|
يعنى نحن غنم فى قطعان الراعى والرعية
|
تعود هؤلاء الكيزان فى شهر رمضان الخروج علينا بمشروع الراعى والرعية ويقود ه على عثمان بشارع الجمهورية ونافع بشارع النيل وطبعا لو شفته التحرك ما مولد صاحبه غائب مواتر وعربات نجدة وعربات مظللة وعربات تقطية تلفزيونية واذاعية واعلامية تابعة لسونا وعربات صحافة تعرفو ده كله علشان امشوا ادو واحد من الرعية انقاذى او انقاذى صينى (الضحكات ) وعلى سبيل المثال لا الحصر عبدالله عبيد / الفاتح الصباغ/ الفنان محمد ميرغنى وارجعوا للصحف بتلقوا ا المميزين بهبات الانقاذ الرمضانية .\ طيب يا ناس الحكومة اذا كان الغرض من المشروع التكريم فاحرى ان يتم تكريم من تم اخيارهم فى ليلة رمضانية تبثها اذاعة الاف ام وكاميرات القنوات السودانية ولكن بقراءة عنوان المشروع بين الراعى والرعية) اكيد يختلف الامر فطاما الراعى مصر على تفقد الرعية فأحرى ذهاب زفة الراعى الى المستشفيات وسكان المقابر واطراف الخرطوم حيث الفقر والفلس والجهل ووالمرض . هبات الراعى لماذا تكون سكاتى ولماذا تعطى بالاختيار وماهى الجهة المناط اليها اختيار افراد الرعية صدقوفنى متى كنت انقاذى او من احزاب الفكة المتوالية او من قبيلة الهبابير البلعية يتظفر بهبات الراعى فأحرى لنا ان نكون كالنغم فى الرعية طالما الهبات انقاذية
|
|
|
|
|
|