|
Re: بعد انشاء سد الألفية العظيم في اثيوبيا الازرق الدفاق سوف يتدفق بجدول صغير للسودان... فيديو (Re: أسامة البلال)
|
Quote: السودان مع رؤية موحدة بشأن النيل
وزير الري السوداني: ما يجري هو مجرد دراسات لبناء سدود (الجزيرة نت) عماد عبد الهادي-الجزيرة نت بينما ترفض إثيوبيا التخلي عن عزمها إقامة عدد من السدود على منابع النيل دون أن تلتفت إلى مطالبات دول أخرى مثل مصر، ترى الحكومة السودانية أن اتفاق الأطراف المختلفة على رؤية موحدة سيجنب دول الحوض كثيرا من المشكلات المتوقعة في الفترة المقبلة.
فقد أكد وزير الري والموارد المائية كمال علي محمد أن ما تردد عن عزم دول في أعالي النيل وعلى رأسها إثيوبيا بناء سدود هو ''مجرد دراسات سواء في دول شرق أفريقيا أو في إثيوبيا"، مشيرًا إلى أن هذه الدراسات تتم بصورة مشتركة في إطار مبادرة حوض النيل.
وقال الوزير في تصريحات صحفية إن السودان قدم ورقة عمل حول ''حاضر ومستقبل الطاقة الكهرومائية في شمال ووسط وشرق أفريقيا''، تتضمن الناحية العلمية وكميتها ونسبتها لمصادر الطاقة الأخرى الموجودة حاليا أو المرتقبة سواء طاقة الغاز أو طاقة البترول.
كما تناولت الورقة فوائد الطاقة الكهرومائية والربط الكهربائي المرتقب بين عدد من الدول الأفريقية.
من جانبه، أكد الخبير في مجال المياه سيف الدين حمد عبد الله للجزيرة نت، أن أي مشروعات سدود أو خزانات تقوم على الهضبة الإثيوبية أو بحيرة فيكتوريا لن تؤثر على حصص السودان أو مصر من المياه "بل على العكس ستستفيد من هذه المشروعات خاصة على الهضبة الإثيوبية بتوفير الطاقة الكهربائية وتقليل الطمي وزيادة مناسيب المياه بخزان خشم القربة السوداني وتقليل فاقد المياه بسبب التبخر".
وأشار حمد في الوقت ذاته إلى المخاطر البيئية والصعوبات الفنية التي تواجه هذه المشروعات على بحيرة فيكتوريا المصب الرئيسي لنهر النيل.
" القدرة التخزينية لسد إثيوبيا العظيم قادرة على حجب كل الحصة المائية المصرية السودانية من الهضبة الحبشية حيث إنها تمثل ثلاثة أمثال إيراد النيل الأزرق نفسه " الدراسة المصرية غير أن دراسة مصرية ترى أن سد الألفية العظيم هو عبارة عن أربعة سدود مائية تخزينية كبرى على النيل الأزرق، وهي كارادوبي، وبيكو آبو، وومندايا، ووبوردر، بسعة إجمالية تبلغ نحو 141 مليار متر مكعب من المياه.
ويعني ذلك أن القدرة التخزينية لهذه السدود قادرة على حجب كل الحصة المائية المصرية السودانية من الهضبة الحبشية حيث إنها تمثل ثلاثة أمثال إيراد النيل الأزرق نفسه، وتعمل على التحكم الكامل في موارد المياه من إثيوبيا لمصر.
وأوضحت الدراسة التي ترصد تأثير مشاريع التنمية في دول أعالي النيل على حصة مصر المائية أن الهدف الحالي من هذه السدود وفقا لما أعلنته إثيوبيا هو توليد طاقة كهربائية بإجمالي نحو 7100 ميغاوات لتصديرها إلى مصر والسودان.
وكشفت الدراسة عن كارثة حقيقية لمشروعات السدود الإثيوبية خلال عشر سنوات على مصر حيث ستقلل قدرة توليد الكهرباء من السد العالي، فضلا عن عجز يصل إلى 20% من حصة مصر أثناء ملء هذه السدود بالمياه.
وأكدت الدراسة أن عددًا من المشروعات الكهرومائية تصل في مجموعها إلى 23 سدا، ستقوم ببنائها باقي دول المنابع ومنها أوغندا من خلال سدود بوججالي وكاروما وأياجو جنوبي، ومنها روندا وبوروندي من خلال سد روسومو، فضلا عن عدد من السدود السودانية. المصدر: الجزيرة |
أيامنا أيام! ذاكروا التيمم كويس لأنكم حتتيمموا صعيدا طاهرا وربما زلقا! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد انشاء سد الألفية العظيم في اثيوبيا الازرق الدفاق سوف يتدفق بجدول صغير للسودان... فيديو (Re: Medhat Osman)
|
Quote: أثيوبيا تعلن رسمياً إنشاء سد "الألفية العظيم" على النيل الأزرق
الأربعاء، 30 مارس 2011 - 17:46 وزير الرى وزير الرى
أديس أبابا (أ.ش.أ) Bookmark and Share Add to Google
أعلنت الحكومة الأثيوبية رسمياً اليوم، الأربعاء، عن عزمها إنشاء "سد الألفية العظيم"، بالقرب من الحدود الأثيوبية السودانية، على "النيل الأزرق"، وقالت، إنه سيرفع إنتاج الطاقة الكهرومائية فى البلاد إلى 10 آلاف ميجاوات خلال السنوات الخمس المقبلة.
وقال وزير المياه والطاقة الأثيوبى، ألمايهو تيجنو، إن معظم هذه الزيادة فى إنتاج الكهرباء، والتى تبلغ خمسة أضعاف حجم الإنتاج الحالى، ستأتى من هذه المحطة الكهرومائية، المقرر إنشاؤها حاليا فى مكان مشروع السد على النيل الأزرق، بالقرب من حدود السودان، مشيراً إلى أن هذا السد وحده يتوقع أن ينتج 5250 ميجاوات من الكهرباء.
وأضاف الوزير، أنه بينما تعد الاستفادة الرئيسية لأثيوبيا من هذا السد هو ضمان إمدادات يعتمد عليها من الطاقة، إلا أن المشروع يحقق مزايا لدولتى المصب، وهما السودان ومصر أيضا، موضحاً أن هذا السد سيزيد من إمكانية حصولها على إمدادات الطاقة النظيفة بأسعار تنافسية.
وأكد أن "مصر والسودان سوف تستفيدان فى نفس الوقت من مزايا من هذا المشروع فى صورة تراجع تراكم الطمى وراء سدود الرى بالبلدين، وتراجع فى معدل تكرار الفيضانات، وبالتالى انخفاض الفاقد فى موارد المياه"، مشيرا إلى أن هذا المشروع غير مسبوق فى أفضليته الكلية من حيث حجم السد وحجم المياه المحتجزة خلفه، وقدرته على توليد الطاقة، وكذلك أثره على ضمان استمرار تدفق المياه دون انقطاع.
وتابع: "إنه يمكن القول حقيقة، إنه لا يوجد مشروع آخر يتسم بهذه المزايا، مثل هذا السد، من حيث تحقيق مزايا جديدة ومشتركة لكل الدول الثلاث المعنية "أثيوبيا والسودان ومصر".
وأوضح أن هذا المشروع، الذى كان يعرف حتى الآن باسم مشروع "إكس"، سوف نطلق عليه الآن اسم "سد الألفية"، ومن المقرر أن يبنى فى منطقة بنى شنقول على بعد ما بين 20 إلى 40 كيلومتراً شرق الحدود السودانية، مشيراً إلى أنه بعد اكتمال هذا السد، من المتوقع أن يحجز خلفه 62 مليار متر مكعب من المياه، وهو ما يعد تقريباً ضعف بحيرة تانا، ومن الطبيعى أن يستغرق الأمر سنوات قلائل قبل أن يصل هذا السد إلى كامل قدرته من حيث حجز هذه المياه. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد انشاء سد الألفية العظيم في اثيوبيا الازرق الدفاق سوف يتدفق بجدول صغير للسودان... فيديو (Re: jini)
|
Quote: دراسة: سد الألفية يفقد مصر 17 مليار متر مكعب من المياه لمرة واحدة Send to Facebook 4/5/2011 9:52 am دراسة: سد الألفية يفقد مصر 17 مليار متر مكعب من المياه لمرة واحدة Bookmark and Share
قال الدكتور محمد البسطويسى الباحث الجيولوجى بالهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء الثلاثاء إن بناء سد الألفية الجديد بوردر الذي تعتزم اثيوبيا بناؤه على النيل الأزرق قرب الحدود السودانية سوف يتسبب فى فقد مصر 17 مليار متر مكعب من المياه لمرة واحدة وليس سنويا بالإضافة إلى مليار متر مكعب من المياه بالبخر نتيجة لتكون البحيرة أمام هذا السد.
صمم موقعك بنفسك وأضاف البسطويسي - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الاوسط- أن الدراسات التى أجرتها الهيئة برئاسة الدكتور أيمن الدسوقى رئيس الهيئة والتى اعتمدت على تحليل صور الاقمار الصناعية أوضحت أن فقد مصر من حصتها من مياه النيل نتيجة لبناء هذا السد يعتمد على مدة إنشائه فإذا استغرق على سبيل المثال ثلاث سنوات تفقد مصر من حصتها حوالي 5ر5 مليار متر مكعب فى كل عام من سنوات إنشاء السد.
وتابع أن بناء هذا السد لن يؤثر على حصة مصر من مياه النيل بدرجة كبيرة لأن بحيرة ناصر بها مخزون يزيد على 150 مليار متر مكعب من المياه بالإضافة إلى الإيراد السنوي من مياه نهر النيل .. مشيرا إلى أن مصر تفقد سنويا نتيجة للبخر من بحيرة ناصر حوالى عشرين فى المائة من إجمالي واردات المياة إلى مصر.
وقال الدكتور محمد البسطويسى الباحث الجيولوجى بالهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء إن هذا الاستنتاج جاء بناء على استخدام صور الأقمار الصناعية فى تحديد موقع سد الالفية على نماذج الارتفاعات الرقمية التى أوضحت تحليلاتها ان أقصى ارتفاع لسد يمكن انشاؤه بهذه المنطقة يبلغ 97 مترا وذلك لأن مجرى نهر النيل الازرق في هذه المنطقة محصور بجوانب صخرية مرتفعة (اخدود) لا يزيد ارتفاعها على 100 متر ولا يمكن ان يتم انشاء سد بارتفاع أعلى من ذلك لامتداد الهضبة بطريقة شبه مستوية على جانبي الاخدود النهري لمساحات كبيرة جدا.
وأوضح أنه نتيجة لأن سطح هذه الهضبة مستوي لا تستطيع اثيوبيا بناء سد على ارتفاع اعلى من ذلك "أى اعلى من سطح الهضبة نفسها" فيجب فى هذه الحالة ان يمتد السد لمسافات افقية كبيرة جدا حتى يتقابل مع نقاط طبوغرافية اعلى مما يجعل الأمر مستحيلا نظرا لطبيعة المنطقة ولذلك يجب ان يكون السد يصل بين نقاط أقل منه فى الارتفاع وإلا سسيتسرب الماء من جوانبه.
ولفت إلى أنه بمجرد امتلاء البحيرة أمام سد الالفية والمحتمل أن تبلغ مساحتها 745 كيلومترا مربعا سوف يستمر سريان المياه إلى مجرى النهر كما كان قبل انشاء السد. |
| |
|
|
|
|
|
|
|