دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
دعوة على الفيس بوك للمسارعة في استقبال القائد عمر البشير بمطار الخرطوم
|
اضغط هنا للوصول لموقع الدعوة في الفيس بوك
عودا حميد طيبا عودا حميدا قائد الانقاذ-
هلموا معنا الى استقباله مساء يوم 30 يونيو 2011
بمطار الخرطوم الدولى
عمر البشير ليس قائدا عاديا او عابرا يمر كغيره مثل باقى القادة الذين قادوا وحكموا السودان فى مراحل مختلفة رغم صعوبة المواقف بذلك الزمان وهؤلاء القادة.
عمر البشير يحمل الان امال امة قد نجضت واتنجضت امالها كلها معه ابصارنا كلها متوجه اليه معالى الرئيس البشير قائد مقدام يحب بلاده ومخلص لشعبه وشعبه يبادله كل الود والاحترام وفى سبيل تحقيق النمو المستدام حمل على عاتقه واخوته الكرام هذا الحمل الكبير وبذلوا الغالى والنفيس من اجل تطويرالبلاد والدفع بعجلة التنمية المستدامة وهاهو يضرب المثل الاعلى فى التضحية حامل لواء بلاده مسافر الى الصين ضاربا بإدعاءات اكامبو ومجلسه المومكور عرض حائط.
قائدا مؤمنا بربه قوى الشكيمة شديد الباس سلاحه الاية الكريمة قل لن يصببنا الا ماكتب الله لنا... صدق الله العظيم والزارعنا غير الله اليجى ويقلعنا. سافر الى الصين وهو يعلم كيدهم ولكن الله انجاه وكما قال الله عز وجل فى كتابه الكريم بخواتيم سورة ابراهيم
وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وان كان مكرهم لتزول منه الجبال فل تحسبن الله مخلف وعده رسله ان لله عزيز ذو انتقام.... صدق الله العظيم
عمر قائد مؤمن عندما حزم امتعته مسافرا وتوكل على الله وتلى دعاء السفر وهو موقن بمعية وحماية الله عز وجل فكفاه الله شرهم وانقذه من براثنهم ولسان حاله ومشتكاه يقول
واصبر وماصبرك الا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك فى ضيق مما يمكرون ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون
باذن الله ترجع سالما غانما الى شعبك الذى يغليك ويحبك ايها القائد المقدام ولا يهمك منهم نحن نحبك وعاوزينك والله نحن لا نسوى بدونك ياصاحب حضارة الاثنين وعشرين عاما والله العظيم لولا الله ثم انت ورجالك المخلصين لكان السودان فى دهماء ما كان ليخرجه منها احد لغزرة ظلمتها وظلامها وتهتك وتهرى كل بينياته التحتية والفوقية شكرا لك لانك اتيت لنا شكرا لله لانك معنا وشكرا على صبرك علينا وتطاول الجهلاء والسفهاء منا.
الله يحفظك ويردك لنا سالما غانما معافاه من كل شر فنحن نحتاجك لتكملة مسيرة البناء فالله قد اتى بك قائدا وخليفة على السودان لامر يعلمه الله وكل الذى اعلمه منه انه كل خير لنا وبالبلاد فهلم اخوانى لنقابله ونحتفل بقدومه فى نفس ميعاد قدومه الاول لنا
لينقذ السودان 30 يونيو 1989
تسلم يارئيس وسلمت جيوشك بيك ياالله الكريم يا الله الكبير ..يارب العالمين من الشرور يحميك ويحفظك ويغطيك ويريسك فوقم ويطمنك ويعطيك والدايرنو فيك من كيد الله يدورهم عليهم ويبقوا ليك الصيد ويقلبوا فيهم بالدبر والكيد وينصرك عليهم ويمكنك وبيه قدرته يغطيك
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة على الفيس بوك للمسارعة في استقبال القائد عمر البشير بمطار الخ (Re: Al-Shaygi)
|
وقبل من يقبلو دعوتك يا عريبة الخرطوم !!!!!!! ويغبرو ارجلهم في سبيل الله ادعوهم صادقا لقراءة مقال الكوز الهندي Quote: نيفاشا (2): وتزعمون أنكم لا تركعون لغير الله؟!
وها هو «نافع علي نافع» يمضي بذات الخطى التي مضاها «علي عثمان» في (نيفاشا)، مُستخِدماً، أو مُستخدَماً بواسطة ذات الأقلام الكسيرة التي صاغت موافقات الحكومة الهزيلة على الاتفاقية التي قسمت السودان إلى بلدين..!! { ظل البعض يعتبره (صقراً) جارحاً من صقور (الإنقاذ)، ولكن يبدو واضحاً أن هذه الحكومة وذاك (المؤتمر)، بلا صقور، بلا كواسر، بلا أسنان.. كلُّهم حمائم وديعة، «علي»، و«نافع»، و«كرتي» وحتى (الجنرالات) الذين ذهبوا إلى «أديس أبابا» ليحفظوا ما تبقى من كرامة الشعب السوداني، أراقوا ماء وجهه، وسكبوه على اتفاق مهين، ما ينبغي لحكومة محترمة على وجه البسيطة أن توقِّعه.. لكنهم وقَّعوه.. وبصموا عليه.. بينما تضحك عليهم «سوزان رايس»، ويسخر منهم «روجر وينتر»، وترثى لحالهم الرقيقة «هيلاري كلينتون»!! { اتضح بما لا يدع مجالاً للشك أن الدكتور «نافع» (صقر) فقط في مواجهة تصريحات الإمام «الصادق المهدي» و الدكتور «الترابي» وقيادات الاتحادي الديمقراطي، والحزب الشيوعي، وحزب البعث العربي الاشتراكي..!! { فعندما جاءت ساعة (البيان بالعمل)، ولاحت فرصة التوقيع على (نيفاشا 2)، توارى الأستاذ «علي عثمان محمد طه»، والتزم الصمت، ولسان حاله يقول: (إنتو شطار؟ إنتو صقور؟ يللاَّ ورُّونا.. ماذا ستفعلون في أديس أبابا)!! { وجاءوا بـ (نيفاشا) الأخرى..!! بل أشد ضلالة، وأقبح فكرة..!! فالأساس الذي انبنى عليه اتفاق (نافع - عقار) أمس (الثلاثاء) في «أديس أبابا»، هو نصوص اتفاقية (السلام الشامل)!! وبرتوكولات (قسمة السلطة)، و(الثروة) و(مشاكوس)، ووثيقة الحقوق الواردة في صدر الدستور الانتقالي لعام 2005م..!! (نيفاشا) وزيادة!! لأننا ما صدقنا أنها ستذهب إلى مزبلة التاريخ بعد أيام قلائل، في التاسع من يوليو القادم، حتى فاجأنا «نافع علي نافع»، مستعيناً بذات الأشخاص غريبي الأطوار، عجيبي الأفكار، الذين قسَّموا بلادنا، ومزقوا شعبنا، وأتعسونا، وأرهقونا، وشغلونا بأنفسنا، وشغلوا العالم بنا، فاجأنا «نافع» باتفاق (جديد) يعتمد الحركة الشعبية لتحرير السودان حزباً قانونياً مصرَّحاً له بالعمل السياسي، بل والشراكة في السلطة والثروة وترتيبات الأمن بالشمال..!! { الاتفاق يقرر البحث عن حلول لمشكلة (الحكم) في جنوب كردفان!! إذن هو إلغاء لنتائج (الانتخابات) بالولاية التي أهدر عليها (المؤتمر الوطني) مليارات الجنيهات ليفوز بها «أحمد هارون» (بخراج الروح)!! { لم أرَ شيئاً غير السواد.. الظلام أمامي في كل بند من بنود الاتفاق الـ (13)..!! { لماذا لا توقعون إذن اتفاقاً مع «إسرائيل».. إذا كنتم كل يوم تركعون لأمريكا.. و(صغار) عملائها وجواسيسها..! وتزعمون أنكم لا تركعون لغير الله؟! { أيها الشعب السوداني البطل: لقد قسَّموا بلدكم، مقابل السلام، ولم يحققوا السلام!! تركوا (الجنوب) - كل الجنوب - للحركة الشعبية، وأفسحوا - الآن - المجال للحركة الشعبية في (الشمال) لتقسم ما تبقى من الشمال..!! رفضوا وجود كتيبة (زامبية) تابعة للأمم المتحدة في «أبيي» وها هم يرضخون.. صاغرين.. لقرار مجلس الأمن بإرسال (فرقة) عسكرية من الإثيوبيين أضعاف.. أضعاف القوة التي كانت في «أبيي»!! { لن أطالبكم بالاستقالة.. فلن تفعلوها أبداً.. لكنني سأكتفي بانتظار (القادم).. { ملحوظة: الرئيس في الصين.. ونائبه في غينيا.. ومساعده في إثيوبيا..!! أين أنت يا «مناوي».. كبير مساعدي الرئيس سابقاً؟!
|
| |
|
|
|
|
|
|
|