|
إستثمارات الغلابة في الدولة الإسلاموية..
|
أحاديث الساعة: 1- الإستهبال و الغش و الكذب للنهب, 2- الزواج العرفي, 3- "راجل المرا" 4- الزجاج المظلل, 5- الإيدز 6- و أخيرا إنتشار أو في الحقيقة "عادية" مجتمع اللواط و السحاق.. 7-( فضل لينا الإستربتيز في فرندات الأسواق) !
و طبعا لن يفتر الأخوان من ترداد الفرية المجرمة بقول أن "المصيبة في المجتمع " !
في عصر العولمة و الخصخصة و العمالة و التماسيح المليارديرية و الشركات الوهمية و محسوبية التخديم المدني و العسكري و العقار و السيارات الفارهة و الصفقات السياسية و احتكار السلطة و المال و الإنتربول و "الذبح " لن يتبقي للغلابة و العوام سوي استثمار الأجساد و ألواح القيم الأنتيكية التي لا تغني من جوع و لا تؤمن من خوف,
أتعجب لأبناء العمال و الموظفين و العاطلين و أسرهم, المعيشة و الصحة و التعليم و اللبس و حوائج المناسبات الخاصة و العامة وو..
قرأت الحديث التالي في أحد منتديات الإنترنت و هو لطبيبة سودانية عادت للتو من إجازتها في (( السودان )) , أستأذنها و إياهم في الإفادة من هذه التجربة (الطازة) و إيراد جانب من حديثها و (الباقي نعفيكم منه عشان رمضان و نفسيات العيد), ..عندي مشكلة مع جلب الروابط ما متدرب عليها و أصلا الموضع يقع ضمن المواضيع خارج بحر المغالطة, و أتسائل: ما المعني بالتدخل الأجنبي ?..
Quote: اجازتي بالوطن العزيز كانت قصيره --ولكن هناك ظواهر غريبه لاحظتها لم تكن موجوده او علي الاقل بهذه الكثرة اولا ظاهرة الغش والخداع وممكن يحدث لك هذا الغش من اقرب الناس اليك خاصة المغتربين --والحكاوي كثيره --اعطاء التوكيل للبناء وفي الاخر البيت يكون مسجل باسم الاخ او الصديق --والصدمه تحصل ولا حياة لمن تنادي -- وهناك ظاهرة العربات المظلله --المجتمع في الخرطوم يجزم بان هناك ممارسات معينه تمارس داخل هذه العربات ولكن تظل الاشياء في علم الغيب هذا بالرغم من دوريات النظام العام المجتمع السوداني يتحدث حول ظاهرة الايدز والفوضي الجنسيه ومخاطرها --الزواج العرفي --والمثليه في حيره تصل درجة الامبالاة ثوره الاتصالات من الظواهر الحميده فكل من يمشي علي الارض لديه موبايل --قادرة افهم الحنانات وبائعات الاطعمه لزوم تسهيل العمل وتوصيل الخدمات ما البقيه فلا ادري ما السبب ؟خاصة وانه يستهلك قروش كثيره وخاصة فان البعض يظهر عليهم البؤس والانيميا -- وفي زمن الانحطاط هذا والاجيال التي تفتحت علي ايدي الانقاذ --وصارت اغاني البنات التي تعتبر انعكاس للحاله الاجتماعيه والسياسيه تعكس واقعنا المرير هذا --فصارت اغنيه راجل المره حلو حلا هي اغنية الموسم وكذلك سجل لي عرباتك سجل لي عماراتك وسجل لي شيكاتك وتحسرت علي اغاني البنات في الماضي عندما تغنت حواء السودانيه في الماضي يجوا عايدين الفتحو كرن بينين وايضا تضامنا مع الثوره الكوريه الله لي كوريا يا شباب العليا وتضامنت مع فلسطين يا فلسطين حربك متين وتفاعلت مع اول طبيبه سودانيه يا توب المظاهر ويا عقد الجواهر انا دستوري نازل في بيت خالده زاهر انحط الذوق العام واصبح قضيه الماديات هي التي تدفع كل شي الي الوراء وقلبي علي وطني -- ولكن اقر بان الشعب السوداني ما زال تحت تاثير فقدان قرنق وكثيرا ما اسمع عبارات انحنا ما محظوظين وانصح الذين يودون الذهاب الي السودان الا يمرضوا --لان الدواء والمستشفيات غاليه جدا وتذكرت في حسره الزملاء الصيادله الذين كانو يوفرون لنا الادويه لمواصلة الكشف الطبي المجاني في الاحياء --والاطباء والنقابه الشرعيه تلهث لاسترداد النقابه الشرعيه من فك الاسد ومن الاشياء الايجابيه فقد حضرت اجتما موسعا للاتحاد النسائي السوداني فقدكان 50% من الحضور من العناصر الشابه وهذه هي بداية المعافاة |
|
|
|
|
|
|