس الاثنين- على طبيعة الأوضاع هناك، حيث روي عدد من شهود العيان للأحداث الأخيرة مشاهد الهجوم على المنطقة بجانب سردهم لقصص وروايات عن أعمال السلب والنهب التي قامت بها قوات العدل والمساواة داخل سوق وأحياء المدينة، وروى المواطن عادل مركز، من مواطني أرمل، أنه كان شاهد عيان على واقعة الهجوم حيث توفرت معلومات لسكان المنطقة بأن القوات الغازية قد دخلت إلى أرمل من الناحية الشمالية الغربية للمنطقة بسبع سيارات من ذات الدفع الرباعي ومنذ دخولهم للمنطقة كانوا يسألون عن مكتب المعتمد ومكاتب الشرطة وحين لم يجدوا أحداً من هؤلاء بدأت تلك القوات – الحديث لازال لـ"عادل"، في التنكيل بكل من يصادفها من المواطنين وسلبه ما يملك من أموال، ودخلوا السوق وسلبوا العديد من الممتلكات بينها وقود وأجهزة موبايل ومبالغ نقدية من محال في السوق.
    وقال مصباح إبراهيم المرضي – خريج من أم درمان الإسلامية(آداب)، وهو أحد الذين تم أسرهم من قبل القوات الغازية في مناجم التعدين شمال غرب منطقة أرمل – البريصة -، أنه قد تم أسره تحت تهديد السلاح بجانب المئات من شباب التعدين كم تم أخذ عربته " لاند روفر"، معه إلى منطقة أم رهيد غرب منطقة أرمل بصحبة قوات العدل والمساواة، حيث تمكن وبعد ثلاثة أيام من الأسر من العودة إلى أرمل بعد عطب أصاب عربته مما حدا بقيادات الحركة بتلقينه قسماً مغلظاً بأن لا يوالي حكومة البشير مقابل إطلاق سراحه.
    وحول مشاهداته للحظة مصرع رئيس حركة العدل قال مصباح أن ذلك كان مساء الجمعة، حين تعرض موكب الحركة لقصف "جوي" وبعد انتهاء القصف فرض تعتيم كامل وسط المتحرك وفصلنا نحن – شباب التعدين - عن بقية القوات المنسحبة لنعلم فيما بعد بمصرع خليل إبراهيم من قبل أحد الجنود الذي كان ينتحب بشكل هستري.
    وحول الأنباء التي راجت حول مشاركة ياسر عرمان في الهجوم الأخير على محلية ود بندة نفى مصباح علمه بذلك لكن عاد وأكد مخاطبة عرمان لقوات خليل عبر الأخير (الثريا) في منطقة الزرنخ ظهرا الخميس الماضي قبيل اغتيال الأخير بنحو ثلاث ساعات ، وعن القائد الذي خاطب جموع الأسرى من شباب مناجم التعدين وبدأ وكأنه ياسر عرمان قال مصباح إن الذي خاطبهم هو محمد البليل والشهير في المنطقة بـ (ود البليل) وهو من قيادات حركة العدل وأنه (ود البليل) شديد الشبه بياسر عرمان.
    ومحلية ود بندة تتبع لولاية شمال كردفان وهي محلية حدودية مع دارفور وسكانها حوالي «200» الف نسمة وهي منطقة زراعية محلية عمرها ست سنوات وهي واحدة من المحليات التي حظيت باهتمام الولاية لجهة أن كل بنيات الحكم المحلي متوفرة فيها وتعرضت المحلية خلال السنوات الست السابقة لأربعة اعتداءات من قبل قوات حركة العدل والمساواة ،وخلال الهجوم الأخير برز فيها الدور الحاسم للمواطن وتفاعله مع الحكومة وظهر ذلك جلياً في وقفة المواطن مع القوات المسلحة التي حسمت المعارك الأخيرة التي كانت قاصمة الظهر للعدل والمساواة بمقتل زعيمها دكتور خليل إبراهيم ،ساعد على ذلك النسيج الاجتماعي القوي المترابط في إداريات المحلية الخمس (ود بندة . ارمل ، الزرنخ ، دردوق ، صقع الجمل ).
    وتكاد المحلية تخلو من الخلافات السياسية وفيها توافق بين كل الأحزاب ، وتشهد المحلية استقرارا من جانب المياه وتحوي المحلية «24» مدرسة وفيها مستشفى الصقع الريفي ومستشفى ود بندة التابعين للتأمين الصحي ، غير أن ود بندة لها إنتاج زراعي غزير في الرقعة الحيوية (جنوب شرق) المحلية بينما يتأثر الجانب الشمالي منها بالزحف الصحراوي.




    http://www.alraed-sd.com/portal/permalink/67276.html
                  

12-29-2011, 02:32 AM

Ridhaa
<aRidhaa
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل إبراهيم.. اللحظات الأخيرة .... (Re: Ridhaa)

    Quote: وعن القائد الذي خاطب جموع الأسرى من شباب مناجم التعدين وبدأ وكأنه ياسر عرمان قال مصباح إن الذي خاطبهم هو محمد البليل والشهير في المنطقة بـ (ود البليل) وهو من قيادات حركة العدل وأنه (ود البليل) شديد الشبه بياسر عرمان.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de