دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: خدر)
|
Quote: شكراَ يا فنان والله .. حكي جميل |
عاد داب جمال يا خدر اخوى؛ده أمتع من حكى الحبوبات المفلهمات.واصل يا أبو عبدة
Quote: جادع اخوكـ تاني عشان يحكي |
يا عماد الديم المليان بو ده شحدت ربى يشرقك لامن تكبو كلو هنا، جادع الزول ده قالوك ، ساو لسانك الحلو ده.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: عز الدين عثمان)
|
Quote: شفت ود اختى الجا من المانيا بشتغل الجيتار كيف ؟ لكين صاحبكم بتاع الساكس الساكن مع عوض هارون ده فنان ، قالوا جا من الدويم ... |
هسي يا عبدالله الناس ديل و قفوا أمامي....الواحد تلو الآخر...
الصولوا بتاعة ود أخته مصطفى دي... الله..... جميلة جدا....
و عوض المومن آخر مرة شفته في وفاة أميقو لامن رفعت ليه الفاتحة و ردة فعله كانت غريبة....لا أجرؤ أبدا على إجترارها مرة تانية....
و بتاع الساكس الفنان رجع الدويم تاني وهسي شغال في جامعة بخت الرضا
واصل و رينا وصلت المعهد كيف.......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Azhari Nurelhuda)
|
عزيزى أزهرى كيف احوالك .. و الاسرة ؟ سألتنى كيف وصلت الى المعهد ؟ تعرف الطريق جيدا و قد قطعناه معا عشرات المرات .... هناك تخريمة اختيارية ، تمر عبر المطعم الاريترى ...( حسب عداد الليلة السابقة ) لكن ، فى كل الاحوال ، لن يكتمل المشوار دون وقفة عند دكان أحمد اليمانى ، للتزود بما يرطب الجوف و التفاوض على ما يدنكل شاى المغربية.
شاى المغربية! ذاك الذى يحل موعده عندما يكون العم محمد قد نقل نقطة المراقبة من الكرسى الى برش الصلاة وقد ضاقت عيناه تحت عمامته و هو يتفحص الوجوه المشاكسة فى حرص : ( يا ولد مية مرة قت لك ما تخلى كـبـنـقــتـك دى جنبى و تفوت .. تـبـقـالـنا ا مسعولية كمان ) .... و لكن واكيكة يلقى نظرة عجلى على الكمنجة التى وضعها فوق الكرسى الحديدى الازرق ... و ينطلق مهرولا نحو بقالة طلسم للفوز ببعض ما تبقى من ساندوتشات الفول و الكركديه ... يحشر يده فى جيب بنطاله الجينز ... عابرا الساحة و الاصوات تلاحقه : - يا معتصم .. معاك شوية بسكويت بالله !! - سجاير يا وكيكة !! وهى نداءات تحجبها الاصوات المنسربة من فتحات السياج الحديدى للطوابق العليا .. زكريا ساكس ، عثمان عبدالله ، عيسى ، بكرى خاطر و صلاح سليمان .. ترنين و .. و... و البيانو الذى استولت عليه خالده الجنيد فى غياب سيادتكم ... هاهى اصوات اخرى تدخل الساحه ، سلمى على .. و سميه حسن .. بالمناسبة ، كم تبلغ المسافة بين ذلك الركن فى شارع 59 بالعمارات و داخلية الديم ؟ ميلين.. تلاته ؟ ! طيب ا ، كيف تسنى لصوت سمية حسن ان يبلغ مسامعنا فى الديم ، وهى تباشر مرانها الصباحى بقسم الموسيقى ؟ كان المسرحى الكبير الشاعر الشاعر الراحل خالد ابو الروس يتحدث عن قوة صوت المغنى الشهير مبارك حسن بركات قال : و الله لو الفنانين ديل بيغنوا بى حجارة بطارية ، العربى ده الله مديهو جنريتر عديل .
يا سلام عليك يازهرى .. بالله لاقيت الراجل الظريف عوض المومن ؟ يا سلام على عوض ، الرجل الكريم المضياف ... و اسماعيل ، فى الدويم ؟ العرجا لى مراحا .. عقبالك. كو يس انك ذكرتنى اسم مصطفى .. مصطفى الصغير حينما كان مصطفى اكبير هو مصطفى سيداحمد .. لما مشى ( نمارق ) قال لينا : داخل و مارق. و فعلا بعد كم تمرين مع الفرقة الوهميه عاد ادراجه : و هو يضحك : ما قلت ليكم داخل نمارق و بجى مارق . .كم من الموسيقيين انطلت عليهم حيل الترابى ؟ هى المزيكا عده ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: عز الدين عثمان)
|
الاخ عزالدين عثمان تحياتى الحارة
تكرمت بقولك : يا عماد الديم المليان بو ده شحدت ربى يشرقك لامن تكبو كلو هنا، جادع الزول ده قالوك ، ساو لسانك الحلو ده.
لا أملك الا ان اضم صوتى الى صوتك ، فعماد فنان قدير و شامل ، و اللوحات التى سطرها عن الديم فى هذا الموقع تفيض بحب الديم ، وثوثق للحياة فيه بقلم عبقرى و عين فاحصة قديرة . كتابات عماد ستلهم الكثيرين - من أمثالى - و تقود خطاهم فى الدروب التى تفيض بالذكريات و تضج بالحياة.
ليته يتحفنا بالمزيد ، رسما بالكلمات ، و باللون .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: خدر)
|
طارق تحياتى و الاشواق أها ، كانت لذلك الشريط قصة ، فهو يضم مجموعة من اغانى عبدالمنعم الخالدى ، وصل الى حقيبتى بعد أن تداولته الايدى زمنا. كان صاحب الشريط هو الصديق مدثر بابكر ، عازف الاكورديون مع الخالدى ، و قد كان مدثر حريصا على الشريط لا ليراجع اغانى الخالدى ، فهو يحفظها عن ظهر قلب (كان مدثر مغنيا فى يوم ما ) ..بل لأعجابه غير المحدود بصوت الخالدى و مزاياه الشخصية ، تواضعه وداعته و ديمقراطيته فى التعامل مع فرقته. فكان مداوما على الاستماع للخالدى و كثيرا ما ردد على اسماعنا قولته المأثورة : و الله العربى ده غناى غنا ... و عندما طلب مصطفى سيداحمد من مدثر ذات مرة الانضمام الى فرقته ، قال له مدثر بانه يرى ان طريقة الخالدى هى المثلى ، و انه يتوقع من مصطفى ان يعامله كند له ، فهو ايضا فنان ، و دارس ، و ذكـَر مصطفى بأنه يسبققه فى الدراسة بالمعهد باعوام ثلاثة . كان ذلك كافيا للقضاء على مشروع تعاونها قبل ان يبدأ . .... قال لى مصطفى فيما بعد : ياخى مدثر لكشرنى .. ثم ان مدثرا تقصى امر الشريط الذى آل الى عوض كيتا ، و جدَ فى البحث عنه .. الى ان اهتدى الى آخر من استقر الشريط فى رحابه ، الذى هو اخوك ، و جاءنى منتفخا يطلبه ، فأفضيت اليه بالحقيقة . صمت .. ثم انفجر ضاحكا و هو يقول - عشان كده صاحبك عوض يومداك كان بيغنى مع الخالدى عدييييييييييل .. مبروك عليهو والله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Abdalla abdalla)
|
من الاول واحده واحده
كنت قد عبرت ( الكريزى خور ) من امام منزل الاستاذ عابدون حماد ، عصرا ، و اتجهت شرقا فى طريقى الى معهد الموسيقى و المسرح بالعمارات
وانت بعبورك هذا ياهذا قسمت قلبي الي نصفين فعلي بعد امتار عشره جنوب هذا الخور كان ميلادي ( التقول ميلاد كارتر) في غرفه
لبنيه الطلاء جريديه العرش موسميه الولاده نقاطيه المطر متحدياتيه الخطر
بمبيه الستائر والاضاءه او هكذا افتي خبراء التناسل والتكاثر في الستينات حتي الهاهم التكاثر
وعلي بعد امتار خمسه شمال هذا الخور ولدت اهوائي جميعا وانشغالاتي المستقبليه حينا من الدهر لم يكن مذكورا ولن يكن مذكورا
ولا ارشح غيره للذكوره ولا نامت اعين الخبراء والحاملين لداء الخور ( خور الديم العظيم) في زمان عظيم لم يكن من بين نداءاته
اطلقو سراح الحاج من قوانتنامو او كما قال
كان ما يهمنا في بيت الاستاذ عبدون حماد ونحن صبيه دون الخامسه لم نبلغ العلم بعد بما كان يهم الحكومه الرسميه للبلاد لايشبه مايهم
رجالات النميري الرسميون والرعنيون الذين كانو يبحثون عن رفاق عبد الخالق محجوب في ذات المنزل حين كنا نتخطاهم ونحن نبحث في منزل
عبدون عن ماما نويل زماننا ذاك بت اب كريق وما ادراك مابت اب كريق
كتله انسانيه مشعه من الوداعه واللطف والامومه الفائقه وحنين الحبوبات وال ابكريق هم الضلع الثاني من ال عبدون حماد بذره وعي الديوم
الباكر التي القت بها القطينه وموجات النيل الابيض في قلب الخرطوم يعلمون اهلها السماحه في الرياضه والسياسه والتعليم ويمنحون
اطفالها الفرح عبر بت ام كريق التي نتحلق حولها لنشتري بتعريفه واحده حصان حلاوه المولد اوعروسته لاخوات صبانا ما ان تراها وهي تحمل
صواني الحلوي وتداعب اطفال الديم حتي توقن بان من تربي في ذلك المكان سيعرف لامحال قيم السلام الاجتماعي ومحبه الاخر خاصه اذ علمتم
ان التعريفه وهي ثمن حصان المولد لم تكن شرطا رثيسيا لاتمام عمليه الشراء
وقد قرات اول سجع في الحياه شمال دار ال ابكريق ايضا حين كتب حداد علي مدخل ورشه حدادته المجاور ( بنضورا وكشفنا دورا)
وحين رايت دكان جون الترزي بل الترزي التعاوني الجنوبي الذي احبه اهل الديوم حتي الان يخيط ملابس التلاميذ عشيه بدايه العام الدراسي
ويتقاضي حق الخياطه اول الشهر حين تفيض جيوب العاملين بالمواهي قليله العدد لكنها باي حال تكفي لجلب المياه والكهرباء وتسدد فواتير
الطاحونه ومكتبه الصحف وتفيض لشراء الموز والباسطه الشهريه في انتظار القادم المجهول من سنوات يكسونها بالصبر والسماحه ولعن
الحكومات المركريه. اذن لماذا تثيرون اشجاني ياهؤلاء ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Salah Abdulla)
|
صلاح عبدالله سلام حكى عماد عبدالله ذات مرة عنك وعن أغنية ( فى محراب النيل ) حيث التقت عبقريتا عثمان حسين و التجانى يوسف بشير . أحسست لحظتها ان بينى و بينك الكثير ، فقد استقرعثمان حسين و اغانيه فى وجدانى منذ طفولة باكرة . - ما زال اريج الدهشة التى خلقتها محراب النيل ، حين انتبهت اليها أول مرة ، يعطر أعماقى . و ما من لحظة ذكرت فيها مقدمتها الضافية المهيبة ، التى تدفقت نهرا ذا شلالات و ضفاف و حسان و تسابات و سواق و قوارب و قرى هادئة و مدن تضج بالحياة .... الا و هتفت فى سرى ينصر دينك يا ابوعفان. تقف تلك المقدمة فى الصدارة فقد سخر فيها عثمان حسين اوركسترا الاذاعة الى اقصى الحدود فى ذلك الوقت وارتاد شعاب الموسيقى التعبيرية باقتدار .
كنت منحازا الى عثمان حسين ، فى زمن كان فيه جل أقرانى من معجبى محمد وردى . ربما لكونه من قاطنى السجانه أو للصداقة التى جمعت بينه و بين ابنى عمتى السر و ابراهيم عبدالقيوم . . وقد بدا لى منذ زمن بعيد ان اكتب عن عثمان بتأن و شمول...الا ان ذلك بقى حلما بعيد المنال ، لم تزل تقصيه ظروف كثيرة .
هاتفنى الصديق الشاعر ابراهيم ســلوم من فرجينيا متسائلا قبل أيام : - و عثمان حسين ده قصتو شنو ياخى .. الزول ده جاب الغنا دة من وين ؟ كان سلوم يطرح سؤالا ا محيرا .. من اين للمبدع بما يبدع . ألحانا او تلوينا او شعرا او ... و كانت اجابتى له سؤالا: و انت بتجيب قصايدك دى من وين؟
ما اكثرمن اكتشفوا عثمان حسين مؤخرا .. و أفاءوا الى حدائقه الغناء!!!
و فى مكالمة لى مع عثمان حسين قبل بضعة أسابيع قال: - و الله انا مرتاح لأنو الناس بدت تقدر العمل الكنت بقوم بيهو ، و بحس بانو تعبى ما راح ساكت .. دى اغانى مجرد تنفيذها كان بياخذ مجهود و وكت كبير . وزى ما قلت ، الناس فى الزمن داك ما كنت جاهزة . وحكى عن الكتب التى صدرت عنه ، و اهتمام الاعلام به ، و التقدير الذى جاء أخيرا... لم استطع ان اقول لاستاذى الكبير ان تقديره قد بدأ منذ وقت طويل ، بدأ بصوره التى زينتت ( فضيات ) البيوت و جدرانها ... باصطفاف العشاق بمنتزه المقرن العائلى اواخر السبعينات ... بافساح المستمعين لعباس تلودى و فيصل الصحافة و سميرة دنيا .. والاحتفاء به فى شخوصهم و اصواتهم و بحـرص الناس على اقتناء اغانيه و البوماته المختلفة ...
الا ان للمجتهدين فى عثمان حسين اسوة حسنه ، فانتبهوا يا اولى الاصوات .
Quote: ( زاوية الختمية ) التي تلاصق عمارة كيشو ( فندق دي باريس ) الذى تحول الى معهد الموسيقى والمسرح في زمن ما .. |
ليس بعيدا عن هذا المكان ، كان ( ولعله لم يزل هناك ) مطعم آخر ساعة الذى كانت تبدأ منه فرقة يوسف الموصلى برنامجها الليلى الذى يبأ بالفول الما خمج و توابعه ، و تبادل آخر القصص و النكات التى كان تنهمر من أميقو على الخال و محمد جعفر ... من هذا المكان انطلقت مصطلحات عديدة تم نجرها عفو الخاطر ، من بينها الجقلرة ( العزف بالسمع .. بلا نوتة ) ... و المغرزة ( المقالب .. ، فك الارتباط دون سابق انذار ) ... و القون ( المغنى ) .. الخ . استقرت تلك المصطلحات فى الوسط الفنى دون ان يدعى اصحابها حقوق الملكية الادبية ، و ليتنا نجد من ينهض بمهمة البحث عن اصولها و تاريخها .. فى اطار التأريخ للحركة الموسيقية بين فرقة الخرطوم جنوب و مركز شباب السجانة .
حسنا ، و اذ وصلنا الى مركز شباب السجانة و جنوب ، فلا بد من وقفة ... استعدادا للمواصلة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: طارق الأمين)
|
طارق الامين شوف ياخوى .. ما عندك طريقة ترتاح ابدا ، فأيا كان الموقع الذى سأعبر فيه خور الديم العظيم ، ، ساثير اشجانك و احزانك فما فى الديم من نيمة الا و كان لك فيها فى قائظة النهار استراحات وا نتظارات يتطور بعضها الى شرات يلاحظها الغاشى و الماشى . و ما من ساحة الا صلت و جلت فيها لاعبا للدافورى و مشاكسا اقرانك بسبب و بلا سبب وما من ركن الا و قد أطل منه ذات يوم عليك وجه أربك مسيرتك و غير وجهة سيرك وما من اسم الا ارتبط فى ذاكرتك بواقعة او حدث تلك ديار من الذكريات و المواجد و القصص و القصائد الباسمة و الساهمة . يستحق اناسها ان يكتب عنهم ، عن عبقريتهم و قدرتهم على تجاوز المحن و الضحك فى وجه اعتى الصعاب و ان يعلى ذكرهم فى العالمين . ما أعذب ما سطرت . فليس أمامك الآن من مخرج سوى ان تواصل الكتابة . و نحن بانتظارك . هنا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Abdalla abdalla)
|
الاخ عبدالله عبدالله تحياتى لناس الديم عموم ... لعل للديم والديامه القا ساحر فهم نسيج مفتفرد وبين قوسيين عالم براهو.. نكهة ... حن و حياه لست دياميالكن شاء التواصل الاجتماعى بان يكون للديم و الديامه فضل على فكنا نحن ابناء الاقالبم بالجامعات حينها على ارتباط بصداقات حميمة مع بعض الاصدقاء الديامة ممااتاح لنا فرصة الاستمتاع بسحر و الق الديم ولعل عوض كيتا ماهو الا احد الرائعيين بها فهى فى ركن وشارع تزخر برواد صياغة هذا النسيج المتفرد و المتغلغل فى صنع تفاصيل الديم الساحره(ديامه وبس) فارتبطنا بالديم -السجانه-بعلاقتنا بالصديق وزميل الدراسة فيصل فضل عبدالله الذى كان يصر على ان نترك الداخليه ايام الامتحان لنعسكر ان صح التعبير بمنزلهم العامر بالديم فارتبطنا بها و استمتعنا بتفاصيلها اليومية , اذكر حينما تداهمنا قطوعات الكهرباء نهرع الى نادى العلميين-لنواصل استذكارنا على ضوء المولد - يسبقنا صوت العم فضل عبدالله -الاولاد ديلممتحنين خلوهم يذاكروا
انها رقعة سحر ...و نكهة تفاصيل هى زاد للتواصل الاجتماعى
و لكل الديامه انتو فى الخاطر ود وموده -
وقدله مع عوض كيتا ولكل الديامه سلام
محمد بدوى / الفاشر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Abdalla abdalla)
|
حكي لا يتناطح فيه كبشان (مرات مرات يجوز عندكم هنا ما عندنا) واقع وقع في عيني كدة ووووووردولوب جميل الحكي بي خشوم ناسو ... بي أسيادو الكتار واظن لو رحشناهم لي بكري إللا يقرض على كدة ناس أهل رجال مواقف... وأرجل ما شفنا الورورة والجهجهة بتاعت القبيلة دي ولا سمعنا بيها إلا هنا وعند ناس ديلا وا أسفاي! تاكل مرس، كول، تركين، ميلوحة، فسيخ، أم تكشو، نعيمية ولا شرموط، جنى جداد ولا فول عرس وموت تمشي شندي ولا الرماش ولا حتى مدني الابيض سن النار تجيك الحاجات زي برامج هسة (عين على العالم ولا من ذاكرة الأمس أو حتى ممكن يوم تلقاها في الناشيونال جيوغرافيك) البلد قدامنا مسافة بص يمشي ويجي ولا قطر قنوات صوت العرب والبي بي سي أو حتى مونتي كارلو (في تلك الساعة) والعالم ما زال قارات لديكم يا سادتي يا من أنتم هنا وعلماء العالم يدرسون في (قرينة العالم) يعني يعملوهو قرية، ولا محطة ولا كشك كان يأتينا العالم سعياً فكراً يميناً ويساراً موسيقى ومسرح تشكيل و نقد أتانا حسين مروة ومهدي العمال وزار الديم الغزالي متأبطا البنا أتانا ماركس في ركنه يحاور ماو ناصريون وبعثيون امة وأتحادي تراشقوا فكرا في (ذلك) الزمن
فالديم يحدثك بوست بركات عنه ويدوزن ليك عماد وعبد الله عبد الله ومين ومين كدة عدد بالمدد .. ناس كتاااااااااااار ناس القنا .. الحجر شمالو وجنوبو .. برتي .. العطا .. الزبيرية .. التعايشة .. سعد .. الجوامعة .. بياراتو، ميادينو، تومنتو، نواديهو .. و .. ((لكنو مين يقدر يقول انا سيدو مين)) لي كل زول ركن وقصة فيهو لي أي زول عاش فيهو إبداع خاص و عام يمينو ما بعرف شمالو بيتو بيضم ختمي، انصاري، شيوعي وكوز لا سب لا سفاف شرطي مرور ولا تمنة ولا أمنجي فرقت في زمن الورورة ده هسي حقو دين ليك وعليك ما في النهاية نحن ناس الديم (ما بنقول ديامة إلا للناس البرة الديم) زيدوهو علوهو ديم الجمال وزي حكي الديم: المغشم مغشم والفارة عدو نفسو
-------------------------------------- قومو قدوا كدة بالله ===> أروسكوم؟ صاااليك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: ASHRAF TAHA)
|
.. . ميدان الدافورى بتاعنا.. بين السغير و الما كبير كان . وحُراس مرمى شواتين الاتنين لما يقوم عليهم ..بنقعد نتفرج بس . فى الكوره الطايره بين القونين . ما نعرف رقبتنا . نحن اللعيبه ولا المتفرجين .. . رجعتناالديم ..السجانه .. 59 و 57 و حكايه . و عماد حومنا هناك هسه . لقاء متماسك من الروعه . ازمنه و مكان . امكن جات عفوا .. لكن عملتو عمايل . كوره ووقعت بين قونين . كل واحد.. أديم من التانى .. . اناغايتو حاجز لوج . . اضرب تلفون ياخى .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: khatab)
|
صلاح عبدالله سلام حكى عماد عبدالله ذات مرة عنك وعن أغنية ( فى محراب النيل ) حيث التقت عبقريتا عثمان حسين و التجانى يوسف بشير . أحسست لحظتها ان بينى و بينك الكثير ، فقد استقرعثمان حسين و اغانيه فى وجدانى منذ طفولة باكرة . - ما زال اريج الدهشة التى خلقتها محراب النيل ، حين انتبهت اليها أول مرة ، يعطر أعماقى . و ما من لحظة ذكرت فيها مقدمتها الضافية المهيبة ، التى تدفقت نهرا ذا شلالات و ضفاف و حسان و تسابات و سواق و قوارب و قرى هادئة و مدن تضج بالحياة .... الا و هتفت فى سرى ينصر دينك يا ابوعفان. تقف تلك المقدمة فى الصدارة فقد سخر فيها عثمان حسين اوركسترا الاذاعة الى اقصى الحدود فى ذلك الوقت وارتاد شعاب الموسيقى التعبيرية باقتدار .
كنت منحازا الى عثمان حسين ، فى زمن كان فيه جل أقرانى من معجبى محمد وردى . ربما لكونه من قاطنى السجانه أو للصداقة التى جمعت بينه و بين ابنى عمتى السر و ابراهيم عبدالقيوم . . وقد بدا لى منذ زمن بعيد ان اكتب عن عثمان بتأن و شمول...الا ان ذلك بقى حلما بعيد المنال ، لم تزل تقصيه ظروف كثيرة .
هاتفنى الصديق الشاعر ابراهيم ســلوم من فرجينيا متسائلا قبل أيام : - و عثمان حسين ده قصتو شنو ياخى .. الزول ده جاب الغنا دة من وين ؟ كان سلوم يطرح سؤالا ا محيرا .. من اين للمبدع بما يبدع . ألحانا او تلوينا او شعرا او ... و كانت اجابتى له سؤالا: و انت بتجيب قصايدك دى من وين؟
ما اكثرمن اكتشفوا عثمان حسين مؤخرا .. و أفاءوا الى حدائقه الغناء!!!
و فى مكالمة لى مع عثمان حسين قبل بضعة أسابيع قال: - و الله انا مرتاح لأنو الناس بدت تقدر العمل الكنت بقوم بيهو ، و بحس بانو تعبى ما راح ساكت .. دى اغانى مجرد تنفيذها كان بياخذ مجهود و وكت كبير . وزى ما قلت ، الناس فى الزمن داك ما كنت جاهزة . وحكى عن الكتب التى صدرت عنه ، و اهتمام الاعلام به ، و التقدير الذى جاء أخيرا... لم استطع ان اقول لاستاذى الكبير ان تقديره قد بدأ منذ وقت طويل ، بدأ بصوره التى زينتت ( فضيات ) البيوت و جدرانها ... باصطفاف العشاق بمنتزه المقرن العائلى اواخر السبعينات ... بافساح المستمعين لعباس تلودى و فيصل الصحافة و سميرة دنيا .. والاحتفاء به فى شخوصهم و اصواتهم و بحـرص الناس على اقتناء اغانيه و البوماته المختلفة ...
الا ان للمجتهدين فى عثمان حسين اسوة حسنه ، فانتبهوا يا اولى الاصوات .
Quote: ( زاوية الختمية ) التي تلاصق عمارة كيشو ( فندق دي باريس ) الذى تحول الى معهد الموسيقى والمسرح في زمن ما ..
ليس بعيدا عن هذا المكان ، كان ( ولعله لم يزل هناك ) مطعم آخر ساعة الذى كانت تبدأ منه فرقة يوسف الموصلى برنامجها الليلى الذى يبأ بالفول الما خمج و توابعه ، و تبادل آخر القصص و النكات التى كان تنهمر من أميقو على الخال و محمد جعفر ... من هذا المكان انطلقت مصطلحات عديدة تم نجرها عفو الخاطر ، من بينها الجقلرة ( العزف بالسمع .. بلا نوتة ) ... و المغرزة ( المقالب .. ، فك الارتباط دون سابق انذار ) ... و القون ( المغنى ) .. الخ . استقرت تلك المصطلحات فى الوسط الفنى دون ان يدعى اصحابها حقوق الملكية الادبية ، و ليتنا نجد من ينهض بمهمة البحث عن اصولها و تاريخها .. فى اطار التأريخ للحركة الموسيقية بين فرقة الخرطوم جنوب و مركز شباب السجانة .
حسنا ، و اذ وصلنا الى مركز شباب السجانة و جنوب ، فلا بد من وقفة ... استعدادا للمواصلة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Abdalla abdalla)
|
خليك فى وقفتك دي ياعبدالله ..دفعتى عملت المعاينات فى المبنى ده .. فندق كيشو .. محطة الغالى و حاجه اسمها لناس المسرح الفتره التدريبيه اجتيازها بيعنى انك طالب بالمعهد .. و من اولاد الديم كان قرنى البيت خفسه.. اما عثمان حسين وما ادراك ما الموسيقى .. المكربه والشغل البي رواقه .. التعبيريه التى ذهبت اليها ياصديقى و مااستوطن الوجدان من نقاء اداءه ومناخات موسيقاه فذاك أغوى وأطرب ... لاحظ معى لمتين .. لمتين لمتن ........ مر الشجن ....... .. وعدد ياصديقى ولا حرج ما قُت ليك حاجز لوج .! . . لاحظ الماسنجر .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Abdalla abdalla)
|
لم استطع ان اقول لاستاذى الكبير ان تقديره قد بدأ منذ وقت طويل ، بدأ بصوره التى زينتت ( فضيات ) البيوت و جدرانها ... باصطفاف العشاق بمنتزه المقرن العائلى اواخر السبعينات ... بافساح المستمعين لعباس تلودى و فيصل الصحافة و سميرة دنيا .. والاحتفاء به فى شخوصهم و اصواتهم و بحـرص الناس على اقتناء اغانيه و البوماته المختلفة ... .. . من ايام المعهد يا عبدالله شايل فى خرتايتك ..الكاميرا اعلاه وانت ماشى من البيت لي 59 . تقيله الخرتايه دون شك لاكين الكاميرا محكره فيها مثل طفل لا يطيق عن امه فكاك ما هربت من عدساتهالقطه , حتى يمكننى التأكيد انك كنت الموثق فوتغرافياً.. دون منازعات اقليميه لمعظم ما كان يدور هناك , كما يمكننى القياس على ذلك .. كل المناخات التى كنت تسبح , وكذا يا عبدالله ذاكرتك و جادك الغيث ياصديق برحابة التعبير والفصاحه تمسك بادي محمدالطيب وللا عثمان حسين .. حسن عطيه واللا الله جابو وبامكانى الذهاب أغور وأعمق فلك الورد .. تعرف يا فلووت الذاكره الناصعه و القدره على التصوير ..ليس الفوتوغرافى , التصوير عموما و تلك من اليات الذاكره والقدره على استدعاء هذا المخزون .. رج هذه المطموره وابداعها كائناًيسعى بالفائده والامتاع , تلك طاقه ابداعيه لا تضاهى .. . الكلام ذو شجون وانحنا الواحد لما يفتح اوقفو الجليل الرحيم .. عشان كده نرجع لي ابو عفان ..السيد الاستاذ عثمان حسين الذى صاغنالحناً.. منذ اليفاعه ومازال فله اجيال الورد .. .انا فيك عشقت الروعه مااا .. . رحم الله صديقنا المعلم جمعه جابر .اتمنى ان نحكى عنه يا عبدالله . حتى نعرفه جميعا اجمل .. . ما قُت ليك حاجز لوج .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: khatab)
|
عبد الله أو عبدالله {فلوت}
عثمان حسين..دا فنان عبرت موسيقاهو.. عن ..غناهو.. فهذه النقديات الـمجلجله سمعتها من زول إسمو{إدريس بابكر} من حي الركابيه {أمدرمان} علما بأنه زول من غمار الناس!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Abdalla abdalla)
|
Quote: أغنية ( فى محراب النيل ) حيث التقت عبقريتا عثمان حسين و التجانى يوسف بشير |
تعرف يا عبدالله العبقرية تجتمع في الكيفية التي عبر فيها العملاقين....عن المشهد والذي أتى شعرا:
مشهد أول:
عفروا نضرة الجباه ببراق سني.. إلخ....إلخ
مشهد ثاني:
و إستفاقوا منك يا نيل بنغام شجي.... من آلهي ربابك
طبعا التجاني تجلت عبقريته في وصفه لقدسية النيل... و ربطه ذلك بالصلاة و التي رأيتها أنا في صورة من أدى الصلاة على ضفة النيل و تبقت على جبهته بعض ذرات من ترابه المقدس فسقطت عليها أشعة شمس أصيل ناعسة آتية من جهة أمدرمان فأبرقت كالذهب...فتأمل كيف صير هذا العبقري العفار ذهبا....(الله حي ده ما الشوف السمح يا سجانة...)ده في المشهد الأول.
أما في المشهد الثاني إمعانا في تجسيد القدسية...التجاني قال و إستفاقوا.....منك يا نيل... إستفاقة....(ده شنو ده).... و أنقر الإفاقة كانت بي شنو.....بنغام شجي... منـ آلهي ربابك....(ده إذا أنا كنت متذكر النص صاح) أوووف...عبدالله أنا إتزنقت طرب شعرا....
المهم العبقرية التانية كانت في إنه كيف يعبر عن كل هذا موسيقيا: تعرف أبوعفان عمل شنو عشان يحتوي الجمال و القدسية معا أول شئ نشط الإيقاع.... ثم أتى بجملة إيقاعية تتنامى و تسمو (ما الموضع موضع قدسية و جمال) و ما أن وصلت إلى قمتها.....حتى إنحدر منها بمقام ملون (الكروماتيك المشهور) منحدرا مرة أخرى إلى الجزء الأول الإيقاعي و ممهدا للغناء: و الذي يبدأ بكلمة و احدة و هي: عفروا...و التي تليها تلك اللازمة الموسيقية و التي أتت من روح عبقرية أبوعفان معبرة عن جمال المشهد..... سجانة زول أنا أحسن أقيف هنا.....
سلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Abdalla abdalla)
|
يا ودالسجانة ..
لا إله الا الله ...
والله قربّت أقنع منكم يا ناس الموسيقى ... لكن ، الحمد لله أن ما زال فيكم من ( يُدرّوشه) الغنا والعبقريات .. الله يريّحكم على فرتيقكم ( وتحليلكم ) للغنا ده.. غنا زي ده لمن تكون عايز تسمعو ، لازم تكون براااااك ، شيطان ما معاك ، وتعمل ( ساتر ) وتخلى مسافة بينك وبينو ، لأنو هبشتو كعبة خالص .. وياحبذا لو كان البيت فاضي ، لأنك ( قطع شك ) ستأتي باصوات ، وكلام يُحسب على ( المجانين ) شفاني الله وإياكم ( آمين )..
آي بالله ( فرتقوا ) لينا الغنا النضيف ده هنا حِتة حِتة وصامولة صامولة ، وحللوه ، وإن شاء الله بعدها يودينا التجاني الماحي زاتو ..
يا عبدالله .. الله يكفينا شّركم ، إنت وأزهري نور الهدى..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Salah Abdulla)
|
الأخ صلاح... أولا و بالتبادي: نفسي أقعد معاك راس و أسمعك بتغني لأبوعفان...يا خي ماتجينا في حلتنا...
Quote: ما زال فيكم من ( يُدرّوشه) الغنا والعبقريات ..
|
الدروشة و لبخة الغنا دي ورثة من جدي سلمان (الزغرات)...طبقات ود ضيف الله ...سلمان الطوالي...هو لاقوه القوم و سقوه من المكنون و تمت هدايته... لكن أنحنا طلقونا ساكت....الله معانا....
Quote: غنا زي ده لمن تكون عايز تسمعو ، لازم تكون براااااك ، شيطان ما معاك ، وتعمل ( ساتر ) وتخلى مسافة بينك وبينو ، لأنو هبشتو كعبة خالص .. وياحبذا لو كان البيت فاضي ، لأنك ( قطع شك ) ستأتي باصوات ، وكلام يُحسب على ( المجانين ) شفاني الله وإياكم ( آمين )..
|
الكلام أعلاه Quote: فرتيقكم ( وتحليلكم ) للغنا ده..
|
إستدعاء من الذاكرة....بعدين يا راجل حصلت زنقة شديدة..و أنا بسمع ليك في الغنا ده من رأسي ...سافرت مخيلتي إلى المحراب في توتي...و سمعت ليك نمانم و زخارف العود بتاعة أبوعفان و قوس خواض الخطير و قانون عمك مصطفى كامل... بعدين يا راجل ده طرب عالي جدا تخت عليه ملعقة غربة... زيادة في الوزن... و حبة إرتفاع في ضغط الدم....تقوم الطاسة تسخن و الرتينزة و البوبينة زاته تضرب....بعدين الرأس قديم....و إسبيرات مافي يا سيد صلاح....
و آخر محل كنا بنشتري منه الإسبيرات دي كان في سوق أبجهل في الأبيض...و كنا بنوصي أخونا حمد إسماعيل يجيب لينا معاه شوية إسبيرات مع شوية هواميك...المهم حمد إسماعيل مشى كندا...و قام الراجل مات...و أولاده إتشاكلوا في الورثة...و حرقوا الراكوبة...و معاها الإسبيرات....و المعلمين الكانوا بعملوا لينا توليفة لأي إسبير معدوم...المات مات.... و الما مات...فوت....و بصراحة كده خفت على طاستي .....من الغنا ده....فعملت زغبير....
إنت ما تجينا في الصيف ده أو نجيك.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: Abdalla abdalla)
|
سلام ياديامة نحن ناس المايقوما الد اعداكم الا الحاجة الوحيدة الكانت بتهرشنا هى (قعر بابور).
عندى استفسار عن قصة طريفة حكاها لى صديق ديامى وقعت مع عوض كيتة:- قال لى يوم صاحب عوض كيته جاهو زيارة فى البيت دق الباب جاء والد عوض قام صحبك قال ليهو ياعم كيته عوض فى ؟؟ قالوا صاحبك مامرقتوه الا قرعينوه.!!!!!!!!!!!!!!! لو فى واحد عارفة القصة دى يحكيها بالتفاصيل . فقط للتوثيق. ودمتم ياديامة ابومحمد/B]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: elnawrani margan)
|
عبد الله ود السجانة عارف قريت البوست دا سطر سطر وحرف حرف وتعبت عشان ما ابكى رغم انى ما عشت فى الديم لكن اصحابى كلهم ديامة عماد عبد الله وقرنى وعادل الياس زمان كنا بنعبر الديم رفقة الدرديرى احمد الشيخ وصلاح ابا يزيد ديل طبعا فرداتى صلاح رحمه الله كان مولعا بالديم وحكايات الديم يحكى ويحكى ونحنا نضحك ولمن جبت سيرة مدثر بابكر غلبنى بكيت لانه مدثر بابكر دا زول ما بتنسى وسالت عنه فى السودان مافى زول جاب لى خبر بكان ليهو وما تنسى الديم كان فيهو ناس من اجمل المخلوقات مرغنى عطا المنان وزوجته نصرة دنيا يا حبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قدلة مع عوض كيتا ... يا ديامة (Re: elnawrani margan)
|
النورانى ياخى .... نحن لسـه مع موضوع عوض كيتا ، تفتح لينا جبهة جديدة مع قعربابور ؟ المهلة ياخى .
لم اسمع بهذه القصة عن عوض ... لكن هناك نسخة اخرى للحكاية ..... اخونا عازف الكمان اللطيف ، السر جعفر منصور ، الشــهير بالسر جـقـر ( بضم الميم و فتح الجيم ) ، ألقى احدهم على والده السؤال الذى دخل التاريخ : يا عم جقر ، السر موجود ؟ ولك ان تتخيل كيف نجا بجلده
| |
|
|
|
|
|
|
| |