دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الزهور صاحيه وإنت نايم _ نبوية الملاك (Re: Rakoba)
|
الللللللللللللللللللله يا راكوبة ... يديك العافية وألف ألف عافية ـ جد جد اختيارك حلو وذوقك رهيب ... والبنية كمان صوتا وجع وألف ألف وجع والله لو عندك ليها حاجة تاني نزلا بالله ... الواحد بس يقعد يساكك بوستاتك دي من محل لي محل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهور صاحيه وإنت نايم _ نبوية الملاك (Re: Ahmed Alrayah)
|
الأعزاء almulaomar وود الريح، سلامات، وشكراً لكم على التوقف من هنا. العزيز ودالريح ، شكراً لك على الإضافة الرائعة، والتي نتمنى أن تتواصل دائماً، فعلينا المواد الموسيقية وعليك المعلومات والتوثيق، وإيد على إيد تجدع بعيد. الأغنية قمة في الجمال، وعبد الرحمن الريح أبدع فيها بكل معنى الكلمة، وزادتها ألقا الرائعة نبوية بصوتها الملائكي، ولها بعض الأعمال الفنية الجميلة المنتقاه بعناية، قيد التجهيز للبث على الإنترنت. ونحمد للشباب ربط الماضي بالحاضر عبر إعادة نشر الأعمال الخالدة، لصعوبة الحصول على النسخ الأصلية أو بصوت المؤدون الأصليون. لك تحياتي وودي وأقعد عافية -- وخليك قريب افتتاح الرد كاسل قرب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهور صاحيه وإنت نايم _ نبوية الملاك (Re: Rakoba)
|
شكراً أخي راكوبة .. يا سليم الذوق .. أطربت مضارب خيامنا ..
ليك زخات من مطر الرشاش .. ولفحات من ريحة المحريب والنال .. ولمحات من بروق الضراع والنترة .. وهواياً بارد من ريق أم رويق الصبت لمن قالت بس.
شكراً أخي ود الريح .. وهذه فائدة.
جاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهور صاحيه وإنت نايم _ نبوية الملاك (Re: معتز تروتسكى)
|
... أرفع هذا المقال متسائلاً عن صاحبه، نجم المنبر الأوّل راكوبة، قد طال غيابه دون سابق إخطار... لعلّ المانع خيراً، مرّة أخرى أكرر إعجابي بالأغنية التي أحسن اختيارها نجمنا راكوبة، رحم الله الفنّان رمضان حسن، طالما ردّدت (لوحدي طبعاً حفاظاً على الذوق العام) أغنيته الخالدة، الأمان ... يشغل قلبي حبّك على مرّ الزمان سلطانو استقر وفي جورو استمرّ ياما انت ظالم وأنا طايع أوامرك ولي شخصك مسالم، الأمان... الأمان، من فاتكات عيونك، أرحم مهجتي! فيك صور المحاسن ظهرت لي عيان موسيقى حديثك مع سحر البيان وإذا مال قوامك يا زين الحسان روحي تسيل عواطف وقلبي يذوب حنان وأنا كيف ما أخافك من ما طرفي شافك ما حبّيت خلافك حبّك منيتي وفرضي وسنّتي وناري وجنّتي... الأمان... الأمان! أوقع (حسن حظّنا) كلمات هذه القصيدة بين أيدي ملحّن عبقريّ صاغ لها لحناً منسجماً مع رومانسيّتها أي انسجام، لم يجد أفضل من رمضان حسن مؤدّياً فأحسن الاختيار وأحسن رمضان إخراجها في ثوب قشيب حجزت به لنفسها مكاناً بين الأغنيات الخالدة، وبالمناسبة فإنّ موسيقار مصر محمد عبدالوهاب قال ذات مرّة -والعهدة على الرواة- في أحد لقاءاته الإذاعية أنّ من اجمل الأصوات في السودان صوت الفنان الذي يغني الأمان، وكان يعني من نحن بصدده هنا... رمضان حسن.
عد يا راكوبة، فقد طال غيابك... وطال غياب لمساتك الساحرة. أحمد الريّح
| |
|
|
|
|
|
|
|