دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
شاهدوا هذا الفلم وأخجلوا من أنفسكم ايها المسلمون!!!
|
كما شعرت بالخجل من نفسى, وبالخزى والعار
لقد أبكانى هذا الفلم وأشعرنى بالخجل من نفسى وفى نفس الوقت افرحنى دخول الناس فى الاسلام وتمسكهم به اكثر منا نحن المسلمون بالفطره
لقد أخجلتنى الامريكيه المسلمه بلبسها, ونحن حتى المحجبات منا توجد علامه استفهام كبيره فى حجابنا, لقد ابكتنى وهى تقول انها تتمنى ان تكون بالقرب من الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فى الجنه ولا يكون ذلك الا بأتباع اوامره والسير على نهجه فى حين اننا نزعم حب الله والرسول ولا نتبع أوامرهم
لقد أخجلنى الامريكى المسلم Eric وهو يقيم الصلاه فى استاد الكره غير مكترثا لنظرات او سخريه البعض بينما يضيع الكثير مناالصلاه فى وقتها لاسباب وحجج واهيه بحجه الدراسه او العمل او الشوبنج او التفرج على التلفاذ فى حين يمكننا اداءالصلاه فى وقتهاوفى اى مكان
لقد شاهدت حجاب المسلمات الجدد فخجلت من حجابى
وشاهدت فرحه الامريكيه المسلمه وهى تفرح وتكبر لدخول امرأه فى الاسلام فبكيت من الفرح والخجل, خجلت لنفسى ولكم والبعض هنا يحزن ويتضايق ويتضجر ان سمع بدخول البعض الاسلام بل ويستنكر الاتيان بمثل هذه الاخبار المفرحه هنا ويحزن لذلك بدلا من ان يفرح!!!!
هولاء المسلمون الجدد اقوى ايمانا منا واكثر تمسكا بشرع الله, فهم اختاروا الاسلام بمحض ارادتهم وجعلوه طريقهم فى الحياه, يحزنهم تقصير المسلمين بالفطره ويندهشوا كيف يعصى المسلم ربه وكيف يختار الضلال بعد ان اراه الله نور الحق
لقد قابلت الكثيرين منهم هنا فى بريطانيا, شباب وشابات أنجليزيات يدخلون الاسلام بصوره شبه يوميه, واكثرهم من النساء رغم التشويه الذى يسمعه البعض عن ظلم المرأه فى الاسلام, ترى كيف ترضى امرأه غربيه نشأت فى مجتمع غربى يكفل لها كل حقوقها ان تعتنق الاسلام ان كان فيه ظلما وجحودا للمرأه???
صديقتى الانجليزيه التى اعتنقت الاسلام جديدا وارتدت الحجاب قالت لى ان حياتها اصبح لها معنى وهدف بعد اعتناقها الاسلام وانها كانت تجزع فى الماضى فى كل شئ لكن بعد الاسلام صارت اكثر طمأنيه وتؤمن ان كل شئ بيد الله لذلك لا داعى للقلق والجزع
لقد قالت لى انهاحين ترى بعض المسلمين يعصون الله او يشربون الخمر تتمنى ان تذهب اليهم وتهزهم فى عنف وتقول لهم انتم لا تدروا عظمه هذا الدين الذى تنتمون اليه
وقابلت انجليزيه فى مقتبل العمر ترتدى الحجاب جلست بجانبى فى الباص وتجازبنا اطراف الحديث, قالت لى انها تركت العمل الذى تعمل فيه لان رئيسها بالعمل يتضايق من آداءها الصلاه فى وقتها بداخل العمل وانها لايمكن ان تضيع الصلاه من اجل العمل!!!!
وقابلت انجليزيه مسلمه كنت اريد ان ارشحها لاخى للزواج قالت انها لا تتحدث مع الرجال ومن يود التقدم اليها فليتقدم مباشره لوالدها, بالمناسبه هى واخواتها يرتدون الحجاب ولا يصافحون الرجال!!!
أدعوكم لمشاهده هذا الفلم الذى اتى به الاخ الكريم فرانكلى جزاه الله عن الاسلام والمسلمين كل خير وستخجلون من انفسكم كما خجلت لنفسى
وحقا ما اعظم هذا الدين الذى ننتمى اليه, رغم ان الكثيرين منا لا يعرف قدر وعظمه هذا الدين
هذا هو الرابط للفيلم
America is an Islamic Country Very Soon - Great Video
وفى امان الله
لا اله الا الله
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: شاهدوا هذا الفلم وأخجلوا من أنفسكم ايها المسلمون!!! (Re: Yassir Tayfour)
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الكريم Marouf Sanad
المسأله ماعندها دخل بمستوردين ولا نضيفين لكن حقيقه شاهدتها بعينى ان النيو كونفيرت 'new convert' بيكون اسلامهم اقوى من اسلام الكثيرين منا ماشاء الله الذين ولدنابالفطره وبيطبقوا الدين بحزافيره, والبعض منا يطبق ما يعجبه ويترك مالايعجبه والدين لا يتجزاء فى رأيى هذا ماقصدته وشكرا للمرور
الاخ الكريم Sobajo
جزاك الله كل خير لوضع اللينك وان شاء الله نخدمك فى فرحك, تحياتى
الاخ الكريم Yassir Tayfour
جزاك الله خير للمرور, وللخجل
تجدنى احرص كثيرا لقراءه ردودك لانك من القلائيل فى معارضه البورد الذين يلتزمون بالمنهجيه والحياديه والصدق مع النفس والاخرين
----------------
Quote: ده لو إنطبقت على شروط المسلم (المُنادى) تحياتى |
طبعا بتنطبق ونص, كل من شهد ان لا اله الا الله ....محمد رسول الله فهو مسلما وليس لنا الحق فى محاسبه اى احد فيما يفعله فالله سبحانه وتعالى وحده من يحاسب الناس على افعالهم وليس نحن البشر الذين فى حوجه لمحاسبه
تحياتى
وفى امان الله
لا اله الا الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاهدوا هذا الفلم وأخجلوا من أنفسكم ايها المسلمون!!! (Re: bint_alahfad)
|
بارك الله فيك أختي الفاضلة بنت الأحفاد
فعلا الفيلم مؤثر جداً ولا انكر أنّي بكيت وبصوت اثناء مشاهدتي هذا الفيلم
شعور بين الفرح بهؤلاء المسلمون الجد والأسى على حالنا
نسأل الله أن يوفقنا لما فيه رضاه والجنة ونعوذ به من غضبه والنّار
ونسأل أن يثبّت قلوبنا على دينه وأن يثبّت أقدامنا يوم الحساب ويظلنا بظله يوم لا ظل إلا ظله
ملحوظة: أنا كنت فاكر سبب القراءات في البوست عائد لبوست دينق ولكن اعتقد أن لبوستك هذا فضل كبير في ذلك جعله الله في ميزان حسناتك
تحياتي أخوك فرانكلي
Turning Muslim in Texas Documentary
George W Bush may be backed by Christian fundamentalists but in his home state of Texas, Islam is the latest big draw.
Eric was a Baptist preacher before he became a Muslim 14 years ago. Now he prays five times a day – even in the middle of watching a football game. His wife, Karen, also a convert, is covered from head to toe in the traditional Muslim Clothes. Islam, says Eric, ‘is everything I wanted Christianty to be’. His mother has found it hard to come to terms with her son’s conversion and believes he will return to the Christan faith: ‘Then he will be a dynamic preacher.’ Eric says: ‘Maybe some day she’ll embrace Islam.’
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاهدوا هذا الفلم وأخجلوا من أنفسكم ايها المسلمون!!! (Re: bint_alahfad)
|
اختى الكريمة جزاك الله خيرا ولك التحية ونسأل الله ان يثبت الايمان في قلوبنا 00000 ولمن عقب على مقالك سواء مويدا او معارضا فان من شهد ان لا اله الا الله فهو مسلم ومن كفر مسلما فقد كفر ونحن جميعا مسلمون والحمدلله ولا نريد ان نستحي من انفسنا بقدر ما ينبغي ان نتخذ العبر من التجارب التى يدركها العقل العادي ويستوعبها الانسان المسلم البسيط لان محور الدين هو العقل والاسلام خاطب العقول قبل القلوب واليك هذه القصة الرائعة التى وردتنى من ابن العم الاستاذ احمد البدوى التنى 000
حكمة ورؤيا؟ .!سبحان الله أسم جديد ظهر في العالم الإسلامي البداية .. في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -بمعنى كبير السن- تركي عمره
خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ..هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد
شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة
أعوام ..اليهودي جاد ..اعتاد الطفل جاد أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات
المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ..في يوم ما، نسي
جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة
الشوكولاتة التي يأخذها يومياً !أصيب جاد بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته
شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى ..فقال له العم
إبراهيم :" لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي
لك" ... فوافق جاد بفرح .. مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي ..
كان جاد إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة وعندما ينتهي يُخرج
العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب
وبعد أن يفتح جاد الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب
ويحل المشكلة ويخرج جاد وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته ..مرت السنوات وهذا هو حال جاد
مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم ! وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد شاباً في
الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره ..توفي العم إبراهيم
وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد يراه كلما زاره في المحل ووصى
أبناءه بأن يعطوه جاد بعد وفاته كهدية منه لـ جاد ، الشاب اليهودي !علم جاد بوفاة العم
إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث
كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .... ! ومرت الأيام ..
في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد
للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله !فتح جاد صفحة
في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن
يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها !وبعد أن شرح جاد مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي
الحل لـ جاد!
ذُهل جاد وسأله : ما هذا الكتاب ؟فقال له التونسي : هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين !
فرد جاد وكيف أصبح مسلماً ؟فقال التونسي : أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
فقال جاد : أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
المسلم جاد الله..
أسلم جاد واختار له اسماً هو "جاد الله القرآني" وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر وقرر أن
يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم .. تعلم جاد الله القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة
آلاف يهودي ونصراني ..
في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو
يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت
الآية : "أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" ! فتنبه جاد الله وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها .. ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده
من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان .. !
وفاته ..
(جاد الله القرآني ، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في
الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر .. توفي جاد الله القرآني في عام 2003م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله .. كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة ..
الحكاية لم تنته بعد .. !
أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت
عام 2005م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية .. أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من
أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع
ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب
ابنها بالإسلام ! وإن هذا لهو الدين الصحيح ..
أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير ..
ولكن، لماذا أسلم ؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "يا كافر" أو "يا يهودي" ،
ولم يقل له حتى "أسلِم" ... ! تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية ! شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !
سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا
يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !
يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين
المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة
دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: هل تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟
. وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : وهل تعرفه أنت ؟
. فأجاب الدكتور حجازي: نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك ..
. فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ماذا تفعل ؟
لم أعمل شيئاً يستحق هذا !
. فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني !
. فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟
. فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!
سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟! والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 سنة
رحم الله العم إبراهيم و جاد الله القرآني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاهدوا هذا الفلم وأخجلوا من أنفسكم ايها المسلمون!!! (Re: عادل محمد الصافي)
|
أختي بنت الأحفاد
تحية واحترام
شكراً لأنك أهديتيني ساعة من عمري هنية .. وسعيدة
كنت أستمع اليه كأني أعرفه ..
وذكرني مسجدهم بمسجد الجامعة التي كنت أدرس فيها وصوت التكبير والدموع تنحدر عندما يأتي أو تاتي , أحدهم أو إحداهن للإسلام ..
يا الله ما هذا الصفاء ..
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
اللهم فتحك يارب ..
شكراً با بنت الأحفاد ..
| |
|
|
|
|
|
|
|