عام الرمادة لليساريين .. شوف عيني شيوعي ببكي وبتمخت

Quote: فكما حكى لي وهو يتنهد ويكفكف دمعه أنه حينما قرر شراء طعميه للفطور بالصباح وجد أقراص الطعميه الذهبيه ترقد هانئة فوق جريده وحينما قرب نظره ليعاين اسم الجريده وجدها الميدان الأمر الذي سبب له ضيقاً شديداً ، قريب المغرب قرر أيضاً شراء طعميه فالرجل إشتراكي ولايأكل إلا كما يأكل الفقراء ويتبرع بجزء كبير من مرتبه وإيجار المنزل الذي ورثه عن والده لدعم مشاريع خيريه ، لكنه تفاجأ بأقراص الطعميه ترقد أيضاً هانئة فوق صحيفة الميدان فصرخ صرخة أيقظت أهل الكهف أنفسهم .

Quote: حينما قرر شراء طعميه للفطور بالصباح وجد أقراص الطعميه الذهبيه ترقد هانئة فوق جريده وحينما قرب نظره ليعاين اسم الجريده وجدها الميدان الأمر الذي سبب له ضيقاً شديداً ، قريب المغرب قرر أيضاً شراء طعميه فالرجل إشتراكي ولايأكل إلا كما يأكل الفقراء ويتبرع بجزء كبير من مرتبه وإيجار المنزل الذي ورثه عن والده لدعم مشاريع خيريه

Quote: والشهادة لله في اجازتي الاخيرة كلما مريت على بتاع صحف لاشتري صحيفة الميدان يقول لي ( بتنتهي بدري ) .

Quote: جاءت بعدها طامة كبرى بحج نقد الذي تتناقل مجالس المدينة حالياً خبراً مفاده أن الرجل بكا جوار الكعبة بكاءً حاراً جداً وقرر الإبتعاد عن الحزب الشيوعي والتفرغ بالكامل للعبادة وقيام الليل وأعمال الخير .

Quote: الطامة الكبرى كانت ستكون اذا لم يبكى بكاءاً حاراً ...

Quote: ساعود لاحقاً مع التحايا

Quote: شوف عيني

Quote: تتناقل مجالس المدينة حالياً خبراً مفاده أن الرجل بكا جوار الكعبة بكاءً حاراً جداً

Quote: عام الرمادة لليساريين .. شوف عيني شيوعي ببكي وبتمخت

Quote: الزول ده أتمخت في منيدل ورق(كلينكس) ولا منديل قماش منقوش جانبه !

Quote: عام الرمادة عام الرمادة في آخر سنة 17هـ، إلى أول سنة 18هـ، وذلك في خلافة عمر بن الخطاب. الجفاف الذي مرت به أرض الحجاز لسنوات طويلة مع تزايد عدد السكان جعل الناس يعانون من أزمة اقتصادية استمرت لأكثر من تسعة أشهر خسروا فيهاً كثيراً من أرواحهم وأرواح دوابهم. رد الحافظ ابن كثير وغيره تلك التسمية لأسباب: 1. اسوداد الأرض من قلة المطر حتى عاد لونها شبيهاً بالرماد. 2. أو لأن الريح كانت تسفي تراباً كالرماد. 3. أو لأن ألوان الناس أضحت مثل الرماد. وقد يكون العام سُمِّي بهذا الاسم لتلك الأسباب مجتمعة. أخرج الطبري من خبر عبد الرحمن بن كعب بن مالك قال: "كانت الرمادة جوعاً شديداً أصاب الناس بالمدينة وما حولها، حتى جعلت الوحوش تأوي إلى الإنس، وحتى جعل الرجل يذبح الشاة فيعافها من قبحها، وإنه لمقفر" وقال الحافظ ابن كثير: "وقد روينا أن عمر عسَّ المدينة ذات ليلة عام الرمادة، فلم يجد أحداً يضحك، ولا يتحدث الناس في منازلهم على العادة، ولم ير سائلاً يسأل، فسأل عن سبب ذلك، فقيل له: يا أمير المؤمنين، إن السؤَّال سألوا فلم يعطوا، فقطعوا السؤال، والناس في هم وضيق فهم لا يتحدثون ولا يضحكون". أيضاً احتشد الناس من خارج المدينة وقدموا إليها يطلبون العون حتى قيل أنه خيم في أطراف المدينة حوالي ستون ألفاً من العرب لا يجدون إلا ما يقدم لهم من بيت المال أو من أهل المدينة المنورة. وذكر أن عمراً كان يولم لهم كل ليلة حتى حضر في وليمة واحدة أكثر من عشرة آلاف. ----------------------- من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

Quote: الزول ده أتمخت في منيدل ورق(كلينكس) ولا منديل قماش منقوش جانبه !

Quote: دلللل.

Quote: فكما حكى لي وهو يتنهد ويكفكف دمعه أنه حينما قرر شراء طعميه للفطور بالصباح وجد أقراص الطعميه الذهبيه ترقد هانئة فوق جريده وحينما قرب نظره ليعاين اسم الجريده وجدها الميدان الأمر الذي سبب له ضيقاً شديداً ، قريب المغرب قرر أيضاً شراء طعميه فالرجل إشتراكي ولايأكل إلا كما يأكل الفقراء ويتبرع بجزء كبير من مرتبه وإيجار المنزل الذي ورثه عن والده لدعم مشاريع خيريه ، لكنه تفاجأ بأقراص الطعميه ترقد أيضاً هانئة فوق صحيفة الميدان فصرخ صرخة أيقظت أهل الكهف أنفسهم .

Quote: حنكوش في الحرب جاى جاااااري وحضن الضابط وفرحان قال : ظبوطي والله العظيم عضيت واحد علي كتفه عضه قويه امشي ادي كف ولا كده كفايه ؟ بعد شويه جا واحد من العدو للظابط قال ليهو : الله يرضي عليك امسكو الاهبل دا خلونا نركز في الحرب .

Quote: غايتو انا كلما اقرا لواحد كوز واشوف المنطق بتاعو بصل لنتيجة واحدة : البلد مسيرنها شوية ........