|
نصف خبر: الداخلية تعلن القبض على عدد من المشتبه فيهم باغتيال الصحفى محمد طه
|
Quote: الخرطوم 6/9 (سونا) عثرت شرطة ولاية الخرطوم على جثة الصحفى محمد طه محمد أحمد رئيس تحرير صحيفة الوفاق ظهر اليوم شرق منطقة الكلاكلات جنوبى الخرطوم والذى تم اختطافه مساء أمس (الثلاثاء) من داخل منزله وفيما يلى تورد (سونا) نص البيان الصحفى لوزارة الداخلية : تعرض الصحفى محمد طه محمد أحمد رئيس تحرير صحيفة الوفاق مساء أمس (الثلاثاء) لعملية اختطاف من داخل منزله وعثر على جثته ظهر اليوم شرق منطقة الكلاكلات جنوبى الخرطوم وافاد اللواء شرطه محمد نجيب الطيب مساعد المدير العام لشرطة ولاية الخرطوم فى تصريح ( للمكتب الصحفى للشرطة) ان الحادث الذى تم بصورة بشعة يعتبر غريبا على تقاليد واعراف واخلاق المجتمع السودانى مبينا ان الشرطة ألقت القبض على عدد من المتهمين المشتبه فيهم بارتكاب الحادث واضاف ان الشرطة ما زالت تواصل تحرياتها للوصول للجناه وتقديمهم للمحاكمه العادلة واحتسب سيادته الصحفى محمد طه محمد أحمد سائلا الله له الرحمة والمغفره ولأسرته وذويه للشعب السودانى اجمع صادق التعازى. |
الخبر كما ورد من سونا
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصف خبر: الداخلية تعلن القبض على عدد من المشتبه فيهم باغتيال الصحفى محمد طه (Re: عادل فضل المولى)
|
الأخ عادل ..
هذا كله كذب
ومحاولة لذر الرماد في العيون ..
اولا كيفية الأختطاف ..ووقته بالزبط
وبعدين وين الشرطة لمدة اربعة وعشرون ساعة...؟؟
ومحمد طه.. دا كام ساكن براهو ..
ما معاه اي زول .. ولا حتي جيران ..
ولا ناس ماشين في الشارع ساكت ..
Quote: وافاد اللواء شرطه محمد نجيب الطيب مساعد المدير العام لشرطة ولاية الخرطوم فى تصريح |
الشرطة هي شرطة المؤتمر الوطني
وهدفها الأساسي المحافظة .. علي كراسي الحكم ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصف خبر: الداخلية تعلن القبض على عدد من المشتبه فيهم باغتيال الصحفى محمد طه (Re: ahmed haneen)
|
للفقيد الشهد محمد طه محمد احمد الرحمة والمغفرة واسال الله ان ينزله منزلة صدق واحسان وان يجعل قبره روضة من رياض الجنة.. اليوم بكيت .. بكيت علي هزيمة الانسانية .. علي وطني.. وعلي هذه القنبلة التي اعدتها الانقاذ ولمدى 17 عاما ..قنبلة ستقضي علي كل اخضر وتحيله يابس ..قنبلة ستنفجر .. علي المستوي الديني والقبلي والاجتماعي والاخلاقي والسياسي والثقافي .. وعلي كافة مناحي الحياة اليومية في السودان .. ظلت حكومة الانقاذ مشغولة بجسدها المترهل التافه .. مشغولة عن الشارع والمدارس والمستشفيات والبيوت والمساكين .. مشغولة بانتفاخ فروتها واكتظاظ جيوبها بدماء الطيبين .. بكيت اليوم علي نفسي .. علي حلمي بوطن عالي .. وطن انساني .. بكيت علي الفكرة التي تجابه بحد السيف .. بكيت علي القلم الذي يصد رزازها بالذبح والتنكيل .. بكيت علي كل دقيقة تخيلت فيها انني من وطن جميل وطن متسامح ونبيل .. الناس تموت في الطرقات وفي بيوتها وفي الشوارع وفي المنابر وفي الليل البهيم .. تموت كما تموت الحشرات والبهائم .. السياسة .. السياسة .. منعول .. السياسة .. وهذا التعاطي المبتذل مع الاخر وهذا السلوك الذي يعد تكريسا لمناهج التقتيل والتنكيل والتذبيح والتهريج .. منعول .. ابو السياسة .. التي فرقت بين المرء وزوجه وفرقت بين الاخ واخيه وفرقت بين الجار وجاره وفرقت بين الزميل وزميله وفرقت بين الاب وابيه.. هذا المشهد المعفن .. سيتكرر طالما ان العقول المظلمة وجدت مكان تبث من خلاله سمومها في اوردة الوطن وتلدغه كل يوم في مقتل .. هذه الحادثة هي بداية لطامة قادمة .. ستهزنا وستهز معتقداتنا وانسانيتنا .. والنخب وغمار الناس نائمون ... والوطن قد اتاه الغفلة المغفلون من دبر .. وفضوا انسانيته واستباحوا دمه .. .. السياسة و.. العقول الظالمة المظلمة... بكيت كثيرا كونه جرد من حق الحياة لا لشي .. فقط لانه قال كلمته وبقي عليها.. وستظل استفهامات الاغتيال قائمة لحين انجلاء غيوم الزيف وانبلاج صبح الحرية والتالف والتاخي والمحبة والوئام..هذا ان كان الوطن موعود بهذا الصبح ... حار التعازي لاسرة الشهيد محمد طه وحار التعازي لزملائه في المهنة ولكل اصدقائه واقربائه وقرائه وحار التعازي لكل مواطن يحلم بالامن والسلام والاستقرار ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصف خبر: الداخلية تعلن القبض على عدد من المشتبه فيهم باغتيال الصحفى محمد طه (Re: عادل فضل المولى)
|
ذبح صحفي سوداني بارز بعد اختطافه من منزله الخرطوم - عادل صديق-ووكالات -عثر أمس الأربعاء علي جثة الصحفي البارز ورئيس تحرير صحيفة الوفاق السودانية اليومية محمد طه محمد احمد مقطوعة الرأس وبها ثلاث طعنات في الصدر بمدية حادة في منطقة شرق الكلاكلة جنوبي الخرطوم في أول حادث من نوعه بالسودان ،وسيشيع جثمان الصحفي الراحل اليوم واصدرت الشرطة السودانية بيانا أعلنت فيه إلقاء القبض علي عدد من المشتبه بهم بالحادث فيما قام الصحفيون السودانيون بمظاهرة طالبوا فيها باستقالة وزير الداخلية وتحرشوا به وسارت مسيرتهم من مشرحة مستشفي الخرطوم حتي مقر الصحيفة حيث استخدمت الشرطة القوة لتفريق المظاهرة كما رددت أسرته هتافات معادية لوزيري الداخلية والدفاع عند تقديمهما واجب العزاء ، وطالبت الأوساط السياسية المختلفة بسرعة التحقيق وتقديم الجناة للعدالة ،وكان ثلاثة مسلحين قد اختطفوا طه من منزله بضاحية كوبر بالخرطوم بحري مساء الثلاثاء بعد عودته من صحيفته وتم تخديره وإرغامه علي ركوب سيارة مدنية مظللة حيث اقتيد لجهة غير معلومة.وكان شقيق الصحفي المقتول معتصم ، قال في تصريحات خاصة ل ''العربية.نت'' بأن مجموعة من 3 Quote: أشخاص، قامت بخطف شقيقه، بواسطة سيارة مظللة بالكامل، بعد أن طرقوا باب بيته.ورجح طه، أن يكون جهاز الأمن السوداني، أو قوات مكافحة الشغب التابعة للشرطة متورطة في الأمر. لكنه لم ينف أيضا أن تكون مجموعات تابعة لبعض الجماعات المسلحة في دارفور، قد أقدمت علي خطف شقيقه، علي خلفية مقالات له، كان قد انتقد من خلالها سلوك هذه الجماعات. وأوضح ان شقيقه كان مراقبا طيلة يوم (الثلاثاء) أثناء وجوده في مقر صحيفته وسط العاصمة السودانية. وأضاف بأن شقيقه غادر الصحيفة إلي منزله في حدود الساعة الثامنة مساء. ومن جانبه اتهم وزير الداخلية السوداني الزبير طه جهات اجنبية بالضلوع في الحادث.من جهته قال الصحفي بكري المدني، الذي يعمل في جريدة ''الوفاق'' أن ملثمين قاموا بتخدير طه أمام داره، ووضعوه بداخل سيارة مظللة، وانطلقوا عبر جسر القوات المسلحة الذي يربط بين الخرطوم، والخرطوم بحري، إلي جهة غير معلومة. وكشف المدني عن تهديدات مستمرة كان يتلقاها طه عبر الهاتف، مشيرا إلي أن بيانات سابقة لمجموعات إسلامية متشددة، كانت قد أهدرت دمه علي خلفية اتهامه بسب الرسول (صلي الله عليه وسلم). ولم يستبعد المدني أن تكون أحزاب سياسية لم يسمّها متورطة في الأمر.وكانت جماعة تطلق علي نفسها اسم ''منظمة حمزة لمحاربة المرتدين والمرتزقة'' أهدرت دم طه قبل أشهر، علي خلفية اتهامه بنشر فصول من كتاب لمؤلف مجهول يدعي المقريزي، معتبرة أن الكتاب فيه تطاول بالغ علي الرسول صلي الله عليه وسلم. والراحل تخرج في جامعة الخرطوم من كلية القانون مطلع ثمانينات القرن الماضي، وعرف بنشاطه السياسي المؤيد ''لحكومة الإنقاذ''،وفي منتصف التسعينات، بدا معارضا لبعض مواقف شيخه الدكتور حسن الترابي، ومؤيدا للرئيس عمر البشير والمجموعة التي قادت المفاصلة ضد الترابي مما عرضه لبعض المتاعب. |
الراية القطرية
| |
|
|
|
|
|
|
|