دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
قيل له"لا هجرة بعد الفتح " .. قال: ( لا للقوات الدولية (كيتاً) في أميركا )
|
أ ستوقفنى اليوم مقال الدكتور الطيب زين العابدين فى الصحافة .والرجل لا شك أنه من قيادات الحركة الاسلامية و لكنه تحدث علنا عن ظلم وجبروت الانقاذ فى بدايةالتسعيتان اثر زيارته للسودان أيام عمله بالجامعة الاسلامية العالمية- اسلام أباد فى مقال عاصف ( على ما أعتقد فى مجلة السياسة الدولية - باكستان) الأمر الذى جعل محمد طه محمد أحمد يفقد صوابه فى مقاله الشهير"لا هجرة بعدالفتح" و دارت الدائرة وتبدلت الأحوال ..ليت قومى يعلمون... والى مقال اليوم: http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147504982&bk=1[/B]
لا للقوات الدولية (كيتاً) في أميركا د. الطيب زين العابدين لم تقنعني حجج المؤتمر الوطني بأن دخول القوات الدولية لحفظ السلام في دارفور يعتبر غزواً للسودان وانتهاكاً لسيادته مثل ما حدث في العراق وأفغانستان، لأن حكومة المؤتمر الوطني سبق لها أن وافقت بكامل قواها العقلية على دخول تلك القوات في اتفاقية السلام الشامل، وأن تلك القوات قد حضرت بالفعل وانتشرت في الجنوب وفي الشرق وفي العاصمة الخرطوم، ولم نشهد منها ما حدث في العراق أو في أفغانستان. إذن لماذا يصبح دخولها في دارفور مختلفاً عنه في بقية أنحاء السودان؟ ولم أصدق رغم الحشود والمسيرات المكثَّفة والخطب الرنانة والشعارات المغلظة أن عشرات الآلاف من الشباب (ذكر أحد خلصاء النظام أن هناك مليونين ينتظرون الإشارة)، سيذهبون إلى دارفور ويخوضون مقاومة ضروسا ضد القوات الغازية، لأن الامم المتحدة قالت بعضمة لسانها إن قواتها لن تدخل السودان إلا بموافقة صريحة من حكومة السودان. إذن ليس هناك مكان للغزو أو المقاومة. ولكن الذي أقنعني بالإعتراض على مجئ قوات دولية الى دارفور لا صلة له برفض قرار مجلس الأمن لأنه أصبح آلية للسياسة الأميركية، ولا بما ستفعله قوات الأمم المتحدة في مواطني دارفور، ولا بتهديدات المؤتمر الوطني وشبابه الميامين أن يشعلوا دارفور جحيماً في وجه القوات الغازية. الذي أقنعني لا صلة له بتلك العوامل الموضوعية المتعلِّقة مباشرة بمجئ القوات، ولكنه الحماسة الزائدة لأميركا في مجئ تلك القوات إلى دارفور ودعوتها للنائب الأول سلفاكير ميارديت لزيارة واشنطن للمرة الثانية خلال ستة أشهر، ولدعوتها المتعجِّلة لمساعد الجمهورية القادم مني أركو لزيارة البيت الأبيض لأنهما عبَّرا عن قبولهما غير المشروط لدخول القوات الدولية، وترغب أميركا في تحريضهما على الثبات في ذلك الموقف والعمل على تغيير موقف شريكهما في السلطة، المؤتمر الوطني. وسبب تغيير قناعتي ليس هو خوفي على السودان من الإمبريالية الأميركية أو احتمال استيلائها على آبار النفط السودانية أو تآمرها ضد حكومة الخرطوم «الاسلامية»، بل هو كراهيتي المبررة لسياسة أميركا في الشرق الأوسط (أي كيتاً كدي!). وهي كراهية تجعلني أقف مع كل مقاومة تصدر من حماس أو من حزب الله ضد اسرائيل ولو تجاوزت أحياناً قناعاتي الأخلاقية، وأقف مع ايران لتطوير برنامجها النووي ولو أدى لانسحابها من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، ومع كوريا الشمالية في تجربة صواريخها بعيدة المدى وتقوية ترسانتها النووية، ومع كوبا ودول أميركا اللاتينية التي تعارض السياسة الأميركية، وأقف مع الصين وروسيا كلما رفعا رأسيهما ضد مشروع قرار لأميركا في مجلس الأمن، وأقف ضد كل بلد يتبع حذو النعل بالنعل السياسة الأميركية. ولا أحتاج من يذكرني بأن هذا موقف غير موضوعي وغير عادل ولا يخدم مصلحة السودان إن أصبح سلوكاً عاماً بين أهل الرأي، ولكن سياسة أميركا في الشرق الأوسط لا تتسم بالموضوعية ولا بالعدالة ولا بخدمة مصلحتها الوطنية، وذاك موقف يُعدي بالضرورة ضحايا تلك السياسة الهوجاء فيتعاملون معها بالمثل. وأكاد أجزم بأن ذلك هو السبب الرئيس لميلاد ظاهرة الإرهاب في المنطقة العربية، فالسياسة الأميركية هي التي تغذي تلك الظاهرة وترعاها بالنمو والانتشار خاصة بعد أن استخذت الأنظمة العربية المستبدة وانبطحت أمام تلك السياسة الظالمة حفاظاً على كراسي الحكم المغتصب، لذلك كان العداء لأميركا هو القاسم المشترك بين كل جماعات المقاومة المسلحة والمجموعات الإرهابية على حدٍ سواء. وأصبح من الصعب على المرء العاقل أن يدين عمليات الارهاب لأن ذلك يصب في مصلحة السياسة الأميركية بل ولا يتحمَّس لتأييد دعوتها للاصلاح السياسى وانتشار الديمقراطية رغم الحاجة الماسة إليهما، فالدعوة أصبحت مشبوهة! لقد تنكَّرت أميركا للديمقراطية حين رفضت الاعتراف والتعامل مع حكومة حماس التي وصلت الى الحكم في الأراضي المحتلة عن طريق أكثر الانتخابات نزاهة في المنطقة، وتنكرت لحقوق الانسان حين غضت الطرف عن كل انتهاكات اسرائيل لحقوق الفلسطينيين، وتنكرت لحربها ضد الارهاب حين أيَّدت ارهاب الدولة الصهيونية بقتل المدنيين العزَّل من نساء وأطفال وبقصف المنشآت المدنية من محطات كهرباء ومياه وجسور ومطارات وبررت تلك الجرائم بأنها حق الدفاع عن النفس، أما هجوم المقاومة الفلسطينية لموقع عسكري وأسر جندي من جنود الاحتلال لمبادلته بالمئات من النساء والأطفال القابعين منذ سنوات في سجون اسرائيل فتلك عملية ارهابية، وكذلك هجوم المقاومة اللبنانية لموقع عسكري حدودي وأسر جنديين اسرائيليين. ومتى يكون حق الدفاع عن النفس إن لم يكن ضد احتلال الأراضي الفلسطينية وأراضي شبعة اللبنانية الذي دام أربعين عاماً وضد اعتقال آلاف الفلسطينيين الناشطين؟ كيف يجوز أن يكون قتل المدنيين العزَّل على يد جيش الاحتلال الغاصب حقاً مشروعاً للدفاع عن النفس في حين يكون قتل الجنود المحتلين للأرض عملاً ارهابياً ينبغي أن يدان ويجرَّم مرتكبوه؟ ما لكم كيف تحكمون! هذه المغالطة الواضحة هي السر في أن أميركا ترفض في كل مؤتمر دولي الخوض في تعريف «الارهاب» حتى يتسنى لها أن تلصق التهمة بمن تشاء ممن يقاومون الاحتلال والاغتصاب في فلسطين ولبنان والعراق وأفغانستان وكشمير وغيرها من بلاد المسلمين. ينبغي على السودان الذي يقود الجامعة العربية في هذه المرحلة الحرجة أن يستجيب لطلب الرئيس اليمني بالدعوة لعقد قمة عربية تناقش الأوضاع في فلسطين المحتلة وفي لبنان بقصد دعم المقاومة الشعبية ضد الاحتلال، وبالطبع سيقول بعض الرؤساء إن بيوتهم عورة وأن الزمن غير مناسب لهم ولا ينبغي أن يتعطل الواجب بتقاعس البعض عنه فلتكن القمة لمن يستجيب من الرؤساء والملوك وليؤدي السودان واجبه كما ينبغي وليحقق الرئيس وعده الذي قطعه أمام حشد الشباب بأن المعركة واحدة وأن العدو واحد وأن صف المواجهة ينبغي أن يكون واحداً. وليت جماهير الشعب السودانى تنتهز هذه الفرصة لتعبر عن تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطينى، وقد تهيأت الفرصة من خلال الهيئة الشعبية السودانية لدعم الشعب الفلسطيني التي تكوَّنت برئاسة الأستاذ محجوب محمد صالح وبدأت تحركاً واسعاً في أوساط الاتحادات المهنية ونقابات العمال والشركات والمصارف ورجال الأعمال ومنظمات المجتمع المدني والطلاب والشباب والمرأة والمساجد والمدارس. لنجعل ذلك التضامن شاملاً وقوياً رداً على همجية الاحتلال الصهيوني ووقاحة السياسة الأميركية.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قيل له"لا هجرة بعد الفتح " .. قال: ( لا للقوات الدولية (كيتاً) في أميركا ) (Re: Nazar Yousif)
|
الحركة الأسلامية رغم اتساع الهوة تستطيع أن تتحاور ..السؤال أين التجمع ؟؟
Quote: إعتبروا التوحد مخرجاً للبلاد قيادات من الإسلاميين يطالبون بتوحيد الحركة الإسلامية
1/7/2006a الخرطوم : الانتباهة أطلق عدد من القيادات والشخصيات ورموز من أجيال الحركة الاسلامية المختلفة، مطالبة ودعوة عاجلة وشاملة تفضي بضرورة توحيد الحركة والجبهة الداخلية لمواجهة التحديات التي تهدد البلاد ووحدة ترابها وهويتها وفي مقدمتها القوات الدولية المراد إرسالها إلى دارفور، ودعوا لتجاوز خلافات المؤتمر الوطني والشعبي ، ونادوا بمبادرة جادة وسريعة لتوحيد الاسلاميين. وقال د. محمد محي الدين الجميعابي القيادي الاسلامي المعروف ، أنه لا يوجد خيار أمام الانقاذ وخاصة الرئيس البشير والاستاذ علي عثمان إلا العمل والمبادرة لتوحيد الحركة الاسلامية وجمع الصف الاسلامي تحت قيادة مرجعية واحدة ونسيان وتجاوز الماضي لأن السودان كله في خطر، فالوجود الاجنبي داخل ا لخرطوم والمجموعات المحلية المسلحة البالغ عددها 47 تنظيماً، تنتظر ساعة الصفر، مؤكداً ان شباب الحركة الاسلامية جاهزون للدفاع عن الدين والوطن إذا إتحدت الحركة الاسلامية. من جانبه قال د. الطيب زين العبادين، إنه نظراً للمهددات والمخاطر التي يواجهها السودان فإن الكرة الآن في ملعب الحركة الاسلامية وخاصة أعضائها الموجودين في السلطة فعليهم القيام بمبادرة ودعوة الآخرين للتوصل لفهم مشترك والبناء على الموجود وتحفيز الناس للإلتئام ويجب على الاسلاميين الموجودين في السلطة إبداء حسن النوايا وخاصة الاخ علي عثمان، الرجل الثاني في الحركة الاسلامية قبل الانقسام والامين الحالي لتنظيمها الموجود ، فإذا توحدت الحركة فإنها تستطيع فعل الكثير للحفاظ على السودان.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قيل له"لا هجرة بعد الفتح " .. قال: ( لا للقوات الدولية (كيتاً) في أميركا ) (Re: Nazar Yousif)
|
to all who think they are related to God
to all who tortured dr najeeb and killed dr Ali fadil
1
إلا دَعَا الناسَ إلى المسجدِ ..
يومَ الجمعَهْ ..
وقالَ في خطبتِهِ العَصْماءْ
بأنَّهُ من أولياءِ اللهْ ...
وأصْفِياءِ الله ..
وأصدقاءِ اللهْ ...
2
لهذه المدينةِ المقهورةِ ،
المكْسورةِ ،
الحزينهْ ...
إلا ادَّعى ، بأنه المُمَثِّلُ الشخصيُّ ،
والناطقِ باسْم اللهْ ..
فهلْ من المسموحِ ،
أنْ أسأله تعالى ..
هل أنت قد أعطيتهمْ وكالةً
مختومةً .. مُوقَّعَهْ ؟ ..
كي يجلسوا على رقاب شعبِنَا
إلى الأبدْ ....
هل أنت قد أمرتهمْ
أن يخربوا هذا البلدْ ؟
ويسحقونا كالصراصيرِ ،
بأمر اللهْ ..
ويضربونا بالبساطيرِ ،
بأمر الله ...
فإنْ سأَلتَ حاكماً منهمْ
مَنِ الذي ولاكَ في الدنيا على أمورنا ؟
قال لنا : يا جَهَلَهْ ..
أما علمتمُ أنني ..
أصبحتُ صِهْرَ اللهْ ؟؟
3
أريد أن أصرخَ:
هل أنت عيَّنْتَ وزيرَ المالْ ؟
إذنْ .. لماذا انْفَجَر الفقرُ ؟
لماذا انفجرَ الصَبْرُ ؟
لماذا ساءتِ الأحوال ؟
وأصبحَ الصَحْنُ الرئيسيُّ هو الزِّبالَهْ ...
وأصبحَ العصفورُ في بلادنا ..
لا يجِدُ النِخَالَهْ ...
فهل غَلاءُ الخُبْز ..
شأنٌ من شؤونِ اللهْ ؟؟
وهل غَلاءُ الفولِ ؟. والحُمُّصِ ..
والطُرْشيِّ ..
والجَرْجيرِ ..
شأنٌ من شؤون اللهْ ؟...
وهل غلاءُ الموتْ، والأكفانِ،
شأنٌ من شُؤون الله ؟
إذَنْ لماذا يأكلُ الكبارُ كافياراً
ونحن نأكلُ النِعَالْ ؟
إذنْ .. لماذا يشربُ الضُبَّاطُ وسْكياً
ونحنُ نشربُ الأوْحالْ؟
إذنْ.. لماذا لا يفرّقُ الفقيرُ في بلادنا
بين رغيفِ الخُبْزِ .. والهلالْ ...
إذنْ.. لماذا في بطون أمهاتِهِمْ
ينتحرُ الأطفال؟...
4
أريدُ أن أسألَهُ تعالى.
هل أنتَ قد علَّمْتَهُمْ
ويغسلوا دماغَنا ..
ويستبُوا نساءنا ..
ويركبونَا بدل الحميرِ والخُيُولْ ..
أريد أن أسألهُ تعالى
هل أنتَ قد أمرتَهُمْ ؟
أن يكسروا عظامنا ..
ويكسروا أقلامنا ...
ويقتلوا الفاعل والمفعول
ويمنعوا الأزهار أن تنبُتَ في الحُقولْ ؟؟.
5
أريد أن أسألَ:
يا الله ..
هل أنتَ قد أعطيتهُمْ
ليشتروا فرسايَ .. والمملكةَ المُتَّحِدةْ
ويشتروا بابلَ.. والحدائقَ المُعَلَّقَهْ
ويَشْتَرُوا الصحافةَ المُرْتَزِقَةْ ...
هل أنت قد أعطيتهم شِكَّاً على بياضْ ؟
ليشتروا التاجَ البريطاني .. والقصورْ ..
ويشتروا النساءَ في الأقفاص ، كالطيورْ
والقَمَرَ الأخضرَ في سماء نيسابورْ ؟؟
6
أريدُ أن أسْألَ:
يا الله..
هل أنتَ قد صاهَرْتَهُمْ
حقاً؟..
يُصْبِحُ صِهْرَ اللهْ ؟؟
أريدُ أن أسْألَ:
يا الله..
هل أنتَ قد صاهَرْتَهُمْ
حقاً؟..
وهل من قاتلٍ لشعبِهِ
يُصْبِحُ صِهْرَ اللهْ ؟؟ from ustaz nazzar dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
|