كمل كمل يامزمل (مسكين البدا يامل)

Quote: هو حالتو فى الامارات وبكتب ونبش ليهو قضايا ..لو كان فى السودان كان عمل شنو يعنى

Quote: * والغريب في الأمر أن الحالات الثلاث تتعلق بنادٍ واحد( صدفة غريبة).. مرة بسبب شهادة مكندشة.. ومرة خطأ ترجمة لغة حية ..ومرة خطأ طابعة غبيانة.. ومرة سبعة أسماء وجنسيتين.. صدقوني.. كلو وحاتكم صدفة ما أكتر!!

Quote: سيدا» موقعها مباريات «فريق» الهلال نعرة خطيرة من جمهور الهلال تجاه المنتخب الوطني لاول مرة خلال العشرين عاما الماضية تتحيز فئة جماهيرية معينة للاعبيها بالمنتخب الوطني الاول .. وهذه الفئة محسوبة علي جمهور الهلال التي هتفت امس الاول لنجم المنتخب هيثم مصطفي «سيدا سيدا» وهذه الفئة تمركزت في المساطب الشمالية والشمالية الشرقية وبعضهم في الشمالية الغربية .. وتجاوب هذا الجمهور مع اي كرة يستلمها هيثم مصطفي او اي من لاعبي الهلال وبهذا الاسلوب فانهم يكونون قد اثروا نفسيا علي بقية لاعبي المنتخب الامر الذي قد يخلق الفتنة بين اللاعبين ويزرع الكراهية .. ان جماهير الهلال في مباراة اثيوبيا اتت بتصرف دل اول ما دل علي عدم احترام «علم السودان» فالعلم السوداني الذي كان معلقا علي شكل فانلة ورداء وشرابات ارتداه اكثر من «11» لاعبا للدفاع عن شرف وحمي السودان وهو اسمي دفاع واذا كانت تلك الجماهير محرضة فعلا علي القيام بهذا السلوك القبيح فانه لابد من رادع لها ولتعلم هذه الجماهير ان هتاف «سيدا» يجب ان يكون في مباريات الهلال او ان تهتف تلك باسماء جميع اللاعبين وتشجيعهم لانهم حينما لبسوا هذا «العلم» لبسوه وهم يدافعون عن شرف كل سوداني ينتمي لهذا الوطن ولبسوه بعد ان خلعوا شعار الانتماء المحدود «شعار» النادي ولبسوا «العلم» ولن يأتي الذي يسمو فيه «شعاري» الهلال والمريخ او اي ناد سوداني علي «علم» السودان . عن صحيفة الكابتن

بيتر جيمس.. اسحق قويما.. نوانكو اسرائيل .. بشعار القطن الكاميرونى

........................



بيتر لحظة توقيعه:- يا مجدى بالله خلى البيانات بتاعتى لانها خطيرة وبتودينى التوج وخليها سر وما تدخلها الكمبيوتر البى وراى دة واعملو حسابكم من الزول الاسمو مزمل ابوالقاسم لو شم ريحة المعلومات دى بجيب لى وليكم الهوا

.......................................




احدث صورة لـ بيتر جيمس بيتكلم مع ادارة الهلال :- الهلال دة اها دة طرفى منكم



* عندما فجر مزمل قضية لاعب الهلال أكرم الصلوي وزميله الموزمبيقي غابيتو ونشر على الملأ حقيقة أنهما قاصران بحسب تاريخي الميلاد الموجودين في جوازي السفر لم يكن الرأي العام يعلم شيئاً عن هذه القضية.. ولم يكن من أشرفوا على تسجيل اللاعبين ولا اداريو الهلال ولا الشعب السودانى .. كلنا .. يعلمون أن الفيفا يمنع انتقال القاصرين!.

*وعندما نشر حقيقة اللاعب النيجيرى بيتر جيمس وانه انتحل اسم لاعب اخر ولعب بعدة اسماء مختلفة وانتقل مابين الكاميرون ونيجيريا عدة مرات بدون بطاقة نقل دولية ..لم يكن الهلال ولا اداريو الاتحاد العام السودانى على علم بالقضية

*من حق مزمل أن يفخر بأنه قد فجر قضايا شغلت الوسط الرياضي كله.. فبماذا يفخر الاخرون .؟؟

* حروف مزمل هزت أركان الاتحاد، وجعلت النادي يمتنع عن إشراك اللاعبين حتى يحصل على الضوء الأخضر من شداد متعهد تغطية أخطائه في التسجيل!

* حروف مزمل حركت الحجر.. وهزت العروش الخربة .. وجعلت رئيس الاتحاد يلجأ للفيفا مرات ومرات للدفاع عن اخطاء فى تسجيل لاعبين اجانب .. والغريبة انهم يعبون لنادى واحد هو الهلال .. صدفة

*حروف مزمل جعلت شداد يتصل برئيس الاتحاد النيجيرى ويسافر بنفسه الى القاهرة ليلاقى سكرتير الاتحاد الافريقى الذى وصف لاعب الهلال بيتر جيمس بالمجرم وتوعده بعقوبة قاسية

*تاكد شداد كل التاكد من صحة كل كلمة كتبها مزمل ابوالقاسم ولم يجد مفرا هو واتحاده غير ايقاف اللاعب

* لو كان مزمل يرغب في أن يكيد للهلال لبادر بتوصيل هذه المعلومات للاندية المنافسة للهلال دون أن يعلم أحد بما فعله.. ولما كتب حرفاً واحداً عن القضية من الأصل.. ولما أتاح الفرصة لشداد ليعالج اخطاء التسجيل

*قمة المتعة عند الصحافي أن يكتب ويفجر القضايا ويتابع ردود أفعالها ويشهد كيف أن ما خطته يده قد أصبح الشغل الشاغل للجميع، وكيف أنه نجح في كتابة مقال تحول إلى قضية رأي عام

* والاجمل ان يشعر بعجزهم عن مقارعة الحجة بالحجة والدليل بالدليل وتراهم يكتفون بكتاباتهم التى تشبه روايات المغامرين الخمسة والشياطين ال13


*للمرة الثانية خلال عام واحد يضطر الاتحاد العام - تحت ضغط الصحافة- ومزمل ابوالقاسم تحديدا- لرفع قضية انتقال لاعب أجنبي إلى الفيفا.. بعد قضية غابيتو الشهيرة .. ولو لم يهرب الصلوي إلى بلاده لارتفع العدد إلى ثلاثة!

*إنه انتصار لكل صحافي يعتز بمهنته مثل مزمل ابوالقاسم.. ويفخر بها.. ويحترم مداده.. ويسعى للبحث عن الحقيقة.. ويتحمل في سبيلها الكثير!


*مزمل لم يتوقف وسيكون غصة فى حلقم الذين يكابرون ويرفضون الاستماع لصوت العقل وترفض بصيرتهم رؤية الحقية مجردة من دون اي تعصب .

* وسيكتب مزمل لانه كاتب وصحفى مرموق صاحب راى وقضيه......اذا كتب من داخل السودان حرك الاحداث....واذا ارسل مقالته بال E-mail بث الرعب فى النفوس .....

* وتظل الحقيقه كما هى..ان الجميع يسترق السمع والبصر ليرى ماكتب مزمل ليكتب... وماذا تحمل كبد الحقيقة كل صباح

وسيظل عمود كبد الحقيقة نبراسا يهدى الجميع نقراه نحن باستمتاع ويقراه البعض سرا "تحت تحت "

وبرضو يستمتعوا تحت تحت ..

*وسيظل المكابرين و " اشباه الشعراء فى غيهم وضلالهم الى ان يرث الله الارض ومن عليها ..

* " وسيظل ستمونى الاصلى " يردد ده محمود عبد العزيز نفسو ووووو...

*وسيظل ستمونى السودانى يردد ان مزمل هو الصحاف والبقية اذيال " جمع ضنب" رغم انو اتعلم من الدرس

وبقا ما بجيب سيرتى انا "شيبا" الشهير بالذيل

*وسيظل مزمل ابوالقاسم غصة فى حلق البعض " لا بتتبلع لابتفوت .. شوكة حوت ..

(عدل بواسطة sheba on 03-14-2005, 10:40 AM)
(عدل بواسطة sheba on 03-14-2005, 12:33 PM)
(عدل بواسطة sheba on 03-14-2005, 12:36 PM)
(عدل بواسطة sheba on 03-14-2005, 12:49 PM)

Quote: منذ أن أعلنت (القرعه) عن لقاء (الهلال) عاصمة أم درمان ، (بالترجى التونسى) وقبل أكثر من شهرين على منافسة كأس الأنديه الأفريقيه أبطال الدورى حتى أنبرى أنصار (البدون) الذين لديهم شعور واحساس (بالدونيه) أمام الزعيم على جميع المجالات، نعرف سببها تماما ... مثيرين للغبار والأتربه والحرب النفسيه على مختلف أشكالها على الهلال ولاعبيه من منطلق الحقد والكراهيه لا أكثر من ذلك ، حيث اعيتهم الحيله من الأنتصار عليه فى ميدان الفرسان، ذلك المكان الذى ظل أخوان (البرنس) يقدلون فيه مشهرين سيوفهم وقائلين (من أرادت أن تثكله أمه فالينتظرنا خلف الرد كسل)!!! فلم يبرز له نفر من (المصرجين الجدد) أو (الكوامر المعمره) وفضلوا أن يقبعوا داخل (بيت الطاعه) الهلالى لأكثر من ثلاث سنوات، حيث لا قدرة لهم ولا (مروه)!!! لذلك ظل (الموترجيه) يماحكون أنصار (الزعيم) ويتوعدونهم بهزيمة منكره على أرض أم درمان (عاصمة الهلال)!!! ولم خاب ظنهم وأنتصر (الزعيم) مع كامل الرأفه على (الترجى)، (هلال تونس) 2/ صفر. لم يجدوا ما يشفى غليلهم سوى أعلان صريح للأتضمام نفسيا وشعوريا لذلك (الترجى) ,اصبحوا بذلك (بدون) توانسه و(مترجين) و(موترجيه) وألأخيره مهنه شريفه يعرفها الأصلاء من اهل أمدرمان. ثم شرع (التوانسه الجدد) فى ممارسة نفس الحرب النفسيه بقيادة (الصحاف) واثاروا من جديد مشكلة عاديه للاعب وقع فى صفوف (الهلال)، لم يفصل فيها نهائيا بعد، هو ليس الأمير/ صديق منزول أو الأسطورة جكسا أو لاعب القرن (كسلا) أو (النقر جاء) أو العالم (رشيد المهديه) أو (الغالى الوالى) أو آخر عنقود المبدعين (البرنس) ولا حتى أفضل محترف أجنبى يحمل جوازا سودانيا (هيثم طمبل) الذى يحمل هدفه فى جيبه، حتى يتأثر به أداء الهلال ، وهو لم يشارك مع الزعيم الا فى مباراة واحده مع فريق مستواه أفضل من (البدون) اسمه شمبات. فى كل يوم نسمع أن أحد أندية الخليج أستغنت عن محترف أو تعاقدت مع محترف جديد و لم تقم الدنيا أو تقعد لذلك الفعل فالمهم هو عطاء اللاعب داخل الميدان وهل هو مفيد ليستمر أو غير مفيد لكى يبعد، ولهذا السبب لم يستطع (الصحاف) هنا أن يبنى له مجدا زائفا كما يفعل بالسودان على أكتاف المغفلين النافعين و(التوانسه الجدد) و(المتسلقين بالأزموزس) أو (المتسلقين بالعمود) كما قال المرحوم / جعفر محمد على بخيت أو المتسلقين (عمود الكرة الطائره) من الصحافيين والتوانسه الجدد!!! ولذلك تبور فى كل يوم (الصحيفه) التى يعمل فيها. لاحظوا هذا الأهتمام من جانب (البدون) بالهلال ومبارياته والفرق التى يلتقيها متناسين أنهم يشاركون فى منافسه اخرى نعم هى ضعيفه بكل المقاييس ، نعم أنهزموا خلال أو مباراة فيها من فريق مغمور لا نكاد أن نتذكر اسمه ، من بلد اسمه (مدغشقر). الا يكفى ذلك وحده مثالا يوضح أنهم يشعرون بالدونيه والصغار أمام زعيمهم (الهلال) عاصمة أم درمان؟؟ اليس لنا حق حينا شبهنا المنافسة التى يشارك فيها الهلال على توال مستمر أمام الجبابرة والأشاوس (بكلية طب جامعة الخرطوم) ، بينما المنافسه التى يشاركون فيها الآن ومن قبل لا تعادل سوى (دبلوم كلية الصحه) ؟؟؟ اليس لنا حق حينما شبهنا منافسات كاس الأنديه الأبطال (بالدورى الممتاز) بينما البطولة التى يشاركون فيها لا تعدو أن تكن مثل (منافسات الدرجة الأولى) التى يشارك فيها وطن أم الطيور، وتريعة البجا ، وسارديه شندى ؟؟؟ هل هنالك أحساس بالدونيه والصغار اكثر من ذلك ؟؟ أما (الفرتقه) التى نخشاها لو حدثت الهزيمه - لا سمح الله - من فريق مغمور أتى من مدغشقر على أرض (الرد كسر) ، ثم اعقبتها هزيمة من (الزعيم) الذى ادخلهم فى بيت طاعته الأبدى منذ أكثر من سنتين. أنتظروا خبرا مجانى يصبح غدا بى فلوس!!!! خاطره أخيره:- - الهلال ماشى والكلب ينبح. - دينار الأنقاذ اصبح (جنيها) سودانيا. - الهلال شامخ وكريم يجود بثماره حتى على من يرمونه بالحجاره.