وفعلا ... فثورة ميدان التحرير أماطت اللثام عن الجوهر الديمقراطي الدفين للشعب المصري. ومن الصعوبة أن يدعى الظواهري ول غيرو أيلولة مصر لمشروعهم الإسلاموي الديكتاتوري. فما توسل شعب مصر غير أعز وسيلة ... هي الدم, ولأعز غاية هي الديمقراطية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة