|
من ناس ديلا واسفاي !!!!
|
بقلم عمر الحاج ظلت اصابعي تقرقع تلك الجافة (لوحة المفاتيح) عبثا عن كلمة مروري الخاصة ولكن هيهيات علني سهوت وكررت ( كلمة السر مرتين) ولكنها ارتدت . عاودت النظر علي مجمل الكتابات فمنها ما يستوجب الرد في التو واللحظة واخري علي حين وبعضها علي وجل ولكنها تمنعت مثل إمراءة العزيز لعنت في سرى ( وجهري) اللي كان السبب .... ثم دلفت ناحية ( البريد المحمول علي كفوف الالياف الضوئية) وما اليه من تكنولجيا الاتصال .. فنادي مناديها بالتمنع اوالتصنع بكلمة المرور ... سحب صديقي (عكش) نفسا من عمق رحلته الي إنجمينا وتخوم الكاميرون وصدري لم يتسع لنفسه الحار وسعلت ( سرابا) بعدم الرد ثم اجتهادات الصديق مطر قادم لم تجدي فتيلا. سأعود بما يعتمل في صدري
|
|
|
|
|
|