مجدي شمس الدين (المحامي) كما يحب أن يطلق عليه في كل مناسبة يذكر فيها أسمه متبوعا بهذه الصفه في إصرار غريب (خصوصا في وسائل الإعلام ولعل ذلك تشبها بمحمد خير المحامي.
هو شخص خدمته الظروف ليعتلي سدة أهم المناصب في الإتحاد السوداني وهي المناصب (التنفيذية)
ولأنه من الأشخاص الذين يقدمون إنتماءاتهم على ضمائرهم وجد في كل المناصب التي سعى لتوليها المكان المناسب لتمرير كل مخططات الهلال لضرب الأندية التي قد تعوق مسيرة الهلال داخليا وخارجيا وعلى رأس المعوقات الداخليه طبعا (المريخ) وبقية الأندية التي لا تدين بالطاعة والولاء للهلال مثل النيل الحصحيصا..
لذلك فإن مجدي شمس الدين المحامي أصبح في نظر الكثيرين شخص لا يملك إي شكل من أشكال النزاهة والعدل بل رجل لا يتورع في إخفاء كل الحقائق.
هو إيضا صاحب ومهندس كل الجهالات التي خرجت من الإتحاد العام متوهماً ان الشعب السوداني أو الرياضيين منهم ليسوا غير مجموعة من الأميين والحمقى الذين يسهل خداعهم بأشياء لا يصدقهاحتى الأطفال مثل:
1/ جهل الشعب السوداني (كله) باللغة البرتغالية. 2/أضحوكة الأيميل الضعيف العاجز عن إنجاب رسالة. 3/و كل (قضايا) إنذارات لاعبي الهلال التي تختفي بصورة مستمرة.
اليوم خرج مجدي شمس الدين (المحامي) علينا بجهالة جديدة وهي أن الصورة إذا كانت قديمة لا يمكن مسحها ضوئيا (سكانينق) ولا يمكن إرسال النسخة التي يتم إستخراجها من هذا السكانينق و دا (سيستم) زي ما عارفين (أو كما قال)..
اليوم في برنامج عالم الرياضة تمت إستضافة رئيس نادي النيل وكان محور النقاش عن إخفاق الإتحاد في إرسال معلومات لاعبي النيل علاء الدين بابكر والمحترف اليوغندي مما تسبب في فقدان خدمات الأثنين خصوصا وأن النيل يعتمد على الأثنين في المنافسة الأفريقية.
خلال الحلقة أوضح رئيس نادي النيل بأنهم طلبوا من الإتحاد إرسال نسخة من أي صورة موجودة بطرف الإتحاد مصحوبة بالبيانات المطلوبة (عن طريق النظام الجديد الذي يفرض إدخال البيانات إلكترونياً) ولكن الإتحاد لم يفعل وإيضا لم يخطر نادي النيل (علماً بأن علاء الدين كان مع المنتخب وكان يمكن أن يتحصل الاتحاد على صورة حديثة)
وفي مداخلة مع المحامي تحجج بشتى انواع الحجج اولها انهم طلبوا تحديد شخص من قبل النادي لتوفير المعلومات المطلوبة وكان رد رئيس نادي النيل عليها ان الشخص يتبع للاتحاد وتم تعينه من قبل الاتحاد....
فقال انهم لم يجدوا غير صورة قديمة لعلاء الدين وقت أن كان يلعب للمريخ (وكأن ذلك كان قبل ميلاد المسيح وأن الصورة وجدت في كهف داخل جبل الطور) وإن كان ذلك لا يمنع من تصويرها وإرسالها وإلا لما وصلتنا صور فرعون موسى يا هامان.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست